المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 21/02/2009, 09:54 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 28/03/2008
مشاركات: 809
Lightbulb تفسير سورة الزمر (5)

[‏27 - 31‏]‏ ‏{‏وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ * ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ * ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ‏}‏
يخبر تعالى أنه ضرب في القرآن من جميع الأمثال، أمثال أهل الخير وأمثال أهل الشر، وأمثال التوحيد والشرك، وكل مثل يقرب حقائق الأشياء، والحكمة في ذلك ‏{‏لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ‏}‏ عندما نوضح لهم الحق فيعلمون ويعملون‏.‏
‏{‏قُرآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ‏}‏ أي‏:‏ جعلناه قرآنا عربيا، واضح الألفاظ، سهل المعاني، خصوصا على العرب‏.‏ ‏{‏غَيْرَ ذِي عِوَجٍ‏}‏ أي‏:‏ ليس فيه خلل ولا نقص بوجه من الوجوه، لا في ألفاظه ولا في معانيه، وهذا يستلزم كمال اعتداله واستقامته كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا قَيِّمًا‏}‏
‏{‏لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ‏}‏ الله تعالى، حيث سهلنا عليهم طرق التقوى العلمية والعملية، بهذا القرآن العربي المستقيم، الذي ضرب اللّه فيه من كل مثل‏.‏
ثم ضرب مثلا للشرك والتوحيد فقال‏:‏ ‏{‏ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا‏}‏ أي‏:‏ عبدا ‏{‏فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ‏}‏ فهم كثيرون، وليسوا متفقين على أمر من الأمور وحالة من الحالات حتى تمكن راحته، بل هم متشاكسون متنازعون فيه، كل له مطلب يريد تنفيذه ويريد الآخر غيره، فما تظن حال هذا الرجل مع هؤلاء الشركاء المتشاكسين‏؟‏
‏{‏وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ‏}‏ أي‏:‏ خالصا له، قد عرف مقصود سيده، وحصلت له الراحة التامة‏.‏ ‏{‏هَلْ يَسْتَوِيَانِ‏}‏ أي‏:‏ هذان الرجلان ‏{‏مَثَلًا‏}‏ ‏؟‏ لا يستويان‏.‏
كذلك المشرك، فيه شركاء متشاكسون، يدعو هذا، ثم يدعو هذا، فتراه لا يستقر له قرار، ولا يطمئن قلبه في موضع، والموحد مخلص لربه، قد خلصه اللّه من الشركة لغيره، فهو في أتم راحة وأكمل طمأنينة، فـ ‏{‏هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ‏}‏ على تبيين الحق من الباطل، وإرشاد الجهال‏.‏ ‏{‏بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ‏}‏
‏{‏إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ‏}‏ أي‏:‏ كلكم لا بد أن يموت ‏{‏وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ‏}‏
‏{‏ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ‏}‏ فيما تنازعتم فيه، فيفصل بينكم بحكمه العادل، ويجازي كُلًّا ما عمله ‏{‏أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ‏}‏
‏[‏32 - 35‏]‏ ‏{‏فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ * وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ * لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ * لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ‏}‏
يقول تعالى، محذرا ومخيرا‏:‏ أنه لا أظلم وأشد ظلما ‏{‏مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ‏}‏ إما بنسبته إلى ما لا يليق بجلاله، أو بادعاء النبوة، أو الإخبار بأن اللّه تعالى قال كذا، أو أخبر بكذا، أو حكم بكذا وهو كاذب، فهذا داخل في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ‏}‏ إن كان جاهلا، وإلا فهو أشنع وأشنع‏.‏
‏{‏وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ‏}‏ أي‏:‏ ما أظلم ممن جاءه الحق المؤيد بالبينات فكذبه، فتكذيبه ظلم عظيم منه، لأنه رد الحق بعد ما تبين له، فإن كان جامعا بين الكذب على اللّه والتكذيب بالحق، كان ظلما على ظلم‏.‏
‏{‏أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ‏}‏ يحصل بها الاشتفاء منهم، وأخذ حق اللّه من كل ظالم وكافر‏.‏ ‏{‏إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ‏}‏
ولما ذكر الكاذب المكذب وجنايته وعقوبته، ذكر الصادق المصدق وثوابه، فقال‏:‏ ‏{‏وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ‏}‏ في قوله وعمله، فدخل في ذلك الأنبياء ومن قام مقامهم، ممن صدق فيما قاله عن خبر اللّه وأحكامه، وفيما فعله من خصال الصدق‏.‏
‏{‏وَصَدَّقَ بِهِ‏}‏ أي‏:‏ بالصدق لأنه قد يجيء الإنسان بالصدق، ولكن قد لا يصدق به، بسبب استكباره، أو احتقاره لمن قاله وأتى به، فلا بد في المدح من الصدق والتصديق، فصدقه يدل على علمه وعدله، وتصديقه يدل على تواضعه وعدم استكباره‏.‏
‏{‏أُولَئِكَ‏}‏ أي‏:‏ الذين وفقوا للجمع بين الأمرين ‏{‏هُمُ الْمُتَّقُونَ‏}‏ فإن جميع خصال التقوى ترجع إلى الصدق بالحق والتصديق به‏.‏
‏{‏لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِم‏}‏ من الثواب، مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر‏.‏ فكل ما تعلقت به إرادتهم ومشيئتهم، من أصناف اللذات والمشتهيات، فإنه حاصل لهم، معد مهيأ، ‏{‏ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ‏}‏ الذين يعبدون اللّه كأنهم يرونه، فإن لم يكونوا يرونه فإنه يراهم ‏{‏الْمُحْسِنِينَ‏}‏ إلى عباد اللّه‏.‏
‏{‏لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ‏}‏ عمل الإنسان له ثلاث حالات‏:‏ إما أسوأ، أو أحسن، أو لا أسوأ، ولا أحسن‏.‏
والقسم الأخير قسم المباحات وما لا يتعلق به ثواب ولا عقاب، والأسوأ، المعاصي كلها، والأحسن الطاعات كلها، فبهذا التفصيل، يتبين معنى الآية، وأن قوله‏:‏ ‏{‏لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا‏}‏ أي‏:‏ ذنوبهم الصغار، بسبب إحسانهم وتقواهم، ‏{‏وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ‏}‏ أي‏:‏ بحسناتهم كلها ‏{‏إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا‏}‏
‏[‏36 - 37‏]‏ ‏{‏أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ * وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ‏}‏
‏{‏أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ‏}‏ أي‏:‏ أليس من كرمه وجوده، وعنايته بعبده، الذي قام بعبوديته، وامتثل أمره واجتنب نهيه، خصوصا أكمل الخلق عبودية لربه، وهو محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فإن اللّه تعالى سيكفيه في أمر دينه ودنياه، ويدفع عنه من ناوأه بسوء‏.‏
‏{‏وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ‏}‏ من الأصنام والأنداد أن تنالك بسوء، وهذا من غيهم وضلالهم‏.‏
‏{‏وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ‏}‏ لأنه تعالى الذي بيده الهداية والإضلال، وهو الذي ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن‏.‏ ‏{‏أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ‏}‏ له العزة الكاملة التي قهر بها كل شيء، وبعزته يكفي عبده ويدفع عنه مكرهم‏.‏ ‏{‏ذِي انْتِقَامٍ‏}‏ ممن عصاه، فاحذروا موجبات نقمته‏.‏
‏[‏38‏]‏ ‏{‏وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ‏}‏
أي‏:‏ ولئن سألت هؤلاء الضلال الذين يخوفونك بالذين من دونه، وأقمت عليهم دليلا من أنفسهم، فقلت‏:‏ ‏{‏مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ‏}‏ لم يثبتوا لآلهتهم من خلقها شيئا‏.‏ ‏{‏لَيَقُولُنَّ اللَّهُ‏}‏ الذي خلقها‏.‏ وحده‏.‏ ‏{‏قُل‏}‏ لهم مقررا عجز آلهتهم، بعد ما تبينت قدرة اللّه‏:‏ ‏{‏أَفَرَأَيْتُم‏}‏ أي‏:‏ أخبروني ‏{‏مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ‏}‏ أيَّ ضر كان‏.‏

‏{‏هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ‏}‏ بإزالته بالكلية، أو بتخفيفه من حال إلى حال‏؟‏‏.‏ ‏{‏أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ‏}‏ يوصل إليَّ بها منفعة في ديني أو دنياي‏.‏ ‏{‏هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ‏}‏ ومانعاتها عني‏؟‏‏.‏سيقولون‏:‏ لا يكشفون الضر ولا يمسكون الرحمة‏.‏
قل لهم بعد ما تبين الدليل القاطع على أنه وحده المعبود، وأنه الخالق للمخلوقات، النافع الضار وحده، وأن غيره عاجز من كل وجه‏.‏عن الخلق والنفع والضر، مستجلبا كفايته، مستدفعا مكرهم وكيدهم‏:‏ ‏{‏قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ‏}‏ أي‏:‏ عليه يعتمد المعتمدون في جلب مصالحهم ودفع مضارهم،‏.‏فالذي بيده ـ وحده ـ الكفاية هو حسبي، سيكفيني كل ما أهمني وما لا أهتم به‏.‏



تفسير السعدي

استغفر الله واتوب اليه
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21/02/2009, 09:56 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 28/04/2008
مشاركات: 177
جزاك الله خير اخوي وبارك الله فيك
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22/02/2009, 12:42 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Hilalih 4ever
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 19/02/2009
المكان: Kingdom
مشاركات: 3,499
جــــــزاك الله خــــير <<<<
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22/02/2009, 02:24 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 06/06/2008
المكان: الـشـرقـيه
مشاركات: 7,139
جـزاك الله خيرا على تفسيرك للسوره..

بنتظار السوره القادمه..

..
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22/02/2009, 02:42 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ كاريرا
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 15/09/2006
المكان: قلب شبكه الزعيم
مشاركات: 12,461
جزاك الله خير اخوي و جعلها الله في ميزان حسناتك
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 22/02/2009, 02:43 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ m!ss هـلآليـه
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 17/04/2008
المكان: Riyadh
مشاركات: 7,539
.

جزآك الله الف خير


اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23/02/2009, 12:55 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 03/12/2008
المكان: الرياض
مشاركات: 130
جزك الله الف خيرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررر
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 25/02/2009, 12:43 AM
عضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 31/01/2008
المكان: الرياض
مشاركات: 4,503
.


باركَ اللهٌ فيِك : ) ,


.
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 26/02/2009, 07:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ زعيم تشلساوي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 21/04/2008
المكان: الدمـــــ07ـــــام
مشاركات: 2,566
جزااااااااااااااااااك الله خيــــــــر ونفـــع بـــكـ
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 26/02/2009, 08:35 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 25/10/2007
المكان: !! السعودية .. !!
مشاركات: 4,500
جزااك الله خيراات على التفسير ..
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:18 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube