هلا بالغاليين
1-
معلومات
- الغوبي / هو أصغر الاسماك البحرية...
-غمدان / هو أقدم قصر في العالم...
-غراند سنترال / هي أكبر محطة سكة حديد...
- الغرغر / الدجاج الفرعوني...
2-
سهرة مع .....بقرة ...
استضافت قناة ............. السيدة مريم نور التي قلبت نظرياتها الغذائية رأسا على عقب...وأثارت الشكوك في كل ما نأكله ونشربه واثارت أيضا الشكوك في الطب العادي الى الطب البديل....
وكنت أحسد المذيع الذي لم يكتبوا اسمه في نهاية البرنامح على برودة اعصابه وطول باله..
حيث الست لم تترك له مجالا لكي يتنفس بل راحت تستغل البرنامج للقيام بدعاية مجانية لبعض الاطباء وتعطي عناوينهم وارقام هواتفهم على الهواء مباشرة...
والمرة الوحيدة التي سمحت فيها مريم نور للمذيع ان يقول كلمتين..
قال المسكين..
/ انتي تطلبين منا عدم شرب الحليب مع انه ضروري للاطفال لبناء العظام وأذا لم يشربوا الحليب فماذا يشربون؟؟؟؟
فأذا بالسيدة المحترمة تقول له بحدة تخلو من الذوق ..
( أسال البقرة)..؟؟؟؟
ويبدو ان المذيع فاض به الكيل فقال لها / ( عندك حق,,في الحلقة المقبلة سنحضر بقرة ونسألها)..
3-
صراصير ليلى غفران
- في برنامج سخييييف على قناة المستقبل...طلعت علينا المطربة ليلى غفران (غفر الله لنا ولها)..
وراحت تتحدث عن رعايتها للحيوانات وروت لنا قصة الحمار الذي صدمته سيارة فبادرت المطربة ذات القلب الكبير الى نقل الحمار المصاب الى المستشفى( ياحراااام)
وقالت ( لانه مسكين لايعرف كيف يعبر عن نفسه)..
( ماهي طبيعية)..وذات مرة ساعدت قطتها على الولادة..
الى ان وصل الحديث الى الصراااااصير التى لاتطيق الفنانة رؤيتها وأخبرتنا عن الصرصار الذي طار اليها وهي في الطابق 10 ليسقط أمامها في غرفة الجلوس...
وعلى هذا المنوال كان الحديث كله عن انواع الحيوانات الى تحبها والتى تكرهها
وليس هناك مايدعو الى الاستغراب طالما ان بطلة الحوار معها المذيعة ( يمنى شري) واذا عرف السبب بطل العجب..
( أظن عرفتوا اي برنامج)..
رجال...نساء
-
طبيعة المرأة كالحياة...تجمع بين الفناء والبناء
-لم يوجد بعد الرجل الذي يكشف سر غموض نظرة المرأة...
-
الحقيقة صعبة..مريرة..ترفضها المرأة ويتحايل عليها الرجل
-
أخر المعاكسة الهاتفية..
- أحدى البنات التي كانت وفاة والدتها واهمال والدها الذي نسي مع زوجته الثانية واجبه كأب نحو أبنائه الاربعة..
سببين كافيين في ان تكون الفتاة فريسة سهلة لا لسنة الناس...ولذلك الذئب البشري الذي اوهمها بالحب وقادها في تياره حتى أوصلها الى شباك أقرانه..
فتقول صديقتها/
غابت عن المنزل اسبوعا الامر الذي أثار فوضى بين اسرتها فبلغ والدها الشرطة.
عندما فقد الامل في العثور عليها,,,وبالتالي انتشر الخبر بين الجيران ..فعادت وهي ملطخة بالعار...
فكاد والدها يقتلها لولا تدخل الشرطة...
فحرمت من الجو الاسري الذي كانت تعيشة ونقلت الى الاحداث...
ولعل هذه الحادثة توقظ والدها من غفلته ليحافظ على ابنائه ,,,اما الشاب الذي لا يوجد له ضمير ولا ذمة فما ان عرف ان الشرطة عند باب منزله..
حتى فر هاربا بسيارته فحدث له حادث بالطريق جعله الى يومنا هذا في أحدى غرف العنايه المركزة متوفى دماغيا..وقد مضى على هذه الحادثة أكثر من 3 سنوات ..
ومازال الناس يتحدثون عنها لدرجة انهم منعوا بناتهم الصغيرات من اللعب مع أخوات تلك الفتاة...كذلك تلك الحادثة سببت مشاكل كثيرة لدى الفتيات في ذلك الحي فما ان ترفع فتاة سماعة الهاتف حتى تجد امها واخاها واقفين فوق رأسها..حيث يصل بهما الامر احيانا الا اخذ السماعة من يد الفتاة..
أتمنى اللى عجبه خبر أو عنده مشاركة مايبخل علينا..
تحياتي..
;)
أختكم/metallica.s