المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #31  
قديم 13/09/2002, 02:30 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 23/04/2002
مشاركات: 708
مجهود كبير و مجلة رائعة ,,,


الله يعطيك الف عافية إختي الهلاليه وللابد ,,


بالنسبة للجواب و الله أعلم :

أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بتغيير إسم برّة لأن فيه تزكيه .
قالت زينب بنت أم سلمة : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسمى بهذا الإسم , و قال (( لا تزكوا أنفسكم الله أعلم بأهل البر منكم )) . أخرجه مسلم .

لكن إختي هلالية وللابد ,,, اللي قرأته إن الإسم كان برّة و غيره الرسول صلى الله عليه و سلم إلى جويرية , و إنت قلت ميمونه , الرجاء التأكد .
اضافة رد مع اقتباس
  #32  
قديم 13/09/2002, 03:30 AM
عضو سابق بلجنة تطوير المجلس العام
تاريخ التسجيل: 10/02/2002
المكان: القصيم
مشاركات: 4,067
هلا والله بأختى الماسه الزرقاء والحمد لله على سلامتك مره ثانيه

وأخوي الكنز نواف من جد أشكرك على تشجعك لي ولا يهمك أفتح الموقع وبأذن الله أنا أول وحده تشارك

أخوي الشـفوق
هلا فيك ,انا متأكده من سؤالي والأجابه سهله ماتحتاج شي


اضافة رد مع اقتباس
  #33  
قديم 13/09/2002, 01:51 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 03/08/2002
المكان: حائل
مشاركات: 3,093
أختي الهلالية وللابد هل إجابتي السابقة صح ولا خطأ ..

وضحي لي عشان إذا كان خطا أحاول أبحث عن الأجابة الصحيحة.


مشكورة
اضافة رد مع اقتباس
  #34  
قديم 13/09/2002, 05:09 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/03/2002
المكان: ( الررررررررياض)
مشاركات: 3,661
انا باعطيك معلومات عنها وانتي شوفي يمكن تلقين الاجابة فيها

*********************************************************************************
هي ميمونة بنت الحارث بن حزن بن بُجير ، العامرية الهلالية .. ينتهي نسبها إلى قيس عيلان بن مضر .

أما أمها فهي هند بنت عوف بن زهير بن الحارث الكنانية ، وأمها هي التي كان يقال فيها : ( أكرم عجوز في الأرض أصهاراً )
أصهاراً : رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق رضي الله عنه ، وحمزة والعباس ابنا عبد المطلب ، رضي الله عنهما ، وجعفر وعلي ابنا أبي طالب ، رضي الله عنهما . وكان لها أصهار آخرين ، لهم مكانة رفيعة في قومهم ، هم : الوليد بن المغيرة المخزومي ، وأبيّ بن خلف الجمحي ، وزياد بن عبد الله بن مالك الهلالي .

زواجها قبل النبي صلى الله عليه وسلم

كانت برة بنت الحارث ( ميمونة ) قد تزوجت من مسعود بن عمرو بن عُمير الثقفي ، في الجاهلية ، ثم فارقها ، فخلف عليها : أبو رهم بن عبد العزى العامري ، فتوفي عنها ، وهي في سن السادسة والعشرين من عمرها .

زواجها من النبي صلى الله عليه وسلم

رغبت ( برّة ) في الزواج من الرسول صلى الله عليه وسلم وهمست بذلك لأختها أم الفضل زوجة العباس بن عبد المطلب .

ونقلت أم الفضل رغبة أختها ( برّة ) إلى العباس رضي الله عنه ، فما كان منه إلا أن نقل الرسالة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم .

فأنزل الله عز وجل على نبيه الكريم :
( وَامْرَأَة مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَاخَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَاعَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا )
(الأحزاب ، ، 50)

وعاد العباس ، رضي الله عنه ، منشرح الصدر مسروراً ، يحمل البشرى إلى أخت زوجته ، التي غمرتها الفرحة عندما علمت بموافقته عليه السلام .

كان ذلك في أثناء عمرة القضاء ، في السنة السابعة من الهجرة ، وأصدقها النبي صلى الله عليه وسلم أربع مئة درهم ، وبعث ابن عمه جعفراً ( زوج أختها أسماء ) يخطبها وأنكحه إياها عمه العباس ولياً عنها .

وكانت الأيام الثلاثة التي نص عليها عهد الحديبية قد قاربت نهايتها ، فودّ عليه السلام لو يمهله المكيون ريثما يتم الزواج ، فيكسب بهذا الإمهال مزيداً من الوقت ليمكّن لإسلام هناك ، لكنهم أبَوا ، فلما جاءه رسولا قريش يطلبان إليه أن يخرج قال :

( ما عليكم ( يوجه الخطاب الى أهل مكة ) لو تركتموني فأعرست بين أظهركم ، وصنعنا لكم طعاماً فحضرتموه ؟ ! )
لكنهما أجابا في جفاء : ( لا حاجة لنا في طعامك فاخرج عنا ) .
وخرج النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه من مكة ، وفاءً بالعهد الذي قطعه على نفسه وفي قلوب المسلمين لوعة وحزن ، وخلّف ملاه أبا رافع بمكة : ليلحق به في صحبة ( برّة ) .
وفي ( شرف ) قرب التنعيم ، جاءت برة ، يصحبها مولى النبي صلى الله عليه وسلم وهناك بنى بها ( تزوّجها ) عليه الصلاة والسلام في شوال من سنة سبع ، وقيل في ذي القعدة ثم عاد بها إلى المدينة المنورة .
------------------------------------------------------------------------------------------------
وسماها ( ميمونة ) مستوحياً ذلك من المناسبة المباركة التي دخل فيها أم القرى بعد غيابه عنها سبع سنين .
-----------------------------------------------------------------------------------------------
ميمونة في بيت النبي صلى الله عليه وسلم

دخلت السيدة ميمونة بنت الحارث – رضي الله عنها – بين النبي صلى الله عليه وسلم وأصبحت من أمهات المؤمنين ، الطاهرات المسالمات ، فلم تدخل الغيرة إلى قلبها فلا يذكر مؤخروا الإسلام ، وكتّاب السيرة حادثة خصومة بينها وبين ضرائرها .

وإنما صح في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم كان في بيتها حين اشتد به الوجع في مرض الموت ، فرضيت أن ينتقل ليُمرّض حيث أحب في بيت عائشة .

روايتها لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وصلاحها

حدثت السيدة ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم ستة وأربعين حديثاً . وقد حدث عنها ابن عباس وأبن أختها عبد الله بن شداد وأبن أختها الآخر ، يزيد بن الأصمّ .

وكانت ميمونة – رضي الله عنها – تقتدي بسنة زوجها النبي عليه السلام وكان سواكها منقعاً في ماءٍ ، وإن شغلها عمل أو صلاة ، وإلا أخذته فاستاكت به .

وكانت – رضي الله عنها – ورعة تقية ، فقد سمعها ابن عباس وهو يقود بعيرها في أثناء ذهابها إلى الحج – تكبر وتهلل حتى رمت جمرة العقبة .

وفاتها

اختلف في تاريخ وفاتها ، رضي الله عنها فقيل توفيت سنة إحدى وستين من الهجرة ، في خلافة يزيد بن معاوية ، وهي آخر من مات من أزواجه صلى الله عليه وسلم وكان لها يوم توفيت إحدى وثمانون سنة .
وقيل توفيت سنة ثلاث وستين وقيل سنة ست وستين وقيل سنة إحدى وخمسين ، ودفنت في ( شرف ) حيث بنى بها النبي صلى الله عليه وسلم .

قال يزيد بن الصم :
( تلقيت عائشة من مكة ، أنا وابن لطلحة من أختها ، وقد كنا وقفنا على حائط ( يقصد البستان ) من حيطان المدينة فأصبنا منه فبلغنا ذلك فأقبلت حينئذ على ابن أختها تلومه وتعذله ، ثم أقبلت عليّ فوعظتني موعظة بليغة ، ثم قالت : أما علمت أن الله تعالى ساقك حتى جعلك في بيت نبيه صلى الله عليه وسلم ، ذهبت والله ، ميمونة وّرُميَ بحبلك على غاربك ( كناية عن عدم التقييد والالتزام ) أما إنها كانت والله من أتقاها لله وأوصانا للرحم ).
فهذا يدل على أنها ماتت في حياة عائشة ، رضي الله عنهما وعن أمهات المؤمنين جميعاً ) .


--------------------------------------------------------------------------------
اضافة رد مع اقتباس
  #35  
قديم 13/09/2002, 05:15 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/03/2002
المكان: ( الررررررررياض)
مشاركات: 3,661
أخت الهلالية ممكن تسمحين لي تصحيح معلومة ذكرها أخوي الشفقو ق :
(اللي قرأته إن الإسم كان برّة و غيره الرسول صلى الله عليه و سلم إلى جويرية , و إنت قلت ميمونه , الرجاء التأكد .)

‏جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار (توفيت 56 هـ)
هي : ‏برة بنت الحارث، سباها المسلمون بعد انتصارهم على بني المصطلق، ووقعت في سهم ثابت بن قيس فكاتبها على مال تؤديه فتعتق، فجاءت رسول الله تطلب منه العون فعرض عليها أن يؤدي عنها كتابتها ويعتقها ويتزوجها

وهي تختلف عن ميمونة بنت الحارث رضي الله عنهم أجمعين !
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:56 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube