المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 07/10/2002, 04:12 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
مشاركات: 792
أخبار الجهاد والمجاهدين يوم الإثنين 30 رجـب1423 هـ -

الشيخ ابن لادن في رسالته الصوتية الجديدة : شباب مسلمون يعدون لضربات تستهدف 'مفاصل الاقتصاد' الأمريكي‏ ... [ مرفق مع الخبر نص الرسالة صوتياً ]
شبكة الجهاد أون لاين / عرضت قناة الجزيرة الفضائية يوم أمس الأحد رسالة صوتية جديدة بصوت الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله تعالى ، وكانت الرسالة موجهة من الشيخ إلى الشعب الأمريكي بالذات وإلى المسلمين أيضا.

حيث قال الشيخ أسامة بن لادن في رسالته الجديدة : إن 'شبابا مسلمين يعدون لضربات تستهدف مفاصل الاقتصاد الأمريكي '.

وأضاف بن لادن إن استعداد واشنطن لشن عدوان جديد على العالم ‏الإسلامي يعني أنها 'لم تع دروس 11 سبتمبر ، ومضى إلى القول ' ادعوكم إلى تفهم رسالتي غزوتي نيويورك وواشنطن اللتين جاءتا ‏ردا على بعض جرائمكم السابقة ' .

وتابع الشيخ أن 'المتابع لحركة عصابة الإجرام في البيت الأبيض عملاء اليهود الذين يستعدون للهجوم على العالم الإسلامي وتقسميه دون أن تنكروا عليهم ذلك يشعر أنكم لم تفهموا من الغزوتين شيئا'.

كما نصح بن لادن في رسالته الشعب الأمريكي إلى الدخول في الإسلام بالقول 'أنني ناصح أمين ‏وادعوكم إلى سعادة الدنيا والآخرة والى النجاة من حياتكم المادية التي لا روح ‏فيها..ادعوكم إلى الإسلام ' .

هذا وقد توعد الشيخ أسامة بن لادن الولايات المتحدة بأن ‏يرد لها الصاع صاعين .

وكان الرئيس الأفغاني العميل حامد قرضاى قد رجح يوم أمس أن يكون الشيخ أسامة بن لادن قد توفي وأن زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر لا يزال حيا في أفغانستان إلا أن صحيفة اوبزرفر البريطانية ذكرت أمس أن أقمار صناعية أمريكية تستخدم للتجسس ‏التقطت أخيرا مكالمة هاتفية أجراها الملا محمد عمر حفظه الله تعالى مع أحد ‏معاونيه أكدت وجود زعيم تنظيم القاعدة الشيخ أسامة بن لادن معه في أفغانستان .

(*) نص الرسالة كاملة ...

السلام على من اتبع الهدى ..

أما بعد ..

فإني لكم ناصح أمين ..فأنا ادعوكم الى سعادة الدنيا و الآخرة و الى النجاة من حياتكم المادية الجافة البئيسة التي لا روح فيها ، ادعوكم الى الاسلام الذي يدعو الى اتباع منهج الله وحده لا شريك له و يدعو الى العدل و ينهى عن الظلم و الاجرام، كما اني أدعوكم الى تفهم رسالة غزوتي نيويورك و واشنطن اللتين جاءتا ردا على بعض جرائمكم السابقة و البادئ أظلم ، إلا أن المتابع لحركة عصابة الإجرام في البيت الأبيض عملاء اليهود الذين يستعدون للهجوم على العالم الإسلامي وتقسميه دون أن تنكروا عليهم ، يشعر بأنكم لم تفهموا من رسالة الغزوتين شيئا".

لذا فإني أقول لكم و الله على ما أقول وكيل "فلتزد أميركا أو تنقص من وتيرة هذا الصراع فسوف نكيل لها بنفس الصاع بإذن الله سبحانه و تعالى".
و أشهد الله أن شباب الاسلام "يعدون لكم ما يملأ قلوبكم رعبا ويستهدفون مفاصل اقتصادكم إلى أن تكفوا عن ظلمكم وعدوانكم أو يموت الأعجل منا".

نرجو الله عز و جل أن يمدنا بمدد من عنده إنه ولي ذلك و القادر عليه

" قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم ألا نعبد إلا الله و لا نشرك به شيئا و لا يتخذ بعضنا بعضا اربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون "

أسامة بن محمد بن لادن

(*) نص الرسالة كاملة بالصوت ...


اضغط هنا أخي الحبيب لحفظ الملف الصوتي لرسالة الشيخ كاملة ...




تم ارسال الخبر في : يوم الإثنين 30 رجـب1423 هـ - الموافق 7 أكتوبر 2002 م

أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله تعالى يبلغ تحيات الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله تعالى خلال مكالمة هاتفية معه بالنقال
شبكة الجهاد أون لاين / سجلت مكالمة من خلال هاتف نقال بين أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله تعالى القائد الآعلى للمجاهدين الطالبان وبين أحد المقربين منه ، حيث كانا يناقشان بعض التكتيكات العسكرية في مواجهة القوات الأمريكية الغازية وكان الملا عمر يتحدث مع شخص آخر قريب منه أثناء مكالمته تلك وفي آخر المكالمة قال الملا عمر : إن الشيخ يرسل سلامه أي تحياته .

وكلمة الشيخ جرى إطلاقها دائما ًعلى زعيم تنظيم القاعدة الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله تعالى حتى أصبحت علماً عليه .

وقالت صحيفة : observer البريطانية إنه قد تم رصد هذه المكالمة من خلال أقمار التجسس الأمريكية قبل أقل من شهر ، وكان الملا عمر يستخدم في اتصاله قمر الثريا الإماراتي .!

وهذه المكالمات لها دلالات كبيرة فهي تعني :

• أن الشيخ أسامة بن لادن بخير وعافية على عكس ماتروج عنه السلطات الأمريكية من أنه مات أو مصاب إصابة قد تكون أقعدته .

• كما أنها تدل على أن أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله تعالى حر طليق ، ويدير قواته بإصرار وعزيمة .

• أن هناك ارتباط وثيق إلى هذه الساعة بين المجاهدين العرب في تنظيم القاعدة ومجاهدو طالبان لأجل دحر القوات الأمريكية.

• أن هناك اجتماعات دائمة أو شبه دائمة بين الزعيمين من أجل التنسيق المطلق بينهما في عمليات مشتركة .

• أن الضربات التي وقعت على حركة طالبان لم تفت من عضدها بدليل التنسيق العسكري الذي تم التقاطه بين الملا عمر وبين المتصل وبين الملا عمر والشخص الذي بجانبه حيث مازالوا يخططون ويقاتلون .

• أن أمريكا لم تستطع منع الاتصال بين الزعيمين وأتباعهم من أجل التنسيق لخوض المعارك المشتركة مما يعكس قدرة المجاهدين في حركة طالبان وتنظيم القاعدة في تكوين بدائل لتجاوز المعوقات .

• أن المكان الذي فيه الملا عمر وأسامة بن لادن آمن بدليل التقائهما ، وهذا يدل على أن التنظيم والحركة لديهما من الإمكانيات والقدرات للتخفي الشيء الكثير .

تم ارسال الخبر في : يوم الأحد 29 رجـب1423 هـ - الموافق 6 أكتوبر 2002 م
فتوى أفغانية جديدة لجهاد الأمريكيين وقتل الموالين لها توزع على المناطق الأفغانية يوم أمس السبت
شبكة الجهاد أون لاين / وزعت جماعة أفغانية مجهولة منشورا على سكان الولايات الحدودية في أفغانستان ومخيمات اللاجئين داخل الأراضي الباكستانية يتضمن فتوى شرعية تؤكد أن الجهاد المسلح ضد القوات الأمريكية الكافرة فرض، وتهدر دماء كافة الموالين لهذه القوات.

ولم تحمل الفتوى المكتوبة باللغة البشتونية توقيعا لاسم شخص أو جهة بعينها، لكن المحللين الأفغان أشاروا إلى أن أسلوب كتابتها يشبه أسلوب جماعة الجيش السري التي سبق أن وزعت منشورات مشابهة تدعو فيها الشعب الأفغاني إلى قتال الأمريكيين وطردهم من البلاد.

وجاء في الفتوى التي وزعت يوم أمس السبت: "في ضوء النصوص الشرعية فإن الجهاد المسلح قد فُرض على الشعب الأفغاني رجالا ونساء حتى إنهاء سلطة القوات الكافرة على أفغانستان، وإخراجها منها، وإقامة الحكومة الإسلامية حسب إرادة الشعب الأفغاني" .

وأضافت الفتوى أن "الموالين للقوات الأمريكية من الأفغان يعتبرون مثل الشيوعيين، يجب قتلهم، وإهدار دمائهم إلا من تاب منهم، وترك موالاة الكفار، وانضم إلى صف المجاهدين، وشارك في الجهاد والقتال ضد أعداء الإسلام".

واعتبرت الفتوى أن كل من أيَّد الهجوم على أفغانستان، وساعد الأمريكيين وأعوانهم في هذه الحرب بشكل أو بآخر، سواء كانوا أفرادا أو جماعات أو شعوبا أو حكومات "قد خرجوا من دائرة الإسلام، وبغوا على أوامر الله الواضحة الصريحة".

ووصفت الأفغانيين الذين لم يحزنوا لقتل الأبرياء وتدمير بيوتهم وقراهم ومساجدهم بأنهم "ليس في قلوبهم ذرة من الإيمان"، وأنهم باعوا أفغانستان مقابل حفنة من الدولارات الأمريكية.

وطالبت الفتوى الشعب الأفغاني بمساعدة المجاهدين الذين يقاتلون القوات الأمريكية وحلفاءها ماديًّا وعسكريًّا، وأن يؤوهم ويداووا جرحاهم ويحترموا شهداءهم، و يزودوهم بالمعلومات القيمة حول القوات الأجنبية وتحركاتها ومخططاتها، وأن يساعدوا في إفشال هجمات تلك القوات ضدهم.

وكانت جماعة أفغانية تطلق على نفسها اسم "الجيش السري للمجاهدين المسلمين" قد أصدرت بيانا يوم الثلاثاء 27-8-2002 أعلنت فيه مسئوليتها عن الهجمات التي تعرضت لها القوات الأمريكية بأفغانستان، كما تعهدت باستمرار عملياتها؛ انتقاما للأبرياء الذين قتلهم الهجوم الأمريكي، حتى إخراج آخر جندي أجنبي من الأراضي الأفغانية وقيام أفغانستان مستقلة وإسلامية.

كما وزعت مجموعة مجهولة تطلق على نفسها اسم "أتباع طريق الإسلام" الثلاثاء 20-8-2002 منشورات في مناطق عدة من كابول تحذر الرئيس الأفغاني "حامد كرزاي" وحلفاءه الأمريكيين من فرض القيم الغربية على أفغانستان، وطالبت أعضاء حكومته بتطبيق الشريعة الإسلامية على أسرهم، وعلى المؤسسات الاجتماعية والحكومية، وإلا "وضعت أنفهم في التراب هم والقوة العظمى الغربية، كما وضع الأفغان أنف القوة العظمى الشرقية في التراب".


أنباء عن خطط أمريكية لعزل قرضاي وحكومته لفشله في إدارة أفغانستان
شبكة الجهاد أون لاين / كشفت مصادر صحفية عن أن الحكومة الأمريكية بدأت سلسلة من المفاوضات من أجل استبدال إدارة حامد قرضاي في أفغانستان بقيادة أخرى بديلة تحوز على ثقة الشعب الأفغاني .

ووفقا لهذه المصادر فقد أيد الملك الأفغاني السابق ظاهر شاه جعل مصطفى ظاهر كرئيس لدولة ، وعبد الستار سيرات كرئيس لوزراء .

وطبقا للمصادر فأن هذه الخطة الأمريكية لا زالت طي الكتمان وذلك خوفا من معارضة تحالف الشمال ، التي تنوي أمريكا إزاحته .
ويرجح المراقبون أسباب هذا التوجه الأمريكي بسبب فشل حكومة قرضاي خلال الفترة الماضية ، حيث تدهورت حالة الأمن في أفغانستان بشكل كبير ، كما أن قادة الحرب يرفضون طاعة الحكومة المركزية وتسببوا في إحداث نزاعات قديمة بين بعضهم البعض .

ومن جانبه أعلن الممثل الخاص للأمم المتحدة في أفغانستان الأخضر الإبراهيمي في بيان وزع في كابول 'إننا نسير على طريق السلام ولكنه لا يزال هشا ولا يزال هناك العديد من الأفراد والفصائل الذين يسعون للسيطرة على السلطة ' .

