هلا والله بالغاليين ..
1-
ثقبوا دماغها وهي مستيقظة..
كانت تشعر وكأن اطرافها تندفع فجأة من جسدها..

وان عظامها تطقطق بشكل مزعج..

وقد توقفت عن قيادة السيارة ,,,لكنها رفضت ان تدع مرض ( الباركنسون)

يمنعها او يغلبها من مزاولة عملها...
ولم تعد حتى تستطيع تناول الطعام لوحدها فكان لابد من أجراء عملية جراحية لكي ترتاح من المرض...
ولكن هناك فريق طبي كامل سيحفرون ثقبا في دماغها وهي مستيقظة ليكون هناك صلة بين احساسها والجراحون خلال العملية...
وفي البداية سيتم استخدام تخدير موضعي لتوصيل دبابيس معدنية بين رأسها وجهاز التصوير بالرنين المغناطيسي الذي يعطي صورة واضحة عن الدماغ..
ويجب عليها ان تبقى مستيقظة حتى تخبر الاطباء بما تشعر..
فعلى سبيل المثال قد يتسبب الحفر اعمق بقليل من اللازم وهذا ممكن يسبب خطر التعرض لنزف وعائي ,,وتقول لم اشعر بالام ابدا...الا ان الامر بدا مثل الكابوس وغرقت السيدة في دموعها بعدما استلقت على سرير غرفة العمليات وأخذت تسمع لصوت الالة وحي تحفر عميقا في جمجمتها...
وكان عليها ان تبقى 7ساعات مستيقظة حيث قام الاطباء بحفر ثقبين في دماغها بحجم ظفري الابهام...وعندما يتم تشغيل التيار الكهربائي الذي سوف ينتشر في جميع أجزاء جسمها فان مرضها او ماتعانيه من الرجفة سوف يتوقف على الفور...
وبعدها استطاعت ان تفعل اي شي بمفردها ولكن هذه النوعية من العمليات لاتنجح مع كل الناس في على حسب العمر وحالتها النفسية...
أقوال
- اذا مات الاب,,,فحضن الام وسادتك,,واذا ماتت الام فستنام على عتبه الدار..
-بالنسبة الى كل ام,,الشمس تشرق لابنها فقط...
-مستقبل الابن من صنع امه..
-يكون الرجل في كبره كما هيأته امه في صغرة...
بقايا فاكهة توقع بالسارقين في دبي
هل هناك مايسمى بالجريمة الكاملة؟؟؟؟
قام المتهم ( ع.ج.ح) 21 عاما,,,ومعه رفيق له من ( الاحداث) بسرقة فيلا لبولندي يعمل في أحدى الشركات العالمية في دبي...حيث سرقا قلادة ذهبية وهاتف محمول و 800 درهم و 200 فرنك فرنسي وانتهت المهمة بنجاح بدون اي عقبة...
وماكان على الشرطة ان ترى دليل يوجههم الى السارق..الا شي واحد
اثناء عملية السرقة قاما السارقان بفتح الثلاجة وتناولا تفاحة وتمر وفراولة..

والقيا بقايا هذه الثمار في حديقة الفيلا..
فقد قامت الزوجة في منتصف الليل لانها شعرت بحركة فقامت بتفتيش المنزل مع زوجها ولكن لم يجدا شيئا.
فعادا للنوم

ولكن مر وقت طويل على ان اكتشفا انهم سرقا..وفي صباح اليوم التالي وجدا بقايا الثمار فعرفا انهما سرقا فعادا للبيت واكتشفا المفقودات وبلغا الشرطة وعندما حضرت الشرطة لفت نظرهم بقايا الثمار...بل كان الخيط الوحيد للجريمة حيث تمت احالتها الى المختبر الجنائي الذي حلل الحمض النووي (d.n.a)
وعندها قامت الشرطة باستدعاء 24 شخصا من المعروفين بسرقة المنازل والاستعانة بتحليل الحمض النووي استقر يقين الشرطة على 3 من هولاء وبتكثيف التحقيقات اعترفا بالسرقة...
اتمنى انها اعجبتكم...
مشكورين..
تحياتي.
;)