عندما تابعت الحلقه الماظيه وما حدث فيها من محاولة قلب الحقائق والمراوغه المظحكه تذكرت رمز النصر رحمه الله
والذي لو اجتمعت إدارة النصر الحاليه ومعها ممدوح والله لن يصلو 1% من دهائه وذكائه والذي بدأ يستعمله ويناور به
عندما تساقط نجوم النصر الواحد تلو الأخر وبدأ النصر رحلة الإنهيار المميته لجماهيره اقول كان رحمه الله يناور بعد كل هزيمه من الهلال أو بطوله يحققها الهلال بنفس كلام ممدوح اللذي اتحفنا به البارحه العقيم وأنابيب وولاده طبيعيه وقيصيريه إلى أخره والتحكيم ولازم تحكيم اجنبي واتى التحكيم الأجني ودفن النصر نهائيً
تحت اقدام المدمره الهلاليه وتوفى رحمه الله وترك اعمالً لا تخفى على المتابع فيها نجاحات كثيره وفيها غلطات فادحه وخاصه لنادي النصر ولكن ممدوح أخذ هاذَ الأرث فقط ولم يبحث عن الجميل ولم يأخذ الدرس وأخيرً اقول والله لو وصل عمرك ألف سنه ياممدوح فلن تكون أشطر من والدك ومن يكابر مع الحقائق فليس له إلا الهم والغم مهما تصنع الضحك والفهلوه وأخيرً اقولها بكل واقعيه وشجاعه والله ما ألومه والهلال يضرب في النصر من عشر سنوات دون هواده ويلتهم الذهب بشراهه وفريقك لم يحصل علا ميداليه خشبيه ما عدى بطوله تنشيطيه ولا ألومه وهو يتابع الزعيم أكثر من جمهوره ليفرح ولو بهزيمته ولا يفرح بهزيمته في السنه إلا مره واحده وأحيا نً لاتحصل ولا ألومه ومشجعين الزعيم ينامون سعداء وهو يتقلب في فراشه بعد كل نهاية مباراة مع فريقه وبعد هاذَ كله هل نلومه لو قال مايشاء فالهلال يزداد قوه وصلابه وستبدي له الأيام ودمتم سالمين