السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
| إقتباس | | | | |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محب الجنه الخرج | | | | | | | |
مشكوووووور اخواني جميعا عالمرور وشرفتم موضوعي بردودكم
اخوي BATGOOL مشكور عالنصيحة وجزاك الله الف خير
بس وانا اخوك انا حاليا مركب redhat lunix وصرااحة مثل ماقلت هو ميزته نظام حر بس مشكلته انه مايصير مثل الوندوز الوندوز افضل | | | | | |
هذه ليست مشكله هذه ميزه , انه نظام حر , امن , لا يتاثر , بأي شي لا فيروسات ولا هكر , يضل على نفس الاداء لسنوات , تجعلك تنسى طريقة ( التهيئه) الفورمات و التثبيت .
* إذا كنت مستخدماً عادياً , انصحك بإستخدام ( سبيلي أوبنتو ) او أعجوبة لينكس المبنينه على فيدورا من ريدهات ) فهيا من ريدهات و تدعم العربيه جيداً .
| إقتباس | | | | |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محب الجنه الخرج | | | | | | | |
وبعدين مش كل العالم باستطاعتها شراء النسخة الاصلية للنظام | | | | | |
لا كل العالم بإستطاعتها شراء النسخه , و الذي لا يستطيع فليستخدم نظاماً اخر .
ديني يقيني , هذا حلال وهذا حرام , الجميع يميز و عنده عقل يعرف الحلال والحرام ,
لا يجوز شراء أو اقتناء البرامج المنسوخة التي لا يسمح منتجوها بنسخها بقصد البيع أو الاقتناء
لأن من الواجب على المسلم الوفاء بالعقود كما قال تعالى : "
يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود "آيه: 1 من سورة المائدة.
و
من الوفاء بالعقد الوفاء بالشروط المصاحبة له , والتي لايترتب على الالتزام بها محظور شرعي
وأنت تشكر على نيتك الصالحة ولكن عليك أن تتحرى العمل المشروع ، والله أعلم.
المصدر موقع فضيلة الشيخ : يوسف بن عبدالله الشبيلي ...
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "
المسلمون على شروطهم" رواه أبو داود وصححه السيوطي
ولقوله صلى الله عليه وسلم: "
لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب من نفسه". أخرجه الترمذي وقال حسن صحيح.
------------------------
و كما تقول منظمة البرمجيات الحره .
تسميم التعليم: معظم الذين يتضمن تعليمهم الحاسوب اليوم يُدرّسون استخدام منتج شركة واحدة ألا وهي مايكروسوفت. تنفق مايكروسوفت مبالغ ضخمة للوبيات ولحملات التسويق لتكسب دعم الجهات التعليمية. يجب أن يكون التعليم باستخدام قوة الحاسوب مصدرًا للحرية والتمكين، وليس وسيلة لشركة واحد لفرض احتكارها عبر التلقين.
http://ar.windowins.org/
قال النبي صلى الله عليه وسلم (
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه ) رواه البخاري