![]() |
إقتباس:
يشرفني حضورك ومتابعتك يا غالي :ba1: شكرا جزيلا لك ،،، |
إقتباس:
كل التمنيات لأهلنا بالأمارات بدوام الأمن والأمان والخير وبلاد المسلمين قاطبة حياك الله يا دلع :rose: شكرا حضورك الجميل وان شاء الله نلتقي قريبا ،،، |
إقتباس:
اهلا وسهلا باستاذنا : عبدالله :smilie47: شكرا لك يا غالي حضورك في حفظ الله ورعايته ،،، |
إقتباس:
استاذنا : سكب :smilie47: قد يكون قبل ذلك يا غالي .. نقول ان شاء الله يعطيك العافية ،،، |
إقتباس:
اهلا وسهلا اختي : لحن الروند :rose: شكرا لك مرورك الكريم الله يعطيك العافية ،،، |
إقتباس:
عند حضورك يا ابو صالح :smilie47: .. اشعر بالحن حن يحتويني :wub: يحفظك ربي يا غالي شكرا لك حضورك بنكهة ميرندا :d |
إقتباس:
تشرفنا بحضورك اخي الكريم :ba1: شكرا جزيلا لك ،،، |
إقتباس:
يحفظك ربي يا باسكن :rose: من اين اتيت بناطرينك :d شكرا لك حضورك الجميل الله يعطيك العافية ،،، |
إقتباس:
حياك الله اخي العزيز : ابو سواج :smilie47: نقول أن شاء الله يا غالي يحفظك ربي ،،، |
إقتباس:
اهلا وسهلا : ايام هير :rose: عاش من شافك يعطيك العافية ،،، |
إقتباس:
سيكون قريبا ان شاء الله يا عقد الياسمين :rose: يعطيك العافية ،،، |
ماعلي بالوطن وطقته.... الحين ياطارق مو قايلك بروح إجازة ليه تنزل الموضوع الحين:cry:. بس أنا متأكد إنك أخرت الحتة الكبيرة للأربعاء عشان خاطري صح:ga:. طارق تخبر موضوعي باليوم الوطني بإختصار ذاك رأيي بالوطن؟؟ ليت الوطن عنده شوية حن حن أبو صالح لكانت الوجبة الرسمية للطلاب في فطورهم بالمدارس عبارة عن صحن فول من أبو ظافر:d. ننتظر الأربعاء ياطارق:smilie47: |
-- ( 02 ) -- أستيقظ ( خالد ) كعادته كل صباح وقد أعدت له زوجه ( زينب ) فطيرة وكأس من الشاي يتناولانها سوية ! ثم غادر منزله وهو يودع زوجته ويسألها أن كان لها رغبة في أمر ما حتى يجلبه معه حين عودته .. فأكتفت أن منحته أبتسامتها وعيناها تقولان له : عد سالما فيسعدني منك ذلك ،،، أستطاع أن يلحق بالباص وأن يحشر نفسه بين جموع الرجال في الوقت المناسب ! فقد تأخر بضع دقائق عندما أستوقفه صاحب المنزل الذي يقطن به يسأله عن الإيجار ووعده ( خالد ) أنه سيلتزم بالدفعه المستحقه مع منتصف الأسبوع القادم حين يقبض راتبه الشهري كما جرت العاده ومن ثم أستسمحه من تأخره ثم غادره تلحقه بضع عبارات متذمرة لم يتمكن صاحب المنزل أن يحتفظ بها لنفسه ! " اللهم أكفنا شر يوم الحشر " هكذا حدث نفسه وهو يرى الأجساد من حوله تكاد أن تعتصره ! ثم أخذ بعينيه يجوب وجوه الركاب التي حملت فئات وشرائح شتى من المجتمع .. فذلك عامل يحمل أدوات عدته وهذا طالب يحمل بين يديه بضع دفاتر وكتب ويتوجه نحو مدرسته وهؤلاء يبدو من تقاسيم وجوههم أنهم من أبناء أحدى القرى ينشدون مصلحة ما مشتركة بينهم وشاب آخر حمل بين يديه ملفا يبدو عليه أنه باحث عن عمل ! ووجوه ووجوه أخرى ولكن عينيه توقفتا مليا على وجه أحدهم ! وحدث نفسه يبدو من تقاسيم هذا الوجه أنه قضى عمره في هذا المقعد من الباص ! راقت له الدعابة التي أطلقها مع نفسه وأبتسم .. وتذكر حين أبتسامته وجه زوجه ( زينب ) ! تذكر أبتسامتها اللطيفة له حين يغادرها وحين يعود اليها .. ثم زادت أبتسامته أتساعا حين تذكر كذبته الدائمه وهو يسألها : ماذا تريدين أن أحضر لك ؟! وهو يعلم يقينا أن ليس بمقدوره أن يحضر لها شيئا خاصة والشهر قد شارف على نهايته ! ثم تبسم قلبه وهو يتذكر عينيها الصادقتين وقولها له : عد سالما .. وهو يعلم أنها تعلم جيدا أن ليس بمقدوره أن يحضر لها شيئا ،،، ( زينب ) يا ملاكي .. هكذا يصفها حين يتذكرها دون أن يقول لها بذلك يوما ! فلا زالت ذاكرته تحمل حديث رجل متقدم بالعمر .. أخذ يوجه تجاربه ويلقي بنصائحه نحو مجموعة من الشباب الذين شارفوا على الزواج في مجلس ما كان حاضرا فيه .. حينها قال الرجل العجوز : لا تمدحوا نساؤكم في وجوههن .. فيصدقن ويكبر رؤوسهن ! .......... سنكون في موعدنا أن شاء الله :yes: كل عام وأنتم ايها الأحبة جميعا في الف خير والف عافية وعيدكم مبارك :smilie47::smilie47::smilie47: |
^ ^ ينعاد علينا وعليك .. :rose: ها قد اكتمل العدد الثاني .. ولله الحمد :yes: لم ترتسم إليا إلى الآن ملامح ما سيحدث .. في نهاية القصة .. :to: يبدو أن القصة ذاهبة إلى مجرى آخر غير الوطن إن لم أكن مخطئة .. :yes: :razz: في انتظار الباقي .. يبدو أن قول الشايب بزينب ملاكي :s2: يثبت ان الشايب قد تأثر بلميا وابنتها ملاك .. ( هذا إن وجد التلفاز و الستالايت في بيتهما ) :razz: http://media.nas.mbc.net/media/image...ges/666951.jpg ابن اليمن نريد تكملة القصة في المرة القادمة .. فقط لانني لا استطيع الانتظار اكثر من هذا :mad: .. لانني مسافرة ان شاء الله 2 ايام العيد .. فعجل لو سمحت .. :d :yes: ما اريد اسافر .. والقصة مب مكتملة .. :ap: :) |
أهلا أخي طارق :smilie47: تملك أسلوب روائي مشوق ما شاء الله :yes: أمّا بالنسبة للوطن فالحديث فيه يطول جداً , لا أحبذ أن يربط أحد بين وطن التراب و وطن المادة ! فمن كان وطنه الأول فثق أنه لن يتنازل عن أي شيء في سبيل هذا الوطن , و من كان وطنه الثاني فلا تعجب منه إذا حدّثك يوماً ما عن عشرة أوطان! و بين هذا و ذاك يبقى وطن الإنسان الحقيقي في قلبه فهو يجده أينما حلّ و يصحبه معه حيثما ارتحل :) |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:03 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd