المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 07/06/2010, 11:37 PM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
هذا الحبيب يا محبّ...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أجدني مقصرا (ومخطئا) في حق إخوان وأخواتٍ لي هنا، ولعلي أجد لديهم العذر... والعفو والسماح من شيم الكرام.

...

لم أجد موضوعًا أعود به كذكر الحبيب، صاحب الوجه الأنور، والجبين الأزهر، سيد الخلق، وإمام المتقين، أبو القاسم الطاهر، صلوات ربي وسلامه عليه... ولعلكم أعلم مني بسيرته العطرة، وبمناقبه الجليلة، وأظنكم أوعى مني بأخلاقه الكريمة وآثاره البادية على محيا البشرية جمعاء... ولكنني أكتب ما أكتب وأنقله من باب: ((وذكّر فإنّ الذكرى تنفع المؤمنين))

والطيب صالح يقول عن الكلام في سيرته صلى الله عليه وسلم في افتتاحية مقالاته عنه:
إنه كلام قديم، ولكن الأيام لا تنقص من جدته ورونقه شيئًا. كيف لا، وهو من أثر الإنسان الكامل، سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم.
أما عنوان الموضوع، فقد أخذته من عنوان كتاب للشيخ أبي بكر الجزائري، والعنوان الأصلي هو:
هذا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم يا محب


أسأل الله أن يوفقنا لاتباع هديه، والاستنان بستنه
وأن يجعل حب الله وحب الرسول صلى الله عليه وسلم يعلو كل حب في قلوبنا أبدًا

اخر تعديل كان بواسطة » صقر فيصل في يوم » 08/06/2010 عند الساعة » 12:25 AM
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07/06/2010, 11:37 PM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
وقد قرأت في كتاب الطيب صالح "المضيئون كالنجوم: من أعلام العرب والإفرنجة" بعض ما روي عن الحبيب صلى الله عليه وسلم، فتذكرت حالي وحال الكثير من إخواني، وما فيها من تهافت على الدنيا، وفرح بإتيانها وحزن على فواتها...

ومن مقالته "من عبير الحديقة المباركة":

عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: ذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما أصاب الناس من الدنيا فقال: ((لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يظل اليوم يتلوى ما يجد من الدقَل ما يملأ به بطنه)). والدقل، بفتح الدال والقاف، نوع رديء من التمر.

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: ((تُوفّي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما في بيتي شيء يأكله ذو كبد إلاّ شطرُ شعير في رف لي، فأكلت منه حتى طال عليَّ...)).

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبيت الليالي المتتابعة طاويًا، وأهله لا يجدون عشاء، وكان أكثر خبزهم خبز الشعير)).

وعن عروة بن الزُبير عن عائشة أنها كانت تقول: ((والله يا ابن أختى إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال، ثلاثة أهلّة، وما أُوقد في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار)) قلت: ((يا خالة فما كان يُعشيكم؟)) قالت: ((الأسودان، التمر والماء، إلاّ أنه كان لرسول الله جيران من الأنصار، وكانت لهم منايخ، فكانوا يرسلون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألبانها، فيسقينا)).

وعنها أيضًا أنها قالت: ((ما شبع آل محمد من طعام البر ثلاث ليالٍ تباعًا حتى قبِضَ)).

وعن أنس رضي الله عنه قال: ((لم يأكل النبي صلى الله عليه وسلم على خوان حتى مات، وما أكل خبزًا مرققًا حتى مات))

وفي الكتاب أحاديث وأحداث أُخَر للحبيب صلى الله عليه وسلم، ترق لها القلوب، وتعجب لها الأنفس.
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07/06/2010, 11:38 PM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
وقد قرأت هذه التفاصيل الجميلة لدى قراءتي لكتاب "سيد رجال التاريخ محمد صلى الله عليه وسلم" للشيخ على الطنطاوي، ووجدت أن أغلبنا لا يعرفها، وإن عرفها لم يركز فيها ليتخيل ما يرتدي الحبيب صلى الله عليه وسلم من الملابس، وما منهجه في ذلك:

