’,
استيبان جرانيرو :
’’ يبين حظوظ فريقه و عدم التقليل من الفرق الأخرى ..’’
"هدفنا هو الفوز في كل مباراة ، وبلد الوليد هو التالي"
يعد جرانيرو دائما واحد من أكثر اللاعبين الواعدين في أكاديمية الريال بدأ جرانيرو بدآية قوية في هذا الموسم ليحاول كسب موقعه في تشكيلة مانويل بيليجريني.
فوزنا على بلد الوليد هو الهدف الأسمى.
الفوز دائما لا بد منه إذا أردنا أن نحقق أهدافنا. هدفنا هو الفوز في كل مباراة ، وبلد الوليد هو القادم.
* بلد الوليد قد منيت شباكه بتسعة أهداف في زياراتهم الماضيه الى ريال مدريد..؟
النتائج السابقة لا تعني شيئا. هذه هي مباراة جديدة ونحن لا نعرف ما سنجد. يجب أن نلعب بروح الفوز ، و أي فريق يمكن أن يشكل خطرا علينا في الوقت الحاضر ، وبلد الوليد يلعب في دوري الدرجة الاولى ويملك بعض اللاعبين الكبار. لايجب علينا آن ندخل بثقة مفرطة.
* برأيك هل يملك الريـآل التشكيلة المنـآسبه ( المتوآزنه ) للفوز بلقب الدوري .؟
نعم ، بالطبع. لتكون متوآزنه نحن بحاجة إلى أساس متين ، وأفكار واضحة المعالم ، وفرقة كاملة ولاعبين كبار ولاعبي الدرجة الأولى متى ما آجبر المدرب على استدعى آحدهم . لدينا كل ذلك و هذه تدعو للفوز بلقب الدوري .
* في الدوري لايوجد سوى فريقين للمنافسه ما رأيك ..؟
اذا آعتمدنا على هذا المنظور فسنخسر بسهوله .ومن يرى آنه لايوجد الا الريال و برشلونة فهذا من الخطأ. يجب علينا أن نلعب جميع المباريات بغرض الفوز ونتحرم المنافس آياً كـآن .
* كيف تنظرالى وضع الريال في دوري ابطال اوروبا هذا العام..؟
الريال حالياً كل الأمور فيه تدعوا بالظفر بلقب الأبطال ، بالإضافة إلى آن نهـآئي البطولة سيقام على آرضنـآ، وعلينا تقديم المستحيل لنتوآجد في هذآ الحدث .
* الست متخوف من آن الريـآل في السنوآت الأخيره يصل دور الـ 16 ويخرج من المنـآفسه ..؟
لا ينبغي لنا أن نفكر في الماضي ، وإنما فقط بوضعنا في المجموعة حالياً. إننا لن نقبل أي شيء باستثناء الفوز. نحن في ريال مدريد ويجب أن نلعب لكسب كل شيء.
* مـآذا يعني لك تحقيق دوري الأبطـآل مع الريـآل ..؟
هذه هي المرة الأولى التي لعبت في المنافسة ويجعلني فخورا لأنني لعبت لريال مدريد. اللعب مع هذا الفريق يوفر المزيد من فرص النجاح. الفوز سيكون بمثابة حلم تحقق ، ولكن يجب علينا أن نسير بهدوء وعلينا بذل قصارى جهدنا للفوز إذا أردنا بلوغ الدور النهائي.
,, 
, المباراه هذي فرصه كبيره لـ غرانيرو و فارت يثبتون فيها 
اللي مهما سوا وتمنينا انه يعتزل ويفكنا الا ان له مكانه 
الوضع العادي
