مشروع بديل , دعوه لتطهير منتدى الزعيم من البرامج المسروقه و مغلقة المصدر .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بديل هو مشروع يهدف إلى توفير أهم البدائل مفتوحة المصدر التي تقوم مقام البرامج التجارية والمغلقة، وما عرض ليس كل شيء ولا أفضل شيء، بل هو في حدود ما علمناه وجربناه، والمصادر المفتوحة أكبر من أن نحيط بها أو نحصي كل ما أنتجته، فكما هو معلوم هناك برامج مفتوحة المصدر يتم تداولها بين المجموعات البريدية، وهناك أخرى توفرها الجامعات لطلبتها أو يصممها الطلبة كمشاريع تخرج ولم يتم الإعلان عنها، لكن يمكن اعتبار هذا المشروع مجرد بداية للانطلاق والسياحة في هذا العالم الممتع الجميل.
مشروع بديل: http://badeel.coeia.edu.sa/
هذا الموقع مفضله جميله مفيده فيها كل البرامج المهمه للمستخدم المحترف و العادي.
البرامج الحره ( المجانيه ) تكفيك , و تريحك من هم الفايروسات , وكثرة الفورمات ( التهيئه ) .
صوره واحده تحكي لنا , قوة البرمجيات الحره ( المفتوحة المصدر ) .
البرامج الحره , من المجتمع وإلى المجتمع . قويه و أمنه جداً ^_^
---------------------------------------------------
انظر الصوره برنامج الماسنجر الحر بدجن على اليسار, يكفيك تثبيت كل الماسنجرات التي على اليمين ^_^
_________________
ما حكم نسخ برامج الكمبيوتر التي لم أشترها ؟
الحمد لله
عن هذا السؤال أجابت اللجنة الدائمة للإفتاء برئاسة الشيخ عبد العزيز بن
باز : بأنه لا يجوز نسخ البرامج التي يمنع أصحابها نسخها إلا بإذنهم لقوله
صلى الله عليه وسلم : " المسلمون على شروطهم " ولقوله صلى الله عليه وسلم
: " لا يحلّ مال امرئ مسلم إلا بطيبة من نفسه " وقوله صلى الله عليه وسلم
: " من سبق إلى مباح فهو أحقّ به " ، سواء كان صاحب هذه البرامج مسلما أو
كافرا غير حربي لأنّ حقّ الكافر غير الحربيّ محترم كحقّ المسلم . والله
أعلم . فتاوى اللجنة رقم 18453
وقد وردنا من الشيخ محمد بن صالح العثيمين في هذه المسألة ما يلي :
يُتبع فيها ما جرى به العُرف ، اللهم إلا شخص يريد أن ينسخها لنفسه ولم
ينصّ الذي كتبها أولاً على منع النسخ الخاص والعام فأرجو أن لا يكون به
بأس ، أما إذ نصّ الشخص الذي كتبها أولاً على المنع الخاصّ والعامّ فلا
يجوز مطلقا . المصدر: فتاوى اللجنة رقم 18453 http://www.islam-qa.com/ar/ref/454
الحمد لله
عن هذا السؤال أجابت اللجنة الدائمة للإفتاء برئاسة الشيخ عبد العزيز بن
باز : بأنه لا يجوز نسخ البرامج التي يمنع أصحابها نسخها إلا بإذنهم لقوله
صلى الله عليه وسلم : " المسلمون على شروطهم " ولقوله صلى الله عليه وسلم
: " لا يحلّ مال امرئ مسلم إلا بطيبة من نفسه " وقوله صلى الله عليه وسلم
: " من سبق إلى مباح فهو أحقّ به " ، سواء كان صاحب هذه البرامج مسلما أو
كافرا غير حربي لأنّ حقّ الكافر غير الحربيّ محترم كحقّ المسلم . والله
أعلم . فتاوى اللجنة رقم 18453
وقد وردنا من الشيخ محمد بن صالح العثيمين في هذه المسألة ما يلي :
يُتبع فيها ما جرى به العُرف ، اللهم إلا شخص يريد أن ينسخها لنفسه ولم
ينصّ الذي كتبها أولاً على منع النسخ الخاص والعام فأرجو أن لا يكون به
بأس ، أما إذ نصّ الشخص الذي كتبها أولاً على المنع الخاصّ والعامّ فلا
يجوز مطلقا . المصدر: فتاوى اللجنة رقم 18453 http://www.islam-qa.com/ar/ref/454
اتمنى لكم كل خير و برامج حره مجانيه .
و ان نبتعد عن كل برنامج محفوظ الحقوق .
و ان يبارك الله في اعمالنا و تصاميمنا , الحلال .
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته