اضع اللوم على كل هلالي ولن اخص جماهير منطقة معينه بل اعم اللوم جميع جماهيرالزعيم بجميع انحاء مملكتنا الغالية
بسم الله الرحمن الرحيم
مدخل :
اذا حصلت اي مشكلة بين اعضاء شرفنا او اداريينا او لاعبينا تنحل بينهم وبشكل ودي قبل ان يصل الخبر للأعلام وهذا مايميزنا عن غيرنا لأننا بالأخير متفقين على حب الزعيم وهذا معروف بالوسط الرياضي ونحنو محسوديين على هذه النعمه الله لايفرق شملنا.
اما مايخص موضوعي موجه لي قبل ان يكون موجه لكم
ان اضع اللوم كل من قال انا هلالي ولن اخص جماهير الرياض فقط بل اعم اللوم جميع جماهيرالزعيم بجميع انحاء مملكتنا الغالية عن سبب عزوف الجماهيرماقصرو اخواني الاعضاء كتبو الاسباب لعزوف الجماهير من مشاكل ومعانات من قبل ادارة الملعب ورجال الامن ودائما نبحث عن حل مشاكلنا داخل شبكتنا ودائما نخرج لحلول كثيرة دون ان تخرج عن حدود منتدانا وهذا هوالمعروف عن جمهورنا لكن الامر تطور واخذ يأخذ طريق لم
يعرفه الزعماء من قبل واستسلامنا لهم بهالسهولة ورفع ايدينا وتركنا الاعلام يبحث عن الحلول وهي ليست من عوايدنا ان تخرج مشاكلنا عن ايدينا الاعلام بدأ يتسأل اين جمهور الزعيم لماذا كل العزوف اهو حب للاعبين معينين ام للكيان بدأو يشككون في حبنا للكيان الهلالي ونسبو حبنا للاعبين معينين سوف اترككم لمقالين مقال في جريدة الرياض ومقال في جريدة الجزيرة
جعلت من نيفيز والتائب أزمة مفتعلة
جماهير الهلال تغيب عن دعم الفريق بغياب الدوليين
الرياض - فهد الروقي:
تفرغت بعض الجماهير الهلالية عن تأدية الدور المناط بها في تشجيع الفريق والشد من أزره والوقوف إلى جواره وتحفيز لاعبيه ودعمهم لكل اللاعبين دون استثناء والتواجد بكثافة تؤكد شعبية الفريق الأولى محليا وبالذات جماهير الرياض واتجهت للبحث عن إثارة بعض الأمور التي لا تخدم الفريق ولا عناصره سواء الإدارية أو الفنية وحتى اللاعبين أنفسهم، وقد ظهر ذلك جليا حين نجحت الإدارة «الزرقاء» في الحصول على صفقة مدوية، وعالمية تمثلت في الدولي «تياقو نيفيز» وهي المرة الأولى التي ينجح فريق كرة قدم ليس في أوربا أو أمريكا الجنوبية من الظفر بتوقيع لاعب من منتخب البرازيل «أساسي» وصغير في العمر لم يتجاوز الثلاثة والعشرين ربيعا، ومع أن الخبر كان يمثل بشرى سارة للجماهير الهلالية العاشقة نظراً للثقل الفني الكبير المتوقع أن يضيفه اللاعب للفريق هذا عدا حسن الاستعداد للأدوار المقبلة من دوري أبطال آسيا إلا أن بعض هذه الجماهير انشغلت من الآن بمركز اللاعب، وأنه سيكون بديلاً عن اللاعب المحبوب لديها طارق التايب علما أن هذا التوجه غير صحيح حتى هذه اللحظة فالإدارة الهلالية، وبالتنسيق مع الجهاز الفني أعلنوا منذ بداية الموسم أنهم وضعوا استمارات تقييم لكل اللاعبين - المحليين والأجانب - وأنه سيتم التعامل مع النتائج بالطريقة التي تخدم الفريق وبالتالي فإن تألق طارق في الفترة المقبلة كفيل ببقائه موسماً آخر أو لعدة مواسم في حين أن استمراره بين الحضور الوقتي، والغياب الطويل يعني رحيله سواء كان ذلك عند الإدارة الهلالية أو بقية الإدارات الأخرى علما بأن إثارة الموضوع يعتبر غير منطقي خصوصا في مسألة الوقت فما زال الموسم في وسطه ومازالت الأمور في علم الغيب، والغريب أن جماهير الهلال في الرياض تحديداً امتهنت الغياب عن مؤازرة فريقها كماحدث في مواجهة الشباب لتعطي إنطباعا أنها فقط تتواجد بتواجد الدوليين، وكأن عشقها، وتشجيعها لبعض النجوم، وليس للهلال الكيان.
واصلت غيابها وعزوفها عن الحضور والمؤازرة
جماهير الهلال بالرياض انشغلت بالتايب ونيفيز وتركت فريقها!!
كتب - فيصل المطرفي
افتقدت منافسات الموسم الجاري للحضور الجماهيري بشكل إجمالي، إلا أن الغياب الكبير الذي سجلته جماهير الزعيم كان الأبرز، فمنذ انطلاقة الموسم والإدارة الزرقاء حملت على عاتقها الشروع في تكوين فريق صلب ومتماسك يضم في صفوفه أبرز اللاعبين المحليين من جانب التجديد لعقودهم، إضافة إلى التعاقد مع أسماء أجنبية متميزة، ووفقت في خلق جو رائع للجهاز الفني الروماني، فكانت الأمور وما زالت تساعد أي مشجع محب للكيان الأزرق لتأدية مهامه من خلال الحضور والمؤازرة التي افتقدها الفريق في غالبية مبارياته، حيث ساد الصمت على المدرجات الزرقاء وردد الجميع إنه (العزوف الأزرق).
الغياب الكبير الذي سجلته جماهير الهلال في الدور النصف النهائي لمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد عزاه البعض إلى تعارضها مع فترة الاختبارات الدراسية للفصل الدراسي الأول والبعض رماه كرة الغياب في ملعب (الطموحات)، حيث إن أنصار الفريق الأزرق لا يرون في البطولة الهدف المنشود؛ ولكن الأيام القادمة ستحفل بمواجهات مصيرية وحاسمة ستحدد مصير الفريق ومدى قدرته على زيارة منصة الذهب وسيكون للجماهير ودعمها الكبير الأثر الواضح في مساعدة عناصر الفريق على قهر ظروف النقص والإصابات والتحكيم أيضاً ليواصل الفريق مسيرته الجامحة في دوري المحترفين ويبدأ مسابقة كأس ولي العهد بقوة للدفاع عن لقبه ليصل الفريق إلى المنعطف الأهم (دوري أبطال آسيا) وهو في قمة مستواه داخل الملعب والجماهير في أقوى حضورها بمدرجات الملاعب التي اشتاقت لهدير الأمواج الزرقاء.
(جاء نيفيز.. سيرحل التايب.. لا لن يرحل.. الأفضل رحيل ويلي.. بل رادوي) كل ما سبق عبارات وأمنيات وتوقعات لا بد أن يتركها جانباً أنصار الفريق للجهاز الفني المقتدر وإدارته الواعية ويحمل المشجع شعارات فريقه ويتجه صوب ملعب المباراة ليدعم فريقه.. ويؤازره.. ويهتف لنجومه.. أياً كانت خارطته الأساسية ويلبي رسالة الأمير عبدالرحمن بن مساعد الذي بذل الغالي والنفيس من أجلهم ومن أجل رقي الفريق وإبقائه في القمة.
اخير تكلم مع نفسك هل يستاهل مانفعلة للزعيم عدم مساندتهم
لنلحق ماتبقي لنا من مباريات ونعلمهم من هو جمهور الزعيم الذي لايستسلم.
تقبلو تحياتي
عزوزالقصيم