تصدق مرة قبل قبل اكثر من عشرة سنوات سويت اني جريء وقوي
وتصفقت لين عضيت الارض
المشكلة اني سويت قوي في المكان الخطأ >>متمشكل مع تكارنه بمنفوخه
ومرة سويت جريء بالابتدائي وحليت اسئلة الاختبار على السبورة
جاء المدرس وشاف الاسئلة محلولة انهبل وطبعا البزارين فضحوني
واديها فلكة والله ما انساها الى يوم الدين
مره سويت فيها الفتاة التي جريئة وجت على رآسي
موقف الله لايعيييده ،،
بالإبتدائية كانت في مسابقة كل يوم وقت الطاابوور ، ويسألون أسئلة بالإذاعة واللي تعرف الإجابة وررررررررر للمنصة وتقولها
واللي تجاوب صح يفوز فصلهآ ، طبعاً أنا كنت صافّة أوووووولي وبالواجهة [ إلا تذكرون كيف كنّا نجي بدري عشان نحجز الأوّل ونوقّف بالعرض عشان نحجز
ثلاثة أماكن لخوياتنا ]
وكانت قدامي مربّية فصلنا ،،
الموهيم ، قالوا سؤال : اذكري آيه عن الصدق ،!!
أستاذتنا كانت متحمّسه وتبي بنات فصلها يفوزون ، قالت لي - بما اني أوّل شي وليست من شطارتي - عندك آيه؟
قلتلها وبكل ثقةَ : ايييييييييه عندي
واطيير لك للمنصه ويوم أخذت المايك قلت وأنا مسوّية فيها المثّقفة اللي بيجيبهآ :
أعوووذ بالله من الشيطاان الرجيم
عليكم بالصدق فْأن الصدق يهدى الى البر,وان البر يهدى الى الجنة,وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا,واياكم والكذب فأن الكذب يهدى الى الفجور,وان الفجور يهدى الى النار ،،،
فجأة كذا حسيت إن المديره تقلّب وجهها، والإداريّات والمعلمات فقعوآ ضحك لدرجة إن أبلة عزيزة غطت وجهها بالأوراق من كثر ماضحكت ، وأنا ياعمري أطالعهم بكل
براءة وش فيهم ذولي أول مره يسمعون قرآن !
وأمّي كانت طالعه من غرفة المدرّسات بتشوف بنتها النجيبه وهي تجآوب ، وواقفة بالدور الثاني ، ووجها صاااير كذا
شكلها كانت تقول وش عندها بنتي صارت شيعيه تلحّن الأحاديث مابقى إلا تلطم ً وتقول ياعلللللللللي خخخخخخ
بس الشي الحلو إن البنات ماكانوا يدرون وش السالفه ، لأنّي كنت أرتّل بالقرآن وخاشعه فـ مشت عليهم ههههههههه
الله لايعيّشني موقف مثل كذا مره ثانيه ،، وأنا أصلاً حظّي بالمسابقات ردّي من يومنّي صغيرهَ
ومرة سويت جريء بالابتدائي وحليت اسئلة الاختبار على السبورة
جاء المدرس وشاف الاسئلة محلولة انهبل وطبعا البزارين فضحوني
واديها فلكة والله ما انساها الى يوم الدين
للحين ماجد حاقد على الأستاذ والمبزرة اللي جحدوه
دايم تجيب طاري هالعلقة
أنا أحس ما خلاك تصير شاعر وأديب الا المعاناة المنبثقة من رحم الفلكه اللي خذتها ذاك اليوم
فالمفروض أنك تكون مبسوط بهالموقف لأنه بين أن الطالب الذكي والمجتهد ينجلد
بينما المفروض تكون كسلان عشان تمشي أمورك
إقتباس
براءة وش فيهم ذولي أول مره يسمعون قرآن !
وأمّي كانت طالعه من غرفة المدرّسات بتشوف بنتها النجيبه وهي تجآوب ، وواقفة بالدور الثاني ، ووجها صاااير كذا
شكلها كانت تقول وش عندها بنتي صارت شيعيه تلحّن الأحاديث مابقى إلا تلطم ً وتقول ياعلللللللللي خخخخخخ
آآآه ربطه تخيلت شكلك وأنتي بكل براءة تفكرين في هالأغبياء اللي يضحكون على كلام الله
يا حبي لك على العكس موقفك وجراءتك تحسب لك
بس لاتتعودينها تحرفين في آيات القرآن فيه فرق بين الحديث والقرآن وياليته حديث قدسي نمشيها يا حلو أيام البراءة
الا ما تشوف ياهلالي أني رديت على الردود بدالك
والله من الفراغ والدجة
موقفي مع الجراءة ودايم يتكرر علي طبعا أنا كنت خجولة وأحاول أكون جريئة فأطيح في مواقف مالها داعي
مره أتصلت علينا بنت عم أبوي وللحق أنا ما أعرفها ولا أعرف أبوها لأني ما أعتبر نفسي فرد من العائلة ولا أروح معهم
المهم أنا رديت وماكان أحد فيه المهم أني ما عرفتها وقالت أنا بنت عمك ناصر وطبعا أبي أسوي فيها جريئة وعارفتها
وأقول هلا والله عاش من سمع هالصوت شخبارك وشخبار عمي البنت ساكته ماترد وأقول لنفسي وش ذا الفاهية
المهم لما ما لقت فيه الا الداجة أنا قالت مع السلامة وبكل جراءة أقول لها سلميني على الوالدة وعمي والبنات
الا أنها سكرت السماعة بدون ما تقول شي
عاد أنا حسيت أنها إنسانه فاهية وما تعرف في السنع
لما جوا أهلي وأقول لأبوي أتصلت عليك بنت عمك الفاهية أقول لها شخبار عمي وتسفهني وأقول لها سلميني على عمي وتسكرها بوجهي
سألوني من اللي متصلة قلت وحدة تقول أنها سارة بنت عمي ناصر
أهلي ما توا من الضحك وقالوا ما الفاهي الا أنتي عمك ناصر ميت من زمان
أكتشفت اني وبكل غباء في الدنيا قلبت عليها المواجع وأكيد أنها تقول عني وش هالفاهية ما تدري أن عم أبوها ميت
من عقبها ما عاد فكرت أصير سنعه أو جريئة ولا عاد رديت على التليفون ولا حضرت مناسبة إجتماعية
ولا أبوكم لا أبو الجراءة اللي تخلي الواحد يطلع مسبة قدام خلق الله وتضيع برستيجة قدام الناس
ومرة سويت جريء بالابتدائي وحليت اسئلة الاختبار على السبورة
جاء المدرس وشاف الاسئلة محلولة انهبل وطبعا البزارين فضحوني
واديها فلكة والله ما انساها الى يوم الدين
ثانيكو يا بطل
هلا با مشرفنا العزيز
اجل دافور با الابتدائي هاه :
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ماجد مقبل
المشكلة اني سويت قوي في المكان الخطأ >>متمشكل مع تكارنه بمنفوخه
ba:
تكرووووني>>>راااح وطي
كف واحد يجلس خدك لازق باخشمك اسبوع>>>وترا ماكد جربتة
مره سويت فيها الفتاة التي جريئة وجت على رآسي
موقف الله لايعيييده ،،
بالإبتدائية كانت في مسابقة كل يوم وقت الطاابوور ، ويسألون أسئلة بالإذاعة واللي تعرف الإجابة وررررررررر للمنصة وتقولها
واللي تجاوب صح يفوز فصلهآ ، طبعاً أنا كنت صافّة أوووووولي وبالواجهة [ إلا تذكرون كيف كنّا نجي بدري عشان نحجز الأوّل ونوقّف بالعرض عشان نحجز
ثلاثة أماكن لخوياتنا ]
وكانت قدامي مربّية فصلنا ،،
الموهيم ، قالوا سؤال : اذكري آيه عن الصدق ،!!
أستاذتنا كانت متحمّسه وتبي بنات فصلها يفوزون ، قالت لي - بما اني أوّل شي وليست من شطارتي - عندك آيه؟
قلتلها وبكل ثقةَ : ايييييييييه عندي
واطيير لك للمنصه ويوم أخذت المايك قلت وأنا مسوّية فيها المثّقفة اللي بيجيبهآ :
أعوووذ بالله من الشيطاان الرجيم
عليكم بالصدق فْأن الصدق يهدى الى البر,وان البر يهدى الى الجنة,وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا,واياكم والكذب فأن الكذب يهدى الى الفجور,وان الفجور يهدى الى النار ،،،
فجأة كذا حسيت إن المديره تقلّب وجهها، والإداريّات والمعلمات فقعوآ ضحك لدرجة إن أبلة عزيزة غطت وجهها بالأوراق من كثر ماضحكت ، وأنا ياعمري أطالعهم بكل
براءة وش فيهم ذولي أول مره يسمعون قرآن !
وأمّي كانت طالعه من غرفة المدرّسات بتشوف بنتها النجيبه وهي تجآوب ، وواقفة بالدور الثاني ، ووجها صاااير كذا
شكلها كانت تقول وش عندها بنتي صارت شيعيه تلحّن الأحاديث مابقى إلا تلطم ً وتقول ياعلللللللللي خخخخخخ
بس الشي الحلو إن البنات ماكانوا يدرون وش السالفه ، لأنّي كنت أرتّل بالقرآن وخاشعه فـ مشت عليهم ههههههههه
الله لايعيّشني موقف مثل كذا مره ثانيه ،، وأنا أصلاً حظّي بالمسابقات ردّي من يومنّي صغيرهَ
إيقاع المطر يا أنا ضحكت على المقطع ما غير أسمع ( آين - شتاين ........ براين ) يذكروني بمسابقات ( تلي ماتش ) الألماني يبي يلقد السعوديين بالتزحلق - ولابس دروع على جسمه وحالته حاله ما ألومه ( هو العمر بعزئه ) ما يدري إن سبب توازن السعوديين الثوب والنعال ( الله يكرمكم )
يا عندنا مواهب - لكن ما فيه أماكن يبدعون فيها أتوقع لو يتوفر الحبل بقفزه ( بنجي ) كان تلقى الشباب من برج المملكة وهم نازلين من فوق