ايه والله امتنا نايمه في سابع نومه
مع ان المسلمين عددهم اكثر من اي ديانه ثانية الا اننا ماهنين ورايحين فيها
يارب يارب اصلح امتنا قولوا امين
يالله يارب انصرنا عاجلا غير آجل
جايك يا عمي ، موضوعك من شكله حليو قريت أول سطر بس أصلي وأتغدى إن شاء الله راجع لك لكني مستغرب فيه أصوات عصافير يا جماعة ( هل هي من المنتدى )!!. _________________ باك موضوعك قوي يا إياد - وقوي جداً. فمهما حاربوا الإسلام يظل أسرع الأديان إنتشاراً ، ولكن بدون فائدة لإختلاف المذاهب وهذا ما إستغله ( العم سام ) لبسط نفوذه أما ما ذكرته من حال الأمه الإسلاميه ، فلا تخف فإن الله متم وعده ، ولو بعد حين.
ولكم باك عبدالله ..
ما فائدة الانتشار اذا لم يكن المسلمين على قلب واحد ؟؟ فعلاً أمريكا لعبتها صح
هلا اياد بقولك وش رايك في الفتنه الطائفيه اللي سببتها امريكا بعد قصف العراق عام 2003 وهل تؤيد سيطرت الطائفه الشيعيه على العراق عندك الرئيس الطالبني شيعي وكذلك نوري المالكي ما اقول الا الله يرحم ابو عدي
بصراحة الفيديو مخيف لغير المسلمين ,,
لاكن للأسف أنتشار بغير فائده .. ربما لو أنتشر الإسلام
بشكل ملحوظ ,, سيكون هناك تحركات لأعاده فلسطين
وتعود الهيبة للأسلام ,,
أختلاف المذاهب كان من العهد الأموي
ولم يأثر ذلك على الإسلام
طرحك مميز ,, شاكر لك على هذا الموضوع
تحياتي لك ..||
أخوي زيزو مرورك رائع جداً
فعلاً الفيديو مخيف لغير المسلمين .. و لكن المفروض أن يكون حافزاً لنا .. لا أن تأخذنا مآخذ الجهالة بكثرة العدد
أما بالنسبة لاختلاف المذاهب .. فمن وجهة نظري سبب رئيسي للتفريق
فلا السنة يحبون الشيعة و لا الشيعة يحبون السنة .. فكيف يتوافقون يداً واحدة
موااصل
، هذا صووت التصميم اللي فوق اللي سواه أحمد اللي يسمونه بنر اللي حطوه أمس
//
أهلاً بالأسطورة ريكيلمي
عمت عيووونها أمريكا تصير عمتنا ، تخسى وتعقبَ
//
موضوعك رآئع ومتشائم أكثر من أن يكون واقعي ، يمكنَ أخالفك باللي قلته بالرغم من أنه صحيح ويحدث لكن ليش ماتكون نظرتنا نظرة متفائلة !
صحيح إن جيل الشباب- ذكور أو إناث - الأغلبيه منهم ضآيعين إلا من هدى الله ، لكن تتوقع راح يعدلون المسار إذا وجدوا هالتشاؤم والبكآء ع الأسلاف وجلد الذات والتقليل منهم وتحطيمهم؟ !
التفاؤل هو بداية التصحيح ومهما كان الوضع معقّد التفاؤل هو المكان المناسب اللي نضع فيه أقدامنا لنواصل المسير في المسار الصائب !
وكذا نقدر نحلّ المشكله بطرق سلمية حتى لو كانت متفاقمة ويصعب السيطرة عليها زي ما الوضع عليه الحين !
أنا يوم شفت الفيديو اللي بالموضوع تمنييت من كل قلبي إن الله يمدّ بعمري لعام 2050 م ، مب حبٍ بالدنيا
بس عشان أشوف كيف راح يصير حال المسلمين ذاك الوقت ؟ وهل فعلاً بنشهد سيطرة الإسلام على كافّة أنحاء العالم ؟ أتمنى وأتوقع ذلك بإذن الله ،
جاني شعور غريب وأنا أشوف الفيديو ، مدري هل هو شعور العزّة والانتصار اللي ماقد عشناها ؟ ،وخصوصاً " سيكون الإسلام الدين الحاكم في العالم كلّه "
كلّي أمل بأن نعيشها قريباً ، ثقتنا بالله كبيرهَ وبهويتنا الإسلامية وبعروبتنا اللي بتصحى بإذن الله بعد سباتٍ عميقُ ،
ماعلينا إلا أن نبدأ بتقوية إيماننا بالله واستعادة التوازن في شتّى المجالات والتفاؤل وتجديد الثقه بمن نكوون وبيتحقق الحلم فعلاً على أرض الواقع !
تفاءل بما تهوى يتحقق
راح نستعيد الأندلس ، وبنصلي بالمسجد الأقصى ، وراح يصبح العالم كله عالم بأرض واحده وبلا حدوود تحكمها الشريعة السمحآء والله على كل شي قديرَ ،،
//
ومثل ماذكر الكاتب فيلدمان في كتابه " سقوط وصعود الدولة الإسلامية " اللي لقى امتعااض كبير من صهآينة أمريكا : ان الإمبراطوريات واساليب الحكم حينما تسقط فانها تسقط بلا رجعة، مثلما حدث مع الشيوعية والملكية الحاكمة إلا في حالتين فقط حاليا الأولى هي الديمقراطية، والتي كانت سائدة في الإمبراطوريات الرومانية، وفي "حالة الدولة الإسلامية"
يعني الدلائل والقرائن كثيره اللي تثبت عودة الإسلام بإذن الحكيم الجبّار ، يعني مابعد هالشي تشاؤم وفليكن بعلمهم أن انتشار الإسلام واستمرارية انتشاره بالرغم مما تعرّض له ، ماهو إلا أكبر دليل على أن دين الإسلام هو دين الحقَّ ودين السلام الذي تطيب به حياة البشريَّه ، وأنه الدين الأنسب لكل مكان وزمان ,,]
//
{ سيبلغ هذا الدين ما بلغ الليل والنهار، فلا يبقى بين وبر ولا مدر الا وأدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل ، عزاً يعزُّ الله به الإسلام ، وذلاًّ يذّلّ الله به الكفر }
●●
شكراً لك يا أسطورة المسابقات على هالموضوع الرااااائع
أختي ربطة و شباصة أنرتي متصفحي بمرورك و ردك
يعجبني التفاؤل الذي يسكنك .. لا يهمني رأي فيلدمان أبداً لأن جميع المسلمين يعلمون أن الإسلام شريعة الحياة
الذي ليس به مقدار ذرو من ميل .. و كذلك كما نرى بعد الأزمة المالية العالمية .. الكثير من البنوك الأجنبية صرحت
بأن التعاملات لو كانت إسلامية لما حدثت هذه الأزمة .. و كذلك بعض الجامعات الغربية بدأت تدرس الإقتصاد الاسلامي
و لكنهم يأخذون منه ما يعجبهم
أريد أن أعيد عليك نص الحديث مرة أخرى
روى الإمام أحمد في مسنده، وأبو داود في سننه، والطبراني في معجمه، والحاكم في مستدركه، من حديث ثوبان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يوشك أن تداعي عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها)) قال قائل: أمن قلة يومئذ؟ قال صلى الله عليه وسلم : ((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعنّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ في قلوبكم الوهن)). قال قائل: ما الوهن يا رسول الله؟ قال: ((محبة الدنيا وكراهية الموت)).