وهكذا يبدو أن الأمن والأمان لن يعودا إلى أفغانستان إلا بعودة الإمارة الإسلامية بقيادة المجاهدون الطالبان والذي صار البعض يراه أمرا قريبا بإذن الله تعالى .

تم ارسال الخبر في : يوم الأحد 29 رجـب1423 هـ - الموافق 6 أكتوبر 2002 م

وكالة رويتر : مجاهدو طالبان يسيطرون على منطقة أفغانية بالقرب من باميان
شبكة الجهاد أون لاين / ذكرت وكالة رويتر للأنباء نقلا عن محافظ مدينة باميان الأفغانية أن قوة مسلحة من حركة طالبان تجمعت ثانية في منطقة شمال المدينة استعدادا للهجوم عليها .

وأضاف محمد رحيم علي يار محافظ المدينة أن قوة مؤلفة من 400-500 من مقاتلي طالبان استطاعت السيطرة على بلدة كاهمارد التي تقع على بعد 60 كيلومتر [40 ميل] شمال بلدة باميان وبيّن أن هذه القوة تحالفت مع القائد الطاجيكي رحمة الله الذي يتحرك ومعه 150 من أنصاره .

وقال علي يار إن قوة طالبان كانت بقيادة الملا محمد إسلام الحاكم السابق لباميان إبان حكم طالبان عندما فجرت طالبان تماثيل بوذا .

كما كان مع هذه القوة قائد آخر من طالبان هو قاري أمان، رئيس الأمن السابق في كابول.
و قال علي يار إن القوة المشتركة خطّطت لكي تتقدم 20 كيلومتر [12 ميل] إلى جنوب عاصمة منطقة سيجان، الأمر الذي يقربهم من مدينة باميان .

وزعم على يار أن منطقة كاهمارد التي تسيطر عليها طالبان في حالة سيئة جدا .
وكشف على يار أنه تم تحالف بين القوة الطالبانية وبين بعض المقاتلين الموالين لحكومة قرضاي وفسر ذلك بسبب التحالفات العرقية والإقليمية المعقدة في أفغانستان .

وأضاف علي يار أن قوة طالبان عندها مدفعية، وهاونات وأسلحة مضادة للطّائرات ، ثم أضاف أن مقاتلي الطالبان أقاموا نقاط تفتيش في المنطقة .

وعن موقف حكومة قرضاي من هذه الأحداث قال علي يار إن وزارة الدفاع في كابول وعدت ببعث وفد للكبح جماح رحمة الله - الموالي لها والمتحالف حاليا مع قوات طالبان – والقيام بأسر مقاتلي الطالبان إلا أن هذا لم يتحقق .

وأضاف على يار : ' في الوقت الحاضر، لا أعتقد أنهم يمكن أن يمثلوا تهديدا إلى محافظة باميان، لكن إذا لم ننتبه، فأنهم يمكن أن يتجمّعوا ثانية ويستعملوه كقاعدة مركزية لأعضاء القاعدة ' ، ' في هذه الحالة ،يمكنهم أن يمثلوا تهديدا خطيرا لكل أفغانستان ' .

هذا وقد حاولت الوكالة في تقريرها عن هذا التحرك الأخير تشويه صورة طالبان بزعم أنهم يعتدون على المدنيين ويعتقلون المعلمين ، وقد ختمت الوكالة تقريرها بقول أحد المدنيين عن عناصر طالبان :' إنهم يتصرفون وكأن الطالبان ما زالت في الحكم ' .


تم ارسال الخبر في : يوم الأحد 29 رجـب1423 هـ - الموافق 6 أكتوبر 2002 م

توزيع منشورات في أفغانستان تعرض جوائز مالية ضخمة لمن يأسر جنود أمريكان
شبكة الجهاد أون لاين / في إطار الحرب الدائرة على أرض أفغانستان بين القوات الأمريكية الغازية ، والمجاهدين العرب والطالبان ، ذكرت مصادر صحفية وإعلامية أنه تم في الأيام الأخيرة الماضية توزيع منشورات في محافظات أفغانستان الشرقية ، والتي دعت الأفغان لأسر جنود أمريكان ، ووعدت هذه المنشورات بجائزة مالية ضخمة مقابل كل جندي أمريكي يأسر وهو حي ووفقا للمصادر فتبلغ قيمة هذه الجائزة المالية 50.000 دولار أمريكي .

ووفقا للمصادر فقد تم نشر هذه الملصقات في الليل .

على صعيد آخر زعمت وزارة الدفاع الأمريكية أن قواتها دمرت يوم أمس الجمعة ‏مخبأ للأسلحة هو الأكبر من نوعه منذ بدء الحملة العسكرية على أفغانستان في أكتوبر ‏الماضي .

‏وقال متحدث باسم الوزارة في تصريح صحفي إن المستودع كان يحتوي على حوالي ‏420 قنبلة زنة كل منها نحو 230 كيلوجرام .
وأوضح نائب قائد العمليات العالمية في هيئة الأركان الادميرال ديفيد غوف أن ‏حجم الأسلحة التي تم تدميرها يشير إلى النوايا السيئة لدى كل من تنظيم القاعدة ‏وحركة طالبان .


تم ارسال الخبر في : يوم السبت 28 رجـب1423 هـ - الموافق 5 أكتوبر 2002 م
رجب 1423 - 06 أكتوبر 2002
مازالت عمليات المجاهدين مستمرة :
مازالت عمليات المجاهدين مستمرة حتى الآن في كثير من المناطق الشيشانية ، ففي منطقة شلشسكوي الشمالية والتي تقع تحت قيادة القائد كمال حفظه الله تمكنت مجموعتة أمس من قصف ثلاثة مراكز روسية بصواريخ النورس وقذائف الهاون لمدة نصف ساعة مما أسفر عن أشتعال النيران في جميع هذه المراكز وانفجار مركز للذخيرة في نفس الموقع ، وقد ذكر شهود عيان كانوا بالقرب من نفس القرى المجاورة لهذه المراكز أن هناك قتلى وجرحى في هذا الهجوم ولله الحمد ..


جميع الحقوق محفوظة لشبكة وآ اسلاماه الإخبارية


مصادر العدو : حماس هي الأخطر والأكثر استعصاءً على الكسر

06/10/2002

خاص/قسام

أوضحت كتابات المحللين الصهاينة في الصحف الاسرائيلية البروز النوعي لحركة المقاومة الاسلامية (حماس)، وتحديداً أداء جناحها العسكري المسمى «كتائب عز الدين القسام»، سواء لجهة حجم عملياته أو حجم تأثيرها وما توقعه من اصابات، وأن الحكومة الاسرائيلية حسب ما كتب أرائيلا رينغل هوفمان في صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية لا تملك رؤية أو آلية عمل فاعلة للتعامل مع الخطر الأمني الذي تمثله حماس، مما يدفع الاسرائيليين للقلق والبحث عن مخارج من الأزمة.

السلاح الاستراتيجي ؟؟

دان شبطان، كاتب بارز في مركز دراسات الامن القومي في جامعة حيفا يقول ان قياس قوة حماس بأرقام ليس ذا علاقة أو أهمية بينما يتوجب فحص قوة العاطفة في المجتمع الفلسطيني التي ترتكز إليها حماس وتتمتع بفضلها بهذه الدرجة الكبيرة من المناعة. ولو كان الامر يتعلق بطرف يحصل على 20-30 في المائة من التأييد لكانت السلطة قادرة على مكافحته والوقوف في وجهه، ولكنها لا تستطيع ان تقاتل طرفا تعتبر رسالته مقبولة على التيار المركزي في الشارع الفلسطيني (الرسالة الرافضة لشرعية الدولة اليهودية)، من أين أعرف ذلك؟ من حقيقة انهم يحظون بدعم واسع ايضا في انتخابات الغرف التجارية وفي اوساط الطبقة الوسطى».

الجناح العسكري لحركة حماس والمسمى كتائب عز الدين القسام تشكل في غزة في عام1991. قتل دورون شورشن في كانون الثاني 1991، واعتبر القتل الاسرائيلي الاول المنسوب لنفس الذراع العسكري، حيث كان العمل قبل هذا التاريخ يتسمى بأسماء أخرى.

وما بدأ كنشاط فردي بداية التسعينيات واستخدام للسكاكين والبلطات واطلاق النار تصاعد مع السنوات، ففي نيسان 1994 نفذت حماس العملية الاستشهادية الاولى في باص في مركز العفولة. حماس استوردت العمليات الاستشهادية كسلاح استراتيجي من لبنان. اكثر من 50 في المائة من الاستشهاديين كانوا نشطاء في حماس (32 في المائة نشطاء في الجهاد، و5.6 في المائة نشطاء في فتح). شبان ذوو خلفية دينية، بعضهم من التائبين المتشددين في ايمانهم وعقيدتهم يقومون باطلاق النار حتى الموت أو يدهسون الجنود ويهاجمون بالبلطات والسكاكين وينقضون على الأسوار في المواقع العسكرية ويتسللون الى المستوطنات ليفجروا انفسهم.

وحتى هذا الاسبوع قتل 606 اسرائيليين في العمليات، و4500 أصيبوا، 250 منهم قتلوا في عمليات استشهادية و200 قتلوا في عمليات اطلاق نار، أما الباقون فقتلوا من استخدام عبوات ناسفة وسيارات مفخخة وأعمال قتل ميدانية وطعن وغيرها.

حماس تتصدر ؟؟

حماس تتصدر اغلبية العمليات بأنواعها المختلفة، 5.73 في المائة من منفذي العمليات من عناصر حماس ضبطوا ومن بينهم من كان وراء عملية الباص في مفترق «ميرون».

ولعل ما كتبته «أرئيل رينغل» يتفق كثيراً مع ما كتبه المحلل العسكري الاسرائيلي «زئيف شيف» في مقالة له نشرتها صحيفة (هآرتس) الصهيونية تحت عنوان «تهديد استراتيجي يبحث عن ردود»، حيث ذكر زئيف شيف أنه منذ أن بدأ النزاع الاسرائيلي - العربي لم تقف «اسرائيل» أمام مشكلة استراتيجية معقدة وعسيرة مثل العمليات الاستشهادية. وليس لـ«اسرائيل» اليوم رد عسكري على مشكلة الاستشهاديين.

وعن حجم العمليات الاستشهادية ذكر زئيف شيف الأرقام التالية: منذ اتفاقات اوسلو وحتى 6/8/2002 كان هناك 198 استشهاديين، فجر 135 منهم نفسه. العمليات الاستشهادية هي نحو 6.0 في المائة من اجمالي عدد كل العمليات، ولكنها أحدثت نحو 50 في المائة من اجمالي الخسائر الاسرائيلية. وحتى الحملتين الكبريين «السور لواقي» و«الطريق الحازم» (اللتين انطوتا على احتلال المناطق) لم توقفا ظاهرة الاستشهاديين، وان كانتا أحبطتا العديد من العمليات.

ان هدف العمليات الاستشهادية في المدن الاسرائيلية- كما يقول المحلل الصهيوني زئيف شيف- هو ضعضعة أمن الاسرائيليين.

ويضيف شيف: «ليس لاسرائيل اليوم رد حقيقي على هذا التهديد الاستراتيجي. والحرج هو من نصيب القيادة السياسية والعسكرية على حد سواء. يحتمل ألا يكون لهذا التهديد رد كامل حتى في مسيرة سياسية».

ويقول شيف إنه في المجتمع الفلسطيني نشأت «ثقافة الشهيد» حيث ينشدون أناشيد الفخر للاستشهاديين، بمن فيهم من نساء وفتيان، ويطورون التربية الاستشهادية منذ رياض الاطفال. ومكانة عائلة الاستشهادي ترتفع بالتدريج، وليس فقط من الناحية الاقتصادية. وقد جند العديد من علماء النفس لدراسة ظاهرة الاستشهاديين، ولكن من المشكوك فيه ان نكون نحن، أو في الغرب بشكل عام، قادرين على فهم ظاهرة الاستشهاديين كما ينبغي، ومن هنا تأتي الصعوبة في ايجاد الرد الميداني الملائم.

المهمة المستحيلة؟؟

ومن جهتها واصلت اجهزة الاعلام والمؤسسات البحثية والاكاديمية في الكيان الصهيوني الاهتمام بحركة حماس ودورها المتصاعد في عمليات المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال، وقد أجمع الخبراء الصهاينة على انه من المستحيل على الحكومة الاسرائيلية وجيشها النجاح في مواجهة حركة المقاومة الاسلامية «حماس».

ويأتي هذا الاهتمام في أعقاب نجاح حماس في الوفاء بتعهداتها بالقصاص من جيش الاحتلال لاغتيال قائد جناحها العسكري الشيخ صلاح شحادة ولضحايا مجزرة غزة.

