لا حول ولا قوة الا بالله ! قلنا لهم " برتقالي " .. قالوا " وردي " !
المهم ابشرك طال عمرك .. عميتينا الله يصلحك
اهلا وسهلا حتى ظلالي هانم
في بادئ الأمر أحب أن اقول أن هنالك قلم مختلف في هذا الموضوع .. الصراحة يا ظلالي أهنيك على كل فقرة تناولتيها بأستثناء فقرتك الإنتحارية .. لأن الفقرة اعجبتني وبدأت أفكر في الموضوع جديا !
:: خل الأيام تكشف ما تخبي ::
كتبت تجربة شخصية مع هذه الفقرة ولكن وجدتها جدا طويلة .. فحدثت نفسي اذا قدرت اختصرها فسوف اعود مجددا
ولكن الفكرة تتفق تماما مع ما تفضلت به .. في كثير من الأحيان ننسى انفسنا ونحمل على عاتقنا هم بكرة !
حقيقة تعجبت ان تصدر منك هذه الفكرة يا ظلالي .. ليس لشئ يحفظك ربي .. انما هذه النوعية من الافكار تصدر عادة من اشخاص يقع على كاهلهم مسؤوليات والتزامات عدة .. فتجدهم في سباق دوما مع الزمن !
اتذكر عبارة لوالدي يحفظه الله في ذات يوم وهو يقول لي : لا تنسى نفسك .. فانت في العمر الذي لن يعود لك مجددا .. فاستمتع به بما يرضي الله ،،،
:: مقال ونقاش ::
طبعا انا تعرضت لموقف طريف في هذه الفقرة
استطيع ان اصف نفسي بأحد المدافعان اللذان اصطدم كل منهما بالآخر في مباراة الهلال والسد في الدوحة بالبطولة الاسيوية عند احراز " نيفيز " للهدف الثالث
لم اتنبه لأسم الفقرة بأنها ( مقال ) ! واخذت اقرأ المقال .. ومن سطر الى آخر .. كنت احمل هذا التعبير
ومن فقرة الى أخرى .. أحدث نفسي ( عجيب يا ظلالي ! )
وانتهى تعجبي وانا اقرأ اسم ( الرطيان ) ويبدو انه كاتب صحفي !
المقلب .. انني ظننت انك انت من كتبت المقال
ولكن صدقيني موضوعاتك يا ( ظلالي ) افضل من مقال ( الرطيان ) ! ( في رواية لأحد الأحبة : كثر منها ؟! )
أود افادتك ان هذا الكاتب ( الرطيان ) سوف احاول متابعة كتاباته والفضل يعود لك في ذلك

.. فمقاله ذكي وواقعي .. واتمنى ان نستفيد من طريقته المميزة في التفكير والطرح في مقالاته الأخرى ،،،
 | إقتباس |  | | | | | | | | نحن كـ مجتمع " لم " نستطع أن نحافظ على - قيم الماضي -
و " لم " نستطع أن نستوعب - قيم المستقبل - أو نصل إليها
وقفنا في منطقة " هلامية " لا ملامح لها ..! | |  | |  | |
حقيقة ابدع في وصف الحالة
:: خطه انتحارية ::
اطالب بمقتضى شرعي ( الحجر ) عليك .. لأن أفكارك تمثل خطر يستهدف الناشئة
وبأعتباري من الناشئة

فقد شعرت ان افكارك خطر علي !
نسأل الله ان ينعم عليك بالصحة والعافية يا ظلالي ،،،
تذكرت قصة لأناس نعرفهم .. لديهم ولد عمره قرابة 14 عام .. والفتى لا يسعني القول عنه سوى ما شاء الله في أدبه واخلاقه وأجتهاده حتى شخصيته تسبق عمره بمراحل .. اصيب الطفل بمرض " السكري " .. وهذا المرض اصبح مؤخرا مألوف في مجتمعاتنا والعالم ايضا .. ولكن قبل عدة سنوات ومع اسرة ذلك الولد .. كان في نظرهم كارثة عظيمة .. والأنسان كما يقال ( عدو ما يجهل )
اكثر الناس ألما على حال هذا الفتى كانت أمه .. كما أن الفتى وجد نفسه في مرحلة مبكرة لا يستطيع ان يستمتع بما يستمتع به اقرانه من مشروبات غازية وشوكولا ووجبات سريعه .. وقد ألفها في وقت سابق ،،،
يتحدث والده .. ان الفتى كانه يشعر بالقهر والألم في نفسه مع هذا المرض .. فيتوجه بعض الأحيان كانه ينتقم من نفسه بأن لا يقبل اي توجيه او نصيحة ويتناول مما منع منه بأكثر مما كان معتاد عليه بالسابق ! السؤال هنا .. من ضحية هذا التصرف :
أنها الأم
لأنها في ألم على ما اصاب ابنها في عمر مبكرة .. ولأنها تشاهده يتناول ما حذر الدكتور في مسمع منها انه خطر على حياة ابنها ،،،
من جانب آخر .. اول الموضوع دعوه للحياة .. وآخر الموضوع دعوة للأنتحار ؟
ما نقول الا الله يصبرنا عليك يا ظلالي .. انت وافكارك
 | إقتباس |  | | | | | | | | عندما تولد يا ابن آدم يؤذن في اذنك من غير صلاة
و عندما تموت يصلى عليك من غير أذان
و كأن حياتك في الدنيا ليست سوى :
[ الوقت الذي تقضيه بين الأذان و الصلاة ] | |  | |  | |
لا اله الا الله ،،،
شكرا ظلالي هانم
ما ننحرم من موضوعاتك المميزة بنكهة ...... ، للأسف ضيعت علينا النكهة
ممكن نقول موضوعاتك من بقايا رائحة البرتقال
يعطيك الف عافية ،،،