قرأت اليوم خبر إستياء مشتركي الإي ارتي من عدم إستقبالهم الارسال .بعد مادفعو نقودهم لهذه الشبكة .ورأيت كيف أخلت هذه الشبكة مسؤليتها من ماحدث معللتا آن ذلك يرجع لأجهزة الاستقبال التي لدى المشترك كما ابت آن ترجع ريالا واحدا للمشتركين والذين للأسف أكلو (الأونطة ) لانهم لايعرف آن (الفلوس) التي دخلت في جيب صاحب هذه القنوات لاتخرج أبدا ..فهمه جمع اكبر قدر من الامول من مجموعة من السذج والذين يركضون وراء مايريدون وينفقون أموالهم كالسفهاء ولا يعرفون آن ذلك يجر لما هو اشد من ذلك .

اعرف انني خرجت- الى حد ما- عن موضوعي لكن لابد من ذلك لان الكلام يجر بعضه بعضا ...

علينا أن نعرف كسعوديين اننا عرضه للإبتزاز والسبب في ذلك يرجع الينا نحن نحن نشجع تلك العصابات على إبتزازنا لاننا نفتقر إلى المبدء ...


فعلا إن حالنا يدعو لشفقة ...في دول مجاورة كالإمارات وعمان والاردن ومصرعلى سبيل المثال يتمتع أهلها بمشاهدة كأس العالم (بالمجــــــــــــان ) ..والسبب في ذلك هو انه لايمكن آن يخدعو بهذه السهولة كما خدعنا .

الدول الأخرى عندها قنوات كثيرة وتنقل للمشاهد اروع المباريات على طول السنة كالدوري الاسباني في دبي (ألأرضية) ..
نحن عندنا قناتين فقط الهذه الدرجة عجزت (وزارة الإعلام على تأمين مباريات كأس العالم للمشاهد السعودي ) أسوة بغيره في الدول الجاورة مع العلم آن ميزانية دولتنا تفوق ميزانية بعض هذه الدول بأضعاف أضعاف المرات ..

كلمتين على الطاير :-

* مالمانع من مقاطعة هذه القنوات او على الاقل فك شفرتها لايوجد قانون يمنع ذلك ...

* قبل سبع سنوات على مااذكر صدرالامر الملكي بمنع بيع اجهزة الاستقبال الفضائية . كما شمل المنع القنوات المشفرة . والآن تجد الاعلان عن هذه القنوات في تلفزيوننا (المحترم ) ..السؤال الذي يتبارد الى الذهن إين ذهب ذلك القرار ؟؟!

*منتخبنا هزم بالثمانية مرتين في كأس العالم وكأس القارت ..وكان ذلك تحت مظلة الآ ار تي ..

وأخيرا اعرف آن ماأكتبه سيذهب في الهواء لأن عقولنا لاتستوعب بسرعة وإنتظرو المستقبل ومايخبأه لنا ...

يستاهلون ماجاهم

قلنا لهم لا تشتركون في قنوات العفن

قالوا بنتمتع
يااخوان سافروا افضل

وخلوا الناقص يخسر


وان شاء يكون هذا درس لكل من اشترك


......................

شكرا على المشاركة زعيم روما .. ومثل ماتفضلت هذا درس ...يعني لهذه الدرجة محتقرنا بقوله ان كأس العالم في الشرق الأوسط لايمكن إلتقاطه إلى عن طريق قنوات العفن حقته ...