
06/07/2002, 06:40 PM
|
 | زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 31/01/2001 المكان: الرياض
مشاركات: 247
| |
هذه الأفكار سلمت إلى لجان التطوير اليوم المملكة العربية السعودية
الرياض
ص.ب : ++++++
الرمز : ======
مشروع
تطوير كرة القدم ومسابقاتها في المملكة العربية السعودية
إعداد
فهد بن مرزوق بن خليوي
1423ه
جوال ===========
مكتب ===========
أولاً : إنشاء إدارة عامة للتخطيط الإستراتيجي الرياضي :
1- وضع الخطط الإستراتيجية للبطولات المراد تحقيقها.
2- دراسة العوامل والمسببات التي تساعد على تطوير كرة القدم في الوطن .
3- معرفة المشاركات الخارجية للمنتخب وللأندية ودراستها ووضع جداول البطولات المحلية على ضوء هذه الدراسات .
4 - وضع الخطط المناسبة للمعسكرات التي يحتاجها المنتخب قبل أي مشاركة ووضع جداول مباريات هذه المعسكرات وتواريخها من مدة طويلة .
ثانياًً : إعادة تنظيم المسابقات المحلية على النحو التالي :
1 - إعادة مسمى الدوري السعودي الممتاز بشكله السابق من دورين .
2 - يتوج بطل الدور الأول للدوري الممتاز السعودي بكأس الاتحاد السعودي لكرة القدم ، كما هو مطبق في الدوري البرازيلي ويكون لهذا الكأس مردود فني كبير في إعطاء الحافز والدعم للفرق في تنافسها التطويري من بداية الدوري لمصلحة الكرة السعودية ، ويبدى الدور الثاني بنفس الرصيد من النقاط الذي انتهى علية الدور الأول وتستمر بطولة الدوري السعودي وفي نهاية الدور الثاني يتوج بطل الدوري الممتاز السعودي .
3 - تبقى بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد على شكلها الحالي
4 - تبقى بطولة كأس ولي العهد على شكلها الحالي
تكون خاتـمة البطولات وأهمهـا بين الأبـطال الأربـعة :
1- بطـل كـأس الأميـر فيصـل بـن فهـد
2- بطـل كأس الاتحاد السعودي
3- بطــل الــدوري الممتاز السـعــودي
4- بطـل كـأس ولي الـعهـد
في بطولة كأس مولاي خادم الحرمين الشريفين (( السوبر ))
التي يشاركه فيها جميع الأندية السعودية نعم جميع الأندية حيث أن بطولة كأس ولي العهد يشارك في تصفياته جميع الأندية من جميع درجاتها وقد شاهدنا فرق من الدرجة الأولى تصل دور الأربعة في هذه البطولة الغالية وقد يحصل أي فريق من فرق الأولى أو الثانية على كأس ولي العهد أو الوصافة التي قد تؤهله لدخول في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين .
وفي حالة إذا حصل أحد الفرق على بطولتين أو أكثر تكون الحلول كالأتي :
1 - في حالة حصول أي فريق على اكثر من بطوله يؤخذ الوصيف وفي حالت تأهل الوصيف بإحرازه أحد البطولات يؤخذ الثالث . وهكذا تكبر دائرة التنافس بكبر وحجم هذا الكأس الذي يحمل أسم خادم الحرمين الشريفين حفظه الله .
2 - تلعب بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين على شكل دوري من دورين تحسم بالنقاط بطلها هو البطل الأول الذي يختار أي البطولات الخارجية التي يحب أن يلعب فيها .
3 – المشاركات الخارجية تقسم على الفرق الأربع وتكون الفائدة الوطنية أشمل وأعم .
ثالثاً : تطوير المفهوم الاحترافي للكرة عند الإداري واللاعب فنياً وفكرياً :
الخطوة الأولى :
فتح مراكز تدريب للناشئين وتنظيم بطولة خاصة لهذه الفئة:
1- : يقوم الاتحاد السعودي لكرة القدم بفتح مراكز للناشئين للتدريب الفني والفكري لتعريف الناشئين المفهوم الحقيقي للإحتراف من خلال التدريب الفني المتخصص والدورات التثقيفية لهؤلاء الناشئين في المناطق ذات الكثافة السكانية وذات المستوى المعيشي البسيط مثلاً :
1-1 يفتح مركز تدريب للناشئين في منطقة جيزان ونجاحه مضمون لأسباب كثيرة جداً فالمجتمع في جيزان يشبه بشكل كبير مجتمع البرازيل من ناحية المعيشة وبساطة الحياة حيث ترى الكثير منهم على الشواطئ يلهون ويمرحون في أوقات الصباح وفي المساء وهناك سوف تجد الأعداد الكبيرة من المواهب التي تريد بس الاهتمام بها والصرف عليها وتوجيهها الوجهة السليمة.
2-1 فتح مركز تدريب للناشئين في منطقة الرياض ويكون هذا المركز في العريجا حيث كثافة السكان وغالبية السكان من ذو الدخل المحدود .
3-1 يفتح مركز تدريب للناشئين في منطقة جدة ويكون هذا المركز في جنوبها حيث الكثافة السكانية وكذلك غالبية السكان من ذو الدخل المحدود .
4-1 يفتح مركز تدريب للناشئين في منطقة الأحساء حيث الكثافة السكانية وغالبية السكان من ذو الدخل المحدود.
2- : تقام بطولة جديدة للناشئين على مستوى أندية المملكة وهذه المراكز الجديدة وتوضع لهذه البطولة الجوائز الكبيرة والحوافز المادية للفرق ويتكفل الاتحاد السعودي لكرة القدم بالصرف عليها ورعايتها رعاية كاملة وتقديم الدورات التدريبية للمدربين داخل وخارج الوطن وكذلك تقديم الدورات التعليمية للإداريين المشرفين على هذه المراكز وهذه الفرق خارج وداخل الوطن كذلك ، يجب أن تكون ميزانية فرق الناشئين في الأندية خارج ميزانيات الأندية . ويكون كل مركز من هذه المراكز على رأس مجموعة من الأندية التي في منطقته ويكون الحافز كبير مثلاً أن تكون هذه البطولة على كأس خادم الحرمين الشرفيين حفظه الله للناشئين .وتكون الجائزة المالية كبيرة ويضمن تسليمها للأبطال أي نجوم الفرق ولا يذهب منها ريال واحد لخزائن الأندية أو المراكز وتكون هناك جائزة مالية مقاربة للوصيف وللثالث في هذه البطولة .
3- : يسلط الإعلام بكافة أنواعه على هذه البطولة سوى كان نقل حي للمباريات أو الصحافة وتسليط الأضواء على العاملين في المراكز والأندية من إداريين ومدربين حيث أن الناس تهدف للشهرة وحين تضمن لهم الشهرة في مثل هذه المستويات تجد من يضحي بالوقت لكي يحصل على هذه الشهرة وبالطبع ستكون الأضواء مسلطة على نجوم الفرق الصغار ومن هنا تبدأ الأسماء وتتلألأ النجوم.
4- : تكون هذه المراكز تحت رعاية الرئيس العام ونائبه أو رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم مباشرة أي أن يكون تخاطب المسئولين عن هذه المراكز والمسئولين عن فرق الناشئين في الأندية مباشرة مع الرئيس ونائبه حتى تحل أي مشكلة في أسرع وقت حيث نحن في تحدي مع الوقت فالهدف كأس العالم .
رابعاً : تقيم الإعلام الرياضي وعرض سلبياته وإجابياته :
1 : عدم تعيين رؤساء تحرير الصفحات الرياضية إلا بعد أخذ موافقة اللجنة الإعلامية في الرئاسة العامة لرعاية الشباب بعد أن يعين في هذه اللجنة من لا ينافق ولا يكذب على المسئولين .
2 : وضع مؤهلات خاصة بمن يكتب في المجال الرياضي وأبعاد أصحاب الأقلام المريضة التي لا ترى المصلحة العامة أمام أعينها وتجدها تكتب بألوان أنديتها حتى وأن كبرت هذه الأقلام في نظر السذج .
3 : وضع الخطط الإستراتيجية الإعلامية للمشاركات الرياضية للمنتخبات ودراستها من قبل متخصصين إعلاميين ويقوم بالأشراف على هذه الخطط اللجنة الإعلامية في الرئاسة العامة لرعاية الشباب .
4 : وضع خطط إعلامية داخلية مهمتها توزيع الدور الإعلامي الداخلي على جميع المستويات من أندية الدرجة الممتازة وأندية الدرجة الأولى والثانية والثالثة بما يخدم المصلحة الوطنية والرياضة بشكل خاص .
5 : التركيز الإعلامي على بطولات الناشئين في جميع المجالات الرياضية وتقديم الأبطال الصغار بطريقة لا تؤثر على عقلياتهم الصغيرة وتضمن استمرار نجاحهم .
6 : إعطاء أبطال الألعاب الأخرى ما يستحقونه من أضواء إعلامية تحقق لهم الحافز للاستمرار في حصد الألقاب والميداليات الذهبية .
7 - وضع لوائح العقوبات لمن يخالف الأوامر في مواد النشر من تصريحات تضر بالمصلحة الوطنية و تخدش الحياء الرياضي وتخرج خروجاً واضح عن مبدأ الخلق الرياضي .
خامساً : دراسة أسباب الهبوط الكبير في مستوى التحكيم ومعالجته :
1 - إعادة بناء الثقة في الحكام السعوديين ثقة تامة من قبل المسئولين.
2 - السعي من قبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب للحصول علي الموافقة من الجهات العاليا لأحداث شهادة دبلوم تحكيم لمدة سنة وتعقد دوراتها في معهد إعداد القادة على أن يتم قبول خريجي المرحلة الثانوية ويحدد العمر من 24 سنه وما فوق حتى ثلاثيين سنه ويتم تعين الخريجين على المرتبة الخامسة ويمكن التحكم في عقد الدوارات من عدمها بحسب الحاجة لوجوه جديدة في التحكيم .
3 - حماية الحكام من الهجمات الإعلامية المريضة التي لا تستند على أدلة وبراهين وتكون تحت التأثير النفسي لصاحبها بعد مباراة فريقه.
4 - وضع لوائح العقوبات للمتخاذلين من الحكام ولمن يثبت تورطه في ظلم أي من الفريقين وتحويلة للشرع .
5 - وضع نظام إعادة المباريات في حالة أن تذهب بطولةً ما إلى فريق بسبب خطاء تحكيمي .
6 – يتم الاستعانة بخبراء في مجال التحكيم للأشراف على لجان التحكيم وعقد دورات تدريبية للحكام ،مثل الخبير العربي التونسي ناجي الجويني وغيره من خبراء التحكيم في العالم .
تحياتي للجميع،،،
فهد الخليوي |