وكان يلبس ما وجد، ولا يلتزم زيًّا خاصًا ولا نوعًا خاصًا ولا لونًا خاصًا، وقد لبس العمامة على القلنسوة، والقلنسوة بلا عمامة، والعمامة بلا قلنسوة، واتخذ القميص والإزار والرداء، ولبس البُرد، ولبس الجُبّة، لا كهذه الجبب الواسعة ذات الأكمام العريضة بل الجبة الضيقة الأكمام، ولم تكن عمامته كهذه العمائم الشامية أو المصرية أو التركية، بل كما يُعرَف من عمائم أهل الحجاز؛ قطعة من قماش تُلَفّ على الرأس لفًّا لا تصنّع فيه ولا تكلّف، فإن لم تكن إليها حاجة أُلقيت على العاتق. وكانوا يستعملونها لحاجاتهم في السلم، وربما ربطوا بها الأسير في الحرب، وكانوا ربما جعلوا لها ذؤابة أحيانًا. والعمائم ضرورة من ضرورات الطبيعة في الحجاز ذات الشمس المحرقة، فهم يقُون رؤوسهم من وقدة الشمس، ومن ذلك قيل: ((العمائم تيجان العرب)). ولم يكونوا يلتزمون فيها لونًا بعينه أو شكلاً بذاته. وكانت عمائم النبي صلى الله عليه وسلم تختلف ألوانًا، وكانت عمامته يوم الفتح سوداء.

والرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يحرّم زينة الله التي أخرج لعباده ولا الطيبات من الرزق، ولا يردّها، ولا يأباها إن وجدها، ولكنه لم يكن يحرص ويجعلها أكبر همه من الدنيا.

من مقالة بعنوان: شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07/06/2010, 11:38 PM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
وبينما أنا أقرأ في كتاب "محمد صلى الله عليه وسلم كأنك تراه" للدكتور عائض القرني، وقعت عيني على المقطع التالي عن رحمة الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه، وتعجبت من حالنا ونحن لا نرحم صغيرنا ولا كبيرنا ولا ضعيفنا، بل نشق عليهم باسم الدين:

وكان رحمة على القريب والبعيد، عزيز عليه أن يدخل على الناس مشقة، فكان يخفِّف بالناس مراعاة لأحوالهم، وربما أراد أن يطيل في الصلاة فيسمع بكاء الطفل فيخفِّف لئلا يشق على أمه. ولما بكت أمامة بنت زينب ابنته حملها وهو يصلي بالناس، فإذا سجد وضعها، وإذا قام رفعها. وسجد مرة فصعد الحسن على ظهره، فأطال السجود، فلما سلم اعتذر للناس وقال: ((إن ابني هذا ارتحلني، فكرهت أن أرفع رأسي حتى ينزل)) وقال: ((من أمَّ منكم الناس فليخفِّف، فإن فيهم الكبير والصغير والمريض وذا الحاجة)) وقال لمعاذ لمَّا طوَّل بالناس: ((أفتَّان أنت يا معاذ؟)) وقال: ((لولا أن أشقَّ على الناس لأمرتُهم بالسواك عند كل صلاة)) وربما ترك العمل خشية أن يفرض على الناس، وكان يتخوَّل أصحابه بالموعظة...

كل ذلك رحمة منه صلى الله عليه وسلم، وكان يقول: ((والقصد القصد تبلغوا)) ويقول: ((بُعثت بالحنيفية السمحة)) ويقول: ((خير دينكم أيسره)) ويقول: ((عليكم هديًا قاصدًا))، ويقول: (( خذوا من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يملّ حتى تملّوا))، وما خيِّر بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثمًا، وأنكر على الثلاثة الذين شدَّدوا على أنفسهم في العبادة

[...]

فهو صلى الله عليه وسلم سهل ميَسَّر رحيم في رسالته ودعوته وعبادته وصلاته وصومه وطعامه وشرابه ولباسه وحلِّه وترحاله وأخلاقه، بل حياته مبنية على اليسر؛ لأنه جاء لوضع الآصار والأغلال عن الأمة، فليس اليسر أصلاً إلا معه، ولا يوجد اليسر إلا في شريعته، فهو اليسر كله، وهو الرحمة والرفق بنفسه، صلى الله عليه وسلم.

كان هذا تحت عنوان "محمد صلى الله عليه وسلم رحيمًا"
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07/06/2010, 11:39 PM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
وبينما كنت قبل فترة أعمل بحثًا عن دين الإسلام، وجدت كلامًا جميلا لمايكل هارت يقول فيه عن المصطفى:

كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي نجح على المستوى الديني والعلماني

- يقصد بالمستوى العلماني: قيادة الدولة

كان هذا اقتباس من كتابه: "المئة: تصنيف لأكثر الأشخاص تأثيرًا عبر التاريخ"
وقد صنف الرسول صلى الله عليه وسلم أولاً على رأس القائمة
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 07/06/2010, 11:40 PM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
وأجدها فرصة، لتذكيركم بمصيبة المسلمين، وفاة الحبيب صلى الله عليه وسلم، وقد وجدت لها أثرًا في نفسي، وأظن لها مثله في أنفسكم... من كتاب الرحيق المختوم للمباركفوري:

