بعد وقف العقود التي تتيح للقناة الإماراتية بث الدوري السعودي
نجيب يطالب سلطان بن فهد بتفسير حساسيته تجاه "أبوظبي الرياضية"

بعد شرشحت برنامج رياضي على قناة أبوظبي للمنتخب السعودي بعد خروجه وبالأصح سلطان بن فهد ، ما كنه إلا أنه يوقف العقد معهم عن الدوري السعودي لأن هذا ما يملكه بما أنه لا يستطيع توقيف البرنامج ، وعلى هذا الإثر جا هذا التصريح وزي الي جنا على نفسه في الفضايح!!

طالب مدير قناة أبو ظبي الرياضية محمد نجيب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد، بتفسير الأسباب التي دفعته لمطالبة شبكة راديو وتلفزيون العرب - مالكة حقوق بث الدوري السعودي لكرة القدم - بوقف عقود البث التي تربطها بالقناة الإماراتية.

وأرجع نجيب الذي حل ضيفاً على برنامج "في المرمى" في الحلقة التي بثتها "العربية" فجر الثلاثاء 29-9-2009، قرار وقف بث الدوري السعودي على شاشة أبو ظبي الرياضية إلى الانتقادات التي وجهها ضيف برنامج "خط الستة" صالح الطريقي للاتحاد السعودي للعبة، مبرءاً في الوقت نفسه ساحة القناة من التحامل على الاتحاد السعودي، "فسياستنا في البرنامج تقتضي عدم توجيه الضيوف نحو اتجاهات معينة، وكلمة النقد التي قيلت عادية في الإعلام الإماراتي. لذا أسأل الأمير سلطان بن فهد عن سبب التعامل معنا بحساسية، هل لأننا قناة غير سعودية؟".

كما شدد نجيب على أن المفردات التي قيلت في الحلقة "لم تنتقص من شخصيات معينة، و لم تحمل أي تجاوزات شخصية"، مستغرباً من التعامل بحساسية مع قناته، "سيما أن الطريقي سبق له إطلاق تصريحات مشابهة عبر (في المرمى) ولم تتعرض (العربية) إلى أي عقوبات، لأنها ليست قناة خارجية".

واعتبر محمد نجيب علاقة أبو ظبي الرياضية بالدوري السعودي منتهية، "لأننا استثمرنا فيه من أجل الشباب السعودي بدايةً، قبل أن ندخل في استثمارات كبيرة ونوقع عقود رعاية كنا نسعى من خلالها لتحسين تغطيتنا. لذا لا نسعى حالياً لحل القضية بشكل ودي، بل نريد إعادة النظر في الاستثمار في الدوري السعودي الذي لم يعد الاستثمار فيه قائماً على أرضية صلبة".

يشار إلى أن نجيب عرض خلال حلقة "في المرمى" الخطاب الذي تلقته أبو ظبي الرياضية من راديو وتلفزيون العرب أمس الاثنين، والذي أعلنت الشبكة التلفيزيونية - المملوكة لرجل الأعمال السعودي صالح كامل - فيه وقف بث مباريات الدوري السعودي على القناة الإماراتية، مستندةً إلى خطاب سلطان بن فهد، مشيراً إلى أن "أبو ظبي الرياضية لم تتلق أي إنذار قبل قرار الفسخ الذي جاء مفاجئاً".


http://www.alarabiya.net/articles/2009/09/29/86423.html

تذكرت نكتة بمناسبة موضوع المنافسة على كاس العالم


يقولك فيه حاكم كان عنده حمار عزيز وحب يعلمه القراءه والكتابة

فطلب بتدبير اي مدرس له ومستعد باعطائه مكافاه كبيرة وقدرها مليون درهم اذا تعلم الكتابة والقراءه


فبعد فترة وجيزه اتى رجل وقال انا مستعد بتعليمه الكتابة والقراءه ولكن عندي ثلاث شروط

1) احتاج عشرين سنة حتى يتعلم الحمار القراءه والكتابة (( طبعا لانه حمار فاحتاج فترة طويلة))

2) احتاج ان تصرف على الحمار وقت بعثته ودراسته معي

3) ان تعطيني نصف المكافاة مقدماً والنصف الاخر بعد العشرين سنة


وافق الحاكم على هذه الخطة المدروسة


فاتى الناس والاصحاب يسالون الرجل عن كيفية قدرته بتعليم الحمار


فاجاب :


يااخوان هذي 20 سنة ...

يا حموت انا ... يا حيموت الحاكم ... يا يموت الحمار



الشاهد من النكتة


انه سلطان بن فهد لم يمت ..

وصالح الطريقي لم يمت ...


ولم يتاهلو الحمير الى كاس العالم