اعاد تأهل منتخب السعودية للشباب لكرة القدم الى نهائيات كأس آسيا لأول مرة منذ "1993" الثقة الى الشارع المحلي بامكانية الخروج من دوامة ما حدث في نهائيات كأس العالم في كوريا واليابان والذي اصاب الجماهير الرياضية بالصدمة من الامكانات الفردية كما يطلق عليهم نجوم الكرة السعودية التي انهارت امام امكانات لاعبي المانيا والكاميرون وايرلندا.
لكن جاء تأهل منتخب الشباب ونجومه الشباب امثال خضر الزهراني وسعد الحارثي وعبده عطيف وعيسى المحياني وناجي مجرشي وعبدالله الدوسري وطارق الحرقان ومسفر القحطاني واسامة المولد وعدنان فلاتة ليجعل من الممكن ان يشكل نواة لمنتخب السعودية في المستقبل اذا ما تم اختيار قائد ذي خبرة له .. حيث يمكن لهذا الفريق عبر توليفة معينة ان يكون بداية لمشروع اعداد منتخب سعودي قوي للبطولات المقبلة وصولاً حتى نهائيات كأس العالم في المانيا "2006" التي تشكل التحدي الاكبر امام اتحاد كرة القدم السعودي... وربما يكون نواف التمياط هو النجم الابرز الذي يملك امكانية تمثيل قيادة متميزة للأخضر الجديد.
الجدير ذكره ان المنتخب السعودي الاول امامه عدة استحقاقات مهمة في السنوات المقبلة وهي: بطولة كأس العرب في الكويت سبتمبر "2002" ودورة الخليج السادسة عشرة بالكويت "2003" وكأس آسيا الثالثة عشرة في الصين "2004" ودورة الخليج السابعة عشرة في قطر "2005" واخيراً وليس آخراً تصفيات كأس العالم "2005".

والله انا أقول ان ( كابتن المنتخب ) يجب أن يكون من الهلال إبتداء من صالح النعمية مرورا بيوسف الثنيان فسامي الجابر واكيد التمياط خير من يقود الأخضر في المستقبل .

انا غير م}يد لأنظمام التمياط الى منتخب الشباب و ذلك لأعطائه الراحة من كثر المشاركات

الله يقدم الي قيه الخير لكن لا اعتقد التمياط سيكون كابتن خصوصا برجوع الدعيع للمنتخب