يؤؤؤه , زمآن ما شفت قلم عاشق للـ يوفي
يزف أبداعاً و يقطر حزناً

..
اليوفي , أنه كـ العظم الذي اصيب بـ الكسر
فـ عولج بـ جبيره و بعدها رُميت و لم يُجبر هذا الكسر
فـ سقوط اليوفي في درجة المظاليم
لم تكن سهله لـ خروج معظم نجومه
و بقية نجوم لا تكفي ان تصفق وحيـده
ثم الصعود لـ داره المعتاد ان يقطن في مقدمته
و لكن ليس كما كان في كامل قواه , فـ هو يحتاج للـ عمل
الكثير الكثير , أما اذا جعلتني اشاهد هذا المجنون الرائع
الذي تتجلئ بـ عروقه روح كـ روح يوفي من عبق ماضي قريب
تتوقف كل الكلمات و تتمنى ان تقول لـ نهاياته
أنصفيه كـ بداياته ..
,,
لآ تعلم كم أنا يتابني الشعور الجميل
عندما اشاهد أقلام لـ عُشاق كـ هؤلاء
تنزف بين جنبات الصفحات
لك هذه
