المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 02/12/2008, 12:13 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 31/03/2005
المكان: جـدة
مشاركات: 3,627
Talking لديك : 516 رسالة بريد الكتروني





مدخل :

أحبك يالإجازة
عسى ايامنا كلها اجازات .. خاليه من الدراسة والاختبارات




يالله حي كل من شاف العنوان ودخل وكل من قرا حرف وخرج اخباركم واخبار الدراسه عليكم اختبار بكرا مثلي ولا خلصتوا

بيني وبينكم الموضوع جاتني فكرته وانا اذاكر
> اول مرة ابليس يسوي خير بحياته

الموضوع عباره عن عرض لبعض رسايل الايميل اللي هاملينها وتكومت علينا واللي منها المضحك والمستفز والمفيد وكل جديد وغريب



شروط الموضوع :
1/ يمنع عرض اي صورة او رساله بذيئه
2/ تمنع اي رساله تحتوي على (فضائح وماشابه .. )

خلاص انتهت الشروط عسا ماثقلت فيها بس



نجي للرسايل



لا تكون ثيرموميتر و كن ثيرموستات



يُحكى أن رجلا يدعى (شفيق جبر) كان مولعا بالسفر مغرما باللهو وحدث أنه زار ذات يوم إحدى المدن.. وقد ضمّن برنامجه زيارة لمقبرة تلك المدينة..وبينما هو يسير بين القبور متأملا قد رق قلبه وسكنت روحهوإذ به يجد لوحة على أحد القبور وقد كُتب عليها

(فلان بن فلان ولد عام 1934ومات سنة 1989 ومات وعمره شهران!!؟؟) امتلكته الدهشةُ ونال منه العجبُ.. فتوجه نحو حفار القبور وسأله عن هذه المفارقة!
رد عليه حفارُ القبور:
نحن في مدينتنا نقيس عمر الإنسان بقدر إنجازاته وعطاءاته وليس بحسب عمره الزمني فرد عليه صاحبنا وكان ذا دعابة وطرافة: إذا وافني الأجلُ في مدينتكم.. فاكتبوا على قبري:
شفيق جبر من بطن أمه إلى القبر!

تذكرت هذه الطرفة وأنا أرى الكثير من الناس أمثال شفيق جبر رضوا بأن يكونوا مع الخوالف..



لا يقدمون ولا يؤخرون..


لا إنجازات تذكر..



لا إعطاءات تشكر


أوقات ضائعة ؟؟



وحياة مملة ؟؟



حالهم أشبه ما يكون بالمشجع..


كثير الصياح دائم الانتقاد..


لا يتورع عن الشتائم ؟؟

ولا يتعفف من السباب ؟؟


يعيش حياة هامشية لا أثر له ولا ذكر..


وقد شبه أحدُ الفلاسفة M.R.Copmeyer هؤلاء البطالين بـ(الثيرموميتر)

وبالتأمل لوظيفة هذه الجهاز فإن أقصى ما يفعله هو قياس درجة الحرارة!

فهو مجرد آلة لا تملك قرارا ولا تأثيرا ولا تغير حالا ولا تبدل واقعا ؟؟


فهو لا يملك أية خطة للحياة ونتيجة هذا أنهم أصبح جزءا من خطة الآخرين!

إن سُئل أجاب وإن تُرك غط في نوم عميق..

أن حضر فهو كقطعة أثاث وإن غاب لم يسأل عنه!

ويُقضى الأمر حين تغيب تيمٌ *** ولا يستأمرون وهم شهود
كلٌّ.. لا يقدر على شيء..

أينما توجهه لا يأت بخير


يلعنُ الظلامَ والنورَ ويلوم الناسَ ونفسه ويتأفف من كل شي فهو (الضحية الشهيد)

وعكس (الثيرموميتر)هناك الجهاز الأكثر إيجابية والأعظم نفع وهو:

(الثيرموستات) حيث إنه لا يكتفي بالملاحظة والمشاهدة

وإنما يتحرك بكل إيجابية لتعديل درجة الحرارة رفعا أو خفضا حسبما هو مطلوب

وكذلك بعض الأشخاص نراه عظيم التأثير دائم التفاعل..

متيقظا لما يدور حوله منتبها لما يحدث في محيطه..

يتفاعل مع الأحداث ويغيرها..

ليس لديه وقت للتوقف أو التفكير في سقطات الماضي..

لا يذعن لأزمة ولا يستكين لمصيبة...

يقاتل لتحقيق أهدافه...

ويجاهد لتحسين حاضره...


لا يهب إرادته لكائن من كان...



مؤمنٌ بحقه الكامل في أن يعيش ليفوز وأن يربح معركة الحياة


أهدافه واضحة لا يساوم عليها وخططه جلية لا يتراجع عنها


همة عالية تستسهل الصعب ونفس محلقة لا تهاب الجلل


وما المرء إلا حيث يجعل نفسه


فكن طالبا في الناس أعلى المراتب



فاختر لنفسك أنت تكون رقما فاعلا وعنصرا مؤثرا ورقما صعبا في معادلة الحياة








القصه مرة مؤثره



هل يوجد مثل هذا الصديق الان .!!

((قصه حقيقيه))


في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح


تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:


فضيلة الشيخ: هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان .. أثابك الله ؟؟


كانت صيغة السؤال غير واضحة، والخط غير جيد...


سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال؟


وضعتها جانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ...

ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...

أذن المؤذن لصلاة العشاء ...

توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين

طريقة تغسيلوتكفين الميت عملياً .....

وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء ....

وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ

ومنحته تلك الورقة التي قررت أناستبعدها

ظننت أن المحاضرة قد انتهت ....

وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ....

عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ....

ومضى السؤال الأول والثاني والثالث ..

هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ....

قلت: لن يجيب فالسؤال غير واضح ....

لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:

جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين

ومع الشابمجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،

شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه

أمادموعه فكانت تجري بلا انقطاع .....

وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...

ولسانه لا يتوقف عن قول: إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ...

هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ....

بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ..

إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر

التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي

ألجمتني المفاجأة، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب

نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي ...

سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ..

إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة

المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم

كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم

نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ....

التحقنا بعمل واحد ...

تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ..

رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...

عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا

وتنتهيالأحزان عندما نلتقي ...

اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...

نذهب سوياً ونعود سوياً ...

واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...

يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ .....

خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا . لا يوجد مثلكما ...

أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...

انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ....

لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء

حتى ظننت أنهسيهلك في تلك اللحظة ...

راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...

أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...

وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...

أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...

فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...

وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ..

سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...

انصرف الجميع ..

عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله

وتقف عندهالكلمات عاجزة عن التعبير ...

وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ،

الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...

نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...

تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ..

يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ....

يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ،

بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ....

انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ..

رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟

عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام

وعندصلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته

وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر علىخديه

رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،

وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،

اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،

يوم أن ينادي الجبار عز وجل:

أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ...

قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...

توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...

لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ..

قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...

أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد،

يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً

وجمعتالقبور بينهما أمواتاً ...

خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما:

اللهم اغفر لهما وأرحمهما

اللهمواجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين

في مقعد صدق عند مليكمقتدر

ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ..

انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول

وتملكتنيالدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله

وحمدت الله أن الورقة وصلتللشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة

والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ..

وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة

قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات



*************

من يقول في نفسه أن الصديق لا يؤثر في صديقه فهو يكذب على نفسه و يضيعها .

فلو كان الصديق الفاسد لا يؤثر بين أصدقاء صالحين

فما بالكم بالتفاحة الفاسدة التيتخرب صندوقا كاملا من التفاح الطازج بينها ؟؟

فانظر لنفسك وانتقِ أصدقاءك

وكن صديقا صدوقا وبادر دوما بالصلح وكن نعم الصديق،

فربّ أخ لم تلده لك أمك

فالصديق الصدوق هو من يدوم، لا صديق المصلحة فقط،

وصديقك الحقيقي هو من صدَقَك بالقول والفعل وخاصة عند الشدائد لا من صدّقك وأومأ برأسه

بأنه يصدق كل ما تقول وربما هو الظاهر فقط

فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولا وعملا



= - = - = - = - = - = -=



ولنضرب أروع الأمثلة في الأخوة والتعاون على الطاعة


::


^_^



إلهي لا تعذبني فإني

مقر بالذي قد كآن مني

يظن النآس بي خيراًوإني..

لشر .النآس ان لم تعف عني










تتشابه بين شيئين تملكهما .... !!!



المرأة والجوال



1- الاثنين يوجعون الرأس



2- موديلاتهم كثيرة ومغرية



3- فواتيرهم عديدة ومكلفة



4- دايماً يرنون ويحنون



5- كثيرين الكلام



6- الجيل الجديد أجمل بس أغلى



7- ذاكرة الأثنين قوية جداً




ويمكن الجوال أفضل


لأن ممكن تحط الجوال على الصامت




الجوال ممكن تخلص بطاريته



لكن هي ماااافيه أمل تخلص





انتهى


ان شاء الله ما اكون طولت عليكم بالرسايل
وبانتظار رسايلكم ..
المووضوع مفتوح للجميع بعرض العدد الي يبغاه من الرسايل




مخرج

ياشــاعـــري قـــل للـدفـــــاتر والأحـلام
مـرت سـنـه والـيـوم كـمـلت عـــشــرين
قـلـّـي كبرتي .. قـل كبرتي .. من العام ..
وأنا احتريها .. وأنت ساكت لهالحين ؟!
وأقــول هـذي كـلـهـا حـسـبـة أرقــــام
هو للسحابه عمر !
ردي ؟!
وبعدين ..
مـهـمـا تكـبـّـرك اللـيـالـي والأيــــــام
تـبـقـين طـفـلـة قـلـبـي اللـي تـحــبين
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:50 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube