اعداد : Meme

تصاميم : Mr:Memo

كوريا تنشد التأهل عبر نيجيريا

الارجنتين تطمح للعلامة الكاملة أمام اليونان



كوريا تأمل في مرافقة الأرجنتين للدور الثاني

جوهانسبورغ - أ. ف. ب

يطمح المنتخب الارجنتيني الى حسم تأهله الى الدور الثاني من مونديال جنوب افريقيا 2010 بعلامة كاملة عندما يواجه اليونان اليوم الثلاثاء على ملعب "بيتر موكويبا ستاديوم" في بولوكواني ضمن الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة الثانية، لكن ابطال اوروبا 2004 لن يلقوا السلاح بسهولة بل سيقاتلون بشراسة لحجز بطاقتهم الى الدور الثاني على امل ان تصب نتيجة مواجهة كوريا الجنوبية ونيجيريا في مصلحتهم.
يمكن القول ان المنتخب الارجنتيني بقيادة الاسطورة دييغو مارادونا كان افضل المنتخبات على الاطلاق في الجولتين الاوليين من نهائيات النسخة التاسعة عشرة، حيث فاز على نيجيريا 1-صفر في مباراة سيطر عليها بشكل كامل وحصل فيها على الكثير من الفرص، ثم تخطى عقبة كوريا الجنوبية 4-1 بفضل ثلاثية من مهاجم ريال مدريد الاسباني غونزالو هيغواين.
يتصدر رجال مارادونا المجموعة برصيد 6 نقاط، فيما تحتل كوريا الجنوبية المركز الثاني امام اليونان ولكل منهما ثلاث نقاط ونفس فارق الاهداف (-1)، لكن المنتخب الاسيوي يملك افضلية انه سجل ثلاثة اهداف فيما سجل نظيره الاوروبي هدفين.
وتقبع نيجيريا في المركز الاخير دون نقاط لكنها لا تزال تملك فرصة واقعية جدا للتأهل، لأنها بحاجة للفوز على كوريا الجنوبية بفارق هدف واحد فقط، شرط فوز الارجنتين على اليونان باي نسبة من الاهداف، وهو امر وارد جدا ما سيرفع حدة الاثارة الى اقصاها في هذه الجولة الحاسمة.
ويعرف مارادونا المنتخب اليوناني جيدا، فالى جانب مشاهدته شريط فيديو المباراتين اللتين خاضهما فريق المدرب الالماني اوتو ريهاغل امام كوريا الجنوبية (صفر-2) ونيجيريا (2-1)، فهو لعب ضده خلال نهائيات مونديال الولايات المتحدة عام 1994، وساهم في قيادة منتخب "التانغو" للفوز برباعية نظيفة بعد تسجيله هدفا، فيما كانت الاهداف الثلاثة الاخرى من نصيب غابرييل باتيستوتا.
وفي المعسكر الاخر، تسعى اليونان إلى إعادة مارادونا ولاعبيه الى أرض الواقع وان تضيف فوزا اخر الى ذلك التاريخي الذي حققته في الجولة السابقة على نيجيريا لانه كان الأول لها في النهائيات بعد ان خسرت المباريات الثلاث التي خاضتها في مشاركتها الاولى عام 1994.
كوريا الجنوبية - نيجيريا
يدخل المنتخب الكوري الجنوبي الى "دوربن ستاديوم" وهو يدرك تماما ان الفوز على نظيره النيجيري سيكون مفتاح تأهله الى الدور الثاني للمرة الثانية في تاريخه من اصل ثماني مشاركات، بعد ذلك الذي حققه عام 2002 على ارضه عندما فاجأة الجميع ووصل الى الدور نصف النهائي.
لكن المنتخب الافريقي الذي تأثر للعبه بعشرة لاعبين امام اليونان بعد طرد ساني كايتا، لن يكون لقمة سائغة على الاطلاق خصوصا انه يملك بدوره فرصة للتأهل رغم وقوف التاريخ ضده اذ لم تشهد النهائيات تأهل اي فريق الى الدور التالي بعد خسارته مباراتين في دور المجموعات.



ثقة محاربي الصحراء في السماء قبل مواجهة أمريكا

سان لامير - د ب أ

دخل المنتخب الجزائري إلى كأس العالم بجنوب أفريقيا كأضعف فريق في المجموعة الثالثة ، ولكن محاربي الصحراء تتملكهم ثقة كاملة الآن في قدرتهم على الفوز على أمريكا في ختام مباريات المجموعة.وقال كريم مطمور ، لاعب بوروسيا مونشنجلادباخ الألماني ، عقب التدريبات في سان لامير :"إذا نجحنا في اللعب بمستوانا المعهود فلن يكون هناك حاجة للخوف من أي منافس ، حينها سيمكننا الفوز على أي منافس".
وتشارك الجزائر في كأس العالم للمرة الأولى منذ عام 1986 ، ونجح الفريق في تحقيق تعادل تاريخي مع إنجلترا سلبيا ليحصد أول نقطة له في المونديال ، ولكن الفريق لم يسجل أي هدف بعد.
وتتصدر سلوفينيا ترتيب المجموعة برصيد أربع نقاط فيما تمتلك كل من إنجلترا وأمريكا نقطتين مقابل نقطة واحدة للجزائر.وكذلك يثق الجزائري عنتر يحيي في قدرة فريقه على الفوز على أمريكا يوم الأربعاء المقبل في بريتوريا وبلوغ دور الستة عشر.
وقال عنتر يحيي ، مدافع بوخوم الألماني ، :"قوتنا تتركز في اللعب كوحدة واحدة ، إذا لم نفعل ذلك فلن نفوز على أمريكا".
واعترف لاعب خط الوسط مهدي لحسن بأنه معجب بقوة المنتخب الأمريكي.
وقال :"لقد شاهدت تعادل أمريكا مع سلوفينيا 2/2 ، أظهروا بعد تأخرهم صفر/2 أن لديهم القدرة على استعادة التوازن".



فرنسا وجنوب إفريقيا يتشبثان بالأمل الصعب

التاريخ يقف مع المكسيك في مواجهة الاورغواي



جنوب إفريقيا تأمل بأن لا تكون أول منظم يغادر من الدور الاول

جوهانسبورغ - أ. ف. ب.

سيكون مصير الاوروغواي والمكسيك في يديهما عندما يتواجهان اليوم الثلاثاء على ملعب "رويال بافوكنغ" في راستنبرغ، فيما تعول فرنسا وجنوب افريقيا المضيفة على "الروح الرياضية" لمنافسيهما من اجل الحصول على فرصة تأهل احدهما الى الدور الثاني عندما يلتقيان بدورهما على ملعب "فري ستايت ستاديوم" في بلومفونتين وذلك في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة الاولى لمونديال 2010.
في المباراة الاولى، سيكون التعادل كافيا لكي يضمن المنتخبان الاوروغوياني والمكسيكي تأهلهما الى الدور الثاني لان كلا منهما يملك اربع نقاط، مقابل نقطة لكل من فرنسا وجنوب افريقيا، الا ان الطرفين سيسعيان للفوز من اجل تجنب مواجهة محتملة جدا في الدور الثاني مع الارجنتين متصدرة المجموعة الثانية، وهو الامر الذي سيفتح المجال امام منافسيهما للابقاء على "حلم" التأهل الذي سيكون اقرب الى الفرنسيين (- هدفين) في حال فوزهم على البلد المضيف (- 3 اهداف) بفارق ثلاثة اهداف، شرط فوز الاوروغواي (+ 3 اهداف) على المكسيك (+ 2) بفارق هدفين.وكان المنتخب المكسيكي وجه ضربة قاسية لامال الفرنسيين ببلوغ الدور الثاني بعدما تغلب عليهم 2-صفر في الجولة الثانية، فيما تغلبت الاوروغواي على جنوب افريقيا المضيفة 3-صفر لتحقق فوزها الاول في النهائيات منذ مونديال 1990 عندما تغلبت بقيادة مدربها الحالي اوسكار تاباريز على كوريا الجنوبية 1-صفر.
والملفت ان المنتخب المكسيكي لم يخسر ايا من مبارياته في المسابقات الرسمية مع الاوروغواي ففاز مرتين وتعادل معه مرتين خلال كوبا اميركا، وكانت اخر مواجهة بينهما في البطولة القارية عام 2007 عندما فاز "تريكولور" 3-1 في الدور الثاني.
وهناك مخاوف من ان يلجأ المنتخبان الى سياسة المحافظة على الوضع القائم من اجل ان يضمنا معا تأهلهما الى الدور الثاني دون ان يتطلعا الى هوية المنافس في الدور المقبل، وهذا "المخطط" ليس بالغريب عن كأس العالم فقد اختبرته الجزائر عام 1982 عندما اقصيت من النهائيات بسبب النتيجة "المدبرة" بين المانيا الغربية والنمسا التي خسرت امام "حليفتها" صفر-1 وذلك كان كافيا لتأهل الاثنين معا الى الدور الثاني وخروج المنتخب الافريقي.
وفي حال تحقق هذا الامر ستنهي الاوروغواي الدور الاول في الصدارة بفارق الاهداف عن المكسيك، ما يعني ان طريقها للتأهل الى ربع النهائي للمرة الاولى منذ 1970 سيكون اسهل لانها ستواجه اليونان او كوريا الجنوبية او نيجيريا، فيما ستتواجه المكسيك مع الارجنتين ما يصعب مهمتها كثيرا للوصول الى ربع النهائي للمرة الثالثة بعد 1970 و1986 عندما استضافت النسختين. وفي المواجهة الثانية، سيحاول المنتخب الفرنسي ونظيره الجنوب افريقي ان ينفضا عنهما خيبة الخسارة في الجولة الثانية في مباراة صعبة جدا على الطرفين من الناحية المعنوية لان الاول يواجه مشاكل كثيرة في معسكره والثاني امام احتمال دخول التاريخ بطريقة سلبية، لانه سيصبح اول بلد مضيف يودع النهائيات من الدور الاول.
ويدخل المنتخب الفرنسي الى هذه المواجهة وهو متشرذم الصفوف تماما بعد طرد مهاجم تشلسي الانكليزي نيكولا انيلكا من الفريق بسبب اهانته المدرب ريمون دومينيك بعبارات نابية جدا خلال استراحة شوطي مباراة المكسيك، وقد سرب ما حصل في غرفة الملابس الى صحيفة "ليكيب" التي نشرته في صفحتها الاولى، ما دفع قائد "الديوك" باتريس ايفرا الى الاعلان عن ضرورة التخلص من "الخائن" الذي سرب ما حصل الى الاعلام.
وواصلت فرنسا عقدتها في دور المجموعات منذ نهائيات 2002 حيث لم تفز سوى مرة واحدة في ثماني مباريات وكانت على توغو في المانيا 2006، وهي تعادلت مع الاوروغواي صفر-صفر في 2002 وضد سويسرا صفر-صفر وكوريا الجنوبية 1-1 في 2006، وخسرت امام السنغال صفر-1 والدنمارك صفر-2 في 2002.
ولن تكون مهمتها اسهل امام جنوب افريقيا العازمة على الخروج فائزة امام جماهيرها حتى وان لم تتأهل، وهي تريد الثأر من منتخب "الديوك" الذي كان حقق فوزا كبيرا على "بافانا بافانا" عام 1998 عندما استضاف النهائيات بنتيجة 3-صفر.



بيرلو جاهز للمشاركة أمام سلوفاكيا



بيرلو

ايريني- رويترز

تدرب اندريا بيرلو لاعب وسط ايطاليا مع الفريق بشكل كامل امس الاثنين للمرة الاولى في كأس العالم لكرة القدم ليعزز الآمال في احتمال مشاركته في اخر مباراة لفريقه بدور المجموعات امام سلوفاكيا يوم الخميس المقبل.
وغاب بيرلو عن المباراة الافتتاحية لمنتخب بلاده امام باراجواي والتي انتهت بالتعادل 1-1 وكذلك عن المباراة الثانية التي تعادلت فيها ايطاليا بشكل مفاجئ 1-1 ايضا مع نيوزيلندا بسبب اصابة في ربلة الساق وظهر تأثير غيابه واضحا على خط الوسط الذي افتقر للابداع.
ويأمل المدرب مارشيلو ليبي ان يكون اللاعب المحوري الذي قاد الفريق للفوز بكأس العالم 2006 جاهزاً للعب يوم الخميس رغم انه لم يكن واثقاً من ذلك.
وستضمن ايطاليا الصعود الى الدور الثاني اذا تغلبت على سلوفاكيا يوم الخميس ومن الممكن ايضا ان يكون التعادل كافياً للصعود الى دور الستة عشرة اذا تغلبت باراجواي متصدرة المجموعة على نيوزيلندا مثلما هو متوقع على نطاق واسع.



مارادونا: سندفع بفريق يهاجم اليونان

بريتوريا - د ب أ

قرر المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني لكرة القدم دييجو مارادونا الرهان على ليونيل ميسي في رحلة البحث عن التأهل إلى دور الستة عشر لمونديال جنوب أفريقيا، عندما يلاقي فريقه اليونان اليوم الثلاثاء.
واعتبر مارادونا أن منح ميسي راحة هو أمر بمثابة "الخطيئة" مع فرصته "في إحراز أهداف"، رغم أن المدرب قرر إراحة عدد من اللاعبين للأدوار المقبلة.
وقرر المدير الفني تأجيل القرار حول من يحمل شارة القيادة في ظل غياب لاعب الوسط خافيير ماسكيرانو عن مباراة اليونان، مما وجه كل الأنظار صوب مهاجم برشلونة.
وسيجري مارادونا اليوم العديد من التعديلات على التشكيل، لكنه بالتأكيد سيواصل الرهان على ميسي.
ووفقا لما كشفت عنه تدريبات الأحد فإن مارادونا سيدفع أمام اليونان بتشكيل مكون من الحارس سرخيو روميرو ونيكولاس أوتاميندي ومارتين ديميكيليس ونيكولاس بورديسو وكليمنتي رودريجيز للدفاع وماكسي رودريجيز وماريو بولاتي وخوان فيرون للوسط وليونيل ميسي وسرخيو أجويرو ودييجو ميليتو للهجوم.
وأكد المدرب الأرجنتيني أن قلب الدفاع والتر صامويل لن يلعب لأنه يعاني من "ورم صغير في القدم"، وكذلك يوناس جوتييرز للإنذار الثاني، فيما فضل ادخار جهود ماسكيرانو الذي حصل على بطاقة صفراء "ظالمة" وجابرييل هاينزه أمام اليونان.
وأوضح أن كل ذلك "له حلول.. سندفع بفريق سيهاجم اليونان، لأننا نعرف كيف تلعب اليونان، وسيحصل هذا الفريق على نفس الرضا الذي ناله ذلك الذي فاز في مباراتين" على نيجيريا وكوريا الجنوبية.
غدا هدفا مثله، أو أجمل منه أو حتى أن يسدد في العارضة طالما ستصبح الكرة هدفا".



قائد اليونان:الأرجنتين ليست ميسي وحده



كاراغونيس يؤكد أن الأرجنتين هي أفضل منتخبات العالم

جوهانسبورغ د ب أ

شرارة من الإبداع وسط فريق، صاحب طبيعة صخرية وهوية دفاعية. إنه قائد المنتخب اليوناني لكرة القدم جورجوس كاراغونيس الذي يعتقد بأن المنتخب الأرجنتيني، الذي يواجه منتخب بلاده اليوم (الثلاثاء)، قد يكون هو بطل العالم المقبل.
وقال القائد اليوناني في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) "أعتقد أن لديهم كل ما يحتاجون إليه للفوز بكأس العالم" ، ومع بلوغه سن ال 33، يبقى واحدا من لاعب الفريق المتبقيين من أصحاب الإنجاز التاريخي المفاجئ بالفوز ببطولة الأمم الأوروبية عام 2004.
ولن يتمتع كاراغونيس المخضرم باللياقة البدنية ذاتها التي كان عليها في 2004؛ لكن الخبرة تجعل لاعب وسط باناثينايكوس يرى الكرة بصورة تختلف عن كثيرين من زملائه. وبعد الفوز على نيجريا 21 أصبح المونديال الحالي هو الأفضل لليونان، حيث ودع الفريق البطولة من الدور الأول خلال مشاركته الوحيدة السابقة في نسخة الولايات المتحدة عام 1994، دون جمع أية نقاط ودون إحراز أي هدف وبعشرة أهداف في شباكهم.
وجاء أحد تلك الأهداف بتسديدة بسرعة البرق للأسطورة دييجو مارادونا في الدقيقة 60. طريقة احتفال مارادونا بذلك الهدف أمام إحدى الكاميرات التي نقلت اللقطة بالتصوير البطئ لا يمكن نسيانها.وكذلك الأمر بالنسبة لكاراغونيس، الذي لا تزال مسجلة بذكرياته وهو مراهق، الرباعية البيضاء التي أحرزها المنتخب الأرجنتيني في مرمى نظيره اليوناني في 21 يونيو عام 1994 على ملعب "فوكسبورو" بمدينة بوسطن.
وبعد 12 عاما ويوم واحد، يستعد قائد اليونان أخيرا لمواجهة فريق لمارادونا.
وأكد "إنه شرف كبير بالنسبة لنا اللعب أمام الأرجنتين وأمام شخص مثل مارادونا. إنه أسطورة. لقد كبرنا على مشاهدته وهو يلعب وسيكون شرفا كبيرا بالنسبة لنا أن نراه شخصيا وأن يكون منافسنا لمدة ساعتين. إننا سعداء بذلك كثيرا".
وتذكر كاراغونيس كم كانت "محبطة" السرعة التي أحرزت بها الأرجنتين هدفها الأول سجله جابرييل باتيستوتا بعد مرور دقيقتين فقط من البداية ليكون الأول من ثلاثة "هاتريك" للمهاجم المعتزل في ذلك اليوم، قبل أن يبدي تصوره عن مباراة تلعب فيها اليونان على التأهل إلى دور ال 16.
وأضاف اللاعب بكل يقين "الأرجنتين فريق جيد للغاية، يمكنني القول بأنها الفريق الأفضل في البطولة. البعض قد يقولون إنها ليست المنتخب الذي كانوا ينتظرونه؛ لكنني أعتقد بأن اللاعبين ومارادونا سيصنعون من الأرجنتين الفريق الذي كنا نتمنى رؤيته"، مبرزا اعتقاده بأن منتخب التانجو ليس ليونيل ميسي وحده.
وقال صانع الألعاب الدولي "إيقاف لاعب مثله يعد مهمة للفريق ككل. رأينا فرقا كبرى لم تتمكن من إيقافه، لذا فإنني أعتقد بأننا سنكون بحاجة إلى أكثر من لاعب للحد من خطورته".
وأضاف "لكن ليس علينا التركيز على ميسي وحده، مع كونه اللاعب الأفضل في العالم؛ لأن الأرجنتين لديها أكثر من لاعب جيد".



فرنسا وجنوب إفريقيا يتشبثان بالأمل الصعب

التاريخ يقف مع المكسيك في مواجهة الاورغواي

جوهانسبورغ - أ. ف. ب.

سيكون مصير الاوروغواي والمكسيك في يديهما عندما يتواجهان اليوم الثلاثاء على ملعب "رويال بافوكنغ" في راستنبرغ، فيما تعول فرنسا وجنوب افريقيا المضيفة على "الروح الرياضية" لمنافسيهما من اجل الحصول على فرصة تأهل احدهما الى الدور الثاني عندما يلتقيان بدورهما على ملعب "فري ستايت ستاديوم" في بلومفونتين وذلك في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة الاولى لمونديال 2010.
في المباراة الاولى، سيكون التعادل كافيا لكي يضمن المنتخبان الاوروغوياني والمكسيكي تأهلهما الى الدور الثاني لان كلا منهما يملك اربع نقاط، مقابل نقطة لكل من فرنسا وجنوب افريقيا، الا ان الطرفين سيسعيان للفوز من اجل تجنب مواجهة محتملة جدا في الدور الثاني مع الارجنتين متصدرة المجموعة الثانية، وهو الامر الذي سيفتح المجال امام منافسيهما للابقاء على "حلم" التأهل الذي سيكون اقرب الى الفرنسيين (- هدفين) في حال فوزهم على البلد المضيف (- 3 اهداف) بفارق ثلاثة اهداف، شرط فوز الاوروغواي (+ 3 اهداف) على المكسيك (+ 2) بفارق هدفين.وكان المنتخب المكسيكي وجه ضربة قاسية لامال الفرنسيين ببلوغ الدور الثاني بعدما تغلب عليهم 2-صفر في الجولة الثانية، فيما تغلبت الاوروغواي على جنوب افريقيا المضيفة 3-صفر لتحقق فوزها الاول في النهائيات منذ مونديال 1990 عندما تغلبت بقيادة مدربها الحالي اوسكار تاباريز على كوريا الجنوبية 1-صفر.
والملفت ان المنتخب المكسيكي لم يخسر ايا من مبارياته في المسابقات الرسمية مع الاوروغواي ففاز مرتين وتعادل معه مرتين خلال كوبا اميركا، وكانت اخر مواجهة بينهما في البطولة القارية عام 2007 عندما فاز "تريكولور" 3-1 في الدور الثاني.
وهناك مخاوف من ان يلجأ المنتخبان الى سياسة المحافظة على الوضع القائم من اجل ان يضمنا معا تأهلهما الى الدور الثاني دون ان يتطلعا الى هوية المنافس في الدور المقبل، وهذا "المخطط" ليس بالغريب عن كأس العالم فقد اختبرته الجزائر عام 1982 عندما اقصيت من النهائيات بسبب النتيجة "المدبرة" بين المانيا الغربية والنمسا التي خسرت امام "حليفتها" صفر-1 وذلك كان كافيا لتأهل الاثنين معا الى الدور الثاني وخروج المنتخب الافريقي.
وفي حال تحقق هذا الامر ستنهي الاوروغواي الدور الاول في الصدارة بفارق الاهداف عن المكسيك، ما يعني ان طريقها للتأهل الى ربع النهائي للمرة الاولى منذ 1970 سيكون اسهل لانها ستواجه اليونان او كوريا الجنوبية او نيجيريا، فيما ستتواجه المكسيك مع الارجنتين ما يصعب مهمتها كثيرا للوصول الى ربع النهائي للمرة الثالثة بعد 1970 و1986 عندما استضافت النسختين. وفي المواجهة الثانية، سيحاول المنتخب الفرنسي ونظيره الجنوب افريقي ان ينفضا عنهما خيبة الخسارة في الجولة الثانية في مباراة صعبة جدا على الطرفين من الناحية المعنوية لان الاول يواجه مشاكل كثيرة في معسكره والثاني امام احتمال دخول التاريخ بطريقة سلبية، لانه سيصبح اول بلد مضيف يودع النهائيات من الدور الاول.
ويدخل المنتخب الفرنسي الى هذه المواجهة وهو متشرذم الصفوف تماما بعد طرد مهاجم تشلسي الانكليزي نيكولا انيلكا من الفريق بسبب اهانته المدرب ريمون دومينيك بعبارات نابية جدا خلال استراحة شوطي مباراة المكسيك، وقد سرب ما حصل في غرفة الملابس الى صحيفة "ليكيب" التي نشرته في صفحتها الاولى، ما دفع قائد "الديوك" باتريس ايفرا الى الاعلان عن ضرورة التخلص من "الخائن" الذي سرب ما حصل الى الاعلام.
وواصلت فرنسا عقدتها في دور المجموعات منذ نهائيات 2002 حيث لم تفز سوى مرة واحدة في ثماني مباريات وكانت على توغو في المانيا 2006، وهي تعادلت مع الاوروغواي صفر-صفر في 2002 وضد سويسرا صفر-صفر وكوريا الجنوبية 1-1 في 2006، وخسرت امام السنغال صفر-1 والدنمارك صفر-2 في 2002.
ولن تكون مهمتها اسهل امام جنوب افريقيا العازمة على الخروج فائزة امام جماهيرها حتى وان لم تتأهل، وهي تريد الثأر من منتخب "الديوك" الذي كان حقق فوزا كبيرا على "بافانا بافانا" عام 1998 عندما استضاف النهائيات بنتيجة 3-صفر.



الإصابة تغيب زياني عن تدريبات الجزائر



كريم زياني

دربان - رويترز

غاب صانع اللعب كريم زياني عن تدريبات المنتخب الجزائري بعد أن فضل البقاء في الفندق لتلقي العلاج عقب اصابته في المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي مع انجلترا في المجموعة الثالثة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم يوم الجمعة الماضي.
واضطر المدرب رابح سعدان لتغيير زياني في الدقيقة 75 من مباراة انجلترا بسبب عدم قدرته على اكمال اللقاء لشعوره بآلام في قدمه.
ولم يكن زياني الغائب الوحيد عن تدريبات الجزائر اذ غاب كل من كريم مطمور وفؤاد قدير بسبب الاصابة أيضا.
وفي المقابل شهد المران عودة مجيد بوقرة الذي غاب عن تدريبات سابقة. وشعر الوفد الجزائري بالارتياح بعد عودة بوقرة بالنظر الى قيمة اللاعب في خط الدفاع ونجاحه في شل تحركات المهاجم الانجليزي وين روني في المباراة السابقة.



30 ألف دولار للاعبي نيجيريا في حالة التأهل لدور الستة عشر


بريتوريا - د ب أ

تلقى لاعبو المنتخب النيجيري لكرة القدم وعدا بحصول كل منهم على 30 ألف دولار في حالة تحقيق الفوز على كوريا الجنوبية اليوم الثلاثاء والتأهل إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) ببطولة كأس العالم 2010 المقامة حاليا بجنوب أفريقيا ، حسب ما ذكره مسؤولو المنتخب.
ورغم هزيمة المنتخب النيجيري في الجولتين الأولى والثانية من مباريات المجموعة الثانية ، لا يزال يمتلك فرصة في التأهل وذلك في حالة تحقيق فوز مقنع على نظيره الكوري الجنوبي في ديربان وفوز المنتخب الأرجنتيني على نظيره اليوناني في المباراة الأخرى بالمجموعة.
وكان اللاعبون قد تلقوا وعدا بحصول كل منهم على عشرة آلاف دولار عن كل فوز في الدور الأول من كأس العالم. لكن لم يحصل أي لاعب على مكافأة حتى الآن حيث لم يحقق الفريق أي انتصارات في الدور الأول حتى الآن ولا يزال بدون رصيد من النقاط في المركز الرابع الأخير بالمجموعة. ومع ذلك ، عرض المسؤولون حافزا إضافيا على اللاعبين في حالة تحقيق الفوز على كوريا الجنوبية ، ووافق الاتحاد النيجيري للعبة على توزيع المكافآت طبقا للتأهل من دور إلى الدور التالي وليس على أساس الفوز في كل مباراة.
وقال مسؤول بارز في الاتحاد طلب عدم الكشف عن اسمه "سيحصل كل لاعب الآن على 30 ألف دولار في حالة الفوز على كوريا الجنوبية والتأهل إلى الدور الثاني. وهو شيء اتفق عليه الاتحاد مع اللاعبين.
وسيحصل كل لاعب بالمنتخب النيجيري على 12 ألف و500 دولار أخرى في حالة تحقيق الفوز في دور الستة عشر.



أسبانيا تستعيد توازنها بثنائية في مرمى هندوراس

جوهانسبرج- د ب

استعاد المنتخب الأسباني توازنه في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا وحقق فوزه الأول في البطولة بالتغلب على منتخب هندوراس بنتيجة 2-صفر امس الاثنين باستاد "إليس بارك" في جوهانسبرج ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثامنة في الدور الأول للبطولة.
وأنعش المنتخب الأسباني الفائز بلقب بطولة كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) آماله في بلوغ الدور الثاني (دور الستة) في البطولة بعدما حصد أول ثلاث نقاط له ليصعد إلى المركز الثاني في المجموعة بفارق ثلاث نقاط خلف منتخب شيلي المتصدر وبفارق الأهداف أمام المنتخب السويسري. ويقبع منتخب هندوراس في المركز الرابع الأخير بلا رصيد من النقاط حيث خسر مباراته الثانية على التوالي ولكن ما زال أمله قائما بشرط التغلب على المنتخب السويسري بفارق "مناسب" من الأهداف وخسارة أسبانيا أمام شيلي في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة يوم الجمعة المقبل. وسجل ديفيد فيا هدفي المباراة في الدقيقتين 17 و51 وأهدر فرصة تسجيل الهدف الثالث (هاتريك) بعدما أضاع ركلة جزاء في الدقيقة 62 كما أهدر عددا آخر من الفرص أمام مرمى هندوراس.



أوغو: ربما نكون أبطال العالم

الإيطاليون: نعاني من عقم هجومي والتأهل صعب



الايطاليون متفائلون بحذر

الرياض - سعدون العويمري:

رغم الحماس الكبير الذي بدا عليه مشجعو المنتخب الإيطالي، إلا إن الرضا عن ما يقدم أبطال العالم في بطولة كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 غير موجود، والجميع متشائم من وضع "الآزوري" الذي لم يحقق أي فوز حتى الآن في البطولة، والغريب أنه يتأخر بنتيجة اللقاء في أول مباراتين لعبهما في البطولة.
وشدد عدد من أفراد الجالية الإيطالية بالرياض والتي حضرت لمقر الملحقية الثقافية الإيطالية يوم أول من أمس الأحد وهم يتابعون لقاء منتخب بلادهم امام نيوزيلندا، بأن الفريق يعاني من عقم هجومي كبير، وكذلك عدم تجانس في خطوط المنتخب، الأمر الذي ربما يصعب مهمته في الوصول للدور الثاني رغم أنه يحمل لقب البطولة في النسخة الماضية.
وكان التحدي الكبير ل "دنيا الرياضة" مع السفير الإيطالي بالمملكة اوجينينيو داوريا الذي قال قبل بداية اللقاء ربما نخسر ربما نخسر، وكرر الأمر حتى بعد انتهاء الشوط الأول.
وكان أكبر المتفائلين هو نائب وزير الخارجية الإيطالي السابق أوغو أفتيني الذي قال في تصريح خاص ل "دنيا الرياضة": "صحيح أن المنتخب لم يقدم مستواه المعروف حتى الآن، إلا أننا نؤمن بالمقولة التي تقول "كرة القدم دائرية ومن الصعب أن تعلم أين ستتجه" وهذا يجعلنا ننتظر حتى نهاية البطولة، ربما نكون أبطال العالم".





البرتغال توقف مغامرة كوريا الشمالية بسباعية نظيفة



كريستيانو رونالدو عاد للتهديف بعد غياب استمر ستة عشر شهراً

جوهانسبرج - رويترز

حقق منتخب البرتغال أكبر فوز في تاريخه في نهائيات كأس العالم لكرة القدم عندما سحق كوريا الشمالية 7-صفر ضمن منافسات المجموعة السابعة أمس الاثنين ليطيح بهذا الفريق الآسيوي من المسابقة.ودخل القائد كريستيانو رونالدو بعد غياب طويل قائمة مسجلي الأهداف في منتخب البرتغال ليصبح الفريق قريبا من مصاحبة البرازيل من هذه المجموعة إلى دور الستة عشر للمسابقة بفضل غزارة الأهداف.
وكان كارلوس كيروش مدرب البرتغال قال قبل المباراة إنه سيلعب على ثلاث مراحل هي الفوز وتسجيل الأهداف والنظر إلى جدول ترتيب المجموعة وهو ما حدث حرفيا من لاعبي الفريق.
وافتتح راؤول ميريليش الأهداف في الشوط الأول قبل أن يسجل سيماو سابروسا وهوجو الميدا وتياجو ثلاثة أهداف في سبع دقائق ليتقدم الفريق 4-صفر قبل أن يسجل ثلاثة أهداف أخرى عن طريق البديل ليدسون ورونالدو وتياجو مرة أخرى.
وأصبح منتخب البرتغال على أعتاب دور الستة عشر بعدما أصبح رصيد الفريق أربع نقاط متأخرا بنقطتين عن منتخب البرازيل بطل العالم خمس مرات الذي ضمن التأهل للدور الثاني.
ويملك منتخب ساحل العاج الذي خسر أول من أمس أمام البرازيل 3-1 نقطة واحدة ولذلك فإن تعادل البرتغال في الجولة الأخيرة سيضمن للفريق التأهل بدون النظر إلى نتيجة المواجهة الأخرى.وكان بوسع منتخب البرتغال التقدم بعد مرور سبع دقائق عندما فشل الحارس ري ميونج جوك في الإمساك بركلة ركنية نفذها سيماو ليسدد المدافع ريكاردو كارفاليو الكرة بضربة رأس في القائم لكن رغم هذا الهدف الضائع بقيت المباراة في اتجاه واحد.
ومع انهمار الأمطار وانزلاق المدافعين اعتمد الفريقان على التسديدات بعيدة المدى في كل فرصة متاحة.
وسدد تشا جونج هيوك كرة قوية مرت بجوار المرمى ومرر هونج يونج جو كرة فشل باك نام تشول في تحويلها بضربة رأس في المرمى.
ومنذ 44 عاما وبالتحديد في كأس العالم 1966 تقدمت كوريا الشمالية على البرتغال 3-صفر في دور الثمانية في أول 25 دقيقة قبل أن تخسر في النهاية 5-3.
لكن هذه المرة تقدم منتخب البرتغال بعدما مرر تياجو الذي دخل التشكيلة الأساسية بدلا من المصاب ديكو كرة متقنة نحو ميريليش الذي حولها بهدوء في مرمى الحارس ري في الدقيقة 29.
وبعد ذلك أصبحت المباراة في اتجاه واحد واهتزت شباك كوريا الشمالية بأهداف من جمل فنية رائعة.وتعاون ميريليش والميدا بشكل رائع قبل أن تصل الكرة إلى سيماو الذي أضاف الهدف الثاني في الدقيقة 53 وأضاف الميدا الهدف الثالث بضربة رأس بعد ثلاث دقائق مستفيدا من كرة عرضية من فابيو كونتراو وسجل تياجو هدفا آخر بعد تمريرة من رونالدو.
وسدد رونالدو الذي كان يبحث عن إنهاء صيام عن إحراز الأهداف مع البرتغال استمر 16 شهرا كرة في العارضة قبل أن يضيف البديل ليدسون الهدف الخامس قبل نحو عشر دقائق من نهاية المباراة.
ووقف الحظ مع رونالدو هذه المرة بعدما انفرد بمرمى الحارس ري واصطدمت الكرة باللاعب البرتغالي وجاءت على رأسه قبل أن تسقط على الأرض ويحولها أغلى لاعب في العالم بسهولة في المرمى في الدقيقة 87.
وقبل دقيقتين من نهاية المباراة استغل تياجو كرة عرضية من ميجيل فيلوسو ووضع الكرة في المرمى مختتما مهرجان الأهداف.



لاعبو المنتخب الفرنسي يعاودون تدريباتهم


كنيسنا - أ. ف. ب.

عاود لاعبو المنتخب الفرنسي اليوم الاثنين في كنيسنا تدريباتهم الروتينية في اليوم التالي من الإضراب احتجاجاً على استبعاد زميلهم نيكولا انيلكا من صفوف المنتخب المشارك في نهائيات كأس العالم لكرة القدم.
وشوهد اللاعبون يتدربون في الملعب، في حين كان المدرب ريمون دومينيك يتحدث الى مساعديه.
وكان لاعبو المنتخب الفرنسي رفضوا التدريب امس الاحد احتجاجا على استبعاد زميلهم انيلكا من صفوف المنتخب لتوجيهه عبارات نابية باتجاه مدربه بين شوطي المباراة بين فرنسا والمكسيك.



أكد إمكانية تكرارها في منتخب إنجلترا

تيري: طرد إنيلكا من المعسكر الفرنسي خطأ جسيم



دومينيك أبعد انيلكا عن المنتخب الفرنسي

راستنبرغ رويترز

قال قائد تشيلسي ومدافع انجلترا جون تيري إن فرنسا ارتكبت خطأ في طرد نيكولا أنيلكا من تشكيلة فريقها بكأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في جنوب إفريقيا.
وأبلغ تيري الصحفيين في قاعدة إنجلترا التدريبية في كأس العالم إنه يحترم أنيلكا زميله في تشيلسي كلاعب وإنسان وشعر أنه من الخطأ طرده السبت الماضي من منتخب فرنسا.
وقال تيري "أرى أن فرنسا أعادته إلى بلاده بسبب إبداء رأيه ولذلك ربما يعود بعض لاعبي إنجلترا إلى ديارهم حين يجتمعون بمدربهم"
وجاء طرد إنيلكا من منتخب بلاده بعد تقرير ذكر أنه وجه إهانات لمدرب الفريق ريمون دومينيك خلال المباراة التي خسرتها فرنسا 2-صفر أمام المكسيك الخميس الماضي في المجموعة الأولى.
وقال القائد السابق لمنتخب إنجلترا تيري "لكن استطيع التحدث بصراحة عن نيكولا. إنه شخص جيد جدا."
وأضاف "قبل حضوره إلى تشيلسي كانت هناك الكثير من السلبيات المكتوبة عنه؛ لكن شخص لا يمكن للمرء أن يجد أفضل منه في كرة القدم."
وتابع "إنه هادئ جدا لكنه موجود في اللعبة منذ مدة طويلة ويعلم واجباته أيضا؛ إذا كان لدى نيكولا ما يقوله لي سأتوقف وأنصت إليه لأنه لاعب كبير أيضا. إنه قرار خاطئ بالطبع."



فابيانو يعترف بلمس الكرة..

دونغا ينتقد الحكم واريكسون مستغرب



طرد كاكا اثار امتعاض دونغا

جوهانسبورغ - أ. ف. ب.

اعرب مدرب المنتخب البرازيلي كارلوس دونغا عن غضبه بسبب طرد صانع العاب "سيليساو" كاكا ضد ساحل العاج في الجولة الثانية من منافسات المجموعة السابعة لمونديال جنوب افريقيا 2010.
وقال دونغا بعد المباراة التي تأهل على اثرها منتخبه الى الدور الثاني: "كان طرد كاكا غير مبرر على الاطلاق، ارتكب الخطأ عليه لكنه هو من عوقب. اللاعب الذي ارتكب الخطأ لم يحصل حتى على البطاقة الصفراء، يجب ان اهنئه على ذلك. ماذا كان يجب علينا ان نفعل لكي لا نحصل على هذه البطاقات الصفراء؟".
وواصل "حصل (كاكا) على البطاقة الصفراء الاولى بعد ان ارتكب عليه الخطأ، في وقت لم يحصل اللاعب الذي ارتكب الخطأ على البطاقة الصفراء!. انا اطلب من لاعبي فريقي ان يلعبوا بقوة، لكن باسلوب نوعي. لا يجب عليهم ارتكاب الاخطاء او التذمر، وان يركزوا دائما على اللعب".وفي المقابل رأى مدرب ساحل العاج السويدي زفن غوران اريكسون ان البطاقة الصفراء الثانية التي نالها كاكا كانت مستحقة، متسائلا عن سبب تذمر البرازيليين خصوصا انهم سجلوا الهدف الثاني بعدما لمس لويس فابيانو الكرة بيده، واضاف "سمعت ان البرازيليين تذمروا كثيرا، لكن لا اعتقد انه ينبغي عليهم القيام بذلك، الامر اصعب عندما يسمح لفابيانو في استخدام يديه. ولم يفعل ذلك مرة واحدة، بل مرتين". لكن اريكسون اعترف ان البرازيل تملك الامكانيات لكي تتوج باللقب، مضيفا "اعتقد ان بإمكان الفريق البرازيلي ان يذهب حتى النهاية. يملكون الامكانيات وخصوصا في الدفاع. عليك ان تكون مثاليا تقريبا لكي تفوز على البرازيل، انهم جيدون في جميع النواحي، انهم جيدون جدا".
واعترف مهاجم اشبيلية الاسباني ان الكرة لمست يده قبل ان يسددها داخل الشباك، مضيفا وهو يضحك "نعم، الكرة لمست يدي ثم كتفي، لكن لكي يصبح هذا الهدف اجمل يجب ان يحيط به بعض الشك (ضاحكا)، كان هدفا استعراضيا، لم يكن الخطأ متعمدا وبالتالي كان الهدف شرعيا. اعتقد انه احد افضل الاهداف التي سجلتها وانه المكان الامثل لتسجيل هدف مماثل. انه هدف شرعي وأجده جميلا جدا".



شرطة جنوب افريقيا تقبض على المتطفل الانجليزي

جوهانسبرج - د ب أ

أكدت شرطة جنوب أفريقيا أنه تم اعتقال المشجع الذي اقتحم غرفة خلع ملابس المنتخب الانجليزي في كيب تاون لتوبيخ اللاعبين على أدائهم الباهت خلال مباراة الجزائر يوم الجمعة الماضي ، ووجهت له تهمة التعدي على ممتلكات الغير.
وأوضحت الشرطة ، في بيان ، أنه تم اعتقال المشجع -32 عاما-في مقر إقامته بفندق «كامبس بي» بالقرب من كيب تاون صباح الأحد.
وأكدت الشرطة دون أن تكشف عن اسم المشجع أن «الاتهامات تتعلق بظهور الرجل في غرفة خلع ملابس المنتخب الانجليزي عقب المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي بين الجزائر وإنجلترا مساء الجمعة الماضي (الموافق) 18 (حزيران) يونيو 2010 «.
وأشارت الشرطة إلى أنها استخدمت التسجيل التليفزيوني للمباراة للكشف عن هوية الرجل واقتفاء أثره في الفندق.
وأكد المشجع لصحيفة «صنداي ميرور» البريطانية في وقت سابق اليوم أنه اقتحم غرفة خلع ملابس المنتخب الانجليزي عن طريق الخطأ ، وأنه كان «يبحث فقط عن دورة مياه».
وقال بافلوس جوزيف ، مشجع مانشستر يونايتد ، لصحيفة «صنداي ميرور» إن «الشيء التالي الذي أدركته هو أن ديفيد بيكهام كان يقف أمامي، لم أصدق أين أنا».
وأثار الخرق الأمني ، الذي وقع بعد لحظات من المباراة التي تعادل فيها الفريق الانجليزي مع نظيره الجزائري في كيب تاون ، جدلا حول المعايير المطبقة التي تتعلق بحماية اللاعبين خلال كأس العالم بجنوب أفريقيا.وقال جوزيف إنه شاهد جو كول لاعب خط وسط إنجلترا يمشي عاريا بعد الاستحمام ، حينما لاحظ بيكهام وجود المتطفل.
وأضاف «بدا أن وجهه تدنى ، وقطع خطوة باتجاهي وقال من أنت ، في البداية لم أكن أعرف ماذا أقول ثم نظرت للجميع من حولى ثم عدت و نظرت إليه وقلت أنا بافلوس ، إنني حقا احتاج إلى دخول دورة المياه». وتابع :»للحظة لم يتفوه أي شخص بكلمة ، وقلت ديفيد لقد أنفقنا الكثير من المال للوصول إلى هنا ، إنه عار ، ما الذي ستفعلونه حيال ذلك».



ريبيري: بيننا خائن ولن نهدأ حتى نعرف من هو



ريبيري

كنيسنا - د ب أ

قال لاعب خط الوسط الفرنسي فرانك ريبيري إن دموعه انهمرت عند إقصاء زميله المهاجم نيكولاس أنيلكا من صفوف المنتخب الفرنسي مساء الأحد ، وإن البحث جاريا الآن عن "الخائن" الذي سرب تفاصيل المشادة بين اللاعب والمدرب لوسائل الإعلام. وأعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أنه أقصى أنيلكا من صفوف المنتخب بعدما رفض لاعب فريق تشيلسي الإنجليزي تقديم اعتذار علني عن إهانة المدير الفني للمنتخب ريمون دومينيك في غرفة تغيير الملابس خلال المباراة التي خسرها المنتخب الفرنسي أمام نظيره المكسيكي صفر-2 .
وجاء رد فعل غاضب من قبل المسؤولين والرأي العام بفرنسا على تعليقات أنيلكا المهينة للمدرب ، والتي سيطرت على عناوين الصفحات الأولى للصحف ، وعلى رأسها صحيفة "ليكيب".
وصرح ريبيري للتليفزيون الفرنسي، في أول حوار له منذ بداية كأس العالم 2010 الحالية بجنوب أفريقيا "الخائن أفشى السر.. لن نهدأ حتى نعرف من هو " .
وقال ريبيري نجم فريق بايرن ميونيخ الألماني "الآن ، في الوقت الذي نستعد فيه لمباراة مهمة أمام جنوب أفريقيا ، الجميع يضربوننا" مشيرا إلى أن جميع لاعبي المنتخب الفرنسي كانوا يريدون بقاء أنيلكا.
وقال ريبيري "إنه (أنيلكا) يشعر بخيبة أمل كبيرة لأنه يعشق المنتخب الوطني.
وقال ريبيري إن أنيلكا لم يوجه شتائم لدومينيك بوالدته ، مثلما نسب له من قبل صحيفة ليكيب ، وإن مثل هذه الخلافات تحدث في جميع المنتخبات.



عائلته الأكثر نجاحا في كرة القدم

ثلاثي هندوراس يسعدون والدهم في كأس العالم

جوهانسبورغ رويترز

سيشعر آباء كثيرون بالرضا لو لعب ابن واحد فقط في نهائيات كأس العالم لكرة القدم لكن إيجوليو بالاسيوس الأب الفخور من هندوراس لديه من الأبناء ثلاثة في جنوب إفريقيا.
وعرفت عائلته بأنها أكثر العائلات نجاحا في تاريخ كرة القدم في هندوراس لكنه الأسبوع الماضي أصبح أول أب يشارك ثلاثة من أبنائه في تشكيلة فريق بكأس العالم حين استدعى المدرب رينالدو رويدا الابن الثالث لينضم إلى الفريق.
وانضم جيري بالاسيوس إلى شقيقيه الأصغر سنا ويلسون وجوني في جنوب إفريقيا حيث تشارك هندوراس في النهائيات للمرة الأولى منذ 1982.
وقال إيجوليو (63 عاما) لرويترز في مقابلة عبر الهاتف من لاسيبا مسقط رأس العائلة على ساحل البحر الكاريبي في هندوراس "إنه شيء غير عادي لعائلتنا."
وأضاف الأب وهو نفسه لاعب سابق لا يزال يعمل مدربا للاعبين محليين "الآن يتعين عليهم تقديم شيء غير عادي للبلاد. لعبت أنا وأولادي كرة القدم على مستوى المحترفين والابن الذي لم يلعب كان حكما محترفا؛ إنه أمر طبيعي في عائلتنا."
وجاء انضمام جيري في اللحظة الأخيرة إلى التشكيلة المكونة من 23 لاعبا بسبب إصابة خوليو سيزار دي ليون ليخفف حزن العائلة بعد عام من العثور على جثة الشقيق الأصغر المخطوف ادوين.
واقترب ويلسون وهو الأشهر في العائلة لنجاحه مع توتنهام هوتسبير في الدوري الإنجليزي الممتاز من الاعتزال لكنه في النهاية وجد السلوى في اللعبة.



ديمبسي: نحتاج لتأكيد براعتنا أمام الجزائر



ديمبسي

ايريني - رويترز

قال كلينت ديمبسي مهاجم المنتخب الامريكي ان اللاعبين تلقوا تحذيرات قبل كأس العالم لكرة القدم بان امساك او جذب المنافس اثناء تنفيذ الركلات الثابتة سيتسبب في احتساب ركلات جزاء لكن الحكام لا يهتمون بالدفع أو الشد داخل الصندوق.
وألغى الحكم المالي كومان كوليبالي هدفا أحرزه الامريكي موريس ايدو في الدقيقة 85 من المباراة التي تعادلت فيها الولايات المتحدة 2-2 مع سلوفينيا يوم الجمعة الماضي.
وتسبب القرار في غضب بالغ داخل معسكر المنتخب الامريكي وما زال الفريق لا يعرف السبب وراء قرار الحكم كوليبالي.
ورجحت تقارير ان الحكم احتسب مخالفة ضد ديمبسي داخل منطقة جزاء سلوفينيا اثناء تنفيذ زميله لاندون دونوفان لركلة حرة.
وقال ديمبسي في مؤتمر صحفي يوم الاحد "اذا أوقفتم اللقطات عند هذه اللعبة ستجدون ان ثلاثة من لاعبي فريقنا كان لا يمكنهم التحرك."
واضاف "قبل البطولة أبلغونا بان اي نوع من الامساك بالمنافس اثناء تنفيذ الركلات الركنية سيتسبب في احتساب ركلة جزاء. اي نوع من الشد للمنافس سيحتسب ركلة جزاء. ثم يدخل اللاعب المباراة ويجد ان هذا لا يحدث."
وأكد ديمسي ان الشد والدفع اثناء تنفيذ الركلات الركنية والحرة هو أمر اعتاد عليه في الدوري الانجليزي الممتاز لكن اذا كان حكام كأس العالم على استعداد لعدم احتساب مخالفات فانه من المفترض عدم عقابه بسبب محاولته التخلص من الرقابة.
وقال ديمسي "هذا امر يعتاد المرء عليه من اللعب في الدوري الانجليزي الممتاز. اللعب امام اندية مثل ستوك سيتي وبلاكبيرن روفرز وبولتون واندرارز وتملك لاعبين اقوياء في الدفاع ويجب على المرء ان يجد طريقة للتخلص من الرقابة."
وستلعب الولايات المتحدة اخر مباراة لها في المجموعة الثالثة أمام الجزائر واوضح ديمبسي أنه من المهم الحفاظ على الهدوء داخل الفريق.
وأكد ديمبسي ان بوب برادلي مدرب المنتخب الامريكي حريص على تأكيد هذا الأمر خلال كأس العالم.
وقال اللاعب الذي أحرز هدفا في المباراة التي تعادلت فيها الولايات المتحدة 1-1 مع انجلترا في بداية مشوار الفريقين بالمجموعة الثالثة "مباراة الجزائر ليست مختلفة ونحتاج للتأكد من براعتنا والا ندع عواطفنا تنال منا."
واضاف "فقدنا القليل من ذلك في المباراة السابقة لكن الشخص الوحيد الذي سنفتقده في اللقاء القادم هو المهاجم روبي فيندلي الذي حصل على انذار اخر."



أكد أن الفوز أهم من الأداء الجميل

مارفيك يدافع عن غياب المتعة الهولندية



مارفيك يقود تدريبا هولنديا بعد ضمان التأهل للدور الثاني

جوهانسبورغ رويترز

بعد أقل من 24 ساعة من نجاحه في أن يصبح أول المتأهلين لدور ال 16 في كأس العالم لكرة القدم وجد مدرب هولندا بيرت فان مارفيك نفسه في موقف المدافع في وجه اتهامات بافتقار الفريق للأداء الجمالي في البطولة.
وبانتصارين في مباراتين تأهلت هولندا للدور الثاني لكن فان مارفيك اضطر للدفاع اليوم أمام أسئلة من الصحفيين الهولنديين الذين قالوا إن أداء الفريق لم يكن مقعنا في المباراتين .وقال المدرب الهولندي "من الصعب أن تهيمن على المباريات. الصبر هو أهم عامل في هذه البطولة.. يجب انتظار الفرصة للسيطرة على المباراة وفرض أسلوبك."وأضاف في مؤتمر صحفي بعد تأهل الفريق إثر فوزه بهدف نظيف على اليابان "الصبر لا يعني البطء أو الكسل.. أعتقد أننا لعبنا بعمق كبير في المباراة الأولى (التي انتهت بالفوز 2-صفر على الدنمرك) وفي الثانية لم نلعب كما ينبغي. لكننا أيضا تركنا تأثيرا على مدربي الفريقين المنافسين واللذين فشلا في صنع الكثير من الفرص للتسجيل ضدنا، وهذا إطراء لنا. بالطبع ليست هذه كرة قدم جميلة دائما. ينظر كل شخص للمباراة بطريقته الخاصة وأفهم أن الناس تريد مشاهدة كرة قدم جميلة."وتابع ردا على سؤال تكرر حول غياب الأداء السلس في المباراتين "لكن لو لعبنا بحرية كبيرة فسيكون هناك خطر كبير للخسارة والخروج من البطولة وهذا ما لا نريده." وقال فان مارفيك إنه أبلغ لاعبيه قبل بداية البطولة بأنه سيكون من الأفضل منح أولوية لتحقيق الفوز حتى لو كان هذا على حساب الأداء الجميل.وقدمت هولندا أداء رائعا في التصفيات حيث فازت بجميع مبارياتها الثماني وسجلت 17 هدفا مقابل هدفين سكنا شباكها في ظل أداء جميل.وتملك هولندا شهرة بفلسفة تدريبية عمادها التمرير واللعب على الجناحين وتشجيع المهارات الفنية العالية وعادة ما تنتج لاعبين يتمتعون بمهارات مميزة. لكن الفريق رغم ذلك لم يفز إلا بلقب واحد في البطولات الكبرى وكان في كأس الأمم الأوروبية 1988.



بيرهوف: الانشغال ببواتينغ إهدار للطاقة

أكد أنه يواجه غانا وليس لاعبًا واحداً



بيرهوف يستقبل كلوزه بعد طرده أمام صربيا

ايراسميا د ب أ

أكد مدير المنتخب الألماني لكرة القدم أوليفر بيرهوف على ضرورة أن تضع الماكينات العواطف جانبا خلال مباراة الغد أمام المنتخب الغاني الذي يضم كيفين برنس بواتينغ لاعب المنتخب الألماني للشباب تحت 21 عاما سابقا.
وقال بيرهوف في مقر إقامة الفريق بالقرب من بريتوريا "سيكون إهدارا للطاقة إذا شغلنا أنفسنا بهذا الشخص".
وكان بالاك (33 عاما) تعرض لتمزق في أربطة الكاحل الأيمن بعد أن التحم معه بواتينج بعنف، مما حرم قائد المنتخب الألماني من المشاركة في نهائيات كأس العالم بجنوب إفريقيا.
وتخلى بواتينغ (23 عاما) المولود في برلين عن المنتخب الألماني بعد نشوب خلاف مع اتحاد الكرة وفضل اللعب لغانا بلاد والده.
ويعد أخوه غير الشقيق جيروم (21 عاما) لاعب فريق هامبورغ عضوا في المنتخب الألماني المشارك في المونديال. وأوضح بيرهوف "لن يكون من المناسب أن تنصب العاطفة باتجاه شخص واحد، يجب أن نضع ذلك جانبا، إننا لا نلعب أمام كيفين برنس بواتينغ، إننا نواجه غانا". وشارك بواتينغ مع ألمانيا في العديد من المراحل العمرية لمنتخبات الشباب وكذلك لعب في البوندسليجا في صفوف هرتا برلين وبوروسيا دورتموند. وقام بواتينغ بدور مؤثر مع منتخب غانا ويمكن أن يلعب دورا محوريا خلال المباراة أمام ألمانيا غدا (الأربعاء) في جوهانسبورغ.



الإصابة تبعد بتشنيك عن البطولة



سلوفينيا خسر ت بتشنيك

جوهانسبرج - رويترز

قال طبيب منتخب سلوفينيا إن نيتس بتشنيك مهاجم الفريق استبعد من نهائيات كأس العالم المقامة حاليا في جنوب افريقيا بعد اصابته بكسر في الكاحل في المباراة التي انتهت بالتعادل 2-2 مع الولايات المتحدة في المجموعة الثالثة يوم الجمعة الماضي.
وشارك بتشنيك في المباراة كلاعب بديل في الشوط الثاني ونقل الى خارج الملعب على محفة في الوقت المحتسب بدل الضائع بعد اصطدامه بلاعب منافس.
وقال ماتياش فوجرين طبيب المنتخب لموقع الاتحاد السلوفيني لكرة القدم على الانترنت "نقل بتشنيك الى المستشفى على الفور واظهر فحص بالاشعة وجود كسر في الكاحل واصابة في أحد الاربطة وهو ما يعني انه سيعود الى سلوفينيا في أقرب وقت ممكن."



اخبار كأس العالم ليوم الثلاثاء 10 \ 7 \ 1431 هـ من الصحف السعودية ( اضغط هنا )

اخبار الرياضة السعودية ليوم الثلاثاء 10 \ 7 \ 1431 هـ من الصحف ( اضغط هنا)

اخبار المجلس العام ليوم الثلاثاء 10 \ 7 \ 1431 هـ من الصحف ( اضغط هنا )

عوااافي ميمي
جهد ممتاز منكـ كالعاده

بالتوفيق للتانقو .. والانكليز

بيرلو جاهز للمشاركة أمام سلوفاكيا

ننتظرك يابطل
بالتوفيق للطليان
شكرآ..

ربي يعطيكم آلعوآفي ع الاخبآر ,,

, !