السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
تحيه عطره مني اخوكم هلالي معالي اليكم يا اعضاء المجلس العام و زواره..
ملاحظه:
القصه كلها من نسج الخيال
و بالله لحد يدقق على الاسلوب مره بالفصحى و مره بالعاميه
اضع بين يديكم رواية كتبتها من الفضاوه و ارجو ان تنال اعجابكم
الفصل الاول..[
الشخصيات:
محمد – صديق خالد و يحب الشتشته و الانتر نت
عبد العزيز– انسان يحب الفله و الوناسه بشتى انواعها و هو صديق محمد و خآلد
نايف – انسان عادي جدا فيه من عبد العزيز و محمد
خالد – مهتم بالجن و الاشياء و الظواهر الغريبه و يحاول ان يجد لها تفسير من خلال النت
معآذ – صديق الكل
مشآري – صديق الكل
نآصر – شخص هادئ تقريباً منعزل عن البقيه
مشاري – الاخ الاكبر لخالد وهو ملتزم بالدين و الصلاه لكن عليه طلعات شويه..
سيكون هناك شخصيات اخرى لاحقاً ستظهر في الروايه
نبدا القصه على بركة الله..
{فاصل الروايه}
كانو الشباب خالد و محمد وعبد العزيز و مشاري و ناصر قاعدين مع بعض في بيت خالد
بعد لعب الكوره قعدو على النت و لعبو سوني و قامو يسولوفون و يهذرون
و يتذكرون ايام الدارسه بمرها و حلوها
فجأه دق جوال عبد العزيز
عبد العزيز:الو
نايف:الو هلا و الله عزوز كيف الحال؟
عبد العزيز: و الله بخير اخبارك انت؟
نايف:و الله تماام اقول وش رايك نكشت الاسبوع الجاي؟
عبد العزيز:و الله قدام ما عندي مشكله
نايف:طيب اسأل خالد و محمد و مشآري و نويصر
عبد العزيز:طيب\خالد محمد مشاري ناصر!.. وش رايكم نخيم الاسبوع الجاي نكشت يعني؟
خالد:و الله ما عندنا مانع قدام
عبد العزيز : خلاص نايف الوضع الحين اوكيه نشوفك بكره
نايف:اوكيه سلام
عبد العزيز:سلام
مرت الايام و حآن موعد الكشته و كلن تجهز فيه من تكفل بإحضار الخيمه و الآخر الاكل
و الآخر المويه و الآخر اكياس النوم..
جا عبد العزيز و ناصر و نايف عند بيت خالد و محمد كان عند خالد و دقو عليهم و قالو يالله مشينا
كانت الساعه قرابة التاسعه ليلاً
و انطلقو في الرحله الى التنهات منطقه تخييم اوكيه في السعوديه اتوقع الكل يعرفها
في الطريق اخذو الاصحاب يسولفون و يهذرون و يمرحون
و خآلد كان سارحاً بفكره عن مقطع شاهده بالامس عن استخراج الجن من الانس
و كآن يفكر كيف كان يشعر الممسوس و هكذا يعني بدا يوسوس
بدا يتخييل شلون الوضع و كيف يشعر الانسان اذا اصيب بمس من الجن
لكن لفت انتباهه شيء في جانب الطريق رجلُ قصير القامه على وجهه لثام و هيئته غريبه
استغرب خآلد من يكون هذا و خلفه لا يوجد شيء بمعنى الكلمه لا يوجد مخيمات او اضواء ..الخ
بعد بضعة كيلومترات وصلو الى المحطه و نزلو يجددون انفسهم منهم من غسل وجهه و منهم من اهتم ببطنه و ذهب لشراء التويكس و الكتكات و غيره
لكن خالد ما زال مستغرباً من ذاك الشخص من هو و كيف وصل الى هناك؟
نزل خالد من السياره و اتجه الى التموينات و اشترى الباور هورس لكي يصحصح
و نايف ذهب الى دورة المياه
و عندما كان نايف يهم بالخروج من دورة المياه سمع صوت مشي اقدام خارج الدورة و لمح ظل شخص من تحت باب دورة المياه و قال من هناك..؟!
لم يرد احد لكنه فوجئ بسماع همسات غريبه و تمتمه غير مألوفه
احتار و ظل يفكر قليلاً ثم خرج ليرى من هناك لكن لم يكن هناك احد سواه
هرع بسرعه الى السياره و ظل صامتاً طوال الرحله و متعجباً مما رأى و سمع
و احتار في التفكير
و عندما وصلو الى المكان المحدد و كآنت السآعه الواحده بعد منتصف الليل
بدأو يتكلمون عن ايام الدراسه و يتذكرون المدرس الفلاني و الطالب الفلاني الغثيث
فجأه رن جوال خالد اثاريه صديقه معاذ خالد استأذن من اخوياه و طلع برا الخيمه و قعد يتكلم مع معاذ و يسولف هو وياه و خالد سرح و قعد يمشي و يمشي و يمشي و نسا نفسه
بعدين معاذ قاله يالله خالد نشوفك على خير سلآم خالد قاله سلآم و تفاجأ انه راح بعيد جداً عن الخيمه و ما يدري في اي اتجاه يمشي معه قعد يفكر و يلعن الحاله الي هو فيها
و شآف حصاه تحته اخذها و قعد يحورف فيها ثم شاف جحر! و رماها بقوه على الجحر تحسفاً على الوضع الي هو فيه<< مسوي نفسه رونالدينو بيدخله>> بعد رماها مشا شوي و قعد يلف يمين و يسار و يحاول يرجع و قال ابتبع اثآر رجولي يمكن ادل الطريق و ارجع الخيمه و هو يمشي رجع محله و بدا يناظر تحت و منور بالجوال و لقا اثر رجله لكن تفاجأ خالد بوجود اثار قدم حمآر و بجانبها قدم إنسان..!
التتمه في الفصل الثآني..
اتمنى ان الفصل الاول نال اعجباكم..