فقد كتب دان رايمان المستشرق الصهيوني المختص بشؤون الحركات الاسلامية أن الجيش الاسرائيلي يخطئ خطأ كبيراً عندما ينطلق من افتراض انه بالامكان القضاء على حركة حماس وقدرتها على المقاومة، ويعتبر رايمان أن مثل هذا هو تضليل يهدف الى خداع الرأي العام الصهيوني عبر تصريحات فارغة.

ويضيف رايمان: «لقد أثبتت التجربة حتى الآن أنه بدل كل قيادي تنجح اسرائيل في تصفيته يأتي عشرة آخرون، مزودون بدافعية كبيرة على مواصلة المقاومة، وبعزيمة اشد واكبر، إنه بدون هذا الفهم للامور فاننا سنصاب في كل مرة بخيبة أمل كبيرة»!!

من ناحيته الجنرال دان روتشيلد الذي كان مديراً لقسم الابحاث في جهاز الاستخبارات العسكرية الصهيونية، وصف حركة حماس بأنها أشبه بالوسادة الكبيرة التي لا تؤثر فيها اللكمات، بحيث أن جيش الاحتلال هو الذي يجهد نفسه بالضرب، في حين تبقى هذه الحركة بكل قوتها»، على حد قوله.

ويستذكر روتشيلد حقيقة انه سبق للاجهزة الأمنية الاسرائيلية أن وجهت ضربات شديدة لحماس واجهزتها العسكرية، لكن تلك المجهودات لم تنجح ولو لمرة واحدة في وقف نمو حركة حماس وقدرتها على مواصلة العمل وبكل قوة».

اما شموئيل جانين، وهو أحد المعلقين الصهاينة، فيرى أن هناك مشكلة كبيرة تواجه الكيان الصهيوني نابعة من كون الشعب الفلسطيني يؤمن ابتداءً بالمواقف التي تمثلها حماس. ويشير الى انه على الرغم من كل ما جرى وعلى الرغم من الضغوط العسكرية والاقتصادية على الشعب الفلسطيني فان التيار المركزي الفلسطيني ما يزال يتشبث بحق العودة واقامة الدولة الفلسطينية على كامل التراب الفلسطيني مثلما تطالب حركة حماس. ويحذر جانين من مواصلة اضعاف السلطة الفلسطينية والتيار العلماني الفلسطيني على اعتبار انه في كل الاحوال فان الخطر الكبير على الدولة العبرية يكمن في وجود التيارات الاسلامية التي تطرح مواقف ثابتة وواضحة من الصراع القائم والتي لا تدع مجالاً للمناورة، مقارنة مع التيارات الفلسطينية والعربية الاخرى. ويؤكد المعلق الصهيوني أن حماس تكتسح الشارع الفلسطيني، وهذا بحد ذاته كابوس، وعلى «اسرائيل» أن تتخلص منه.

المطالبة باضعاف حماس

على الرغم من أن جميع المراقبين والمختصين ذوي الخلفيات الامنية في الكيان الصهيوني يرون انه لا يمكن القضاء على حماس أمنياً وعسكرياً، الا أن الجميع يوصي بمواصلة الحرب عليها على اعتبار أنها رأس الحربة في المواجهة الحالية وفي كل مواجهة مقبلة.

ويوصي يوني فيجل، وهو جنرال سابق في الجيش الاسرائيلي، بأن يتم التوصل الى تفاهمات بين الحكومة الاسرائيلية وكل دولة ممكنة من أجل محاربة حركة حماس وامتداداتها الخارجية. كما يُطالب بالتعلم من كيفية تعامل كل من مصر والاردن مع ملف الحركات الاسلامية لكي يتم تطبيقه في الكيان الصهيوني. ويوصي الجميع بتجفيف المصادر البشرية والمالية والتنظيمية لحماس في كل مكان وعلى مدار الساعة، على اعتبار ان هذا اجراء يهدف الى وقف سيل الدماء اليهودية، كما يقول المستشرق يوسي اولمرت.


كتائب الشهيد عز الدين القسام

الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية -حماس -

http://www.kataebq.com
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07/10/2002, 04:44 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 27/06/2002
المكان: مدينة مرات
مشاركات: 396
وصلة الشيخ بن لادن الله يحفظه وينصره لا تعمل
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:30 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube