السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة >> من زماااان ماسلمت

دائما مانعرض الوجهة السيء لسلبيات المواطن .. والمقيم .. وخطرهم .. وإجرامهم .. وخذ قصص وروايات .. ومأسات تسبب فيها الأجنبي .. ومصائب بيد المواطن ...

لكن يوجد في الجانب الآخر .. وهو الجانب الإيجابي امور نتحاشا ذكرها او التطرق لها وهي من عمل المواطن .. أو الاجنبي ... وهنا ودنا نخف شوي عن ( الحش ) بخلق الله .. ونذكر بعض الشخصيات اللى تستحق الذكر والشكر .. بما قدموه من اجل الغير وحتى قدموا حياتهم من تضحية ..

هنا نذكرالشخصيات
إبراهيم الشهراني // 24 عاما// الذي تبرع بكليته لوجه الله تعالى ليستفيد منها أي محتاج على قوائم المرضى ( الله يجزاه خير ويكثر من امثالة ) وفي الصورة معه العميد ركن عبدالله الودعاني أثناء زيارته وتكريمة


البطل الآخر
حمود الشمري اللى تنازل عن قاتل إبنه لوجة الله تعالى ومطالبة الجهات الامنية إطلاق سراح ألأبناء والأب وعودته إلى أسرته ( الله يجزاه خير ويكتب له الأجر ويغفر لميتهم المقتول )

البطل الذي أنقذ أربعطش نفس وبطريقة في إنقاذ النفس الخامسة عشر جرفة السيل ومات رحمة الله عليه
نه البطل الباكستاني فرمان خان -32 عاماً


الأبطال اللذين تم تكريمهم من الرجل الاول عربياً وإسلاميه من الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظة الله .. هم الشاب سيف الشمري والشاب رشيد الشمري اللذين أنقذو سيدة كادت أن تهلك أثر سيول في منطقة مشار في حائل

رشيد الشمري



إستشهدت في هالأمثلة مخصوص لأنهم خاطروا بحياتهم من اجل أشخاص لايعرفونهم .. أو قدموا قمة اروع الأمثلة في الشهامة والرجولة والتسامح ..

الأمثلة كما نسمعها كثيرة في مايقدم بعض الأبناء لوالديهم او لأخوانهم .. لكن بعض هذه الأعمال وإن كانت طيبة ويشكرون عليها فهي مالهم فيها ( منّه ) لأنه بالأخير حق وواجب .. محاسب على التقصير فيه ..

اما مع أصحاب الصور .. نرفع قبعاتنا إحتراما لهم .. ونترحم على من مات منهم والحي ..

وعلى قولة المصريين .. لسه الدوونيا بخير ...


اخوكم الصغير
أبو طلال