الطاقة الكامنة : هي تلك القطعة من السكر الموضوعة في ذاك الكوب من الشاي ,,
إن قمت بتحريكها ,, تفاقمت جزيئاتها في أرجاء ذاك الكوب وتلذذت به ,,
وإن أهملتها وحيدة ساكنة لعانى هذا الكوب من حالة البرود ,,
وهو لم يستطع ان يتحصل على كامل ما بهذه القطعة وبالتالي سيفقد لذته ,,
في هذه البسيطة كل شخص يمتلك كوب يحتوي على هذه القطعة من السكر ,,
فلماذا لاتحرك قطعة السكر الخاصة بك وتستمتع بمذاق الشاي الاخاذ ,, ؟؟
فجر ما لديك ,, فلعلك تختزن كميات هائلة من هذه الطاقة ياصديقي ,,
النجاح : عندما يذوب الجليد الموجود في العالم بأكمله وبالتالي إرتفع منسوب المياه ,,
ومن ثم أغرقت المحيطات كل المسطحات على هذه البسيطة ,,
حينها يفقد البشر الامل في العيش على ما كانوا يسمونه ( اليابسة ) ,,
في هذه الحالة ,, النجاح يا صديقي هو تلك الجزيرة ,,
التي أصبحت الجزأ الوحيد في هذا العالم الذي يطفو على سطح البحر ,,
الجميع يبحث عنها ,, ولكن من الطبيعي أن القلة منهم سيصلون ,,
بإذن الله ستصل ,, إذا ما قدمت ( العزيمة ) على طبق ( الجهد ) ,,
إبحث عن هذه الجزيرة فمن المستحيل ان تقوم هي بالبحث عنك ,,
الإرهاب : الإرهاب بالمعنى القديم : النمل الأبيض الذي يسعى للإطاحة بتلك الطاولة ,,
عن طريق إستنزافه لقوة تحمل قواعدها التي تدعمها لتكن واقفة بشموخ ,,
والان أصبح الإرهاب هو القواعد نفسها التي تدعم وقوف تلك الطاولة ,,
وتلك الحشرات التي كانت سابقاً ( إرهاب ) أصبحت ( إصلاح ) ,,
أي أن مظاهر الذين هم اشبه بقواعد مساندة للدين أصبحت إرهاب ,,
أعف اللحية ,, قصّر ردائك ,, كن وقوراً ,, تصبح مكمن الإرهاب ,,
أقتل الإبرياء , إسفك الدماء , تكن محارباً للإرهاب ومساهماً في دحره ,,
أليس من الحماقة أن نجاري المفهوم الجديد يا صديقي ,, ؟؟
الإخفاق : هل تتذكر عندما قلت “ النجاح هو تلك الجزيرة الوحيدة المتبقية في هذا العالم “
وأنك لابد أن تبحث عنها لكي تستمر حياتك على ما يسمى باليابسة ,,
من الطبيعي أن تتسائل وتقول : كيف لي أن أبحث عن تلك الجزيرة ,,
بعد إنتهاء مخزون الأطعمة و الأشربة لدي ,, ؟؟
في هذه الحالة الإخفاق هو قطرات المطر التي يسقطها الرحمن عليك لتسقيك ,,
الإخفاق هو ما تجده في عرض البحر يسد جوعك ليبقيك حياً ,,
فالإخفاق يا صديقي هو الدافع الاول للنجاح ,,
والفرق بين الناجح والمخفق أن الناجح يقول (نجحت) والمخفق يقول (سأنجح) ,,
الصداقة : هي تلك الزهرة الجميلة التي ينتج عنها رائحة زكية ,,
إن أسقيتها وأعتنيت بها ,, إستمر عطائها وتوهجها ,,
وإن تركتها بدون عناية فمصيرها هو الجفاف القاتل ,,
وقد يخطر ببالك قطفها لجمال مظهرها وروعة رائحتها ,,
في هذه الحالة من الطبيعي أن تبقى أيام بسيطة وتفقد بريقها ,,
لذلك ,, سأسقي زهرتنا كل ما أحتاجت إلى سقاية قدر ما أستطيع ,,
ولكن إعلم أن ظروف الحياة قد تمنعي أحياناً من أداء واجبي تجاه زهرتنا ,,
لذلك ,, الواجب مشترك بيننا تجاه هذه الزهرة يا صديقي ,,
العلم : هو ذاك السلاح الذي يمنحك سلطة جديدة أقوى من ذي قبل ,,
ويفرض على الاخرين إحترامك كونك أصبحت تمتلك هذا السلاح ,,
ليس خوفاً منك ,, أو مجاملة لك ,, أو حتى بحث عن مصلحة لديك ,,
بل كونك إمتلكت هذا السلاح فأنت شخص مناضل وخضت الحروب ,,
لإجل أن تحصل عليه ,, فهو لم يأتي بالسهل ,, كما يعتقد البعض ,,
بل حصلت عليه بعد سنوات قضيتها وبعد مخططات رسمتها لاجله ,,
ولكن إعلم ,, أن هنالك أسلحة أخرى تمنحك سلطة أعلى ,,
فلا تكن قنوع بما تملك الان ,, وابحث عن ما استجد في عالم الأسلحة ,,
الإرهاب : الإرهاب بالمعنى القديم : النمل الأبيض الذي يسعى للإطاحة بتلك الطاولة ,,
عن طريق إستنزافه لقوة تحمل قواعدها التي تدعمها لتكن واقفة بشموخ ,,
والان أصبح الإرهاب هو القواعد نفسها التي تدعم وقوف تلك الطاولة ,,
وتلك الحشرات التي كانت سابقاً ( إرهاب ) أصبحت ( إصلاح ) ,,
أي أن مظاهر الذين هم اشبه بقواعد مساندة للدين أصبحت إرهاب ,,
أعف اللحية ,, قصّر ردائك ,, كن وقوراً ,, تصبح مكمن الإرهاب ,,
أقتل الإبرياء , إسفك الدماء , تكن محارباً للإرهاب ومساهماً في دحره ,,
أليس من الحماقة أن نجاري المفهوم الجديد يا صديقي ,, ؟؟
أي أن مظاهر الذين هم اشبه بقواعد مساندة للدين أصبحت إرهاب ,,
إقتباس
أعف اللحية ,, قصّر ردائك ,, كن وقوراً ,, تصبح مكمن الإرهاب ,, أقتل الإبرياء , إسفك الدماء , تكن محارباً للإرهاب ومساهماً في دحره ,, أليس من الحماقة أن نجاري المفهوم الجديد يا صديقي ,, ؟؟
اقربها بالأمس ..في قناة العربية عُرض فيلم وثائقي عن احداث وتفجيرات مومباي ,الصورة التي وضعوها أمام المشاهد ,هي صورة مسلم ملتحي يلقب ب"عمر "..وصديقه يكنيه ب:شهيد الله " وفربكت بأن عمر واصدقائه هو من دبروا .. الصورة الاولى هي الاسلام وكيف تكررت الاحديث عن الشهادة والجنة بحواره ,الصورة التالية هي رسائل للمسلمين إنكم إرهابيين وماإلى ذلك من البواطل ورسائل لغير المسلمين ورسم صورة مشوهة عن الدين الحنيف ..بالنهاية إسلامنا هو ماجاء به القرآن والسنة ..وإن قوى كيدهم فكيد الله اقوى ومكره اقوى : ) تحية ود
الصداقة :
هي تلك الزهرة الجميلة التي ينتج عنها رائحة زكية ,,
إن أسقيتها وأعتنيت بها ,, إستمر عطائها وتوهجها ,,
وإن تركتها بدون عناية فمصيرها هو الجفاف القاتل ,,
وقد يخطر ببالك قطفها لجمال مظهرها وروعة رائحتها ,,
في هذه الحالة من الطبيعي أن تبقى أيام بسيطة وتفقد بريقها ,,
لذلك ,, سأسقي زهرتنا كل ما أحتاجت إلى سقاية قدر ما أستطيع ,,
ولكن إعلم أن ظروف الحياة قد تمنعي أحياناً من أداء واجبي تجاه زهرتنا ,,
لذلك ,, الواجب مشترك بيننا تجاه هذه الزهرة يا صديقي ,,
صراحه من اجمل ماكتبت
واصل ابدعك ياصديقي
وكل عام وانت بخير
الطاقة الكامنة :
هي تلك القطعة من السكر الموضوعة في ذاك الكوب من الشاي ,,
إن قمت بتحريكها ,, تفاقمت جزيئاتها في أرجاء ذاك الكوب وتلذذت به ,,
وإن أهملتها وحيدة ساكنة لعانى هذا الكوب من حالة البرود ,,
وهو لم يستطع ان يتحصل على كامل ما بهذه القطعة وبالتالي سيفقد لذته ,,
في هذه البسيطة كل شخص يمتلك كوب يحتوي على هذه القطعة من السكر ,,
فلماذا لاتحرك قطعة السكر الخاصة بك وتستمتع بمذاق الشاي الاخاذ ,, ؟؟
فجر ما لديك ,, فلعلك تختزن كميات هائلة من هذه الطاقة ياصديقي ,,
يا لبــــــــــــــــى لسانك ..!
والله كلام روعه من شخص اروووووووووووووعـ ..!
العلم :
هو ذاك السلاح الذي يمنحك سلطة جديدة أقوى من ذي قبل ,,
ويفرض على الاخرين إحترامك كونك أصبحت تمتلك هذا السلاح ,,
ليس خوفاً منك ,, أو مجاملة لك ,, أو حتى بحث عن مصلحة لديك ,,
بل كونك إمتلكت هذا السلاح فأنت شخص مناضل وخضت الحروب ,,
لإجل أن تحصل عليه ,, فهو لم يأتي بالسهل ,, كما يعتقد البعض ,,
بل حصلت عليه بعد سنوات قضيتها وبعد مخططات رسمتها لاجله ,,
ولكن إعلم ,, أن هنالك أسلحة أخرى تمنحك سلطة أعلى ,,
فلا تكن قنوع بما تملك الان ,, وابحث عن ما استجد في عالم الأسلحة ,,
بــس فهذي اخالفك الرأي الناس ما يحترمونك الا لما تكون مسلم واخلاقك عاليــه ..
اما بالعــلم ما اعـــتقد الناس بيحبونك بالعكس بيقولون هذا واحد نفسيه
عاد اكثر واحد نفسيه طالب العلم اللي شعره مقنصع ونظاراته كبار ودائريه <~ بدا يخورهــا ..!