05/11/2008, 11:52 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 12/04/2006 المكان: الريآض
مشاركات: 349
| |
سيدي الخلوق !! السر يعرفه سامي، والجمهور جاهز للإستفتاء لكشف السر !! **السلام عليكم**
تعلمنا عبر متابعتنا وشغفنا لهذه الرياضة ( كرة القدم)، أموراً كثيرة
لعل مايهمنا منها الآن هو ثقافة الخسارة ، نعم فكما للفوز ثقافة فالخسارة لها
أيضاً ، ولكن ياسمو الأمير الخلوق القدوة ،أنا عادةً لاأتجاوز الحدود وأضع
أمامي خطوط حمراء في كل شئ ، ولكني سأنتقد وأقول هذا جرح وهناك الطبيب!!
ياسيادة الرئيس إليك بهذه النقاط وستعلم لما الغضب : - عسكر الفريق في إيطاليا والنمسا وكان المعسكر متكامل وقوي ،وكان اللاعبين
في راحة نفسية كبيرة وذكروها مرارا وتكرارا بلقائاتهم، وخاض الفريق مباريات
قوية جداً . - تعاقدت الإدارة مع لاعب مميز باهض الثمن ولكنه يستحقه ويحتاجه المدير الفني للفريق،وهذا كفيل بأن يجعل اللاعبين على مستوى المسؤولية. - تعاقدت الإدارة مع موبايلي بعقد هو الأكبر بين الأندية في المملكة ، وهذا
يجعل اللاعب يؤمن على مستقبله ويعلم أنه في أيدي أمينه . - تعاقد الإدارة مع شركات صيانه وجعل النادي على مستوى يليق به واهتمت الإدارة بإراحة اللاعبين نفسياً حتى بغرفة ملابسهم . - قناة خاصة وعلى مستوى كبير للزعيم وهذا له مردود للاعبين لو بأمور بسيطة. سمو الأمير الخلوق القدوة علمت إلام أدندن !! حضرت مباراة البارحة ، وتقطعت حناجرنا غضبا مما يحدث ، فما أراه ياسيدي لن يجلب لنا الذهب ، ولن يجلب لنا المغروره (آسيا)، هتفنا بآخر المبارة (يادعيع اطلع يادعيع رووح سجل) ، فالتفت علينا ولم يرد وكأني قرأت رده في نظراته . سيدي الرئيس الخلوق القدوة ، الآن انكشفت الحجب وماأريده واضح وضوح الشمس ، أريد الرووح أريد القتال أريد دموع على الشعار، أريد الملعب الأخضر ناراً تحترق ، أريد سامي الجابر ويوسف الثنيان أريد فيصل أبو اثنين وخالد التيماوي أريد أحمد الدوخي وخالد الرشيد أريد عبدالله شريده وليتانا أريد وأريد وأريد ويفعل الله مايريد ، سأبكي لزعيمنا كثيراً ، وسأكتب حتى يجف الحبر ، وسأقول وسأقول وأرجوا من الله أن يصل ماأقول ، الروح ولاسوى الروح نريد، هناك أسماء ظلم لعشقنا زعيمنا أن يلعبوا فيه ، وإذا أردت تصديقي إعملوا استفتاء للجمهور من تريدون رحيله وسترى من أقصد بنفسك سيدي الرئيس أرجوك ابحث لنا عن روح الجيل القديم وتعاقد معها للأبد، انتهت رسالتي وأتمنى أن تصل ، وداعا سامي وجيل الروح وعشق الشعار.
إلى اللقاء |