http://www.youtube.com/watch?v=DYqBs...layer_embedded



جندي امريكي يمرغ انوف جنود العراق الشيعة بالتراب

هكذا جزاء كل عميل خائن رضي لنفسه الذل والهوان

في خلال هذا المقطع يعلم الخونة الرافضة دروس في الوطنية

على العموم اخر المقطع قال الكلب الامريكي للخونة كلمات سوف((تفطسون)) من الضحك بعدها بل هي قمة الاستهزاء


انتظر تعليقاتكم<!-- / message -->

يعجبك هالامريكي بكلامه يهين الشيعه لانهم رخوم

من كلامهم واضح ان امريكا زارعه الشجاعه بقلوب جنودهم

ــــــــــــــــــــــــ نو كومنت ـــــــــــــــــــــــــــــ

كالعاده لا جديد روافض الدجاج اشجع منهم حتى الدجاج يتسحي انه يتقارن بيهم

مذلولين اينما وجدوا والله هذا حالهم في كل مكان

الحمد لله الذي عفانا مما ابتلاهم فية

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فهد الهلالي 2002 يعجبك هالامريكي بكلامه يهين الشيعه لانهم رخوم من كلامهم واضح ان امريكا زارعه الشجاعه بقلوب جنودهم

شاكر لك مرورك الكريم





احترامي للجميع

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بونانوتي قوووويه يالأمريكي ..! يشبه الشيعه بـ فروج النسآء ..! هههههههههههههههههههههههههه الدلوخ الشيعه ينآظرون ومآ يدروون وش السآلفه سبك ههههههههههههههههههههه ..! الله يرجك ..! وربي أنوآع التهزئ ..!

شاكر لك مرورك الجميل






احترامي للجميع

سلام عليكم
للأسف أننا نقوم بالتشمت بمن يقر بالاسلام ويشهد أن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله .. بغض النظر عن الاخطاء او المعتقدات الباطلة
ونفرح لما يقوم به الأمريكي الذي قد يكون مسيحيا او يهوديا وقد يكون لا يقر بالخالق عز وجل... واأسفاه واأسفاه.... فرحتم بسقطة المسلم ونهوض العدو ... واأسفاه...
فلا نصر يأتي بالفرقة والقتال فيما بين المسلمين ... أما من يضع نفسه في وضع الحاكم ويقوم باصدار الاحكام وتصنيف الناس ما بين ضال وناجي بغير علم.. فهذا قد وضع نفسه في دوامة من الذنوب.... وهذا هو داء الأمة الإسلامية .. التناحر و الفرقة وتكفير المسلم.
واأسفاه..

لا تجعلونا نرثي العراق أو الجزيرة العربية ككل كما رثا أبو البقاء الرندي الأندلس

لـكل شـيءٍ إذا مـا تـم نقصانُ --- فـلا يُـغرُّ بـطيب العيش إنسانُ

هـي الأمـورُ كـما شاهدتها دُولٌ --- مَـن سَـرَّهُ زَمـنٌ ساءَتهُ أزمانُ

وهـذه الـدار لا تُـبقي على أحد --- ولا يـدوم عـلى حـالٍ لها شان

يُـمزق الـدهر حـتمًا كل سابغةٍ --- إذا نـبت مـشْرفيّاتٌ وخُـرصانُ

ويـنتضي كـلّ سيف للفناء ولوْ --- كـان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان

أيـن الملوك ذَوو التيجان من يمنٍ --- وأيـن مـنهم أكـاليلٌ وتيجانُ ؟

وأيـن مـا شـاده شـدَّادُ في إرمٍ --- وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ؟

وأيـن مـا حازه قارون من ذهب --- وأيـن عـادٌ وشـدادٌ وقحطانُ ؟

أتـى عـلى الـكُل أمر لا مَرد له --- حـتى قَـضَوا فكأن القوم ما كانوا

وصـار ما كان من مُلك ومن مَلِك --- كما حكى عن خيال الطّيفِ وسْنانُ

دارَ الـزّمانُ عـلى (دارا) وقاتِلِه --- وأمَّ كـسـرى فـما آواه إيـوانُ

كـأنما الصَّعب لم يسْهُل له سببُ --- يـومًا ولا مَـلكَ الـدُنيا سُـليمانُ

فـجائعُ الـدهر أنـواعٌ مُـنوَّعة --- ولـلـزمان مـسرّاتٌ وأحـزانُ

ولـلـحوادث سُـلـوان يـسهلها --- ومـا لـما حـلّ بالإسلام سُلوانُ

دهـى الـجزيرة أمرٌ لا عزاءَ له --- هـوى لـه أُحـدٌ وانـهدْ ثهلانُ

أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ --- حـتى خَـلت مـنه أقطارٌ وبُلدانُ

فـاسأل(بلنسيةً) ما شأنُ(مُرسيةً) --- وأيـنَ(شـاطبةٌ) أمْ أيـنَ (جَيَّانُ)

وأيـن (قُـرطبة)ٌ دارُ الـعلوم فكم --- مـن عـالمٍ قـد سما فيها له شانُ

وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ --- ونـهرهُا الـعَذبُ فـياضٌ وملآنُ

قـواعدٌ كـنَّ أركـانَ الـبلاد فما --- عـسى الـبقاءُ إذا لـم تبقَ أركانُ

تـبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ --- كـما بـكى لـفراق الإلفِ هيمانُ

عـلى ديـار مـن الإسلام خالية --- قـد أقـفرت ولـها بالكفر عُمرانُ

حيث المساجد قد صارت كنائسَ --- مافـيـهنَّ إلا نـواقيسٌ وصُـلبانُ

حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ --- حـتى الـمنابرُ ترثي وهي عيدانُ

يـا غـافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ --- إن كـنت فـي سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ

ومـاشيًا مـرحًا يـلهيه مـوطنهُ --- أبـعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟

تـلك الـمصيبةُ أنـستْ ما تقدمها --- ومـا لـها مع طولَ الدهرِ نسيانُ

يـا راكـبين عتاق الخيلِ ضامرةً --- كـأنها فـي مـجال السبقِ عقبانُ

وحـاملين سـيُوفَ الـهندِ مرهفةُ --- كـأنها فـي ظـلام الـنقع نيرانُ

وراتـعين وراء الـبحر في دعةٍ --- لـهم بـأوطانهم عـزٌّ وسـلطانُ

أعـندكم نـبأ مـن أهـل أندلسٍ --- فـقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ ؟

كم يستغيث بنا المستضعفون وهم --- قـتلى وأسـرى فما يهتز إنسان؟

لمـاذا الـتقاُطع في الإسلام بينكمُ --- وأنـتمْ يـا عـبادَ الله إخـوانُ ؟

ألا نـفـوسٌ أبَّـياتٌ لـها هـممٌ --- أمـا عـلى الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ

يـا مـن لـذلةِ قـومٍ بعدَ عزِّهمُ --- أحـال حـالهمْ جـورُ وطُـغيانُ

بـالأمس كـانوا ملوكًا في منازلهم --- والـيومَ هـم في بلاد الكفرِّ عُبدانُ

فـلو تـراهم حيارى لا دليل لهمْ --- عـليهمُ مـن ثـيابِ الـذلِ ألوانُ

ولـو رأيـتَ بـكاهُم عـندَ بيعهمُ --- لـهالكَ الأمـرُ واستهوتكَ أحزانُ

يـا ربَّ أمّ وطـفلٍ حـيلَ بينهما --- كـمـا تـفـرقَ أرواحٌ وأبـدانُ

وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت --- كـأنـما هي يـاقـوتٌ ومـرجـانُ

يـقودُها الـعلجُ لـلمكروه مكرهةً --- والـعينُ بـاكيةُ والـقلبُ حيرانُ

لـمثل هـذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ --- إن كـان فـي القلبِ إسلامٌ وإيمانُ

تحياتي المليئة بالأسف على ما أراه

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة one of them سلام عليكم للأسف أننا نقوم بالتشمت بمن يقر بالاسلام ويشهد أن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله .. بغض النظر عن الاخطاء او المعتقدات الباطلة ونفرح لما يقوم به الأمريكي الذي قد يكون مسيحيا او يهوديا وقد يكون لا يقر بالخالق عز وجل... واأسفاه واأسفاه.... فرحتم بسقطة المسلم ونهوض العدو ... واأسفاه... فلا نصر يأتي بالفرقة والقتال فيما بين المسلمين ... أما من يضع نفسه في وضع الحاكم ويقوم باصدار الاحكام وتصنيف الناس ما بين ضال وناجي بغير علم.. فهذا قد وضع نفسه في دوامة من الذنوب.... وهذا هو داء الأمة الإسلامية .. التناحر و الفرقة وتكفير المسلم. واأسفاه.. لا تجعلونا نرثي العراق أو الجزيرة العربية ككل كما رثا أبو البقاء الرندي الأندلس لـكل شـيءٍ إذا مـا تـم نقصانُ --- فـلا يُـغرُّ بـطيب العيش إنسانُ هـي الأمـورُ كـما شاهدتها دُولٌ --- مَـن سَـرَّهُ زَمـنٌ ساءَتهُ أزمانُ وهـذه الـدار لا تُـبقي على أحد --- ولا يـدوم عـلى حـالٍ لها شان يُـمزق الـدهر حـتمًا كل سابغةٍ --- إذا نـبت مـشْرفيّاتٌ وخُـرصانُ ويـنتضي كـلّ سيف للفناء ولوْ --- كـان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان أيـن الملوك ذَوو التيجان من يمنٍ --- وأيـن مـنهم أكـاليلٌ وتيجانُ ؟ وأيـن مـا شـاده شـدَّادُ في إرمٍ --- وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ؟ وأيـن مـا حازه قارون من ذهب --- وأيـن عـادٌ وشـدادٌ وقحطانُ ؟ أتـى عـلى الـكُل أمر لا مَرد له --- حـتى قَـضَوا فكأن القوم ما كانوا وصـار ما كان من مُلك ومن مَلِك --- كما حكى عن خيال الطّيفِ وسْنانُ دارَ الـزّمانُ عـلى (دارا) وقاتِلِه --- وأمَّ كـسـرى فـما آواه إيـوانُ كـأنما الصَّعب لم يسْهُل له سببُ --- يـومًا ولا مَـلكَ الـدُنيا سُـليمانُ فـجائعُ الـدهر أنـواعٌ مُـنوَّعة --- ولـلـزمان مـسرّاتٌ وأحـزانُ ولـلـحوادث سُـلـوان يـسهلها --- ومـا لـما حـلّ بالإسلام سُلوانُ دهـى الـجزيرة أمرٌ لا عزاءَ له --- هـوى لـه أُحـدٌ وانـهدْ ثهلانُ أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ --- حـتى خَـلت مـنه أقطارٌ وبُلدانُ فـاسأل(بلنسيةً) ما شأنُ(مُرسيةً) --- وأيـنَ(شـاطبةٌ) أمْ أيـنَ (جَيَّانُ) وأيـن (قُـرطبة)ٌ دارُ الـعلوم فكم --- مـن عـالمٍ قـد سما فيها له شانُ وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ --- ونـهرهُا الـعَذبُ فـياضٌ وملآنُ قـواعدٌ كـنَّ أركـانَ الـبلاد فما --- عـسى الـبقاءُ إذا لـم تبقَ أركانُ تـبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ --- كـما بـكى لـفراق الإلفِ هيمانُ عـلى ديـار مـن الإسلام خالية --- قـد أقـفرت ولـها بالكفر عُمرانُ حيث المساجد قد صارت كنائسَ --- مافـيـهنَّ إلا نـواقيسٌ وصُـلبانُ حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ --- حـتى الـمنابرُ ترثي وهي عيدانُ يـا غـافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ --- إن كـنت فـي سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ ومـاشيًا مـرحًا يـلهيه مـوطنهُ --- أبـعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟ تـلك الـمصيبةُ أنـستْ ما تقدمها --- ومـا لـها مع طولَ الدهرِ نسيانُ يـا راكـبين عتاق الخيلِ ضامرةً --- كـأنها فـي مـجال السبقِ عقبانُ وحـاملين سـيُوفَ الـهندِ مرهفةُ --- كـأنها فـي ظـلام الـنقع نيرانُ وراتـعين وراء الـبحر في دعةٍ --- لـهم بـأوطانهم عـزٌّ وسـلطانُ أعـندكم نـبأ مـن أهـل أندلسٍ --- فـقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ ؟ كم يستغيث بنا المستضعفون وهم --- قـتلى وأسـرى فما يهتز إنسان؟ لمـاذا الـتقاُطع في الإسلام بينكمُ --- وأنـتمْ يـا عـبادَ الله إخـوانُ ؟ ألا نـفـوسٌ أبَّـياتٌ لـها هـممٌ --- أمـا عـلى الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ يـا مـن لـذلةِ قـومٍ بعدَ عزِّهمُ --- أحـال حـالهمْ جـورُ وطُـغيانُ بـالأمس كـانوا ملوكًا في منازلهم --- والـيومَ هـم في بلاد الكفرِّ عُبدانُ فـلو تـراهم حيارى لا دليل لهمْ --- عـليهمُ مـن ثـيابِ الـذلِ ألوانُ ولـو رأيـتَ بـكاهُم عـندَ بيعهمُ --- لـهالكَ الأمـرُ واستهوتكَ أحزانُ يـا ربَّ أمّ وطـفلٍ حـيلَ بينهما --- كـمـا تـفـرقَ أرواحٌ وأبـدانُ وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت --- كـأنـما هي يـاقـوتٌ ومـرجـانُ يـقودُها الـعلجُ لـلمكروه مكرهةً --- والـعينُ بـاكيةُ والـقلبُ حيرانُ لـمثل هـذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ --- إن كـان فـي القلبِ إسلامٌ وإيمانُ تحياتي المليئة بالأسف على ما أراه

وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته
نقول بارك الله فيك
بعيدا عن العاطفه الكذابه


كلمة التوحيد لا تناقضها الافعال
عقيدة الشيعه الاثناعشري صميم العقيده يخالف كلمة التوحيد وتدعوا لشرك بالله
دعاء غير الله طلب الشفاء من غير الله الذبح لغير الله الحج لغير الله السجود لغير الله
وبعد هذا كيف يكون على كلمة التوحيد وهو ينقضها فعلا وقولا
ويكفر السني ومن لا يعتقد في امامة علي عندهم كافر
وان جميع الناس عندهم اولاد زنا وبغايا = في كتبهم
هم العدوا الاول لأهل السنه هم العدوا الخفي الغير ضاهر
الشيعي في طبعه الذله والخوف والغدر
هم اصحاب التقيه = النفاق والكذب والتدليس
هم منهم العلقمي ومنهم الطوسي
عقيده فيها الزحف للقبور واكل التراب والسجود للقبر وتقديس القبور
لابد من ان تكون عقيدة تدعوا لذله والصغار والمهونه

الصليبي ركب فوق الشيعه وهم مطاياه وهم راضين وموافقين وتحت امرته وسمعت كيف يكيل لهم الشتائم وهم كالحمير التي تضربها وتمشي معاك
هذه ابدا ليست صفة العرب والعروبه براء منه هكذا طبع وصفه
عدوا خارجي محتل ارضك يدربك ويشتمك وانت ترخي اذنك له وموافقه وتحت امرته وتلبي مطالبه








احترامي للجميع

إن الله أعلم بما في النوايا...

أشكرك أخوي أحترم وجهة نظرك. ولكن لا زلت عند وجهة نظري بأن التفرقة لن يكون لها تأثير الا الهوان و الضعف و الخضوع.

تحياتي

اين النوايا تحديدا اخوي عشان اعرف بضبط وين مقصدك
ارجوا الوضوح

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهـ الذيب ـلالي ــــــــــــــــــــــــ نو كومنت ـــــــــــــــــــــــــــــ

شاكر مرورك الكريم







احترامي للجميع

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الشوكاني كالعاده لا جديد روافض الدجاج اشجع منهم حتى الدجاج يتسحي انه يتقارن بيهم

شاكر مرورك الكريم







احترامي للجميع