روى أنس بن مالك‏:‏ أن المسلمين بينا هم في صلاة الفجر من يوم الإثنين ـ وأبو بكر يصلي بهم ـ لم يفجأهم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف ستر حجرة عائشة فنظر إليهم، وهم في صفوف الصلاة، ثم تبسم يضحك، فنكص أبو بكر على عقبيه؛ ليصل الصف، وظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يخرج إلى الصلاة‏.‏ فقال أنس‏:‏ وهَمَّ المسلمون أن يفتتنوا في صلاتهم، فَرَحًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فأشار إليهم بيده رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أتموا صلاتكم، ثم دخل الحجرة وأرخى الستر‏.‏

ثم لم يأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقت صلاة أخرى‏.‏

ولما ارتفع الضحى، دعا النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة فسَارَّها بشيء فبكت، ثم دعاها، فسارها بشيء فضحكت، قالت عائشة‏:‏ فسألنا عن ذلك ـ أي فيما بعد ـ فقالت‏:‏ سارني النبي صلى الله عليه وسلم أنه يقبض في وجعه الذي توفي فيه، فبكيت، ثم سارني فأخبرني أني أول أهله يتبعه فضحكت‏.‏

وبشر النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة بأنها سيدة نساء العالمين‏.‏

ورأت فاطمة ما برسول الله صلى الله عليه وسلم من الكرب الشديد الذي يتغشاه‏.‏ فقالت‏:‏ وا كرب أباه‏.‏ فقال لها‏:‏ ‏(‏ليس على أبيك كرب بعد اليوم‏)‏‏.‏

ودعا الحسن والحسين فقبلهما، وأوصي بهما خيراً، ودعا أزواجه فوعظهن وذكرهن‏.‏

وطفق الوجع يشتد ويزيد، وقد ظهر أثر السم الذي أكله بخيبر حتى كان يقول‏:‏ ‏(‏يا عائشة، ما أزال أجد ألم الطعام الذي أكلت بخيبر، فهذا أوان وجدت انقطاع أبْهَرِي من ذلك السم‏)‏‏.‏

وقد طرح خَمِيصَة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها عن وجهه، فقال وهو كذلك ـ وكان هذا آخر ما تكلم وأوصى به الناس‏:‏ ‏(‏لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ـ يحذر ما صنعوا ـ لا يبقين دينان بأرض العرب‏)‏‏.‏

وأوصى الناس فقال‏:‏ ‏(‏الصلاة، الصلاة، وما ملكت أيمانكم‏)‏، كرر ذلك مراراً‏.‏

الاحتضار:

وبدأ الاحتضار فأسندته عائشة إليها، وكانت تقول‏:‏ إن من نعم الله علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سَحْرِي ونَحْرِي، وأن الله جمع بين ريقي وريقه عند موته‏.‏ دخل عبد الرحمن ـ بن أبي بكر ـ وبيده السواك، وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأيته ينظر إليه، وعرفت أنه يحب السواك، فقلت‏:‏ آخذه لك‏؟‏ فأشار برأسه أن نعم‏.‏ فتناولته فاشتد عليه، وقلت‏:‏ ألينه لك‏؟‏ فأشار برأسه أن نعم‏.‏ فلينته، فأمره ـ وفي رواية أنه استن به كأحسن ما كان مستنا ـ وبين يديه رَكْوَة فيها ماء، فجعل يدخل يديه في الماء فيمسح به وجهه، يقول‏:‏ ‏(‏(لا إله إلا الله، إن للموت سكرات‏))‏ - الحديث‏ -.

وما عدا أن فرغ من السواك حتى رفع يده أو أصبعه، وشخص بصره نحو السقف، وتحركت شفتاه، فأصغت إليه عائشة وهو يقول‏:‏ ‏(‏(مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، اللهم! اغفر لي وارحمني، وألحقني بالرفيق الأعلى‏، اللهم! الرفيق الأعلى)‏)‏‏.‏

كرر الكلمة الأخيرة ثلاثاً، ومالت يده ولحق بالرفيق الأعلى.‏ إنا لله وإنا إليه راجعون‏.‏

وقع هذا الحادث حين اشتدت الضحي من يوم الاثنين 12 ربيع الأول سنة 11هـ، وقد تم له صلى الله عليه وسلم ثلاث وستون سنة وزادت أربعة أيام‏.‏
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 07/06/2010, 11:42 PM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
وإذا كتب الله، عدنا بحديث آخر للحبيب سيدنا محمد بن عبد الله صلى على الله عليه وسلم...
وإن كان عندكم شيء من سيرته صلى الله عليه وسلم، فلا تبخلوا علينا به هنا، والله ينفع إن شاء الله بالكلمة الطيبة.

اللهم صلّ على حبيبنا وسيدنا ونبينا محمد الكريم، وسلم على آله وصحبه جميعًا
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08/06/2010, 12:17 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ~SaKaB
مشرف سابق في منتدى الإتصالات
تاريخ التسجيل: 28/10/2005
المكان: Khober / Jazan
مشاركات: 4,051
يا أهلاً بـ عودتك فيصل ..

هذا الحبيب يا محبّ
كان من أوائل الكتب الّتي أكمل قراءتها ( من الجلدة لـ الجلدة ) ..
اللهم صلّ وسلّم على حبيبنا محمّد وعلى آله

إشادة بـ فكرة الموضوع , الله يكتب لك الخير يا فيصل
ولي عودة بـ إذنه تعالى !
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08/06/2010, 01:05 AM
كاتب مفكر بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 22/11/2005
المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
أهلا بالغالي عاصم...
مرورك وإشادتك خيرٌ وإضافة للموضوع...
لكن عليك إتمام ذلك بأن تشارك بشيء تقرأه أو تعرفه عن الحبيب صلى الله عليه وسلم...

وشكرًا لك وجزيت خيرًا يا أخي العزيز
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08/06/2010, 01:23 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ع ـشقهــا هـلالـي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 18/11/2007
مشاركات: 4,488
جزاك الله خير اخوي صقر فيصل ..
الحمدلله من فضل الله علي قريت كتآب هذا الحبيب يآمحب كآمل ..
تآريخ حافله عن رسول البشريـه وغزواته واعظم قصة ؤثره عرفها التاريخ
وهي قصة وفاته عليه السلام ..
انصح الجميع بقرائتـه صحيح كبير بحجمـه وكذالك يوجد به فوائد عظيمـه
هنآك كتآب مختصر له وكذالك رائع ومفيد هو كتآب ( الرحيـق المختوم )

مشكور مره ثانيه اخوي ع الموضوع الرائع ..
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 08/06/2010, 01:34 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 26/02/2007
المكان: جــدة
مشاركات: 633
جزاكـ الله خير صقر فيصل على الموضوع
و الله لايحرمك الأجـر
و الله يهدينا لاتباع سنة نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
اضافة رد مع اقتباس
  #12  
قديم 08/06/2010, 01:42 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 20/10/2006
المكان: الرياض
مشاركات: 1,996
جزاك الله الف خير اخوي صقر فيصل
على احلى مقال عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
اضافة رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08/06/2010, 02:35 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي من ارض اليمن
مشرف منتدى المجلس العام
تاريخ التسجيل: 02/08/2005
المكان: بين الحلم والأسوار !
مشاركات: 13,589
عندما تجتهد في كتابة رد يليق بجمالية هذا الموضوع .. ثم تضغط على ايقونة ( ارسال الرد ) إيذانا بطرح مشاركتك .. تأتيك رساله مفادها ( لقد انتهى الوقت المخصص لك ) ! وبالتالي ذهب ما كتبته هباء منبثا !

ليس من بأس


لي عودة .. بالطبع ليست على شاكلة عودة حبيبنا ( بريماكس )


حياك الله أخي العزيز : فيصل .. وحياك الله وهذا الموضوع المبارك ،،،
اضافة رد مع اقتباس
  #14  
قديم 08/06/2010, 03:49 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ بطلة
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/09/2009
المكان: مدينة السنافر
مشاركات: 3,141
صباح الخير,,



إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ع ـشقهــا هـلالـي


الحمدلله من فضل الله علي قريت كتآب هذا الحبيب يآمحب كآمل ..
تآريخ حافله عن رسول البشريـه وغزواته واعظم قصة ؤثره عرفها التاريخ
وهي قصة وفاته عليه السلام ..
انصح الجميع بقرائتـه صحيح كبير بحجمـه وكذالك يوجد به فوائد عظيمـه
هنآك كتآب مختصر له وكذالك رائع ومفيد هو كتآب ( الرحيـق المختوم )

مشكور مره ثانيه اخوي ع الموضوع الرائع ..



لي عودة ,,








اضافة رد مع اقتباس
  #15  
قديم 08/06/2010, 05:34 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 20/10/2005
المكان: فلسطين
مشاركات: 131
بار الله فيك

وجزاك الله خيرا

مبدع دائما

اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:55 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube