المحبرة كان خذتيني معك < يا أختي معرض الكتاب كل ماقلت خلاص بروح له يطلع لي شيء يخرب الروحة مدري متى بروح الظاهر بيخلص وأنا توني مابعد رحت مع إني مرة متحمسة أروح له بس مدري متى ربي بيكتب لي هالروحة ..! / بس الجد ماشاء الله عليك غطيتي تغطية شبه متكاملة وأغنيتيني عن الروحة < تواسي نفسها
يعطيك العافية
,’
هلا الشانزليزية
يوزرك عاجبني ,, حلو جداً
خلاص المرة الجاية أبلغك و نروح سوى
الجد لا يفوتك المعرض ,, ترى مابقى إلا اليوم و بكرى و خلاص .. الجمعة رجال بس !
أهلين وسهلين بالمحبرة تغطية حلوة وخفيفة ما بقى الا تصورين معرض المنتجات الوطنية
رحت للمعرض يوم الأحد .. معرض كبير جدا ومشوااار لما توصل أنصح الكسالى ما يروحون
ماسك الخريطة وأدور حسيت نفسي ضايع في صحراء
المهم بما اني أعشق الروايات فكانت حصيلتي أغلبها روايات .. ع العموم بكتب لكم اللي شريته وشي حلو لما الواحد يروح وفي باله كتب معينة كاتبها بورقة لأن المعرض كبير جدا وبتدور تدور وآخرتها تطلع خالي الوفاض
- ثلاثية أحلام مستغانمي ( ذاكرة الجسد - فوضى الحواس - عابر سرير ) لكن ما لقيت فوضى الحواس مخلصة
- رواية ضو البيت بندر شاه والجزء الثاني منها للطيب صالح الله يرحمه .. رواية موسم الهجرة للشمال خلصت
- رواية يوسف المحيميد الجديدة " الحمام لا يطير في بريدة " رواية جريئة جدا والله يعين الكاتب على النقد .. من سوء الحظ كان توقيعه للكتاب يوم السبت
في هذه الرواية يتناول المحيميد أزمة العيش في مجتمع يتسلط عليه "حرّاس الفضيلة". حرّاس يعتبرون أن مهمتهم كسر أي تمرّد. الحرية الفردية أكبر جريمة. انكسر أو مت اختناقا أو اهرب...
وقد اشتملت الرواية على ثمانية أجزاء تضم سبعة وستون فصلا. جاءت الأجزاء كالتالي: رقبة وسيف وهواء ثقيل، نعل يخرج من الظلام، غابة أشجار المطاط، رقصة الفيل الأخيرة، حقيبة سوداء قديمة، لا أحد يعالج قفل الباب، ضحكة الجن المميتة، ولم أسرق زيتونا عزيزي السيد لوركا.
- كتاب رؤية رقمية للدكتور القدير يوسف الحضيف .. اللي أعجبه موضوع قصص النجاح اياه رح يعجبه الكتاب جدا خاصة العارفين بأمور التقنية..
عرفت منكم ان الحضيف كان يوقع الكتب يوم السبت على حظي وبحثت عن كتاب بنته هديل " خلفية نافذة " ما لقيته !
- رواية الأوذيسة لشاعر الخلود هوميروس .. ترجمة دريني خشبة
- كتاب السفينة لعائض القرني وقصته قصة بيني وبين طارق
@ معرض العبيكان كان جميل جدا والزحمة عليه وجرير ما أعجبني
@ هديل الحضيف الله يرحمها برحمته الواسعة أمس أثناء قرائتي لمدونتها باب الجنة وجدت تقارير لها تغطية لمعرض الكتاب العام الفائت ولم تعلم أن المعرض الذي سيليه سيكون والدها قد قام بجمع ما كتبته في المدونة ونشره في كتاب الغرفة الخلفية !