مايكروسوفت تبدأ معركة متصفحات جديدة وتتدرع بمتصفح “اكسبلورر 9″




تواصل شركة البرمجيات الأمريكية العملاقة “مايكروسفت” مساعيها
لاسترداد موقعها في عالم متصفحات الانترنت، فبعد أيام قليلة على
طرحها نظام التشغيل الجديد “ويندوز 7” والذي تعتزم من خلاله تحسين
صورتها المهزوزة منذ تعثر سلفه “ويندوز فيستا” فقد قدمت الشركة
متصفحها الجديد “انترنت إكسبلورر 9″.
وعلى ما يبدو أن “مايكروسوفت” كانت تراقب عن كثب تراجع الإقبال
على النماذجالقديمة من متصفح”انترنت اكسبلورر” مقابل تقدم متصفحات
أخرى وعلى رأسهامتصفح “فايرفوكس” المستخدم اليوم على ربع أجهزة
الكمبيوتر في العالم، إلى جانب متصفح “كروم” الذي تتيحه “جوجل” و
”سفاري” الذي صممته شركة “أبل” بشكل يتيح له العمل على نظام “ويندوز”.
وقد قال مدير برنامج “انترنت اكسبلورر 9 “ دين هاشاموتوفيتش إن
المتصفح الجديد: “يستفيد من قوة أجهزة الكمبيوترالحديثة بشكل لا مثيل له،
ما يتيح إظهار صور ومواد مكتوبة بشكل سريع”.
وأضاف هاشاموتوفيتش: “هدفنا الأساسي في هذا الاصدار هو تقديم أفضل
متصفح على الإطلاق لكل مستخدمي أنظمة ويندوز”.
ويمتازالمتصفح الجديد بمعالجة فائقة السرعة لنصوص “جافا” كما أنه قادر
على تحديثالصفحة بمعدل 40 إلى 60 مرة في الثانية، في حين تعجز
المتصفحات العادية عنتنفيذ أكثر من 5 إلى 10 تحديثات في الثانية.
ويبدوبأن “مايكروسوفت” تعمل على تطوير هذا المتصفح بعد أن حذت
حذو عدد منمنافسيها، ناقلة الكثير من خدماتها إلى الشبكة العنكبوتية
بشكل مباشر، مثلبرنامج “أوفيس 2010” ومحرك البحث الجديد
“بينغ” وبريد “لايف” الإلكتروني.
الجديربالذكر أن مايكروسوفت كانت قد طرحت في أكتوبر/تشرين
الأول الماضي نظامالتشغيل “ويندوز 7″ الذي تبدو مبيعاته حتى الآن
مشجعة للغاية، خاصة من قبلكثير من مستخدمي الكمبيوتر الذين
أصابهم النظام القديم “فيستا” بالإحباط،بسبب العيوب الكثيرة التي تشوبه.
ويقوم “ويندوز 7″ بـ “تبسيط” مفهوم الكمبيوتر وتسهيل استخدامه،
إلى جانب أنهأكثر سرعة بعد أن أزالت مايكروسوفت منه الخيارات
الكثيرة العديمة الأهميةالموجودة في “فيستا”.
أما بالنسبةللخاصية الأبرز في أنظمة التشغيل، وهي متصفح الانترنت
عبر “اكسبلورر 8″ فقد أشارت “مايكروسوفت” إلى أنه بات أسهل
وأكثر أمناً، كما توفر ميزةالبحث الفوري، بالإضافة إلى برامج للحماية
من الفيروسات الإلكترونية وسائرالخروقات الأمنية التي كانت تعتبر
ثغرة كبيرة تواجه مستخدمي “فيستا”.
<!--[if !supportLineBreakNewLine]-->
<!--[endif]-->





“أوفيس 2010″ بيتا بدأ عمله رسمياً




أطلقت شركة البرمجيات الأمريكية العملاقة “مايكروسفت”
الاصدار التجريبي من أوفيس 2010 بشكل رسمي، إلا أن هذا
الاصدار متوفرة فقط لمشتركي خدمة TechNet و MSDN
المدفوعة وهي تتوفر بنسختي 32-بت و 64-بت.
وأما بالنسبة للمستخدمين العاديين والذين يريد الحصول على أوفيس
فعليهم الانتظار قليلاً، فمن المقرر أن تقوم مايكروسوفت بإطلاق
نسخة بيتا ثانية للعامة في يناير من العام 2010، أو بإمكانكم الإنتظار
بضعة أيام لحين تسريب هذه النسخة على مواقع التورنت ومشاركة الملفات.
وبالنسبة لأهم التغييرات من نسخة العرض التقني، فهي حصول
الحزمة على برنامج تركيب جديد مع تغيير الأيقونات الخاصة
بحزمة أوفيس.



جوجل تكشف النقاب عن نظام التشغيل كروم




قامت شركة جوجل قبل يومين الخميس 19/11/2009 بالكشف عن
نظام التشغيل الجديد جوجل كروم ، والحقيقة لم يكن هذا الكشف
مبهرا بالنسبة للمستخدمين بل ربما هو يستهدف المطورين أكثر
منه للمستخدم العادي.
فما قامت به جوجل هو عرض بسيطا لما تريد أن تقدمه في نظام
تشغيلها والذي أكد المتحدث بإسم جوجل أنه سيصدر بعد سنة
ولن تتوفر أي نسخة بيتا من النظام وحين يصدر فسوف يكون
مدمجا مع العتاد الكاملة ، والتي يبدو أنه لن يتوفر على شكل
نظام منفصل ولن تستطيع تركيبه على جهازك.
نظام جوجل كروم يستخدم توزيعة ديبيان لينكس كأساس للبناء
وهو سحابي كما هو متوقع، وكون النظام سحابي فذلك لايمنع
تخزين وإستخدام الملفات الموجودة على جهازك، حيث قامت
جوجل بإستعراض الوصول إلى ملفاته على سواقة USB عن
طريق النظام وتحريرها على مستندات جوجل، بل وتم عرض
إستخدام نسخة الويب من مايكروسوفت أوفيس وذلك لأن
جوجل تريد أن تثبت أن نظامها قادر على تشغيل جميع
تطبيقات الإنترنت.
النظام الجديد يركز على السرعة في المقام الأول ففي الفيديو
الذي تم عرضه تم تحميل النظام كاملاً في 7 ثوان فقط، وقد
تحدثت جوجل عن بعض الجوانب الخاصة بالنظام وكيف تدمج
تطبيقات الإنترنت بالمتصفح، وقد تم عرض بعض الأمور مثل
كيفية عمل بعض التطبيقات مثل lala أو المحادثة عن
طريق Google Talk والتي ستظهر على شكل نوافذ صغيرة
تسمى أقسام ( Panels ).

لمعلومات اكثر وتفصليلة عن هذا الخبر
[ زيارة موضوع T H U N A Y A N ]
.. من هنا ..





مايكروسوفت تبتكر حلاً لعدم ضياع كلمات السر



ابتكرت شركة البرمجيات الأمريكية العملاقة “مايكروسفت ”
حلاً مناسباً للاشخاص الذين دائما ما ينسون كلمة سر كمبيوتراتهم
الشخصية أو كمبيوترات العمل.
و قال توماس باوغمغارتنر والمتحدث باسم الشركة في مدينة
ميونيخ الألمانية قوله إن الشركة توصلت إلى طرق تسمح للمستخدم
بالوصول إلى ملفاته الخاصة حتى لو نسي كلمة المرور الخاصة
بالكمبيوتر الشخصي والتي تعد مشكلة كبيرة لأي مستخدم.
وأكد باوغمغاتنر أنه مازال من الممكن دخول المستخدم على
ملفاته الخاصة بالاستعانة مثلاً بالقرص المدمج الأصلي الخاص
بنظام التشغيل من أجل بدء الجهاز ثم نسخ الملفات من القرص
الصلب إلى وسيط تخزين كقرص صلب خارجي ويعقب ذلك
تنزيل نظام التشغيل كاملاً بما يشمل إعادة تهيئة القرص الصلب.
وقد عرض توماس نيوبرغر الخبير الألماني في تكنولوجيا المعلومات
طريقة أخرى كحل لنسيان كلمة المرور وهي تنزيل نظام بديل لإدارة
الحاسوب الذي يسمح بالدخول عليه بواسطة نسخة بديلة من نظام
التشغيل يمكن وضعها على جزء آخر من القرص الصلب الخاص
بالجهاز أو على قرص صلب خارجي.
و قال دومينيك هوفرر وهو صحفي تقني من مجلة تشيب الألمانية
المتخصصة في الحواسيب عن برامج متخصصة لعلاج المشكلة
إن هذه البرامج لا تستطيع فك رموز كلمة المرور لكن يمكنها
إبطال عملها ويمكن تحميل بعضها مجاناً عبر الإنترنت.








مايكروسوفت: “ويندوز 8″ ربما يصدر في العام 2012



مع انتهاء مؤتمر مطوري مايكروسفت و الذي عقد تحت اسم PDC
لهذا العام 2009. و على الرغم من أن مايكروسوفت لم تعتد استغلال
هذا اللقاء في عقد لقاءات صحفية تقديمية لمنتجاتها المستقبلية في معظم
الأحيان حيث أن المؤتمر خاص بالأساس بالمطورين و شركاء
مايكروسوفت إلا أن الحدث ذاته كان قد شهد العام الماضي التقديم
الأول لنظام التشغيل الأحدث “ويندوز 7” و ظهور النسخ التجريبية
الأولى من النظام و الكشف عن الكثير من مميزاته القادمة.
هذا العام بطبيعة الحال لم يكن هناك تقديم لنظام جديد حيث أنه لم يكد
يمر شهر واحد على الإطلاق الرسمي التجاري لنظام ويندوز 7 ،
و لكن بعض الأنباء المتطايرة هنا و هناك من الجلسات الخاصة
بتطوير نظام التشغيل ويندوز تكشف عن أن الإطار الزمني المتوقع
لظهور الإصدار التالي من نظام التشغيل ويندوز ربما يكون قد تم
وضعه بالفعل بل على الأرجح في العام 2012 ، فإن مهندسي
مايكروسوفت يعملون على النظام القادم منذ هذة اللحظات بالفعل.
النظام القادم يتوقع أن يحمل الإسم الرمزي
“ويندوز 8” Windows 8 مبدئيا ، و أما عن الإطار الزمني المتوقع
و الذي لم تؤكده الشركة بشكل رسمي و لم تنفيه ، فهو خلال عام
2012 أي تقريبا بعد مرور 3 أعوام على إطلاق ويندوز 7.






لحظات تركت بصماتها في تاريخ الانترنت



أصدرت مجموعة “وبي أوردز” وهي مجموعة متخصصة بمراقبة
شبكة الانترنت تقريراً سجلت فيه أبرز عشر لحظات عاشتها الشبكة
العنبكوتية خلال العقد الماضي، وذلك في سياق سعيها لاختيار الحدث
الأبرز خلال العشرة سنوات الماضية، عبر تصويت مفتوح لجميع
المتصفحين.
وذكرت المجموعة أن بين أبرز لحظات الانترنت توسع موقع
“كريغزلست” والمتخصص في الإعلانات المبوبة المجانية إلى
خارج مدينة سان فرانسيسكو عام 2000، ليشمل تسع مدن
أمريكية أخرى، مما فتح الباب أمام ظهور عالم الإعلانات
الإلكترونية الواسعة الانتشار على مصراعيه.
ومن بين اللحظات الهامة في تاريخ الانترنت ظهور برنامج
“جوجل أدوردز” في العام 2000 والذي يتيح للمعلنين متابعة
مفاتيح الكلمات التي يستخدمها الناس على الانترنت، لمعرفة توجهاتهم
وتزويدهم بالإعلانات التي تعنيهم.
وقالت المجموعة إن هذا البرنامج “قلب عالم الإعلانات رأساً على عقب.”
وفي العام 2001، كان إطلاق موسوعة “ويكيبيديا” المجانية،
والتي بات لديها اليوم أكثر من 14 مليون موضوع بـ 271 لغة،
وهي أول موسوعة تمثل قيام أشخاص من حول العالم بإنتاج عمل
معرفي مشترك.
وفي تلك السنة أيضاً، برز إغلاق موقع “نابستر” المثير للجدل،
بسبب تبادل غير شرعي للمعلومات، ورغم أن الموقع أغلق، إلا
أنه كان الشرارة الأساسية في عالم تبادل المعلومات والأغاني
والموسيقى.
وفي العام 2004، كان طرح شركة “جوجل” للاكتتاب العام
أحد أبرز أحداث تاريخ الانترنت، لأن الشركة باتت مع الوقت
“واحدة من المؤسسات الأوسع نفوذاً في العالم”، بحسب وصف
مجموعة وبي أوردز.
وفي العام 2006، شهد انفجار ظاهرة عرض الفيديو عبر الانترنت،
وذلك مع ازدياد سعة الانترنت حول العالم وتزايد سرعته، إلى جانب
ظهور موقع الفيديو الشهير “يوتيوب” واستخدامه مشغل الفيديو
“أدوبي فلاش،” حيث اعتبرت مجموعة “وبي أوردز” أن هذا
التطور كان له تأثير هائل يمتد في كل المجالات.
وشهد أيضاً العام 2006 انطلاق مجموعة من المواقع الاجتماعية
وأبرزها موقع “فيسبوك” والذي تحول ما الوقت من مجرد منتدى
يضم مجموعات طلابية إلى مجتمع تعارفي إلكتروني عالمي،
وكذلك موقع التدوين المصغر “تويتر“.
وفي السنة التي تلت، كانت شركة “آبل” قد أحدثت نقلة هائلة
عبر طرحها هاتف “i Phone” في العام 2007، والذي كان
له أبعد الأثر في ظهور الهواتف المحمولة الذكية.
وفي العامين الأخيرين، كانت الأحداث السياسية أبرز ما عرفته
شبكة الانترنت، ففي سنة 2008، لعبت الشبكة العنكبوتية دوراً
كبيراً في نقل أحداث الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث تجمع
المناصرون على الشبكة، وخاض المتنافسون بعض معاركهم عبرها.
وأما في العام 2009، فكانت تداعيات الانتخابات الرئاسية الإيرانية
أبرز ما شهدته الشبكة، وذلك بعدما فرضت طهران حظراً رسمياً
على وسائل الإعلام، فقام آلاف المحتجين الإيرانيين بتحميل الصور
والمعلومات على شبكة الانترنت، بحيث عرف العالم يوميات المظاهرات
الإيرانية بشكل لم يسبق له مثيل.






هل تفعلها شركة آبل .. شائعات حول قرب طرح “آبل” لجهاز يعمل بكل الأمور



تزايد الشائعات في الأوساط التقنية عن قرب طرح شركة “أبل”
العملاقة للبرمجيات لجهاز جديد، وصفه البعض بأنه “الجهاز الذي
سيقضي على كل الأجهزة” بحيث يمكن استخدامه كجهاز كمبيوتر
وهاتف ومشغل اسطوانات محمول ووسيلة لتصفح الكتب الإلكترونية
في الوقت عينه. إلا أن الشركة تتكتم عن الجهاز وطبيعته وموعد طرحه،
كما أنها لم تؤكد التقارير التي تشير إلى أنه سيحمل اسم “القرص”،
وسيكون بحجم مجلة عادية ويطرح بأسعار متدنية تتراوح بين 600
وألف دولار.
وإن صحت التقارير التي تتناقلها بعض الأوساط المهتمة بالتكنولوجيا
الحديثة، فإن “القرص” سيكون قادراً على القيام بكل شيء يمكن تصوره
حيث يمكن استخدامه ليكون صالح لقراءة الكتب الإلكترونية، ويمكن
استخدامه أيضاً لممارسة ألعاب الفيديو أو تخزين الصور والأغاني،
كما في أجهزة “أيبود”، ومتابعة قنوات التلفزة وتصفح الانترنت.
ويتوقع خبراء التقنية أن يكون هذا الجهاز – إذا ما صحت التقارير
حول وجوده – الأداة التي ستضمن لشركة “آبل” الفوز المطلق في
سباق التكنولوجيا على خصومها، والقضاء على كافة الأجهزة التي
ليس لديها سوى عمل واحد في العالم اليوم، مثل الهواتف المحمولة
أو متصفحات الكتب والأغاني وسواها.
وفي هذا السياق، قالت لورا ديدو، كبيرة المحللين لدى ITIC وهي
الشركة المتخصصة في قطاع التكنولوجيا: “هذا سيمثل نقطة تحول
تاريخية.. آبل ستثير دهشة الجميع بطرحها لجهاز القرص.
وتشير ديدو إلى أن تأثير “القرص” على عالم الكمبيوتر سيكون مشابهاً
لتأثير “i-Phone” على عالم الهواتف المحمولة، وسيحدث ثورة
كاملة في عالم التقنيات الرقمية.
وتشرح وجهة نظرها لشبكة CNN بالقول: “هذا الجهاز سيغيّر
قواعد اللعبة بالكامل، لأن آبل ستتجاوز الشركات المنافسة وتجبرها
على السعي للحاق بها.
وحسب ديدو، فإن آبل تعلمت من أخطائها الماضية من حيث أسعار
القطع التي تعرضها، لذلك فهي ستوفر “القرص” مقابل 600 دولار فقط.
وبناء على المعلومات المتوفرة لدى ديدو، فإن جهاز “القرص” سيكون
له شاشة بحجم عشرة أو 12 إنشاً، وسيزود بنظام عرض عالي الوضوح
كما سيتوفر بنماذج مختلفة يمكن وصلها بالانترنت أو بـWiFi
وبأنظمة الاتصال من الجيل الثالث، مع إضافة كاميرا داخلية تتيح
التواصل المرئي.
أما دان آكرمن، كبير المحللين لدى CNET، فقال: “آبل ستطيح
بكل الموجودين على الساحة بجهازها الجديد، فعوضا عن حمل
مجموعة متنوعة من الأدوات لتنفيذ مهام مختلفة، سيكون لديك أداة
واحدة للقيام بكل ما تريد فعله”.
إلا أن بعض الخبراء التقنيين كان لهم آراء مخالفة، ومنهم زوس كرافالا،
وهو المحلل التكنولوجي لدى مجموعة “يانكي”، حيث قال إن فكرة طرح
أجهزة تقوم بعدة مهام لم تنجح في السابق، لأن تعدد الوظائف غالباً
ما يأتي على حساب نوعية الخدمة المقدمة.
ويشرح قائلا: “اليوم باتت الكاميرات موجودة في أجهزة الهاتف،
ولكن إذا ما ذهب الواحد منا في رحلة إلى الطبيعة، فإنه سيصطحب
معه الكاميرا الرقيمة، لأنه يرغب في الحصول على صور عالية الوضوح”.
ويضيف كرافالا، أن أبحاث مجموعة “يانكي” أثبتت على سبيل المثال أن
ثلاثة في المائة فقط ممن يمتلكون هواتف نقالة قادرة على تشغيل الموسيقى
يستخدمونها لسماع الأغاني عوضاً عن استخدام المشغلات العادية.






جوال جوجل قادم وهو من انتاج شركة HTC أو LG





أتى الينا مايكل أرينجتون وهو محرر اخباري في موقع تيك كرانش
ليخبرنا أن هاتف جوجل حقيقة وهو قادم في بداية السنة القادمة 2010.
وعلى ما يبدو أن أرينجتون واثقاً هذه المرة، حيث تشير مصادره إلى أن
شركة جوجل تقوم داخليا بتجربة الجهاز الجديد الذي يقول أن من تصنيع
شركة HTC حيث تمتلك مجموعة من مدراء جوجل هذا الجهاز بالفعل
وهم يقومون بتجربته.
وعلى الرغم من عدم توفر صور له، فإن مايكل يقول أنه الجهاز سيكون
أنحف من جهاز دوريد من موتورولا وأنحف من الآي فون.
وكانت جوجل تعتزم إطلاق هذا الجهاز في موسم الإجازة
– نهاية عام 2009 – ولكن تم تأجيل إصداره حتى بداية العام 2010
حيث سيرافق إصدار هذا الجهاز حملة إعلانية كبيرة.
وأما بالنسبة للمواصفات الداخلية وشكل الجهاز النهائي، فتشير
مصادر أرينجتون إلى أن جوجل تتحكم في “كل شيء” هذه المرة من
التصميم والشكل والمواصفات ولن تمتلك الشركة المصنعة أي قرار
في تصميم الجهاز هذه المرة ممايعني أن الجهاز سيعبر عن رؤية جوجل
الحقيقية لما يجب أن تكون عليه أجهزة أندرويد.
وعلى ما يبدو أن هناك تضاربا حول من سيقوم بتصنيع الجهاز فبعض
المصادر تقول أن HTC بينما مصادر آخرى مقربة من أرينجتون تخبره
بأن جوجل قد تتجه لكوريا من أجل تصنيع جهازها وأغلب الظن أن LG
ستكون هي من سيقوم بهذه المهمة نظرا لعلاقة شركة سامسونج بآبل التي
قد تضغط على سامسونج من أجل عدم التعامل مع جوجل.






ميزات اضافية رائعة لخدمة “ترجمة جوجل”




قامت شركة جوجل باطلاق إضافات ومميزات جديدة في خدمة الترجمة
الخاصة بها، الخدمة التي توفر ترجمة من وإلى 51 لغة ، والمميزات
الجديدة في الخدمة هي: الترجمة التلقائية: ففي السابق وعند الترجمة من
كلمة الى كلمة نتحاج لضغط على زر الترجمة ، أما الان تتم عملية
الترجمة مباشرة عند طباعتها.
كتابة وقراءة أي لغة: في بعض الاحيان نقوم بترجمة كلمات من لغتنا
الى لغة أجنبية ولكن لا يمكن قرأتها بسبب عدم معرفتنا لكيفية نطق الحروف
الاجنبية ، لذلك وفرت جوجل خاصية تحويل حروف اللغة الاجنبية الى حروف
انجليزية لتسهيل نطقها ، فمثلا عند ترجمة كلمة “مجمع البرامج” من اللغة العربية
الى الصينية ، تظهر الترجمة الصينية وتحتها الكلمه الصينية بالأحرف اللاتينية
تسهيلا لنطقها.
يذكر ان هذه الميزة متوفرة في جميع اللغات ماعدا العربية والفارسية
والعبرية .
إلا أن جوجل وفرت للغة العربية والعبرية والهندية امكانية تحويل النصوص
المكتوبة باللغة الانجليزية إلى احدى اللغات المذكورة ، فمثلا لو كتبنا “kif alhal” وضغطنا مسافة فسوف يتم تحويل الكلمة الى “كيف الحال”.
وأخيرا اضافت جوجل ميزة جديدة أخرى وهي امكانية سماع الكلمات الانجليزية
التي قمنا بترجمتها ، ويمكن ذلك بالضغط على زر السماعة الموجود امام الكلمة الانجليزية.


..
..

تم جمع المعلومات من مواقع عربية
واجنبيه بعد الترجمه ..

..
..
THE .. END
..
..
MohaMMeD
..