بسم الله الرحمن الرحيم
أتدرون متى أصدقه عندما يقوم بتعوض عائلات مليونين شهيد عراقي ويقوم بتعوض مليون معاق وأربع ملايين أرملة عندها سوف أصدق كلامه لكن الكلام الذي قاله لايقدم أو يؤخر نريد أفعالا مستر أوبام وليس تهديدا كم سبقوك متوعدين بي البوراج الحربية بتدمرينا والحاقنا بي العراق
marsal معجب جدًا بارائكـ ومرئياتكـ التي بلاشكـ تنشأ من عقلٍ مدركـ وفكرٍ نيّر , أسأل الله أن يتمم عليكـ وأن يزيدكـ من فضله ,,
اقتبست كلامكـ هذا أخي الكريم لكونه يمثل الرأي العام , وهو شعور واتجاهٌ ينتابني وأميل إليه أحيانًا , ولكنني أتساءل :
أين ذلكـ المجلس القومي والمؤسسات التي ترسم الاستراتيجية التي يسير عليها أوباما ( سواء معتدلة حقًا أم ظاهرًا ) , إبان رئاسة بوش ؟
,, شكرًا لتفاعلكم , وسآتي على جميع الردود بإذن الله ,,
اتشرف بكلامك واعتبره وسام على صدري
مجلس الامن القومي في فترة بوش كان موجود و حاضر وكانت رئيسته (كوندي) كوندليز رايس وكانت تقوم باعمال واضحه وحتى كما يقال ان الاعداء وصل بينها و بين وزير الخارجيه كولن بول الى السطح والسبب ان رئيسة الامن القومي كانت تقوم بالزيارة بدلا منه...
النظام المعمول به في امريكا وهو بعد تولي الرئيس الجديد المنصب يقدم اليه مجلس الامن القومي الاستراتجيات و الخطط والامور التي حصلت بالماضي وهو عليه التنفيذ...
ففي فترة بوش تقول التقارير الامريكيه ان مجلس الامن القومي هو من خطط لضرب العرق بعد احداث سبتمبر .. وهو من شدد العقوبات على سوريا...
والان مجلس الامن القومي هو من اوصى بالتحاور مع ايران لان العنف لم يجدي وبريطانيا والمانيا استطاعة ان تحاور ايران وتكسب القضيه لصالحهم حيث ان ايران حولت جميع احتياطاتها النقديه الى اليوروا بدلا من الدولار وهذه خساره كبيره لامريكا...
ومجلس الامن الان ايضا اوصى في فترة بوش الاخيره وفترة اوباما ان يتسلم الحلف الاطلسي القياده في افغانستان بدلا من امريكا حتى لا تخسر امريكا لوحده وحتى لا يكون القتلى امريكيون فقط... وهذا ما اصبحنا نسمعه من قتل بريطانيون وهولنديون ودنماركيون
بطريقه اخرى ....
هل ممكن لو كان اوباما مسلم ومومن مثلنا ويخاف على فلسطين اكثر منا لو جاء واصدر قرار ان القدس عاصمة للفلسطنيين ان امريكا سوف تسكت..؟؟
قبل 15 سنه كان القسم الامريكي لاي رئيس امريكي جديد ان يقسم ان لا يحاور السلطه الفلسطينيه ابدا وكان هذا شرط لاستلامه المنصب فاين الحريه للرئيس حتى يخطط لما يريد... (يوجد مقاطع في اليوتوب بكثره تسمع فيها للقسم )
حتى ان احد الروساء الامريكون لا يذكرني اسمه تفاوض سريا مع القياده الفلسطينيه وعندما كشف امره احدث ضجه كبيره بامريكا كاد ان يستقيل بسببها..
1 / هل تثق بأن الرئيس أوباما سيغير من سياسة بلاده وموقفها العدائي تجاه العالم الإسلامي ؟
2 / أبان في خطابه أنه لاحرب ولاعداء بين أمريكا والمسلمين هل تصدقه في ذلكـ ؟
3 / مارأيكـ في قوله أنه مع قيام دولة فلسطينية وأخرى إسرائيلية , وأن جميعهم مع النصارى يملكون الحق في القدس ؟
4 / جرت شائعة لدى الأوساط الأمريكية بأن الرئيس باراكـ أوباما مسلم الديانة , الا يمكن أن يخطر ببالكـ وبعد استشهاداته القرآنية في الخطاب أن يكون مسلمًا حقًا ؟
أن لا أؤمن و لا أدين بشي ء أمام الله و لا أقره عاجلاً أم آجلاً إلا شي ء واحد ,
أن كل كافر بما أنزل على محمد فهو عدو لنا و نبغضه و نكره و هو يكرهنا و يبغنا و كما قال تعالى [ قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أعظم ] فاللهم أهلك كل من عادنا و حاول أن يفرقنا و يغير من ثوابتنا يا رب العالمين . * أمريكا لم تخطب ود المسلمين إلا لما تخبطت في غياهب الأفغان و العراق و غيرهما من أراضي الصراع التي تورطت بها
الدكتور سلمان العودة في برنامج الحياة كلمة الذي يذاع بعد صلاة الجمعة على Mbc كان عن خطاب أوباما , حاولت أن أكتب مفاده ومضمونه :
( لغة الخطاب لغة راقية ومتوازنة افتتحه بالسلام عليكم وهي تحية لها مدلولات ودلالات سامية وقيّمة, ففيها التوحيد والأخوة والدعاء والتودد لهم , الخطاب ومضمونه يعبر عن حملة أمريكية لتغيير الصورة وتحسينها لدى المسلمين , ولكن علينا أن نأخذه على المحمل الحسن وأن نعود أنفسنا ونطوعها على ترك الحدّية , والبعد عن سلبية التفكير , وأن نظهر الشجاعة والجرأة ونبتعد عن دائرة الرفض لأن ذلكـ سيدخلنا في دائرة الخوف الذي سيعطينا ذريعة الإستكان والخنوع على أنفسنا , لنعطيه الفرصة لنرى ماذا سيغير , رغم أنني أعتقد أنه لن يحدث ذلك التغييرفي القضية الفلسطينية إذ أن عمله سيقتصر على الهدوء نسبيًا من ناحية الحروب ,
ختامًا علينا أن ننظر للخطاب على أنه خطاب لاأكثر , والحكم لنا بالأفعال )
قبل قليل أرسل لي أحد أصدقائي مقال عن حقيقة أوباما جميل جداً هذا المقال
إقتباس
قال الإمام الفستقي أصلح الله سريرته ، ونور بصيرته : بعد قراءة تفاؤل البعض بخطاب أوباما للمسلمين أحببت تذكير الإخوة بمقال كتبه الشيخ الزاهد / عبدالعزيز الجليل ,,فرج الله عنه،، قبل قرابة الأربعين ليلة قال فيه :
أليس أوباما أخطر على المسلمين من بوش
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه
وبعد :
فإن الدافع إلى كتابة هذه المقالة ما رأيته وسمعته من تفاؤل و استبشار لدى كثير من المسلمين بما في ذلك بعض مثقفيهم ودعاتهم بمجيء رئيس أمريكا الجديد ( أوباما ) والتعويل على مجيئه في رفع المعاناة عن بلدان المسلمين ورفع الظلم عن أهلها .
إقتباس
ولقد أسفتُ لهذه السذاجة في النظرة إلى الأعداء والانسياق وراء العاطفة المخدوعة بمعسول الكلام وبريق الشعارات .
وقد يستغرب بعض القراء بل وقد يستنكر بعضهم عنوان هذه المقالة إذ كيف يكون الشيطان بوش الذي غزا بلدان المسلمين وقتلت طائراته ودباباته أطفال المسلمين ونساءهم وأعلنها حرباً صليبية على المسلمين أقل خطراً من ( أوباما ) ذي الأصول الإسلامية والذي أبدى في خطاباته التعاطف مع المسلمين وأعلن أمام البرلمان التركي أن الولايات المتحدة ليست في حرب مع الإسلام وجسد هذا بانحنائه أمام الملك عبد الله عند لقائهما على هامش قمة العشرين في لندن !!.
وحتى يزول هذا الاستنكار وهذا الاستغراب الذي باعثه العاطفة وليس العقل أسوق بعض الأدلة على صحة عنوان هذه المقالة :
الدليل الأول : إن الجرائم التي قام بها المجرم بوش في عهده هي من الفظاعة والشهرة بحيث لا تحتاج إلى ذكر وتفصيل ومع مافي هذه الجرائم من آلام ومعاناة على المسلمين إلا أن ماترتب على هذه الحماقات والجرائم من الخير للمسلمين والشرور على الأمريكان تربو على ما أصابهم من الشرور والمفاسد. ولو كان المجرم بوش يعلم ماتؤول إليه حماقاته ومؤامراته ماقدم على فعائله وجرائمه.
ومن أعظم هذه الثمار التي قدمتها سياسة بوش للمسلمين تلك اليقظة المباركة التي سرت في أبناء المسلمين نحو عدوهم الكافر ومعرفته على حقيقته وإحياء عقيدة الولاء والنصرة بين المؤمنين والعداوة والبراءة من الكافرين وارتفاع علم الجهاد في أكثر ميدان وثغر .
ومن هذه الثمار أيضاً افتضاح أمريكا الطاغية في العالم وسقوط أقنعتها الكاذبة التي تروج لحقوق الإنسان ورفع الظلم وحماية الحريات , حيث تهاوت هذه الدعاوى الكاذبة وعرفها القاصي والداني وأصبحت أمريكا في نظر العالم داعية للظلم ومهددة لحقوق الإنسان ومهلكة للحرث والنسل والأخضر واليابس .
ومن هذه الثمار : ماحق عليها من بأس الله عز وجل وظهور تداعيات انهيار نظامها الاقتصادي والسياسي والعسكري . وكل هذه الثمار السابقة ماكانت لتحصل لو لا أن الله عز وجل أغفل بوش وإدارته المجرمة عما يترتب على حماقاتهم من هذه المصالح للمسلمين و المفاسد العظيمة لتي حقت عليهم .
ولما شعر الأمريكان بهذه المخاطر والمصائب التي حلت بهم جراء سياسة بوش الحمقاء ذهبوا لترميم أخطاء هذه السياسة في محاولة يائسة لإعادة الهيبة لدولتهم المتداعية وتحسين صورتها في العالم فجاءوا بالرئيس الجديد ( أوباما ) وجاء بسياسته الماكرة ومحاولاته الخادعة للعالم ولاسيما العالم الإسلامي وأظهر محبته للسلام ونقده الشديد لسياسة سلفه العدوانية , فانخدع بمعسول كلامه كثير من المسلمين وعلقوا على مجيئه الأمل في رفع المعاناة عن المسلمين وإزالة الظلم عنهم!!! وبانطلاء هذه الخدعة والمكر الكُبار على المسلمين يكون إجرام هذا الرئيس الجديد أشد خطراً من إجرام سلفه وذلك لما يترتب على هذه المخادعة من ضعف العداء لأمريكا الطاغية وإحسان الظن بسياستها المستقبلية . وهذا يترتب عليه استنامة المسلمين وخفوت الشعور بكره الكافر وإعلان البراءة منه وترك جهاده ومحاربته , وفي هذا شرٌ كبير وخطر عظيم على عقيدة الولاء والبراء وعلى قيام شعيرة الجهاد مع مافيه من إعطاء الفرصة لدولة الطغيان أمريكا في أن ترمم مافسد من سياستها واقتصادها , وتحسين صورتها المنهارة في العالم , وليس هذا من مصلحة المسلمين , بل من مصلحتهم استمرار الانهيار في الدولة الطاغية وازدياد عوامل السقوط والتدمير في مفاصلها .
والحاصل أن سياسة المكر والنفاق التي تؤدي إلى هبوط مستوى العداوة والبراءة والمدافعة للكفار أخطر من سياسة التحدي والعدوان الذي تقوى فيه عقيدة الولاء والبراء عند المسلمين وتستنفر فيه الهمم ويقوى فيه روح الجهاد والمدافعة للكفار المعتدين
الدليل الثاني : يخطأ من يظن أن السياسة الأمريكية العدوانية تقوم على فرد يتربع على عرشها وأنها تتأثر بوجهته ونفسيته ورؤيته الشخصية إنما السياسة الأمريكية سياسة مؤسسية لها أهدافها وأجندتها ولها مراكزها ومخططوها . دور الرئيس تنفيذ هذه السياسة والسير في ضوئها , ولذا فإن تغير شخصية الرئيس الأول في أمريكا لايغير من الأمر شيء يذكر وإنما الذي يتغير سياسة كل رئيس ووسائله في تنفيذ هذه الأهداف فبينما هي عند بوش العجلة والتهور والحماقة وفي هذا مصالح للمسلمين سبق ذكر أهمها , فهي عند ( أوباما ) سياسة المكر والمخادعة ومعسول الكلام لتنفيذ نفس الأهداف التي رسمت لسلفه , فهما وجهان لعملة واحدة .
الدليل الثالث : ومما يؤيد القول بأن السياسة الأمريكية وأهدافها لاتتغير بتغير الرئيس وإنما الذي يتغير هو الوسائل مانراه بعد تولي ( أوباما ) سدت الرئاسة في أمريكا من استمرار العدوان الأمريكي الصليبي على بلدان المسلمين وتأييد دولة اليهود ودعمهم والسعي لتفتيت البلدان الإسلامية وتقسيمها إلى دويلات طائفية . هذا مايجري على الأرض في الوقت الذي ينافق فيه أوباما ويخادع المسلمين بمحبته للإسلام ونقده لسياسة سلفه وتعاطفه مع قضايا المسلمين ولكن هذا شيء وما ينفذه في الواقع شيء آخر .
فها هو يخرج في وسائل الإعلام وهو يتخشع أمام حائط المبكى اليهودي .
وهاهو ينحاز مع اليهود في محرقة غزة ويبيح استخدام الأسلحة المحرمة ضد المدنيين هناك بل إنه أعطاها لليهود ليجربوها في أطفال وأهل غزة .
وهاهو يصرح في خطاب له أمام منظمة إيباك المؤيدة لدولة اليهود ويصرح بأن القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ويجب أن تبقى موحدة .
وهاهو يصعد الهجمات الصاروخية على المسلمين المدنيين في أفغانستان وباكستان .
وهاهو يأمر بزيادة قواته في أفغانستان ويعلن عزمه على إبقاء قواعد عسكرية في العراق إلى أجل غير مسمى , فماذا أبقى لبوش بعد ذلك ؟
فأي أخوة وأي تعاطف يعلنه هذا المجرم الماكر مع المسلمين وهاهي أفعاله ونواياه ؟
فالحذر الحذر من هذا الشيطان الماكر فإنه أخطر من الشيطان الأحمق وسيفشله الله عز وجل كما أفشل سلفه من قبله – قال سبحانه – **بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ... } } الأنبياء :18 ** .
نسأل الله عز وجل أن يرد كيد الكفرة الصليبين في نحورهم وأن يقي المسلمين من شرورهم كما نسأله عز وجل أن ينصر دينه ويعلي كلمته والحمد لله رب العالمين
باختصار هكذا هم الديمقراطيون وهذه هي توجهاتهم، ولا جديد سوى أن هذا الرجل نال احترام الآخرين وحبهم لأنه اعتلى القمة رغم كونه رجل أسود، فبدا لنا كمناضل!، وهو يعلم هذا تماماً، لذا استمالنا اليوم وسيستميل اليهود غداً، يطمئن هنا ويطمئن هناك، وفي أرض الواقع يعمل على ازدهار اقتصاد بلاده والرقي بمستوى دخل الفرد حتى تنتهي ولايته..
إقتباس
1 / هل تثق بأن الرئيس أوباما سيغير من سياسة بلاده وموقفها العدائي تجاه العالم الإسلامي ؟
نعم، فلن يهاجم.
إقتباس
2 / أبان في خطابه أنه لاحرب ولاعداء بين أمريكا والمسلمين هل تصدقه في ذلكـ ؟
لا، إطلاقاً.
إقتباس
3 / مارأيكـ في قوله أنه مع قيام دولة فلسطينية وأخرى إسرائيلية , وأن جميعهم مع النصارى يملكون الحق في القدس ؟
كما قلت سابقاً، هو يعمل على تحقيق هدنة، على الأقل في مدة ولايته الأولى.
إقتباس
4 / جرت شائعة لدى الأوساط الأمريكية بأن الرئيس باراكـ أوباما مسلم الديانة , الا يمكن أن يخطر ببالكـ وبعد استشهاداته القرآنية في الخطاب أن يكون مسلمًا حقًا ؟
لا أعتقد ذلك، وحتى إن كان مسلماً فلن يستطيع أن يعلي شأن الإسلام، مادام يعمل ضمن منظومة الماسونية.
عقد الياسمين أهلاً بكـ , أشكر لكـ تواجدكـ الدائم وتكرمكـ بالمشاركة باركـ الله فيك وأعطاكـ العافية ,,
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عقد الياسمين
بدايةً .. فهو أذكى رؤساء أمريكا إطلاقاً , وهذا على نقيض الرئيس السابق بوش الإبن الذي لم يُبقي ولم يذر من علاقته مع الدول الإسلامية ومن الأحداث العسكرية التي زامنت فترة رأسته , فإن اوباما الآن يعود لـ يُصلح الأخطاء التي أتلفها بوش الإبن . وهذا الخطاب هو دليل على ذلك . ولكن هذا لا يعني أن أوباما يُعطي للمُسلمين المساحة اللازمة من التقدير والحماية ! أما عن تسلسل ما ذكره عن المسلمين وتاريخم وحبه لهم وحياته التي قضاها بينهم , فإن هذه بدايات ذكية ليُخدر بها عقل المُتلقي وليكسبه .
وأقول عن ما احتواه الخطاب من معلومات جيدة عن تاريخ المُسلمين , ( يبقى هذا ماضي صنعه الأجداد وليس نحن ! نحن اللذين نلبس من نسيجهم .. ونشتري آخر إختراعاتهم ومُنتجاتهم. لذلك فهم الأرجح والأقوى , ولذلك نحن نريده أن يُحب المسلمين! )
شكراً جزيلاً ,
كلام جميل ورأي له عدة وجوه من الصحة وهو الأقرب والأجدر لأن يؤخذ به , فتح الله عليكـ وباركـ فيكـ , أشكركـ وأقدر لكـ تواجدكـ الكريم ,,
1 / هل تثق بأن الرئيس أوباما سيغير من سياسة بلاده وموقفها العدائي تجاه العالم الإسلامي ؟
وفق ما تقتضيه المصالح الامريكية في العالم الاسلامي .. وان كان يغلب على التوجه الديمقراطي الذي ينتمي اليه ( اوباما ) نوع من العقلانية في التعامل مع الأحداث مجملا وليس التطرف الذي يغلب على طابع ( الجمهوريين ) ،،،
2 / أبان في خطابه أنه لاحرب ولاعداء بين أمريكا والمسلمين هل تصدقه في ذلكـ ؟
في الاصل يجب ان تكون العلاقات بين الدول هو تنمية المصالح والتعاون المشترك وليست الحروب والعداوات .. في الختام نحن لسنا من نقرر بل هم من يقررون اذا ما كان هنالك عداء او سلام .. فنحن لا نملك القدرة على تحديد ذلك ،،،
3 / مارأيكـ في قوله أنه مع قيام دولة فلسطينية وأخرى إسرائيلية , وأن جميعهم مع النصارى يملكون الحق في القدس ؟
القدس ( عربيه - مسلمة )
هذا ما اعرفه .. ولقد عاش اليهود والنصاري في احضان العالم الاسلامي بدون ( محاكم تفتيش ) وبدون ( مجازر بشرية ) كما مارس ذلك النصارى في وقت سابق والصهاينة حتى اللحظة ،،،
واذا ما اقتنعنا على مضض بقبول دولتين فلسطينية وصهيونيه .. فمن يقنع الصهاينة !!!!!!!!!
4 / جرت شائعة لدى الأوساط الأمريكية بأن الرئيس باراكـ أوباما مسلم الديانة , الا يمكن أن يخطر ببالكـ وبعد استشهاداته القرآنية في الخطاب أن يكون مسلمًا حقًا ؟
هو شخص ذكي .. لديه قدرة جيدة على استقطاب الآخرين
ومسألة ان يكون مسلم .. فنسأل الله ان يهدي الجميع للآسلام ،،،