هذه بعض المقتطفات الشائعة عن بعض أقوال العرب واليهود في خضم الأحداث الجارية الآن في أرض فلسطين طهرها الله من أعداء الله وقتلة الأنبياء ...وحتى لا يرتاب الأخوة كما حصل في موضوع رأي الشارع الأمريكي عن السعودية ..فبعد كل خطاب موجود المصدر والقائل ,


إذا كان عرفات إرهابي !! فماذا يكون شارون ؟؟ الأم تيريزا ؟ "


محمد دحلان من الأمن الوقائي الفلسطيني معربا عن رفضه تلقيب عرفات بالإرهابي وشارون برجل سلام على لسان بوش , من القدس العربي


أغربي عن وجهي يا إمرأة ..وإلا جعلتك خبرا عاجلا على قناة الجزيرة "


أحد الجنود الإسرائلين حين دخوله لمخيم جنين , نقلا من الشرق الأوسط


" لم أكن مخطئا ولست نادما في كتابي , فهذه هي حقيقة هذا الدين الخاسئ "


الحاخام الأميركي اليهودي : إبراهيم بن شيت مدافعا عن كتابه الذي صدر مؤخرا : ماذا إستفاد محمد من اليهودية ؟...نقلا من الواشنطن بوست


عندما تقول لهم أن المتفجرين هم المخطؤون سيقولون : بل الإسرائليين !! هذه هي عقدة التخلف عند العرب "


الصحفي توماس فريدمان نقلا من صحيفة ذا أبزورفر اللندنية


لا يزال العرب لا يقرأون وإذا قرأوا لا يفهمون وإذا فهموا لا يعملون "


صهيب موشي دايان مكررا ماقاله موشي دايان والده عام 1972 عن العرب , نقلا من يعادوت أحرنوت


قرأت سيرة محمد وهو يقول أن المسلمين سيقاتلون اليهود حتى يتكلم الحجر والشجر , وسؤالي هو : من هو النبي الكذاب الذي تكلم عنه يسوع المسيح ؟ "


الممثل الأمريكي : مايكل دوغلاس , نقلا من مجلة نيوزويك


" ليس للملكة العربية السعودية فرض أي ضغط علينا تحت ذريعة ما يحدث في إسرائيل ...سيتم إنتاج الفيلم شاء من شاء وأبى من أبى "


فرانسيس ستانلي منتج الفيلم " الهروب من السعودية " الذي هو حاليا في مرحلة الإنتاج متحدثا عن رفضه دعوة رجال الأعمال السعوديون في أمريكا لوقف عرض الفيلم بعد فحص مشهد يستعرض شاب سعودي يجامع إمرأة سعودية داعين دين الإسلام أنه دين الكذب , نقلا من لوس أنجيليس تايمز


صراحة ...عدونا الأول هو الكتاب الإرهابي الذي يجعل الشباب الفلسطيني ينهمر في الإرهاب الذي يصعب كبح جماحه ويعرض حياة شعب إسرائيل للخطر"1


أنطوني زيني , الجنرال الأمريكي المبعوث إلى الشرق الأوسط , ويعتقد المحللون أن هذا الكتاب

الذي يقصد زيني هو القرآن الكريم , نقلا عن جريوزاليم بوست


(( ولكم التعليق على حبيبتنا أميركا ))