07/10/2009, 02:29 AM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 13/07/2005 المكان: الرياض
مشاركات: 3,333
| |
قووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووويه نعم انها قويه ومدويه في وجه اعلامي البسطات الغير نجيب والله يا اخي هذا موضوعك ينشر في الصحف لكي يعرف الي اي مدى وصلة حماقة مدير البسطات الأحمق مسيلمة زمانه لقد ظهر حقدك الدفين عندما انطق الله لسانك بأنك سوف تلاحق هذا الاتحاد الدولي بكاميراتك ايها المحقق كونان لكل داءٍ دواءٌ يُستطبُّ به = إلا الحماقة أعيت من يداويها أسمع ايها النجيب الأحمق ماذا قالوا عن الحماقه ايها الانسان الفاقد للمهنيه الاعلاميه وصدق اللسان والقلم::: وفي أكاديمية الحماقة تخصصين لا ثالث لهما: الأول حماقة عادية، والثاني حماقة بربرية. ويؤكد الشيخ الإمام ابن الجوزي في كتابه الشهير «أخبار الحمقى والمغفلين» وفي الباب الثاني بالذات أن الحماقة «غريزية» أي أنها عاهة وفساد في العقل لا شفاء منها والعياذ بالله. ويضيف ابن الجوزي أن من علامات الأحمق: سرعة الجواب، وترك التثبت قبل الكلام، والخلو من العلم، وقلة العمل، وتصدر المجالس، والكلام من غير منفعة، والوقوع في الأخيار، والتوهم بأنه أعقل الناس، وارتداء البالي من الثياب، وأن يتكلم بما يخطر على قلبه، وإن أحسنت إليه أساء إليك والحماقة وقودها الجهل الذي قال فيه الشاعر على لسان حمار يسخر من غباء صاحبه القسيس توما الذي كان يدعو لعقيدة التثليث بين المسلمين الموحدين: «يقول الحمار حمار توما/لو أنصفوني لكنت أَركَبْ/لأن جهلي جهل بسيط/وجهل توما جهل مركب». ومن المعروف أن الجهل البسيط هو أن يكون الشخص لا يعلم ويعلم أنه لا يعلم، وهذا مشكلته سهلة. بينما الثاني أي الجهل المركب أن يكون الشخص لا يعلم ولا يعلم أنه لا يعلم، وهنا المصيبة
ويقول ابن الجوزي «وكلام الأحمق أقوى الأدلة على حمقه»
اخر تعديل كان بواسطة » ღهلابوليღ في يوم » 07/10/2009 عند الساعة » 02:52 AM |