بعد الاطلاعات على ماكتب في الهجوم والاساءه على بعض المشائخ وعلماء هذا البلد الطاهر فمن العجب العجاب أن تتم الاساءه من قبل أشخاص نخشى عليهم من البعد عن طريق الحق والهدايه ومن المعروف لدى الجميع أن تقدير االعلماء والمشائخ واحترامهم والدفاع عنهم والدعاء لهم سرآ وعلانيه واجب على الجميع الصغير قبل الكبير المرأه قبل الرجل المجنون قبل العاقل هذا هو الواجب علينا تجاه مشائخ هذا البلد ومن الغريب أن يظهر أشخاص يسيئون الى من هم على طريق الصلاح سائرون والهدايه موصلون لها بأذن الله تعالى
والغريب من ذلك أنهم يدافعون عن من هم لصحابه الرسول أعداء ومحاربون ولأمهات المؤمنون سابون وشاتمون وللقرآن الكريم محرفون فمن يدافع عنهم لماذا لايدافع عن الصحابه رضي الله عنهم وأمهات المؤمنون

فهل كلام الشيخ محمد العريفي تجاه السيستاني أعظم من سبهم لابي بكر وعمر وباقي الصحابه رضي الله عنهم الذي يتقربون الى الله بسبهم على حسب معتقدهم الضال.

إلى كل شخص ممن يدعون الثقافة المفرطه والفلسفة التى طغت على عقولهم واظلتهم عن سبيل الحق في مقوله ( أدام الله ظله ) وأنا اقول ازال الله ظله وزل من والاه. وفي مقوله العريفي ( يبحث عن الشهره ) أنا اقول له انت من تبحث عن الشهره يامضيع الجاده في تسلق الاقزام على ظهور العلماء والمشايخ . فالشيخ محمد العريفي حسن الوجه وحسن العمل كما نحسبه عند الله ومن ابتعد عن أهل السنه والجماعه فهو في سواد الى يوم يبعثون وجهاً وعملاً.
فالشيخ محمد العريفي لم يقل الا الحق تجاه من هم على الضلال سائرون وعلى سب الصحابه معلمون فالغريب من الامر أنتقادهم للذين يدافعون عن الصحابه ويبينون الحق وطريقه!!!واسأل الله أن يجزاء الشيخ محمد العريفي خير الجزاء وأن يخذل كل من يحاول الاعتداء على أهل السنه والجماعه