26/04/2009, 11:35 PM
|
| زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 20/12/2007
مشاركات: 994
| |
|
برافوه برافوه برافوه وبعد برافوه الله يستر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله والصلاة والسلام على النبي المهدي محمد بن عبدالله
برافوه ....
لكل لاعبي الهلال بغض النظر عن المستوى ( برافوه ) لأنهم لم يتعمدوا أضاعة الوقت ولو للحظه واحده لعب رجولى تحرك دائم محاولة الفوز بكل السبل بالرغم من أن التعادل كان كافى وهو ماحصل ( ولله الحمد ) وهنا أذكر مباراة الهلال والنصر قبل سنوات كان الهلال مطالب بالفوز والنصر يكفيه التعادل تصوروا أن وقت المبارة الحقيقى الذى لعب ( 20 ) دقيقه فقط من أصل 90 دقيقه والباقى راح بتساقط لاعبي النصر خاصه حارسهم الله يذكره بالخير ( الخوجلي ) وهذا دليل على خوف النصراويين من الهلاليين
( الدائم ) مهما حاولوا أقناع أنفسهم أنهم منافسين ...
برافوه .....
للأعضاء المنتدى الغالي لم يتكلم أحد منهم أن التعادل هو الهدف بل كان الجميع يحث على الفوز والفوز بنتيجه ( كبيره ) وحقيقه هذه ثقافة الفوز التى نشئ عليها جميع الهلاليين ( الحمدالله على ذلك )
برافوه .....
للأداره الواعيه بالرغم من خروج الفريدي ( شفاه الله ) مصاباً بكسر مضاعف وفى اللقاء الثاني شاهدنا ريان كيف دخل على ( هوساوي ) كاد أن يلحقه بالفريدي ( لولا لطف الله سبحانه وتعالى ) وغيره من الخوشونه التى ظهرت على بعض لا عبي النصر بالرغم من كل هذا لم يتكلم أدارى واحد عن هذه الخشونه لا السابقه ولا الحاليه وتصوروا أحبتى لوكن العكس لا شاهدنا المعلقات والمناحات والتباكي ...
ولكن بعد هذه ال برافوه
الحقيقه التى يجب أن يعيها الجميع ان الهلال بمستواه الحالي لا يطمأن ففريق الشباب ومن بعده الأتحاد فى حالت تجاوزنا الشباب ( بحول الله وقوته ) أقول بأن الفريقين المذكورين ليس كالنصر فلديهم وسط وهجوم نارى فجب مراجعة الحسابات والعمل على تلافى الأخطاء حتى يتحقق المنا ( بأذن الله )
شيئ أسعدنى وهو مؤشر ( بعون الله ) تلك الحاله التى كان عليها جميع الهلاليين بعد أنتهاء المباراة الثانيه أمام النصر ومن خلالها تأهل الهلال لربع النهائى من البطوله الحاله هى التواضع جميع الهلاليين ولم نشاهد تلك الحالات الهستاريه التى غالبا ما تعتري الجار عندما يتأهل عن طريق الهلال ( الكبير يبقى كبير )
علما وهذا مهم أن الهلال أخرج النصر هذا الوسم من بطولتين هما كأس ولي العهد وكأس الملك ( حفظهما الله )
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد أذا رضيت ولكم الحمد بعد الرضى
محبكم من عائله
|
الوضع العادي
