
20/02/2010, 05:34 PM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 15/04/2001
مشاركات: 393
| |
وش اللي خلى ياسر يخطف الكاس ... !! وما وراء الخبر ( فيصل عبد الهادي وبوساكا )!! * أولا أبارك للهلاليين تحقيق اللقب الخمسين عن عمر 54 عام من عمر الزعيم .
وعقبال تحقيق اللقب الآسيوي والوصول لمونديال الأندية بأذن الله .
* لاحظ الجميع الكابتن ياسر القحطاني وأثناء الاحتفال بالكأس في دائرة الملعب قام وخطف الكأس واتجه به إلى غرف تبديل الملابس !!! وقد وجه له أحد الأصدقاء الثقات أثناء وجود اللاعبين في مقر النادي له هذا السؤال وعن السبب في ذلك فقال ياسر ( كنت أقول لأبو دعيع عطني الكاس عطني الكاس ولا عطاني وجه فلما خلاه في نقطة الدائرة وأثناء الاحتفال جاءتني فكرة أخذه وبالقووووة ... قالها ضاحكاً )
* ما وراء الخبر ..
الكل لاحظ أن الحكم السويسري بوساكا هو من أدار نهائي كأس ولي العهد والكل يتذكر مواقف هذا الحكم مع الهلال
الحكم بوساكا من أحضره هو الأمين العام فيصل عبد الهادي وذلك بإيعاز من ...... وذلك لأجل أنهم يتفاءلون به حيث سبق أن قاد ثلاث مباريات للهلال خسرهما جميعاً اثنتان منهما ( نهائية ) وأحدهما نهائي كأس فيصل للنصر !!
وقد كانت كل الأمنيات بإخفاق الأزرق وكلنا يتذكر البلبلة التي حدثت في ( موضوع مرافقة الحكام ) وتزويدهم بمعلومات عن تمثيل ياسر وغيره .. !! حينها تحدث عبد الهادي وقال أن مرافقي الحكام هم حكام سعوديين !! وقد اعترض الحكم الدولي وأعلن أمام الملأ أن مرافقي الحكام هم من موظفي الأمانة وليسوا من الحكام !!!
المهم أن القصة طويلة لكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد ... ورد الله كيد الكائدين !
* أثناء الأحتفالات تذكرت العام الماضي وفي نفس المناسبة (( رد الله كيد الكائدين في نحورهم ))
محاولة إيقاف المد الهلالي بإقصاء مدربة وطرده من الملاعب !! وقتها تذكرت خاطر الأمير الشاعر وحزنه على هذه المكيدة ولجأ إلى ربه وصبر بمقولة الأنبياء والصديقين ... ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) كررها مراراً ... وصدق سموه الكريم مع ربه وها هو يحصد بعضاً من صبره ولا زال للمجد بقية ..
* حذرت مراراً من أخطاء ( ماجد وعبد الله ) من الأخطاء القاتلة ودقق أخي الكريم في هدف الأهلي تجده كره ميته مقطوعة من الزوري ( عبد الله ) وفي الشوط الثاني كاد المرشدي ( ماجد ) في أحد الكرات أن يأتي بالعيد ، ولكن الله ستر .
* أكرر المباركة بالبطولة الخمسين لزعيم الملايين وعقبال كأس خادم الحرمين الشريفين إن شاء الله
وعلى الود نلتقي .... |