المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > أرشيف شبكة الزعيم > أرشيف المنتديات الخاصه بالمناسبات > منتدى كأس العالم 2010
   

منتدى كأس العالم 2010 خاص بتغطية أحداث بطولة كأس العالم 2010

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 14/06/2010, 12:18 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ♡مجيد الملكي♡
عضو اللجنه الإعلامية
بالموقع الرسمي لنادي الهلال
محرر أخبار المجلس العام
تاريخ التسجيل: 04/03/2009
المكان: في قلب الزعيم
مشاركات: 15,008
Post .:. أكثر من حوار مع نجوم كأس العالم 2010م >> لاتفوتكم .:.

دي روسي: "نستطيع تحقيق الإنجاز مرة أخرى"



دانييلي دي روسي ليس مجرد لاعب محوري في فريق مارشيلو ليبي، بل هو لاعب جعله أداؤه داخل الملعب وإمكانياته التكتيكية رمزاً كبيراً من رموز الكرة الإيطالية. إنه أحد أولئك اللاعبين الذين لا يفارقون أرض الميدان، والذين يتمناهم أي مدرب.

لقد توج لاعب خط وسط نادي روما بطلاً للعالم في عام 2006، ومنذ ذلك الحين لم يغب عن الأزوري، وهو الآن يفصح لموقع FIFA.com عن أفكاره وتوقعاته لجنوب أفريقيا 2010 والثقة الكبيرة التي يشعر بها لاعبو المنتخب الإيطالي في سعيهم لتكرار الإنجاز والاحتفال بالكأس مرة أخرى.


سيد دي روسي، هل يمكن أن تحلل لنا المسيرة التي قطعتها إيطاليا نحو جنوب أفريقيا 2010؟
لقد خضنا تصفيات قوية وضمنَّا التأهل في الجولة قبل الأخيرة. وكانت هناك بعض المباريات الصعبة مثل مباراة بلغاريا في تورينو، وربما مواجهة الجبل الأسود، ولكن مباراتي أيرلندا كانتا هما الأصعب. إن المباراة الأولى يصعب الحكم عليها لأن أحد لاعبينا طُرد في الدقائق الأولى وغيَّر ذلك كل شيء. نجحنا في إحراز هدف والتزمنا بالدفاع في باقي المباراة. أما في المباراة الثانية فقد لعبنا أفضل كثيراً وخرجنا بالنتيجة التي كنا نحتاجها.

ما هي الأسباب التي كانت وراء ذلك النجاح؟
أعتقد أن السر يكمن في مجموعة اللاعبين الذين ضمهم الفريق. فهي نفس المجموعة التي فازت ببطولة العالم والتي لعبت في بطولة الأمم الأوروبية، ورغم أننا لم نحصل على اللقب الأوروبي، فقد خسرنا بركلات الجزاء الترجيحية أمام أسبانيا، التي ظفرت بالكأس في النهاية. صحيح أن العديد من اللاعبين الشباب الموهوبين قد انضموا إلينا في التصفيات، إلا أن روح الفريق ظلت كما هي، وذلك هو ما سمح لنا بتحقيق هذه النجاحات الأخيرة.

ما هو رأيك في مجموعتكم في جنوب أفريقيا 2010؟
قد تبدو سهلة للوهلة الأولى، ولكننا نعلم أن الأمور تكون مختلفة في بطولة العالم. فقد كانت باراجواي رائعة في التصفيات، وأنهت مسيرتها فيها متفوقة على الأرجنتين. كما أننا لعبنا ضد نيوزيلندا مباراة ودية قبل كأس القارات وعانينا كثيراً قبل أن نهزمهم 4 – 3. أما سلوفاكيا فنحن نعرف أنه فريق أوروبي منظم يضم لاعبين مثل ماريك هامشيك، الذي ترك بصمة واضحة في الدوري الإيطالي. لذلك لا ينبغي أن نفرط في الثقة.

بمناسبة الحديث عن كأس القارات، ما هي الدروس المستفادة التي خرجتم بها من تلك البطولة؟
يوجد شيء لا يتحدث عنه كثير من الناس ألا وهو الارتفاع في جنوب أفريقيا، لقد عشنا ذلك في كأس القارات، وهو عامل يجب وضعه في الحسبان. فاللعب على ارتفاع يزيد عن 1000 متر يختلف عن اللعب عند مستوى سطح البحر. كان ذلك درساً قيماً، والآن سوف نكون مستعدين لذلك الاختلاف. كما تعلمنا أيضاً أن احتفاظنا بالمستوى الذي كنا عليه في 2006 لن يكفي. فهناك فرق كثيرة تحسنت، مثل أسبانيا وانجلترا والبرازيل والأرجنتين. سيكون الأمر صعباً.

يكثر الحديث عن تقدم السن بلاعبي المنتخب الإيطالي، فهل تعتقد أن ذلك سيمثل مشكلة؟
صحيح أن كثيراً من اللاعبين تجاوزوا 30 عاماً، ولكن يجب أن نتذكر أن بطولة العالم هي بطولة قصيرة، لا يزيد عدد المباريات التي يخوضها الفريق فيها عن 7 مباريات. ربما تكون جنوب أفريقيا هي نهاية المطاف مع المنتخب بالنسبة لكثير من اللاعبين، ولكن ما يهم هو أننا في يونيو/حزيران سنكون مستعدين جيداً معنوياً وكروياً. وبالإضافة إلى ذلك، يكفي وجود مارشيلو ليبي كمدرب. فمنذ 4 سنوات كان دوره محورياً في المونديال، ولكن تأثيره كان كبيراً قبل ذلك أيضاً، عندما كانت الحالة المعنوية للفريق سيئة. إنه رائع كشخص وكمدرب.

حتى الآن لم يحرز اللقب في بطولتين متتاليتين إلا فريقان فقط (هما إيطاليا والبرازيل)، فهل تعتقد أن جيلكم سيحقق هذا الإنجاز للمرة الثالثة؟
إن ذلك صعب جداً، لأن امتلاك فريق كبير ليس ضماناً كافياً لتحقيقه. فبالإضافة إلى القوة، والحالة البدنية، والإقدام، والمجموعة الممتازة من اللاعبين، يجب أن يكون الحظ إلى جانبنا. ونحن نعرف أننا لن نستطيع تحقيق ما هو أكثر مما حققناه، وكل ما بوسعنا هو تكراره فقط. ولدينا ثقة كبيرة بالتأكيد، ولكننا نعرف أن الأمر سيكون صعباً للغاية.

نختتم حديثنا بإلماحة إلى المستقبل، لقد دار حديث كثير حول احتمال انتقالك للعب خارج إيطاليا، فهل تخطط لذلك بالفعل؟
لقد فكرت في ذلك وتخيلت ما قد يعنيه اللعب في الخارج، ولكن الحقيقة هي أن روما هي كل شيء بالنسبة لي، إنها حياتي. لا أشعر أنني سأكون سعيداً بعيداً عنها. وبالتأكيد لا أحد يعرف ما يمكن أن يحدث، ولكن في الوقت الحالي لا أستطيع أن أفكر في كوني ألعب في نادٍ آخر وفي مدينة أخرى.


المصدر



فيا والسعي وراء تغيير التاريخ




يعد دافيد فيا واحدا من ألمع نجوم كرة القدم العالمية في الوقت الراهن. فالمهاجم الإسباني يواصل استعداداته لكي يفجر كل طاقاته ومهاراته في أكبر تظاهرة للساحرة المستديرة يعرفها العالم: كأس العالم جنوب إفريقيا 2010 FIFA.

ويدخل فيا التحدي بمعنويات مرتفعة وتفاؤل كبير وكله أمل بأن يكون المنتخب الإسباني في مستوى التطلعات ويتوج بطلاً للعالم بعدما توّج بطلاً لأوروبا قبل عامين في محاولة لتكرار الإنجاز الذي حققه المنتخب الألماني والذي يعتبر المنتخب الوحيد الذي فاز بكأس العالم 1974 FIFA بعد عامين على تتويجه بكأس الأمم الأوروبية.

بعد تجربة مونديال 2006 بألمانيا بحلوها ومرها، وخصوصا عقب الأداء الرائع الذي قدمه المنتخب خلال كأس أوروبا منذ سنتين، يدرك الهداف الإسباني بأن أمام منتخبه فرصة لا تعوض لإثبات الذات وهزم سوء الحظ الذي ظل يطارده في المحافل الكبرى، والدخول أخيرا في خانة المنتخبات الكبيرة. عن هذه الأمور وأشياء أخرى، حدثنا فيا بكل حماس وارتياح في حوار حصري خص به موقع FIFA.com.


كابتن فيا، ما هو سر نجاح المنتخب الإسباني وكيف تحول إلى فريق يبدو من الصعب مقارعته؟
أظن أن أسلوب لعبنا قد تم تحديده منذ بضع سنوات. وأهم ما في الأمر أن هذا الفريق ليس وليد شهر أو شهرين، بل تم تكوينه على مدار ثلاث سنوات. إنه فريق له فلسفته الخاصة في اللعب، ويملك لاعبين يتناسبون وهذه الفلسفة، وهذا بلا شك يتضح بجلاء فوق أرضية الملعب.

ما رأيك بخصوص المجموعة التي أوقعتكم القرعة فيها بمونديال جنوب إفريقيا؟
من بين المنافسين الذين كان من الممكن أن توقعنا القرعة معهم، يمكن القول أننا لن نواجه خصوما ينتمون لقائمة المنتخبات الأكثر قوة على الورق، ولكن الفوز عليهم لن يكون بالأمر الهين. فمنتخب الهندوراس لا نعرف عنه الشيء الكثير، ولكنه فريق متجانس وقد تأهل إلى المونديال عن جدارة واستحقاق. أما منتخب سويسرا فله أسلوب لعب أوربي ولاعبون شبان يتمتعون بحركية كبيرة داخل الملعب. ولكن حسب رأيي، يبقى المنتخب الأكثر خطورة في المجموعة هو فريق تشيلي الذي قدم أداء رائعا خلال إقصائيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم. فهو فريق متلاحم ويتمتع بروح قتالية عالية بالإضافة إلى أنه يمتلك خط هجوم قوي جدا.

ما هي الذكريات العالقة في ذهنك من مونديال 2006 بألمانيا؟
بدأنا مشوارنا بفوز عريض (4-0 ضد أوكرانيا)، سجلت عدة أهداف، وقد كانت مرحلة المجموعات جيدة جدا بالنسبة لنا. لكن في مباراة الدور الثاني ضد فرنسا لم نلعب جيدا وعدنا خائبين إلى ديارنا. سجلت 3 أهداف لكنني خرجت من المونديال خائبا.

وبعد ذلك شاركتم في كأس أوروبا، هل شكل هذا الحدث تغييرا حقيقيا في عقلية الكرة الإسبانية؟
بالتأكيد. لقد كان من المطلوب تغيير العقلية الكروية أكثر من المستوى الكروي. أفكار مثل "المنتخب الإسباني يلعب جيدا لكنه دائما يقصى باكرا" أو "هم أبطال قبل أن يواجهوا غمار البطولات" أو "حظهم سيء في ضربات الجزاء"... كل هذه الأفكار لم تعد موجودة الآن. وأظن بأنها ستبقى مدفونة لسنوات كثيرة قادمة.

ما هي أوجه الاختلاف التي تلاحظونها بين المنتخب الحالي ومنتخب السنتين السابقتين؟
هو نفس المنتخب تقريبا. لكن تم تدعيمه بعدد من اللاعبين الشباب، وقد تم تجديد بعض الأشياء الأخرى، غير أن العمود الفقري للفريق ما زال قائما، أمامه سنوات كثيرة من العطاء واللعب كفريق جماعي متجانس، علما أنه قد فاز ببعض الألقاب. بخلاصة، هذا الفريق هو تكملة للفريق السابق.

بالرغم من ذلك، فإن الفريق لم يقدم أداء جيدا خلال كأس القارات FIFA السنة الماضية، ماذا تعلمتم من تلك التجربة؟
تعلمنا من تلك البطولة عبرة كنا قد أخذناها من البطولات السابقة: إذا لم تلعب مباراة جيدة ستقصى وتعود إلى الديار. لم نكن في أفضل مستوياتنا أمام الولايات المتحدة، ولا أعني بذلك أننا لم نلعب جيدا، لأننا خلقنا العديد من الفرص ولكننا في المقابل لم نستطع تحويلها إلى أهداف، ما تسبب في إقصاءنا.

بماذا تصف الثنائي الذي تشكله في خط الهجوم مع زميلك توريس؟
منذ فترة طويلة ونحن نلعب معا. إن العلاقة الجيدة التي تجمعنا خارج الملعب مهمة جدا. رغم أنها ليست ضرورية، لأنه في آخر المطاف ما يهم هو الحصول على الانسجام فوق أرضية الميدان، ولكننا أصدقاء وهذا ما يسهل لنا بقية الأمور. إن طريقة لعبه تساعدني كثيرا في رفع مستواي والعكس صحيح. إننا نشكل ثنائيا جيدا وهذا ما نقوم بإثباته للجميع منذ فترة.

وما رأيك بخصوص الثنائي تشابي-إينييستا، اللذين يلعبان إلى جانبك في المنتخب والآن في برشلونة أيضا؟
إنهما لاعبان يتمتعان بخبرة كبيرة رغم صغر سنهما، فهما يلعبان معا منذ فترة طويلة، ويعرفان أسلوب المنتخب جيدا. إنهما يلعبان بتلقائية عجيبة، وهو الأمر الذي يريح دفاعنا لأن الكرة غالبا ما تكون في حوزتنا، أما نحن المتواجدين في خط الهجوم فعلينا أن نكون مستعدين في أي لحظة.

ما تأثير تسوية وضعيتك وعقدك الجديد قبل بداية المونديال على الحالة النفسية؟
في حياتي كلها لم أحظَ قط بصيف هادئ. لطالما كانت هناك فرق مهتمة بالتعاقد معي بغرض ضمي للعب معها. ما كان يشكل نوعا إضافيا من الضغط. ومن دون شك فإن التخلص من هذا الضغط يحدث الفارق.


المصدر



بيرلو: علينا أن نبدأ من نقطة الصفر




خلال المسيرة المظفرة للمنتخب الإيطالي ضمن نهائيات كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA، اختير أندريا بيرلو أفضل لاعب في ثلاث مباريات بالتمام والكمال. فقد حظي بتوصيت غالبية أعضاء لجنة الدراسات الفنية FIFA في المواجهة الإفتتاحية لكتيبة الآزوري أمام نجوم غانا، قبل أن يعود لنيل جائزة رجل مباراة نصف النهائي ضد ألمانيا، ثم موقعة النهائي أمام المنتخب الفرنسي.

وبفضل هذا التألق وهذا الإعتراف، حصل صانع الألعاب الإيطالي على الكرة البرونزية خلف الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان صاحب الكرة الفضية وقائد الآزوري فابيو كانافارو المتوّج بالكرة الذهبية عن جدارة واستحقاق. وبعد مضي أربع سنوات على معانقة اللقب الغالي في سماء برلين، وعلى بعد أيام معدودة من انطلاق أول عرس عالمي على أرض أفريقية، خص بيرلو موقع FIFA.com بمقابلة حصرية تحدث فيها عن مشاعره وهو يستعد لقيادة منتخب بلاده للدفاع عن لقبه في جنوب أفريقيا.

FIFA.com: قبل أربعة أعوام كان ابنك البكر ما يزال صغيراً جداً، لكنه اليوم أصبح على أهبة الإستعداد لكي يعيش أول بطولة لكأس العالم من موقع المشجع. هل لك أن تطلعنا عن الترقب الذي يسبق الحدث الكبير من منظور طفل صغير؟
أندريا بيرلو: سيكمل نيكولو ربيعه السابع بعد أيام معدودة وهو الآن يتابع منافسات الكالتشيو ودوري الأبطال بشغف كبير. لكن مفهوم كأس العالم لم يتضح بعد في مخيلته وربما ما زال لا يدرك أهمية هذا الحدث وحجم تحدياته. ورغم ذلك فإنني متأكد أن الفكرة ستكتمل لديه بين يونيو/حزيران ويوليو/تموز إذ سيدرك حينها سحر هذه البطولة وستنشأ آنذاك علاقة حب دائمة إلى الأبد.

ما هي الذكريات التي احتفظت بها عن كأس العالم حينما كنت تتابع البطولة في أيام طفولتك؟
أستحضر بعض اللحظات المتقطعة من كأس العالم المكسيك 1986 FIFA الذي خرج منه منتخبنا الوطني بشكل مبكر، بينما أتذكر جيداً تلك اللحظات الخالدة التي عشناها خلال نهائيات إيطاليا 1990. لقد عمّت أجواء غاية في الجمال والروعة وأتذكر بشوق كبير تلك الأمسيات الصيفية التي قضيناها مستمتعين بمشاهدة المباريات. لقد عشت ذلك الحدث بشغف كبير وكم تمنيت على غرار باقي أهالي إيطاليا أن أحتفل بتتويج منتخب بلادنا في الأخير، لكن إيطاليا فشلت في التأهل إلى النهائي للأسف الشديد، فكان النصر حليف الألمان.

"إننا الآن مقبلون على انطلاق حملتنا للدفاع عن اللقب العالمي، بيد أنه علينا أن نبدأ من نقطة الصفر. إننا لا نُعتبر ضمن المنتخبات المرشحة للفوز بكأس العالم". بيرلو حول حظوظ منتخب إيطاليا

وبعد مرور 16 عاماً على تلك الخيبة، تُوجت إيطاليا بطلة للعالم بأفضل طريقة ممكنة، حيث خطفت اللقب من أرض ألمانيا بالذات، بعد إسقاط المانشافت في عقر دارها، وذلك بفضل جيل ذهبي جديد وُلد أكبر أبطاله سنة 1970 (الحارس الثاني أنجيلو بيروزي) بينما رأى أصغرهم النور عام 1983، كما هو الحال بالنسبة للاعب الوسط دانييلي دي روسي. كيف عشتم ذلك الحدث؟
إنها لحظة تاريخية لن أنساها طوال حياتي لأنه من الروعة بمكان أن تفوز في آخر دقيقة من الوقت الإضافي وأمام مدرجات مملوءة عن آخرها وفي ملعب يغص بالمشجعين الألمان. وقد سبقتها لحظة حاسمة أخرى في الطريق إلى نهائي الأحلام ببرلين، إذ كان توتي قد سجل هدفاً من ركلة جزاء في موقعة ثمن النهائي أمام أستراليا. وتكمن أهمية الهدف في كونه جاء على بعد ثوانٍ معدودة من نهاية الوقت بدل الضائع، علماً أننا أكملنا المباراة بعشرة لاعبين، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن جميع المؤشرات كانت تبعث على التفاؤل. لقد عمت أجواء رائعة في ألمانيا، داخل الملعب وخارجه، وأتمنى أن يعيد التاريخ نفسه هذا العام.

ما الذي تنتظره من أول نسخة لكأس العالم في القارة الأفريقية؟
لم أتعرف على جنوب أفريقيا إلا في العام الماضي بمناسبة مشاركتنا في كأس القارات. إنه بلد رائع حقاً، وأتمنى أن تكون هذه البطولة بمثابة دفعة معنوية كبيرة، كما أتطلع في الوقت ذاته إلى مشاركة شعبية ضخمة. قد يكون من الأفضل اللعب في أجواء شتوية، إذ لن يعاني اللاعبون من شدة الحرارة، لكننا في المقابل سنستعد بما فيه الكفاية لنحسن التعامل مع الإرتفاع العالي عن سطح البحر، حيث سنخوض معسكراً تدريبياً في سيستريري. ومن شأن العوامل المناخية أن تؤثر على سير الأحداث، إذ يتغير مسار الكرة بعض الشيء لأن سرعة الكرة ترتفع بشكل مما يجعل الكرة تميل إلى الإنحدار، وهذا يحتم علي أن أتمرن جيداً من أجل الإستمتاع باللعب في مثل هذه الظروف الجوية، وخاصة الجانب المتعلق بالكرات الثابتة.

ما هي المنتخبات المرشحة للفوز باللقب ومن هم برأيك اللاعبون الذين من شأنهم أن يتركوا بصمات خالدة في سجل نهائيات جنوب أفريقيا 2010؟
أعتقد أن الترشيحات تصب في اتجاه إنجلترا والبرازيل وخاصة أسبانيا. أما فيما يتعلق باللاعبين، فأنا أرشح صانع الألعاب الأسباني تشابي هيرنانديز، الذي حافظ على مستوى عالٍ منذ سنوات عديدة، إضافة إلى الإنجليزي واين روني الذي يعد من بين الأقوى على الإطلاق رغم صغر سنه. أعتقد أنهما يملكان جميع الأوراق الرابحة من أجل قيادة منتخبيهما وإمتاع الملايين من الجماهير عبر العالم.

وماذا عن إيطاليا والإيطاليين؟
لقد مرت التصفيات بسلام، إذ رغم أننا لم نظهر بمستوى ممتاز إلا أننا عرفنا كيف نحقق الأهم ونحافظ على رباطة الجأش التي ميزت أسلوبنا الكروي على الدوام. لقد خطفنا تذكرة العبور إلى جنوب أفريقيا على بعد جولة من انتهاء المنافسات على غرار سيناريو التصفيات قبل أربع سنوات، بينما قدمنا أداءاً باهتاً الصيف الماضي في بطولة كأس القارات، وربما يرجع سبب ذلك لكوننا دخلنا غمار البطولة في غياب التركيز اللازم. صحيح أننا الآن مقبلون على انطلاق حملتنا للدفاع عن اللقب العالمي، بيد أنه علينا أن نبدأ من نقطة الصفر، وحسب ما بلغ إلى علمي، فإننا لا نُعتبر ضمن المنتخبات المرشحة للفوز بكأس العالم. أؤكد لكم أن هذا لا يزعجني بتاتاً، لأني أفضل أن أبدأ كل مسابقة بعيداً عن الضوضاء والهرج والمرج. سنركز في الحصص التدريبية على بلوغ جاهزيتنا التامة قبل انطلاق البطولة ومن المؤكد أن الجهاز الفني سيستخلص العبر من التحضيرات التي قمنا بها قبل دخول غمار كأس العالم 2006 FIFA، علماً أننا هذه المرة سنبدأ برنامجنا الإعدادي بالتركيز على عامل الإرتفاع عن سطح البحر كما قلت سابقاً. في كل دورة من دورات كأس العالم يهون عليك تعب الموسم الشاق والطويل وتزول عنك الآلام والأوجاع المتراكمة منذ شهور وأسابيع، لأن كأس العالم حدث غاية في الروعة والجمال لدرجة تنسى معها العياء والإرهاق.

لو كان بإمكانك أن تصطحب معك لاعباً واحداً إلى جنوب أفريقيا بأي شكل من الأشكال، على من سيقع اختيارك؟
لقد حاولت بكل ما أوتيت من قوة إقناع أليساندرو نيستا العدول عن قرار اعتزاله اللعب دولياً، وسأواصل إصراري إلى آخر رمق. لكن إصاباته الأخيرة لم تسعفه للأسف الشديد، وأعتقد الآن أنه لن يكون بالإمكان تحقيق هدفي. إن اتخاذ مثل هذه القرارات يبقى أمراً شخصياً وصعباً للغاية في نهاية المطاف، ولذلك يجب احترام مثل هذه المواقف وتقديرها دون التعليق عليها أو إبداء آراء شخصية بشأنها. أما أنا فأتمنى أن أكون قادراً على اللعب مع المنتخب الوطني لأطول مدة ممكنة، إذ أعتقد أنه ما زال يفصلني وقت طويل عن الإعتزال.


المصدر



صفحة جديدة في مسيرة ديكو




عادة ما تخبئ قرعة كأس العالم FIFA بعض المفاجآت، ويعيش المشاركون فيها لحظات ترقب وانتظار لا مثيل لها. إذ ينتظر الأنصار والمشجعون على أحر من الجمر لحظة الكشف عن أسماء خصوم منتخباتهم في دور المجموعات، ويمنون النفس بمواجهات من العيار الثقيل.

وعاش متتبعو قرعة كأس العالم جنوب إفريقيا FIFA 2010، التي جرت مراسمها شهر ديسمبر/كانون الأول المنصرم في مدينة كايب تاون، لحظات ترقب وتوجس مماثلة قبيل الإعلان عن أسماء منتخبات المجموعة السابعة. إذ لن تضطر كتيبة البرازيل، التي يرشحها البعض للفوز باللقب، لملاقاة منتخبي كوت ديفوار وكوريا الشمالية فقط، بل يتعين عليها مواجهة منتخب البرتغال أيضاً، وهو للإشارة خصم تاريخي للسيليساو وبلد تجمعه علاقات وطيدة بالبرازيل. وقد كثر الحديث بعد هذه القرعة عن تاريخ المباريات بين المنتخبين وعن اللاعبين ذوي الأصل البرازيلي والمدافعين حاليا عن ألوان البرتغال.

بيد أن هذا النوع من القصص لا يشكل أمراً غريباً على أندرسون لويس دا سوزا، الملقب بديكو. إذ ارتبطت أزهى أيامه الكروية بالنزالات الحامية بين البرازيل والبرتغال. فقد ولد هذا اللاعب في مدينة ساو بيرناندو دي كامبو في البرازيل، والتحق سنة 1997 بالدوري البرتغالي، وعمره لا يتجاوز 20 عاماً، حيث مكث هناك إلى حدود سنة 2004. ولفت أداء ديكو المدير الفني للبرتغال، البرازيلي لويس فليبي سكولاري، ووجه له دعوة الإلتحاق بالكتيبة البرتغالية وسط موجهة من الأقاويل شهر مارس/آذار 2003. ثم خاض أول مبارياته بألوان البرتغال ضد المنتخب البرازيلي بالذات، وسجل بعد دخوله في ذلك النزال هدف الإنتصار 2-1 على السيليساو في مدينة بورتو.

بعد هذه البداية الموفقة، دخل ديكو أساسياً في المواجهة بين الطرفين شهر فبراير/شباط 2007، وساهم في الإطاحة لأول مرة بالكتيبة البرازيلية تحت إشراف دونجا 2-0 في مدينة لندن. ثم شارك بعد ذلك في الهزيمة النكراء أمام السيليساو 6-2 شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2008. لذلك يعتبر ديكو أنسب اللاعبين للحديث عن المباراة المرتقبة ضمن المجموعة السابعة والتي ستقام في 25 يونيو/حزيران بمدينة ديربان.

وقد التقى موقع FIFA.com مع لاعب وسط تشيلسي، وتحدث معه عن الموقعة المرتقبة وعن آمال وطموحات المنتخب البرتغالي في جنوب أفريقيا 2010 بعد أن أحرز المركز الرابع في نهائيات كأس العالم ألمانيا FIFA 2006.

ديكو، أنت أحد اللاعبين الذي شاركوا في مباراة المربع الذهبي قبل أربع سنوات، ما هي أهم الذكريات التي تحتفظ بها عن تلك المسابقة؟
كأس العالم أمر فريد ومختلف. إنها أكبر المنافسات التي يخوضها اللاعب مع منتخبه الوطني، ولا وجود لشيء مماثل. لقد خضت بعض المباريات الجيدة في تلك الدورة، لكن المنافسة كانت صعبة بعض الشيء. إذ تعرضت لإصابة عند بداية النهائيات، ولم أستطع استرجاع مؤهلاتي كاملة بعد ذلك. كان عطائي سيكون أفضل لولا تلك الإصابة. رغم ذلك كانت مسيرة منتخبنا في كأس العالم رائعة. كان أداؤنا جيداً في مباراة المربع الذهبي رغم الهزيمة أمام فرنسا. إذ استطاعوا تسجيل الهدف قبلنا، وهو ما أضاع علينا إمكانية التأهل لللنهائي. لقد كانت على العموم بطولة كأس عالم ممتازة.

ما هي أهم نقاط الاختلاف بين الفريق الذي شارك في دورة ألمانيا وذلك الذي سيكون حاضراً في جنوب إفريقيا، من حيث التركيبة البشرية وبالنظر إلى تغيير المدير الفني لويس فيليبي سكولاري بكارلوس كيروش؟
لقد رحل العديد من اللاعبين الذين شاركوا في ألمانيا عن المجموعة، لذلك سيخوض العديد من لاعبينا مسابقة من حجم كأس العالم للمرة الأولى. أعتقد أن لدينا المؤهلات ذاتها، رغم أننا لا نمتلك تجربة كتيبة 2006. وينطبق هذا الأمر على المدرب أيضاً، حيث سبق لفيليبي الفوز بكأس العالم مع البرازيل، وقاد المنتخب البرتغالي خلال كأس أوروبا لسنة 2004، بينما سيدخل كيروش منافسة من هذا الحجم للمرة الأولى على رأس الفريق. لكنه مدرب ممتاز، ولديه مجموعة من اللاعبين الجيدين، لذلك أعتقد أننا قادرون على النجاح في هذه الدورة.

هل ترشح إذن البرتغال للمنافسة على اللقب؟
لا، المنتخبات المرشحة هي المنتخبات ذات التاريخ العريق في هذه المسابقة. لا تمتلك البرتغال تاريخاً عريقاً في مسابقة كأس العالم، ولم تفز قط بهذه المسابقة في السابق. لذلك لا يمكن ذكر اسمها بين المرشحين. لكننا نمتلك مجموعة ذات مؤهلات كبيرة، بلاعبين من العيار الثقيل، ويمكننا بلوغ مباراة النهائي أو السير أبعد من ذلك. لكن لا مجال للقول أننا مرشحون.

رغم المواهب الكثيرة التي أنجبها المنتخب البرتغالي، ما زال لم يستطع الفوز بالألقاب، ما الذي ينقصه؟
يجب التذكير بداية أن الفوز بكأس العالم ليس أمراً سهلاً، وما عدد المنتخبات المحدود التي نالته إلا دليل على ذلك. لم تتمكن فرق كبيرة من التتويج في كأس العالم، بسبب أمور وتفاصيل دقيقة وصغيرة، كما أن الحظ والتوفيق أمران حاسمان أيضاً. من الصعب تفسير هذا الأمر، لكن الفوز بكأس العالم أمر صعب للغاية.

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن الدور الكبير للاعب كريستيانو رونالدو، سواء مع ريال مدريد أو مع الكتيبة البرتغالية، كما يدعي البعض أن نتائج الفريقين مرتبطة ورهينة بأدائه. هل هذا صحيح؟
لقد انتصرنا في العديد من المناسبات دون كريستيانو رونالدو، كما فزنا مرات عديدة بفضل حضوره معنا. لا مكان اليوم للحديث عن ارتباط نتائج مجموعة بلاعب واحد. لقد استطاع مانشستر يونايتد التألق بعد رحيل رونالدو، وفاز ريال مدريد بمباريات دونه، وحقق المنتخب البرتغالي نتائج مماثلة. صحيح أننا بحاجة للاعبين الكبار، هذا أمر لا نقاش فيه، لكن أداء المنتخب البرتغالي لا يقتصر عليه فقط، وهذا أمر صحيح بالنسبة للأندية التي يلعب فيها أيضاً. رغم ذلك نحن في حاجة إليه، إنه أحد أفضل اللاعبين في العالم، لكن لا مجال للحديث عن ارتباط النتائج به.

كثر الحديث بمناسبة المواجهة بين البرازيل والبرتغال عن قصص اللاعبين ذوي الأصل البرازيلي والحاملين للجنسية البرتغالية. لقد استمعت سابقاً لهذه الأقاويل، كما خضت في مسيرتك ثلاث مباريات ضد السيليساو. هل ستساعدك هذه التجربة خلال الدورة القادمة؟
إنها تجربة مهمة دون أدنى شك، لكن المباريات الودية مختلفة تماماً عن مباراة في نهائيات كأس العالم. كما أن مروري بهذه التجربة وخوضي لمباريات ضد السيليساو أمر مفيد على الرغم من الفرق الكبير بين المباريات. لكن لمباريات كأس العالم طبيعتها الخاصة. لست مستاء على أي حال لأمر هذا النزال، بل على العكس من ذلك تماماً. أنا برازيلي الأصل، وأحمل جنسية البلد الذي أعيش فيه والذي منحني كل شيء. ستكون الموقعة في نهاية المطاف مباراة كبيرة في كرة القدم، ولا شيء آخر سوى ذلك. لكني أعتقد أن أول ما يجب التفكير فيه هو الفوز في المباراة الأولى. فإذا تمكنا من الإنتصار في الموقعة الأولى على كوت ديفوار، ستكون حظوظنا في التأهل كبيرة. وسيكون من الصعب على الفريق المنهزم في هذه المباراة التأهل إلى الأدوار التالية.

ستكون مباراة المنتخب البرتغالي الأولى صعبة أمام كوت ديفوار، ثم سيختم مشواره في الدور الأول بمواجهة منتخب البرازيل، صاحب المركز الثاني في التصنيف العالمي FIFA/Coca-Cola، علماً أن أحد المتأهلين عن المجموعة السابعة قد يلاقي المنتخب الأسباني، متصدر التصنيف الدولي. هل أنتم قلقون من احتمال خوضكم لمباريات بهذا الحجم في ظرف زمني قصير؟
لا مشكلة لنا مع أي خصم مهما كان. إذا اضطررننا لمواجهة فريق ما، سنقوم بذلك. إذا ذهبت لكأس العالم وأنت تفكر في من تريد ملاقاته من الفرق، لاختيار الخصم، فمن الأحسن البقاء في بلدك.

هل تفكر في العودة مستقبلاً إلى البرازيل؟ أم أنك تفضل الرجوع إلى البرتغال؟
سأعود للعيش في البرازيل لأسباب شخصية، لأن لي أسرة هناك، ولأني قضيت أكثر من 13 عاماً في أوروبا. أمتلك منزلا في مدينة بورتو، وأحب البرتغال وهذه المدينة كثيراً، لكني ولدت في البرازيل، ولدي هناك أسرة ومشروع اجتماعي هو "مؤسسة ديكو"، في مدينة إيدياتومبا. أريد الرجوع، وهذا ما سيحدث بعد نهاية عقدي مع تشيلسي سنة 2011. أتمنى أن تكون الظروف ملائمة كي أساعد أحد الأندية البرازيلية، فأنا عائد للعب كرة القدم أيضاً.


المصدر




:: حسآبي بتويتر ,, أتشرف بالجميع ::



https://twitter.com/mr_majeed_20

اخر تعديل كان بواسطة » ♡مجيد الملكي♡ في يوم » 14/06/2010 عند الساعة » 05:28 PM
  #2  
قديم 14/06/2010, 12:21 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Castle blue
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 05/09/2009
مشاركات: 668
يعطيك العافيــــه موضوع تشـــكر عليه

بالتوفيـــــق للبرتقالي في نيل كأس العالم
وبالتوفيق للدون البرتغالي وديكو ، في وصول أقصى حد تستطيع امكانياتهم الوصول اليه





شايل منتخب ياملك ^_^

  #3  
قديم 14/06/2010, 05:32 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ♡مجيد الملكي♡
عضو اللجنه الإعلامية
بالموقع الرسمي لنادي الهلال
محرر أخبار المجلس العام
تاريخ التسجيل: 04/03/2009
المكان: في قلب الزعيم
مشاركات: 15,008
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة a7eeh
يعطيك العافيــــه موضوع تشـــكر عليه

بالتوفيـــــق للبرتقالي في نيل كأس العالم
وبالتوفيق للدون البرتغالي وديكو ، في وصول أقصى حد تستطيع امكانياتهم الوصول اليه

:/:
:/:

الله يعافيكـ أخوي ,,
إن شاء الله فوز إيطالي أليوم
ألف شكر على المرور

:/:
:/:




:: حسآبي بتويتر ,, أتشرف بالجميع ::



https://twitter.com/mr_majeed_20
  #4  
قديم 14/06/2010, 12:57 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ MEMO ALHILALI
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/08/2008
المكان: ,, َ قصصيم العزز ََ ,,
مشاركات: 2,024
والله موضوع رائع صراحة ..



بالتوفيق للكواخي في قيادة هجوم الماتادور الاسباني ..



مشكور ع الموضوع ..





((ظلموك واي فتى ظلموا ))
  #5  
قديم 14/06/2010, 01:03 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 20/12/2009
المكان: ~ في قلب الزعيم ~
مشاركات: 491
الله يعطــيك العافيه ....
  #6  
قديم 14/06/2010, 01:15 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ P.Guardiola
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 17/12/2006
المكان: بين ألقاب الفيلسوف جوارديولا
مشاركات: 5,813
شكرا ً اخوي صدى القناص على جهودك
وتستحق الإشاده




.
أعظم من داعب الكرة .. بـ عقله
.
  #7  
قديم 14/06/2010, 05:52 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ديكو زمانه
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 18/04/2009
المكان: الرياض
مشاركات: 69
والله اتمنى الكاس لبرتغال وانشاء الله يكون ديكو في قمة مستواه ورونالدو يكون الكابتن ولا ديكو ويرفع الكاس
مشكور على جهودك الجبار




  #8  
قديم 14/06/2010, 07:08 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ forza barca -3
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 09/02/2010
المكان: la rambla
مشاركات: 435
مشكووووور على الحوارات الرائع

يعطيك العافيه












forza el barca
  #9  
قديم 14/06/2010, 08:33 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 13/09/2009
مشاركات: 328
يعطيك العافيــــه موضوع تشـــكر عليه

بالتوفيـــــق للبرتقالي في نيل كأس العالم
وبالتوفيق للدون البرتغالي وديكو ، في وصول أقصى حد تستطيع امكانياتهم الوصول اليه







BB:تم التحرير من قبل المشرف

   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:39 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube