21/05/2009, 06:54 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 24/07/2008 المكان: الشرقيه
مشاركات: 129
| |
معللاً ذلك برغبته في التفرغ لعائلته بعد 14 عاماً من العمل المتواصل
الحسيني يفاجئ الإدارة الهلالية ويطلب إعفاءه من الاستمرار
كتب - فهد السبيعي:
فاجأ مدرب فريق الهلال الكروي (الوطني) عبداللطيف الحسيني إدارة ناديه برغبته الكبيرة في الابتعاد عن الجهاز التدريبي للموسم المقبل، وبرر الحسيني سبب ابتعاده برغبته الكبيرة في استثمار الموسم المقبل في التواجد مع عائلته التي عانت طيلة 14 عاماً متتالية من ارتباطاته الرياضية ودون توقف منذ انخراطه في المجال الرياضي إضافة إلى رغبته في الاستفادة من بعض الدورات التدريبات الحديثة التي تعقد في بعض الدول الأوروبية في مجال اللياقة البدنية.
وكان الحسيني الذي ينتهي عقده مع الفريق نهاية الشهر المقبل قد قام بتأجيل هذا الأمر منذ العام الماضي بعد أن وجد إصراراً كبيراً من الإدارة في بقائه مع اللاعبين الذين أبدوا ارتياحهم له كمدرب لياقة إضافة الى تحمله مهمة تدريب الفريق بعد إنهاء عقد المدرب السابق البلجيكي ليكنز.
تجدر الإشارة إلى أن سمو رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد قد ألمح في تصريح سابق إلى عدم الاستغناء عن الحسيني تحت اي ظرف.
اتوقع قراره جاء في وقت غير منااسب لان مثل هذي القرارة تؤثر على اللعيبه
اتمنى ياجل لموضوع لبعد حين بعد اسياا ومايسير الا خير خشونة أوزبكية تسيل دماء الهلاليين على عشب إستاد الملك فهد
لاعبو الزعيم يغيرون لباسهم ويرتدون الضمادات
أبها: محمد الدعفيس
ترك لاعبو فريق باختاكور الأوزبكي أمس ممارسة كرة القدم جانباً، وتفرغوا لأمرين اثنين فقط، أولهما إثخان لاعبي الهلال بالضرب المبرح، وثانيهما محاولة إهدار الوقت مبكراً وهو ما نجحوا فيه جزئياً قبل أن يتعرض مرماهم لرأسية محمد العنبر في الدقيقة 36 من المباراة.
وبدأت الخشونة الأوزبكية غير المبررة منذ الدقائق الخمس الأولى للمباراة بكوع اصطاد رأس المحترف الروماني ميريل رادوي الذي نزف واضطر للخروج قليلاً لتلقي العلاج قبل أن يعود إلى الملعب بضمادة على الرأس.
ولم يمتد الزمن أكثر من 5 دقائق جديدة، حينما ارتقى ماجد المرشدي لقطع كرة مرفوعة لكن مهاجماً أوزبكياً مال برأسه كثيراً واصطدم به فأخرجه نازفاً في جبهته اليمنى قبل أن يعود أيضاً بضمادة أخرى حتى بدا وكأن الهلال غير لباسه ليشتمل على الجوارب والشورتات والقمصان وكذلك الضمادات.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فمرة جديدة تعمد أوزبكي السقوط فوق المرشدي في منطقة الجزاء الهلالية، وتدحرج فوقه حتى أزال ضمادته، وأعاد له النزف من جديد، لكن المرشدي بقي متماسكاً واستمر في الميدان.
وترك الأوزبك الكرة بين الأقدام لكن أكواعهم، وقبضاتهم كانت تعمل دون كلالة، فتعرض طارق التايب للكمة خلفية على فمه أخرجته عن طوره، وطار سيوتون من خارج منطقة الجزاء بعد 10 دقائق من انطلاقة الشوط الثاني ليصطدم متعمداً بالحارس محمد الدعيع الذي كان قد أبعد قبل الاصطدام بكلتا قبضتيه كرة أوزبكية عرضية.
ولم يجد لاعبو الهلال وسيلة للتعبير على تبرمهم من كم الخشونة الذي تعرضوا له، والذي خرج من إطار اللعب الرجولي ليدخل مساحات اللعب العنيف سوى أن يصطحبوا زميلهم الكوري سيول دي هيون ليتفاهم مع مواطنه حكم اللقاء ويشرح له ما عانوه، حيث دخل رادوي والمرشدي والتايب برفقة سيول قبيل ثوان من انطلاقة الشوط الثاني ليتحدثوا مع الحكم عن الممارسات التي لجأ لها لاعبو باختاكور والتي فاتت عليه وعلى مساعديه أكثر من مرة. صحيح مباراة امس اتسمت بالخشونه من الجانب البااختكوري وايضاا باتقااضي الحكم الكوري
عن اخطاء الاوزباكستانين فافي بعض الموااقف كان لاعبين باختاكور يستحقون انذارات جراء ضربهم المتعمد
لاكن الحكم تقاضا عنهاا بشكل وااضح
ومن اهمها الضرب المتعمد للحارس العملاق الدعيع فقد تجاهلها بشكل واضح وطارق والمرشدي
فهذا ماتعودناه من اتحااد ابن همام... |