 | إقتباس |  | | | | | | | |
ما فهمت بالضبط
بس المفسرون الي انتي تتكلمين عنهم يقولون نفس الكلام !!
و كلنا نعرف هالشيء .. ولا فيه جدال ..
اذا كنتي انتي ما تعرفين هالشي .. فـ مصيبة !!
انا اتكلم في الموضوع عن التوقيت ..
اما التفسير فكلنا نعرفه .. | |  | |  | |
المصيبة مش أني ما أعرف المصيبة نشر كلام غير منطقي وخالي من الصحة
ولو عرضت هالكلام اللي كتبته لمفتي راح يقول نفس كلامي
وبإمكانك عرض كلامي على المفتي وشوف وش يقول
وراح أعتذر لك أمام الجميع إن أقر علمائنا بهذا الكلام
أسأل أي شيخ في لجنة الأفتاء وراح أسلم للأمر إذا أقر بصحتة
لكن أخشى أن ننجر وراء العقل كما فعلت المعتزلة
 | إقتباس |  | | | | | | | |
وبعدين اتمنى توضحين وشهي الفتن الي يثيره هذا الموضوع ؟
مثل ايش يعني ؟ | |  | |  | |
الفتنة أن كثير من الأشخاص يروج عن حصول علامات القيامة الصغرى كلها
عشان يمهدون لخروج شخص يدعي أنه المهدي
ويعيد التاريخ نفسة كما حدث مع جهيمان وغيرهم ممن أدعوا انهم المهدي
والدعوة للجهاد مع من سيدعي أنه المهدي
وبذلك الإنشقاق عن ولي الأمر بدعوا أنه كافر كما حدث من أتباع ابن لادن وعملياتهم الأرهابية اللي أحنا ضحاياها لأنهم كفرونا
راح أوضح وجهة نظري نقطة بنقطة
 | إقتباس |  | | | | | | | |
عندما بدأ الاقتصاد الأمريكي بالانهيار في شهر أيلول الماضي ، أخذ الخبراء يتحدثون عن زيادة الفرص باحتمال انهيار الإمبراطورية الأمريكية ، وهذا الانهيار نراه من وجهة نظرنا حتمية تاريخية ؛ وقانون سنني خضعت له الإمبراطوريات السابقة كلها ؛ وأشار إليه القرآن الكريم بقوله (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ ) (الأعراف : 34) وبالتالي يمكننا القول بأن أمريكا ليست بدعاً من الإمبراطوريات حتى لا يسري عليها ما سرى على من قبلها . | |  | |  | |
هذا الكلام صحيح ومافيه جدال
 | إقتباس |  | | | | | | | |
هذا الكتاب ينحى منحى التأويل الرياضي أو الرقمي ؛ ليبشرَ بزوال إسرائيل معتمداً على نبوءة يهودية قديمة ؛ ومستنداً على بشرى قرآنية ، حيث يفسر آيات من سورة الإسراء رقمياً ، ليصل إلى نتيجة مفادها أنَّ إسرائيل ستزول بحلول عام 2022 م . | |  | |  | |
التأوبل الرياضي الرقمي من التفسير بالرأي والتفسير بالرأي هو التفسير بالاجتهاد ولايخلوا أن يستند صاحبه إلى الكتاب والسنة أم لا
أنواعه التفسير بالرأي المحمود
وهو التفسير الذي يستند صاحبه فيه على النقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه رضي الله عنهم والأخذ بمطلق اللغة وبما يقتضيه الكلام ويدل عليه قانون الشرع وهذا التفسير بهذه الصفات جائز
التفسير بالرأي المذموم وهو التفسير الذي يعتمد فيه المفسر على فهمه الخاص واستنباطه بالرأي المجرد من غير دليل وهذا النوع من التفسير محرم لقوله تعالى{ ولاتقف ماليس لك به علم}
وأعتقد أن التفسير بالأرقام لايوجد عليه دليل من الكتاب أو السنه
 | إقتباس |  | | | | | | | |
ومما يعزز تأويلهم وإيمانهم بتلك النبوءة عشرات الأحاديث النبوية الصحيحة التي تتحدث عن صراع سيقع بيننا وبين اليهود ؛ ننتصر في نهايته. منها على سبيل المثال لا الحصر قول رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود فيفر اليهودي وراء الحجر فيقول الحجر يا عبد الله يا مسلم هذا يهودي ورائي. | |  | |  | |
هذه الحديث يتكلم عن المهدي الممنتظر
 | إقتباس |  | | | | | | | |
هذه النبوءة القرآنية التي اعتمد عليها الكاتب (بسام الجرار) تقول: (وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا)(سورة الإسراء:2ـ7). | |  | |  | |
يقول أبن كثير في تفسير الآية
يخبر تعالى أنه قضى إلى بني إسرائيل في الكتاب, أي تقدم إليهم وأخبرهم في الكتاب الذي أنزله عليهم أنهم سيفسدون في الأرض مرتين, ويعلون علواً كبيراً, أي يتجبرون ويطغون ويفجرون على الناس, كقوله تعالى: {وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين} أي تقدمنا إليه, وأخبرناه بذلك, وأعلمناه به. وقوله {فإذا جاء وعد أولاهما} أي أولى الإفسادتين {بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد} أي سلطنا عليكم جنداً من خلقنا أولي بأس شديد¹ أي قوة وعدة وسلطنة شديدة, فجاسوا خلال الديار, أي تملكوا بلادكم وسلكوا خلال بيوتكم, أي بينها ووسطها, وانصرفوا ذاهبين وجائين لا يخافون أحداً وكان وعداً مفعولاً.
وقد اختلف المفسرون من السلف والخلف في هؤلاء المسلطين عليهم من هم ؟ فعن ابن عباس وقتادة أنه جالوت الجزري وجنوده, سلط عليهم أولاً ثم أديلوا عليه بعد ذلك. وقتل داود جالوت, ولهذا قال {ثم رددنا لكم الكرة عليهم} الاَية, وعن سعيد بن جبير أنه ملك الموصل سنجاريب وجنوده. وعنه أيضاً وعن غيره أنه بختنصر ملك بابل. وقد ذكر ابن أبي حاتم له قصة عجيبة في كيفية ترقيه من حال إلى حال إلى أنه ملك البلاد, وأنه كان فقيراً مقعداً ضعيفاً يستعطي الناس ويستطعمهم, ثم آل به الحال إلى ما آل, وأنه سار إلى بلاد بيت المقدس فقتل بها خلقاً كثيراً من بني إسرائيل, وقد روى ابن جرير في هذا المكان حديثاً أسنده عن حذيفة مرفوعاً مطولاً, وهو حديث موضوع لا محالة, لا يستريب في ذلك من عنده أدنى معرفة بالحديث, والعجب كل العجب كيف راج عليه مع جلالة قدره وإمامته, وقد صرح شيخنا الحافظ العلامة أبو الحجاج المزي رحمه الله بأنه موضوع مكذورب, وكتب ذلك على حاشية الكتاب.
وقد وردت في هذا آثار كثيرة إسرائيلية لم أرَ تطويل الكتاب بذكرها, لأن منها ما هو موضوع ومن وضع بعض زنادقتهم, ومنها ما قد يحتمل أن يكون صحيحاً, ونحن في غنية عنها, ولله الحمد. وفيما قص الله علينا في كتابه غنية عما سواه من بقية الكتب قبله, ولم يحوجنا الله ولا رسوله إليهم. وقد أخبره الله عنهم أنهم لما طغوا وبغوا, سلط الله عليهم عدوهم فاستباح بيضتهم, وسلك خلال بيوتهم, وأذلهم وقهرهم جزاء وفاقاً, وما ربك بظلام للعبيد, فإنهم كانوا قد تمردوا وقتلوا خلقاً من الأنبياء والعلماء. وقد روى ابن جرير حدثني يونس بن عبد الأعلى, حدثنا ابن وهب, أخبرني سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ظهر بختنصر على الشام, فخرب بيت المقدس وقتلهم, ثم أتى دمشق فوجد بها دماً يغلي على كبا, فسألهم, ما هذا الدم ؟ فقالوا: أدركنا آباءنا على هذا, وكلما ظهر عليه الكبار ظهر, قال: فقتل على ذلك الدم سبعين ألفاً من المسلمين وغيرهم, فسكن, وهذا صحيح إلى سعيد بن المسيب, وهذا هو المشهور, وأنه قتل أشرافهم وعلماءهم حتى إنه لم يبق من يحفظ التوراة, وأخذ منهم خلقاً كثيراً أسرى من أبناء الأنبياء وغيرهم, وجرت أمور وكوائن يطول ذكرها, ولو وجدنا ما هو صحيح أو ما يقاربه لجاز كتابته وروايته, والله أعلم.
ثم قال تعالى: {إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها} أي فعليها, كما قال تعالى: {من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها}. وقوله: {فإذا جاء وعد الاخرة} أي الكرة الاَخرة, أي إذا أفسدتم الكرة الثانية وجاء أعداؤكم {ليسوءوا وجوهكم} أي يهينوكم ويقهروكم, {وليدخلوا المسجد} أي بيت المقدس {كما دخلوه أول مرة} أي في التي جاسوا فيها خلال الديار, {وليتبروا} أي يدمروا ويخربوا {ما علوا} أي ما ظهروا عليه {تتبيراً * عسى ربكم أن يرحمكم} أي فيصرفهم عنكم, {وإن عدتم عدنا} أي متى عدتم إلى الإفساد {عدنا} إلى الإدالة عليكم في الدنيا مع ما ندخره لكم في الاَخرة من العذاب والنكال, ولهذا قال: {وجعلنا جهنم للكافرين حصيراً} أي مستقراً ومحصراً وسجناً لا محيد لهم عنه. قال ابن عباس: حصيراً أي سجناً. وقال مجاهد: يحصرون فيها, وكذا قال غيره, وقال الحسن: فرشاً ومهاداً. وقال قتادة: قد عاد بنو إسرائيل, فسلط الله عليهم هذا الحي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه, يأخذون منهم الجزية عن يد وهم صاغرون."
حسنا اين التواريخ والأرقام في تفسير ابن كثير
نأتي الآن للنبؤات
 | إقتباس |  | | | | | | | |
أولاً : يروي الكاتب العراقي محمد أحمد الراشد في محاضرة فلكية عن مذنب هالي قائلاً: عندما أُعلنت دولة إسرائيل عام 1948 دخلت عجوز يهودية عراقية جارة لنا على والدتي باكية ؛ فسألتها أمي : لماذا تبكين ، وقد أصبحت لكم دولة . قالت العجوز اليهودية : إن قيام هذه الدولة سيكون سبباً في ذبح اليهود .فالنبوءة لدينا تقول : إن عمر دولتنا سيكون (76) سنة قمرية (اليهود يعتمدون التقويم القمري مثلنا) . هذه الرواية عادت للظهور عام 1982 أثناء الغزو الإسرائيلي للبنان حيث أعلن (مناحيم بيغن) ـ وهو زعيم سياسي متدين ـ في مؤتمر صحفي أن إسرائيل ستنعم بسلام كما نصت عليه التوراة لمدة أربعين عاماً ، ثم تكون المعركة الفاصلة مع العرب. | |  | |  | |
لا أقتنع بمثل هالأسرائيليات
 | إقتباس |  | | | | | | | |
ثانياً : عام 1948 وافق بالتقويم الهجري 1367ولو جمعنا 1367هـ +76 عمر دولة إسرائيل كما في النبوءة اليهودية = 1443 هجرياً ويوافق ذلك بالتقويم الميلادي عام 2022 | |  | |  | |
تم تحديد التاريخ بناء على الرواية الإسرائيلية ممزوجة بتاريخ دخول اليهود فلازلت غير مقتنعه
 | إقتباس |  | | | | | | | |
ثالثاً : عام 1982 وهو العام الذي صرح فيه (بيغن) أن إسرائيل ستنعم بسلام مدته (40)عاماً لو جمعناه مع عام الاجتياح 1982+40= 2022 وهو عام الزوال كما في نبوءتهم | |  | |  | |
.
لم تنعم إسرائيل بالسلام يوما وحتى إن كانت لها السيادة
 | إقتباس |  | | | | | | | |
رابعاً :سورة الإسراء تُسمى أيضاً سورة بني إسرائيل ، تتحدث في مطلعها عن نبوءة أنزلها سبحانه وتعالى على موسىعليه السلام وتنص على قيام بني إسرائيل بإفسادين ينتهي الثاني بنصر لعباد الله عليهم يُزيل دولتهم ، ولقد ذكرنا آيات تلك النبوءة آنفاً ، إذا قمنا بإحصاء عدد كلمات تلك النبوءة القرآنية من قوله تعالى (وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ......إلى قوله تعالى (في الآية 104)..... فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا ) سنجد بأن عدد كلماتها (1443) كلمة وهو الرقم ذاته الذي يتطابق في التقويم القمري والهجري الذي تقوم عليه النبوءة اليهودية التي تقول بزوال دولتهم. | |  | |  | |
لا اقتنع بمثل هذه التفاسير فألفاظ القرآن مفهومة ولم يكتبة الله بالشفرات بل بلغة قريش
وسمعنا مثل هالتفسير لآيات أخرى على حوادث أخرى
لازال الأمر غير مقنع
 | إقتباس |  | | | | | | | |
خامساً :الرسول صلى الله عليه و سلم هاجر إلى المدينة المنورة بتاريخ 20/9/622م والإسراء حدث قبل ذلك بسنة واحدة ، أي عام 621م فإذا صحت النبوءة وكانت نهاية إسرائيل عام 1443هـ فإن عدد السنين القمرية من وقت نزول السورة إلى زوال إسرائيل هو 1444 سنة إذا انقصنا منها العام الذي جاءت به الهجرة تكون النتيجة 1443هـ الموافق 2022م وهو العام الذي يتطابق مع النبوءة . | |  | |  | |
لايزال الأمر يتحدث عن نبؤة إسرائيلية بلا أدله من الكتاب أو السنة سوى أرقام أولها كاتبها ليس لها أساس من الصحة
 | إقتباس |  | | | | | | | |
سادساً : سليمان عليه السلام توفي عام 935ق.م كما تقول كتب التاريخ وبعد وفاته انقسمت دولته في فلسطين إلى عدة أقسام بين أبنائه ، وحدثت حرب أهلية ، وفساد كبير في المجتمع ، منذ بداية هذا الفساد عام 935ق.م إلى وقت نزول سورة الإسراء يكون قد مر عليها 1556 سنة شمسية وهو عدد كلمات سورة الإسراء بالتحديد . | |  | |  | |
لازلت أردد القرآن ليس به شفرات غير مفهومة وههذا من التفسير بالرأي المذموم
 | إقتباس |  | | | | | | | |
سابعاً : سورة سبأ تتحدث عن وفاة سليمانعليه السلام بقوله تعالى (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِين)(سبأ:14) منذ بداية السورة إلى نهاية الآية (14) عدد كلماتها 934 كلمة ، ثم تأتي الفاء في قوله (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ) وهي من حروف الترتيب والتعقيب فيصبح العدد 935كلمة وهو مطابق لرقم العام الذي مات فيه سليمان عليه السلام وبدأ الفساد الأول . | |  | |  | |
لايزال الحديث عن الأرقام مستمرا وأنا وضحت أن هذا من التفسير بالرأي
 | إقتباس |  | | | | | | | |
تاسعاً : عدد آيات سورة الإسراء(111) آية والملاحظ أن عدد آيات سورة يوسف (111) آية أيضاً ولا يوجد تماثل عددي في القرآن إلا بين هاتين السورتين . ولكن ما الرباط بينهما ؟: سورة يوسف تتحدث عن نشأة بني إسرائيل ، أما سورة الإسراء فتتحدث عن إفسادهم ونهايتهم على أيدي عباد الله . في سورة الإسراء نجد أن آياتها تنتهي بكلمات مثل : وكيلاً...سبيلاً....قليلاً . أي هناك (111) كلمة لو حذفنا المكرر منها ، سنجد أن العدد الباقي هو (76) كلمة وهو العدد ذاته الذي تتحدث عنه النبوءة اليهودية والمتمثل بعمر دولة إسرائيل . | |  | |  | |
حديث عن الأرقام وحذف آيات وكلمات من كلمات الله حتى يكتمل رأي المفسر بعيدا عن المنطق
رأي لعلماء الأزهر رابط آخر
لازلت عند رأيي ما ذكرته هنا عن رواية إسرائيلية ليس لها أساس من الصحة
أسأل عن هالكلام لجنة الإفتاء في السعودية وشف وش يردون عليك
فأنا لا أملك علمهم ولا يزال الأمر إختلاف في الرأي ننتظر فية رأي المفتي
بالرغم من سابق معرفتي أن مثل هالتفاسير لايؤخذ بها
بالحب والإشراق