أخي الموهوب .....

أي صحافة تتكلم عنها تلك التي تنحاز للهلال ؟!

وهل بقي صحيفة لم تفترس الهلال افتراسا ؟!
ثم متى كانت الرياضيةمنحازة للهلال ؟!
انظر معي لهذه المعادلة البسيطة واحكم بنفسك :

* الصحف المنحازة للهلال :
لاأعرف سوى الرياض والجزيرة والمسائية.

* الصحف المعادية للهلال :

عكاظ - المدينة - الندوة - البلاد - الملاعب - خزامى - الرياضية
النخبة - مجلة النادي - مجلة عالم الرياضة - جريدة عالم الرياضة-
وأخيرا جريدة العفن أو الوثن " الوطن" .

هذا بغض النظر عن تلك القناة القذرة art


* ملاحظة لكم أن تضيفوا جريدة الحياةاللندنية بعد أن تم تعيين طلال الشيخ
مسؤولا على الملحق الرياضي بها ...
وهذا الرجل إن كنتم لاتعرفونه يكره الهلال كرها أعمى وطبعا كان أول
قرار له هو استكتاب بعض الشباب الطيبين غير المتعصبين مثل " مساعد العبدلي" وبقي له أن يجلب الكاتب العاقل جدا " محمد الكديش".


عزيزي الموهوب ....

أي صحافة منحازة للهلال تلك التي تتكلم عنها ؟!

أرجو ألا تنخدع بمبرراتهم الواهية فهم لم يكرهوا الهلال إلا لسببين:

1- إما أنهم من النوع الذي يسمى " أعداء النجاح" فهم يكرهون كل ناجح.

2- أو أنهم عشقوا فرقا أخرى عن طريق الوراثة وقبل أن يبدأوا مرحلة تذوق الفن الحقيقي ..
وطبعا هذا النوع لايخفى عليك سبب كرهم للهلال ..

فمن حرمهم الفرحة مرة تلو الأخرى سوى الهلال؟!!!

من الذي أضاع عليهم البطولات سوى الهلال ؟!!

لهم العذر إن كرهوا الهلال!

ولكن ليس لنا العذر إن صدقنا مبررات أخرى لكره الهلال .

أنا حقيقة مع أخوي الرحال متى الرياضية انصفت الهلال ؟؟؟؟ حتى وهي تحاول التوهيم بأنها تنصف كانت تدس السم بالعسل فالعنوان الكبير فيه مديح ولو قرأت لوجدت العجب العجاب ..... ولعل التفرقه التي شنوها قبل ايام ووقت مجيئ بالاتشي خير دليل ...... وخبرهم عن معسكر الهلال بسوريا وانه حصلت مشكلة بين لاعبين الهلال في بهو الفندق ...... خير دليل على ذلك وعلى هذا الانصاف وهذا قليل مما كتب

وحقيقه لم احاول شرائها يوما إلا حينما خصصت زاوية اسبوعية للكاتب الكبير الاستاذ تركي السديري وكنت اشتريها في اليوم الذي تكون فيه هذه الزاوية .... ثم بدأت اشتريها بشكل يومي ويعلم الله أني كنت اشتريها لمتابعة الأخبار التي ينقلها الكاتب الاستاذ ماجد التويجري ... وحينما انسحب ماجد التويجري من هذه الجريدة وجاء إلا جريدة الرياض ... قاطعتها منذ تلك اللحظة .. وسأبقى على هذه المقاطعة .... وأتمنى أن تتحد الجماهير الهلالية على هذه المقاطعة .. وأن نتعاهد بالله على عدم شرائها مهما حصل ومهما حدث ... حتى يعلموا أن مكاسبهم من بعد الله سبحانة وتعالى هي بفضل الجماهير الهلالية التي تشكل ثلاث أرباع متابعيها

لا أكتفي بالوعد ولكن أقسم بالله أن لا اشتريها ابدا إلا يستلمها محرر بحجم أحمد المصيبيح او محمد العبدي او عبدالعزيز الهدلق أو عبدالله الضويحي او العجلان ويكتب فيها من هم بحجم كتاب جرية الرياض وجريدة الجزيرة

فعلا الرياضيه قلبت
الى تكتبه الرياضيه الان مشابه جداً
لما تكتبه صحيفه الحائط الابتدائيه(خزامي)
قامت بصب عرق الانحياز في صفحاتها الورديه القذره.