السلام عليكم
بدون مقدمات
صورة رأيتها صراحة تأثرت فيها
للأسف الكورة وصلتنا إلى هذا الحد نتخطى حدود الدين؟؟؟؟
علشان واحد أو اثنين أومحبوبكـ او أي شخص كان
فالدين لايجامل
شدتني صورة وهي تصميم مكتوب فيها
ليت التعب غلطان ساهي ولاجاكـ
هذا يسمى اعتراض على القضاء والقدر لأن هذا مقدر ومكتوب من عند الله عز وجل
ولايحق لعبد لله أو مخلوق الإعتراض على الله سبحانه وتعالى
أتركـ لكم أدله تبين ذلكـ
| إقتباس | | | | | | | | | يمر الإنسان بمحن كثيرة تختبر قوة إيمانه | | | | | |
| إقتباس | | | | | | | | | سمعنا عن أناس انتحروا اعتراضًا على أقدارهم، وجهلاً بكيفية التعامل معها، والرضا بها، واستنباط حكمة الاختبار الإلهي من تلك الأقدار. إنها مقادير قدرها الله في شئوننا؛ آلمتنا أحيانًا، ورضينا بها أحايين أخرى؛ إلا أن هناك من يجهل أهمية "القضاء والقدر" في حياة المسلم، ودور الإيمان بالقدر -خيره وشره- في سلامة عقيدته، واستقامة حياته، وارتقاء منزلته. فالإيمان بالقدر هو أحد أركان الإيمان الستة، وهناك الكثير من النصوص الدالة على كمال علمه سبحانه وإحاطته بكل شيء؛ من ذلك قوله تعالى: {وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ} [الأنعام:59]. ومن النصوص الدالة على كتابته تعالى الأشياء في الأزل، قوله تعالى: {مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ} [الحديد:22]. وفي الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء..." [البخاري - بشرح فتح الباري: (6/286)]. قال ابن القيم -رحمه الله-: "وأجمع الصحابة والتابعون وجميع أهل السنة والحديث، أن كل كائن إلى القيامة فهو مكتوب في أم الكتاب..." [شفاء العليل - ابن القيم ص89]. التعريف.. لغة واصطلاحًا | | | | | |
| إقتباس | | | | | | | | | القضاء في اللغة: "القَضَاءُ: الحُكْمُ. والأداءُ. وعملُ القاضي. ورجالُ القضاء: الهيئةُ التي يُوكَلُ إليها بحثُ الخصومات للفصل فيها طبقًا للقوانين. ويقال: وَقَعَ هذا الحادثُ قضاءً وقَدَرًا: لم يُنسَبْ إلى فاعل أَحْدَثَه. وعقيدةُ القضاءِ والقَدَر: عقيدةُ من يرى أَن الأعمالَ الإنسانيةَ وما يترتب عليها من سعادة أو شقاء، وكذلك الأحداث الكونية، تسير وَفْقَ نظام أزليّ ثابت. (مج). (ج) أَقْضِيَة" [الوسيط]. القدر في اللغة: "القَدَر: بفتح القاف والدال: اسم يطلق على الحكم والقضاء، أو القضاء الموفق" [لسان العرب]. "القَدَرُ: مِقدار الشَّيءِ وحالاته المقدَّرة له. وفي التنزيل العزيز: "إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ"، وقتُ الشيء أو مكانه المقدَّر له. القضاءُ الذي يقضي به الله على عباده. (ج) أَقْدَارٌ" [الوسيط]. ومن ذلك حديث الاستخارة، وفيه: "فاقدُرْه لي ويسّره لي". القضاء والقدر في الاصطلاح: مما سبق في تعريف القضاء والقدر في اللغة، وما تدل عليه النصوص الشرعية، يتضح لنا أن القضاء والقدر في الاصطلاح، أو في الشرع: تقدير الله الأشياء في الأزل وقضاؤها وكتابتها في اللوح المحفوظ، وعلمه سبحانه بوقوعها في أوقات معلومة عنده، على صفات مخصوصة بمشيئته، وقدرته، وخلقه وأمره، والأمر باليقين والعمل لذلك. والقضاء والقدر: أمران متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر؛ لأن أحدهما بمنزلة الأساس؛ وهو القدر، والآخر بمنزلة البناء؛ وهو القضاء، إلا أنهما إذا اجتمعا فإن لكل لفظ من لفظيهما زيادة بيان عن الآخر من وجه، كما هو الحال في ألفاظ اللغة العربية ومترادفاتها، ومن ذلك ألفاظ القرآن الكريم، ثم إن لذكر اللفظ مع الآخر في موضع أو سياق له دلالته. ما ينافي الرضا بالقضاء 1 - الاعتراض على قضاء الله: قد يكون بالاعتراض على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلقد ورد عن المنافقين الذين قالوا في غنائم حنين: "إن هذه لقسمة ما أريد بها وجه الله"، ونحو ذلك. وهذا الاعتراض منافٍ للرضا بالقضاء، ومعارض لقول المسلم: "رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً"، قال الله تعالى محذرًا من ترك الرضا بحكم الرسول صلى الله عليه وسلم: "وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ". فعلى المؤمن أن يحب ما أحب الله، ويبغض ما أبغضه الله، ويرضى بما قدره الله، ويسلم لحكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكل مقدور قدر للعبد إذا عمل فيه بطاعة الله ورسوله، وإنما يكون شرًّا لمن عمل بمعصية الله ورسوله. | | | | | |
وأتركـ هذه الصورة لكم التي فيها اعتراض على قضاء الله وقدرة
*هناكـ تصاميم كثيرة ولكن لم أجد إلا هذه
فأي شخص في توقيعه أو بجهازه أو بجواله أن يمسحها لوجه الله
ومن تركـ شيئاً لله عوضه خير منه
فأتمنى أن تكونوا حريصين عندما تفعلون أي شيء بأنه لاينافي الدين
اللهم بلغت فأشهد
وأبرأت ذمتي أمامكـ وعلى كل من يرى خطأ خصوصاً في الدين لايسكت أبداً ويبين الخطأ لمن أخطأ فإنكـ ستأل عنها يوم القيامه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين