إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة القيصر رهيب رغم أن معنى هذه اللافتة كثيرا ما نسمعه لكن طرحك أتى بشكل مختلف جدا نحن محظوظون ويحسدنا على الاخرون على تواجدك في منتدانا كن متميزا دائما كما عهدناك

الفاضل القيصر ، أشكر لك مجاملتك الجميلة ، وملاطفتك الكريمة ، كن كريماً كما أنت

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة R D H السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحيه طيبه لك أيها البركان .. لافتات .. حقا هي لا .. فتات .. بل هي كتل من الجمال .. اجتمعت ها هنا .. أخي العزيز .. موضوع قيم .. ولهو فخر كبير لنا أن يتواجد بيننا فيلسوف .. أقسم أني لو قرأت لافتاتك هذه ضمن مجموعة عبارات جميلة لفلاسفه كبار .. لحسبتها أنها من أفلاطون .. أو غيره من الفلاسفه الفطاحله .. ماشاء الله عليك .. ربي يحفظك .. دمت بكل الخير .. أخوك ، ابراهيم

أخي : ابراهيم ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أشكر لك طيب ردك ، وجمال قلبك ، ليس حديثاً عني ولكني أقول : ثم من الكتاب هنا وفي مكاناتٍ أخر من لا يقل عظمة عن أفلاطون وأضرابهم ، وإن يسر الله لي ولك حياة فلي حديث طويل عن الفلاسفة بعد أن عشت معهم مدة ليست بالقليلة ، لك قبلات ود على جبينك أيها الطاهر

أخوك الذي لم تلده أمك : عبدالله

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة al_fnan14 ياسلام عليك ايها المبدع والجلاد كما قال الاخوان لامكان له من التعريب

الكريم : al_fnan14 ، تحية فنانة ، وتقديرات رنانة ، لك وبك ، مع أن عقلي قصر عن فهم المراد بقولكم : لا مكان له من التعريب ، فليتك تتكرم أنت أو من وافقتهم بالتوضيح ، لك الشكر يزف

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Mr.pHp لله درك !! الله يحـفظك

اللهم آمين ، أيها الكريم : Mr.pHp ، سلمك الله من كل شر ، وساق لك أنهار الخير ، أنت وأهلك ومن تحب واسلم لي يا كريم

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ومضات في آفاق التميز اللافتة العاشرة : لا تكن أسير هواء من حولك ، فتكون منشرح الصدر إن هم وهبوك ، وضيق الصدر حرجاً إن هم منعوك ، فاعمل على خلق هواءٍ يخصك تتنفس من خلاله ! درر

اسمك جميل جداً ، جعلك الله نجماً منيراً لا مجرد مومض ، شكراً لطلتك البهية

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة sowaid كتبت فابدعت يافولكون لا فتات رآآآآآآآئعه لاعدمنااااااااااااكـ

شكراً أيها الصاحب الوفي ، تحية لروحك العذبة ولقلبك الكريم ، أيها الكريم لك مني مثل هذه طاقات

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عقد الياسمين الأخ الكريم .. ربما تكون أشبه بـ بركانٍ من الجمال , هل هذا ما قصدته حين سجلت بالإسم ؟ سجل لديك شكري ,

الردود تفضح العقول ، وقد قرأت لكِ بعضاً منها مافضح عقلاً جعلني أكن له كل احترام وتقدير فهنيئاً لكِ به

أيتها الفاضلة هذا الاسم رافقني في عالم المنتديات مذ ولدت في عالم الانترنت تقريبا ، ولي معه تجارب وقصص طويلة ولاختياره قصة لا تهم أحداً سواي ، وقد طلبت من إدارة المنتدى تغيير المعرف وفي انتظار موافقتهم الميمونة
ولعل المعرف الجديد يكون مناسباً

الفاضلة : عقد ، عقد الله حلل الإيمان في قلبكِ فجعلها ثابتة ، وزادكِ علماً كثيراً وعقلاً كبيراً شكراً لمروركِ العطر

العزيز فولكانو .. تبهر من يقرأ لك .. لك بصمة في كل موضوع .. و لك فلسفتك الخاصة .. حينما أقرأها في أي مكان أعلم أنها لك

إقتباس اللافتة الأولى : عندما تفعل ما يراه الناس صعباً ؛ فأنت مميز ، أما إن فعلت ما يراه المميزون صعباً ؛ فأنت نابغة !

أكتفي بأن أقول حكمة .. يجب أن تبروز في كل جامعة

إقتباس اللافتة الثانية : آثارك من كلام أو رد أو مقال أو سلوك ؛ كلها علامات يهتدي بها الآخرون إلى عقلك ؛ فانظر إلى علام تدل الآخرين عليه !

فعلاً أفكار الشخص و أفعاله و أقواله .. مرآة لشخصيته أمام الآخرين .. يشكلها كيفما يشاء .. ليظهر بالمظهر الذي يريد

هنا أحكي عن صاحب العقل .. أما من كان لسانه و أفعاله من براء .. فلا ريب أن الناس لن يحترموه لنضوح إنائه بكل نتن

إقتباس اللافتة الثالثة : كن كالوردة تتضوع عطراً ، وقتما حلت وحيثما كانت ، فإن أبيت أن تزكي أنوف من حولك بعبقك ، فلا أقل من أن تكف أذى الأنوف عنهم !

خالق الناس بخلق حسن .. شرحت هذه المقولة بتعبير رائع

إقتباس اللافتة الرابعة : معاييرنا مطاطة بما يكفي لتتشكل حسب الرغبات لا حسب المبادئ !

و أقول هنا .. عندما لا نجد المعيار يُعدم الحكم الصائب .. أو مجازياً بمقولة أخرى عبادة الهوى عند انعدام المعبود .. و التخبط في الآراء و الأحكام

إقتباس للافتة الخامسة : أركان الكتابة - أي كان نوعها – أربعة : أولها : الوضوح ؛ فالغموض عي في الكاتب لا نقص في القارئ ، وثانيها : الصدق ؛ وهو مناط التأثير ، وثالثها : عدم التكلف ؛ إذ بسببه تتعذر مواصلة القراءة ، ورابعها : الجمال ؛ إذ هو للحروف كالعطر للعروس !

أضف عليها مراعاة اختلاف ثقافات القراء لأن عدم التكلف كلمة مطاطة تتضمن الغموض الذي أضفتَه للوضوح و تتضمن أيضاً الجمالية المغرقة

لغير هدف ..

إقتباس اللافتة السادسة : القراءة للعقول ، كالغذاء للبطون ؛ فكم من عقول أنهكها الجوع حتى ماتت !

و كم من عقول أصابتها التخمة من كثرة القراءة فأوصلتها لحد الإلحاد .. فلا ضرر و لا ضرار

إقتباس اللافتة السابعة : حسن الخُلق قسيم التقوى ؛ والكثير منا يستصعب أن يكون تقياً ؛ فإن استصعبنا الثانية فلا أقل من أن نسعى إلى الأولى !

لا أرى أن مؤمناً يستطيع الفصل بينهما .. فهما كالرأس ( التقوى ) و الجسم ( حسن الخلق ) ففصلهما إعدام للإيمان

إقتباس اللافتة الثامنة : كل من تراهم على وجه البسيطة بشر ، فلا ترفعن أحداً فوق قدره ؛ لأنك إن فعلت ثم اكتشفت حقيقته فإنك لا ريب منزله تحت قدره ، وهذا لعمري ظلم من الجهتين !

صدقت .. وصفتها وصفاً جميلاً حكيماً رائعاً

إقتباس اللافتة التاسعة : ليس لك إلا عقل واحد ، وليس لك إلا عمر واحد ، فإن أنت استغنيت عن عقول الناس وتجاربهم ؛ أصبحت رهين إعادة أخطائهم ، فأضف لعقلك عقول العقلاء ، وزود رصيد خبرتك بتجارب الفضلاء ، واعلم أن الاستفادة من الجميع من فعل الأكابر ، وأن الترفع عن ذلك من شيم الأصاغر!

صورة مع التحية لمن لمن أخذته العزة بالاثم .. و غرته نفسه و عقله عن الاستفادة من الآخرين

إقتباس اللافتة العاشرة : لا تكن أسير هواء من حولك ، فتكون منشرح الصدر إن هم وهبوك ، وضيق الصدر حرجاً إن هم منعوك ، فاعمل على خلق هواءٍ يخصك تتنفس من خلاله !

أقولها لمن أراد راحة نفسه و عقله .. كن كما تريد لا كما يريد الناس

إقتباس مخرج : إذا كان كلنا ضحية ؛ فمن الجلاد ؟!

الجلاد يا صاحبي أهواء الكبار

هلا وغلا بركان ..

حكم رائعة تكتب بماء الذهب ..
اغبطك على قلمك الكبير ..
ودعواتك حلوة لا تنسانا منها ..

يعطيك ربي الف عافية ولا تحرمنا تواجدك ,,

VoLcAnO

ماشاء اللة لافتات مميزة ..~

إقتباس : القراءة للعقول ، كالغذاء للبطون ؛ فكم من عقول أنهكها الجوع حتى ماتت

!

اجل عز اللة ان عقلي بيموت ..قربيا <لاني ما اواطن القراءة

إقتباس حسن الخُلق قسيم التقوى ؛ والكثير منا يستصعب أن يكون تقياً ؛ فإن استصعبنا الثانية فلا أقل من أن نسعى إلى الأولى !

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-

ما من شيء يوضع في الميزان أثقل من حسن الخلق، وإن صاحب حسن الخلق ليبلغ به درجة صاحب الصوم والصلاة


عوافي

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ريكيلمي العزيز فولكانو .. تبهر من يقرأ لك .. لك بصمة في كل موضوع .. و لك فلسفتك الخاصة .. حينما أقرأها في أي مكان أعلم أنها لك أكتفي بأن أقول حكمة .. يجب أن تبروز في كل جامعة فعلاً أفكار الشخص و أفعاله و أقواله .. مرآة لشخصيته أمام الآخرين .. يشكلها كيفما يشاء .. ليظهر بالمظهر الذي يريد هنا أحكي عن صاحب العقل .. أما من كان لسانه و أفعاله من براء .. فلا ريب أن الناس لن يحترموه لنضوح إنائه بكل نتن خالق الناس بخلق حسن .. شرحت هذه المقولة بتعبير رائع و أقول هنا .. عندما لا نجد المعيار يُعدم الحكم الصائب .. أو مجازياً بمقولة أخرى عبادة الهوى عند انعدام المعبود .. و التخبط في الآراء و الأحكام أضف عليها مراعاة اختلاف ثقافات القراء لأن عدم التكلف كلمة مطاطة تتضمن الغموض الذي أضفتَه للوضوح و تتضمن أيضاً الجمالية المغرقة لغير هدف .. و كم من عقول أصابتها التخمة من كثرة القراءة فأوصلتها لحد الإلحاد .. فلا ضرر و لا ضرار لا أرى أن مؤمناً يستطيع الفصل بينهما .. فهما كالرأس ( التقوى ) و الجسم ( حسن الخلق ) ففصلهما إعدام للإيمان صدقت .. وصفتها وصفاً جميلاً حكيماً رائعاً صورة مع التحية لمن لمن أخذته العزة بالاثم .. و غرته نفسه و عقله عن الاستفادة من الآخرين أقولها لمن أراد راحة نفسه و عقله .. كن كما تريد لا كما يريد الناس الجلاد يا صاحبي أهواء الكبار

عزيزي : ريكيلمي ، كثيرون قالوا لي أننا نعرف مقالتك دون أن تذيلها باسمك ، ولا أدري هل هذه تعتبر ميزة أم لا ، فما رأيك أنت ؟! ، كل ما أصبو إليه أن أكتب ما يستفاد منه بحق ، مرادي بعدم التكلف ياصاحبي هو : أن يكون الكلام على السليقة ، ولا شك أنها تختلف باختلاف قدراتهم وثقافاتهم ، أما قولك أن التقوى وحسن الخُلق لا ينفصلان فأقول لك بلى ، وإلا فما قولك بمكارم الأخلاق عند غير المسلمين ؟! ، هذا أولاً ، أما ثانياً : فالتقوى دائرة أكبر ولكي أوضح لك مقصدي فأسورد لك وصية أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم أبا ذر فقال له : " اتق الله حيث كنت ، و أتبع السيئة الحسنة تمحها ، و خالق الناس بخلق حسن " ، فلو تأملت الحديث لوجدت فيه ثلاث دوائر الأولى وهي الكبرى : تقوى الله حيثما كنت ، الثانية أصغر ولكنه داخلة في الأولى وهي : الحسنة بعد السيئة ، والثالثة أصغر منهما وتدخل فيهما : الخلق الحسن ، فكل حسن خلق هو حسنة ولا شك ، ولكن ليس كل حسنة هي حسن خلق فمن هذا الاعتبار يدخل حسن الخلق بالدائرة الثانية ، وحسن الخلق والحسنات هي من مقومات التقوى ، أتمنى أن وفقت في عرض الفكرة ، فمن هنا يتضح لك أنه من الممكن أن يكون المرء حسن الخلق ولكن ليس تقياً ، ولكن لا يكون تقياً دون أن يكون حسن الخلق !

لك الود مع طاقات ورد

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Blue Sun هلا وغلا بركان .. حكم رائعة تكتب بماء الذهب .. اغبطك على قلمك الكبير .. ودعواتك حلوة لا تنسانا منها .. يعطيك ربي الف عافية ولا تحرمنا تواجدك ,,

أخي : Blue Sun ، أسأل الله لك حللاً من السعادة تلبسها في كل مكان ، وأن يسبغ عليك نعيم عفوه وعافيته ومعافاته في كل آن ، وأن يجعلك مثواك ومثوى من تحب الفردوس من الجنان ، شكراً لمرورك الطيب يا طيب

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلالية والعز عنواني VoLcAnO ماشاء اللة لافتات مميزة ..~ ! اجل عز اللة ان عقلي بيموت ..قربيا <لاني ما اواطن القراءة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :- ما من شيء يوضع في الميزان أثقل من حسن الخلق، وإن صاحب حسن الخلق ليبلغ به درجة صاحب الصوم والصلاة عوافي

الفاضلة : هلالية ، وش رايك بقراءة القصص والروايات ؟! ، والحديث الذي أضفتيه لا أدري عن صحته ، ولكن كأني أذكر أن الألباني رحمه الله صحح حديثاً قريباً من هذا في صحيح الترغيب والترهيب ، شكراً لطلتكِ الجميلة

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أديب أهله عزيزي : ريكيلمي ، كثيرون قالوا لي أننا نعرف مقالتك دون أن تذيلها باسمك ، ولا أدري هل هذه تعتبر ميزة أم لا ، فما رأيك أنت ؟! ، كل ما أصبو إليه أن أكتب ما يستفاد منه بحق ، مرادي بعدم التكلف ياصاحبي هو : أن يكون الكلام على السليقة ، ولا شك أنها تختلف باختلاف قدراتهم وثقافاتهم ، أما قولك أن التقوى وحسن الخُلق لا ينفصلان فأقول لك بلى ، وإلا فما قولك بمكارم الأخلاق عند غير المسلمين ؟! ، هذا أولاً ، أما ثانياً : فالتقوى دائرة أكبر ولكي أوضح لك مقصدي فأسورد لك وصية أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم أبا ذر فقال له : " اتق الله حيث كنت ، و أتبع السيئة الحسنة تمحها ، و خالق الناس بخلق حسن " ، فلو تأملت الحديث لوجدت فيه ثلاث دوائر الأولى وهي الكبرى : تقوى الله حيثما كنت ، الثانية أصغر ولكنه داخلة في الأولى وهي : الحسنة بعد السيئة ، والثالثة أصغر منهما وتدخل فيهما : الخلق الحسن ، فكل حسن خلق هو حسنة ولا شك ، ولكن ليس كل حسنة هي حسن خلق فمن هذا الاعتبار يدخل حسن الخلق بالدائرة الثانية ، وحسن الخلق والحسنات هي من مقومات التقوى ، أتمنى أن وفقت في عرض الفكرة ، فمن هنا يتضح لك أنه من الممكن أن يكون المرء حسن الخلق ولكن ليس تقياً ، ولكن لا يكون تقياً دون أن يكون حسن الخلق ! لك الود مع طاقات ورد

عزيزي في البداية أبارك لك على تغيير يوزرك

الشي الثاني .. كان مقصدي أن حسن الخلق تابع للتقوى .. أي لا تقوى بدون حسن خلق و ليس العكس و لهذا بنيت تشبيهي

و كلامك و رب البيت رائع و يسعدني جداً .. أسعدك الله