ترتجي « حضنڪ » وتدري به دفا ..
ماتت مْن البرد دايم : [ بينهم ..

شف " لهيب الشوق " فيها ما طفى !
وين فزعاتڪ « حبيبي » وينهم ؟

ويمحي بلمسة أثر همي ..
أبي إنسان يحكمني .. من راسي لأقدامي ..

أبي حضنه يدفيني ... كل ما نزلت دمعة من عيني ...
أبي عينه تناظرني ... وحرارة شوقه تحرقني ..

أبي لا جيت له أمشي ..
يجري شوقه يحضني..ويسابقه حبه ..

بعد كل هذا تسألني .. وش فيني ..؟!!
أنا ما أبيك تسألني ... أنا أبيك تفهمني ..

تعبت..
تعبت من الأسئلة .. وتعبت أكثر من تكرار الأجوبة ..

أنا ما أبي أسمع إلا كلمة ...
كلمة ترد الروح فيني .. وتنسيني جروحي ..

أنا ما فيني شــــــــي..
بس أبيك تحسسني بكل شي..

ت حْ ـملت اللي يقولونـہ وقلت لـ خْ ـآطر .. ] عْ ـيونـہ
ولاقدر ابد طيبي | تفنن | هو بتـ عْ ـذيبي |~
صـحْ ـيح الدنيا خْ ـوانـہ ولا فيها ابد اي خْ ـير
بـ عْ ـد ماڪان اهو بـ / ايدي اشوفـہ صآر بيد الـ غْ ـير =(

رجعت لي أبفهم أبفهم ليـہ
وفي اي وجـہ جيتني
نسيت شاللي ||| سويتــہ |||
خلاص اََنتَ خسرتني

انا اتعبني تقصيرك معايا
حسافه ماتوقعتك اناني

أناواضح معاك من البدايه
أحسب ان الزمن على الكيف جاني

جروحك للأسف جت من ورايا
وحظي اللي رفعني لك رماني

حبيبي إنت احساسي
ونبض القلب وانفاسي
ولو صار الزمن قـاسي
عشان عيونك اتصبّــر

الخطا : صدّڪ وغيباتڪ خطا ..
تبقى معهم ليه ؟ هوْ من زينهم !

عوّد وصحّي لها « قلبٍ غفى » ،
وخلّها تنسى ظلام ~[ سنينهم ..

[ طفلتڪ ] : شابت وبڪّاها الجفا ..
وإهدموا أحلامها بـ/ إيدينهم ..!