,
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
قال الله تعالى قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنْ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ}”
بـــــــدلــــــــهـــــآآ
- إذا داهمك الخوف وطوَّقك الحزن، وأخذ الهمُّ بتلابيبك، فقم حالاً إلى الصلاة، تثب لك روحك، وتطمئن نفسك، إن الصلاة كفيلة - بإذن الله - باجتياح مســتعمرات الأحزان والغمــوم ومطـاردة فلول الاكتئاب.
- إن على الجيل الذي عصفت به الأمراض النفسية ، أن يتعرَّف على المسجد، وأن يمرّغ جبينه ، ليرضي ربه ، أولاً، ولينقذ نفسه من هذا العذاب ، وإلا فالدمع سوف يحرق جفنه، والخوف سوف يحطِّم أعصابه وليس لديه طاقة تمدَّه بالسكينة والأمن إلا الصلاة.
الشيخ نبيل العوضي يروي قصة آحد الأشخآص يؤخر الصلآة :
. كَفَّارَةُ المَجْلِسِ .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