[qb]

جهاز النور للسلامة و الأمان للسائق ضد النوم









ممنوح براءة اختراع سورية وحائز على شهادة تقدير في معرض الباسل للإبداع والاختراعات السورية ومن معرض الفاتح الدولي الليبي

شرح آلية عمل الجهاز


إن الجهاز المقترح هو من اختراع المخترع علاء الدين الحسين وهو ممنوح براءة اختراع سورية وهو جهاز إلكتروني حصرا ومصنع على أشكال عديدة ومختلفة ويعتمد عمله على ميلان الرأس إلى الأسفل وهي الحالة المتعارف عليها أثناء النوم جالسا.

وهو عبارة عن علبة مستطيلة الشكل بطول 15 سم وعرض 5 سم تثبت على مقعد السائق توضع خلف راس السائق بدون إن تلامس رأسه تشبه الوسادة وتحتوي بداخلها الدارة الإلكترونية المعنية بالاختراع وهي تحافظ على مسافة بين راس السائق والجهاز وللتي يتم ضبطها من قبل السائق وحسب راحته. فإذا ما غلب النعاس السائق سوف يحني رأسه إلى الأسفل وذلك بسبب ارتخاء بعضلات الرقبة وهي الحالة المتعارف عليها مما يؤدي إلى ابتعاد راس السائق عن الجهاز وبهذا اللحظة بالذات يصدر الجهاز صوت صفارة إنذار لتنبيه السائق وهذا يحدث قبل نوم السائق وبهذا يكون الجهاز قد منع السائق من النوم بعون الله تعالى . وهناك أشكال عديدة منها على شكل قوس يضعه السائق على رأسه عند ما يشعر بالنعاس ومنها بحجم علبة الكبريت توضع على قبعة راس ولكن مبدا عمل الجهاز واحد وهو انحناء راس السائق إلى الأسفل.عندما يغلب النعاس السائق.

ميزة الجهاز

1-صغير الحجم

2-ممكن تغذيته ب /3 /فولت تغذية مستغلة اومن منبع التغذية في المركبة نفسها بتوتر

/ 12 /فولت وحتى /24/ فولت

3-لا يحتاج الجهاز إلى تعديل بأجزاء المركبة من اجل تثبيته أو نقله من مركبة إلى أخرى

4- لا يصدر الجهاز إشعاعات تؤذي السائق

5- قيمته التقديرية خمسمائة ليرة سورية للجهاز الواحد الموضح بالشكل ( nor - 1 )
6- ألف ليرة سورية للجهاز الواحد الموضح بالشكل ( nor2 )

7- اقتصاد ومريح وممكن تحويله من مركبة الى أخرى بكل سهولة

8- لا يصدر الجهاز أي إشعاعات مغناطيسية تؤذي السائق

الجدوى الاقتصادية

أن سلامة الناس المسافرين هي الغاية دائما ولا تقدر بثمن ومن خلال اطلاعنا على سجل الحوادث المرورية في قسم المرور تبين لنا ان نسبة الحوادث المرورية بسبب النوم هي 20 بالمائة تقريبا وان الأضرار الجسدية كبيرة ناهيك عن الأضرار المادية واللتي غالبا ما تصطدم المركبة بجسم صلب مما يؤدي الى تلف بأجزاء المركبة وبالتالي ينعكس سلبا على الاقتصاد بالقطر العربي السوري . وهو صناعة سورية من ألفه الى يائه ولا يحتاج الى استيراد قطع من خارج القطر .

واخيرا لا مانع لقضاء الله وقدره بل إننا نفر من قدر الله إلى قدر الله تعالى







[/qb]