03/01/2010, 01:21 PM
|
| زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 21/03/2005
مشاركات: 469
| |
|
بيت الشعر الذي فضح ( الاسير ) لعدم قدرتة على معرفة معانية و لهشاشة معرفتة بالقصيد ؟؟؟؟؟
أقرأ ما كتب بالاحمر فهو بيت القصيد :
لا يختلف اثنان على أن قصيدة ( اسمحيلي يالغرام )، والتي تغنى بها فنان العرب، تعتبر من أجمل القصائد خصوصاً وأن الشاعر وضع فيها الكثير من روحه المعذبة وتساؤلاته التي تجعلنا نتعاطف مع شكواه .
اسمحيلي يالغرام العـذب يالوجـه السمـوح
إن لزمـت الصمـت أو حتـى لبسـت الاقنعـة
اعترف لك ما بقى مـن عالـي الهـمة سفـوح
انحـدر كلـي مثـل طفـل تـحـدر مدمـعـه
من يبي بالله يفتح لـي غلـق صـدره وابـوح
ضاقـت الدنيـا بشاعـر طيـب قلبـه ضيعـه
ما قبلنا الحظ قولي ويـن ارحـل ويـن اروح ؟
الصبـر يـا هـو يعـذب والامـانـي موجـعـه
آه يا جود الحـزن ويـاي والفرحـة شحـوح
ضايـع بهمومـي الغبـرا بوسـط المعمـعـة
اشتكـي لوسادتـي دنيـاي واسمعهـا تنـوح
كنها بعضي وبعضي وين هو من هو معـه ؟
ايه انـا والعالـم المغـرور واليـاس اللحـوح
خايض حرب الرياح اللي تسـوق الاشرعة
مختلط في عبرتي حبر الشقـى ودم الجـروح
ومستوي في نظرتي غرب الوجـود ومطلعـه
عودي المبري بقى به من عطايـا الوقـت روح
وفصل خامـس حايـر بيـن الفصـول الاربعـة
وراس مالى ذكريـات حلـم وامـال وطمـوح
لا صديـق ولا رفـيـق ولا طـريـق اتبـعـه
نوب اسافر في سديد الراي ونوب فـي جنـوح
مختفي صوت الحقيقة .. كيف وشلون اسمعه ؟
سامحينى دام هجـري واضـح كـل الوضـوح
واسمحيلي بالرحيـل بـلا تذاكـر ولا امتعـة
والسؤال هو :
هل قصيدة ( اسمحيلي يالغرام ) هي للشاعر ( الأسير ) أم أنه انتحلها ( أو دفع ثمنها ) ونسبها لنفسه ؟؟
الجواب في ثنايا هذا البيت ( المصيدة ) الذي لم ينتبه له ( الأسير ) لحداثة سنه ( وتواضع شاعريته ) :
عودي المبري بقى به من عطايـا الوقـت روح
وفصل خامـس حايـر بيـن الفصـول الاربعـة
لا يمكن لشاعر لازال صغير السن بين الطفولة و المراهقة أن يقول
( وهو يصف نفسه )
بأنه قد بلغ الخمسين من العمر بعد أن تجاوز الأربعينات !!!!
القصيده ليست ( للاسير ) وانما هي سرقت من الدكتور صالح الشادي
ونسبها الأسير الى نفسه واعترض صالح الشادي وحدثت مشكله اضطر صالح الشادي الى الاقامه بالاردن 6 اشهر حتى هدئت الثوره الاعلاميه ورجع الى السعوديه
فماذا تتوقعون من شخص كهذا الا الغش و الخداع و الظلم !!!
و لكن الله سبحانة و تعالى فوق كل ظالم . |
الوضع العادي
