21/10/2008, 10:03 PM
|
| زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 12/03/2008
مشاركات: 397
| |
|
هذا ماقاله الإعلام الأماراتي عن ( محمد نجيب ) كلام خطير جدا
ربما الكثير منا في الوسط الرياضي السعودي لايعرف من هو ( محمد نجيب ) مذيع قناة أبوظبي الرياضية الذي أطل علينا بطريقة تتنافي مع كثير من الأعراف والأخلاق الرياضية .. وكذلك لم يقدر تفضل وتكرم المسئولين في المملكة العربية السعودية بالسماح له بالدخول رياضيا وسط الرياضة السعودية ..
فالمسئولين في المملكة وضعوا ثقتهم في ( قناة أبوظبي) العزيزة على الشعب السعودي .. كونها قناة محترمة جدا مقرها أرض زايد الخير رحمه الله وأرض الشعب الأماراتي الكريم والعزيز والخلوق والشهم .. ولم يكن في خلد أحد أن يظهر من بين هؤلاء العالية من القوم إلا هذا مما يقال له ( محمد نجيب ) هداه الله ..
محمد نجيب مذيع للأسف تقول الأحداث التاريخية ومن أرض الأمارات الطاهرة أنه ملطخ بكثير من الأنحطاط الأخلاقي
والتاريخ السيئ جدا مع الأحداث الرياضية ..ولن أسترسل كثيرا في نوعية ( الأنحطاط الأخلاقي ) .. إكراما وتقديرا لشعب الأمارات الحبيب .. ولكنهم أبتلوا في هذه النوعية كما إبتلينا ببعض ضيوف محمد نجيب من المصتسحفين المحسوبون علينا كسعودين ... فالأرض فيها الصالح والطالح .. ولكي أؤكد أن محمد نجيب ماهو إلا ضيف ثقيل جدا علينا سأكتفي بنقل بعض ماكتب عنه في بعض وسائل الأعلام الأماراتي ..
فالصحفي المصري المعروف ( حسن المستكاوي ) والذي يعمل كاكاتب في مجلة سوبر الأماراتية .. كتب مقالا بعنوان (يانجيب هذا درس خصوصي )
وإليكم المقال هذا نصه منقولا وكذلك معرفة الرابط الألكتروني :
http://www.uaegoal.com/vb/showthread...CE%D5%E6%D5%ED
وهذه نبذه عن المقال للصحفي حسن المستكاوي ..
المستكاوي يشرشح محمد نجيب
مقال في مجلة السوبر بعنوان
يانجيب هذا درس خصوصي
للكاتب المصري حسن المستكاوي
المقال في هجوم لاذع ضد محمد نجيب بسبب تهجمه على المستكاوي
اليكم بعض الفقرات وبتصرف .
- لا أقبل الأتهامات وتجاوز الخطوط الحمراء ونجيب يطرح موضوعات تطرح في مجالس النميمة والمقاهي.
- من الواضح أن محمد نجيب لايرى ولا يقرأ ويجب أن لا يتكلم.
- تشوية المنافس والأدعء أنه دون المستوى وأعتبار ذلك وطنية فهذا مفهمو قاصر للوطنية.
ومادخل مباراة كرة قدم بالوطنية وهل هزيمة منتخب أو نادي هزيمة للوطن ؟.
بوضوح وصرامة وصراحة يانجيب: لست أنا من الذي يسكتأمام أتهامات تمس النزاهة أو تمس ضميري المهني
- ماهو مفهومك للشخصية المثيرة للجدل هل تظن أنك فريد ذاتك...لست وحدك على كل حال لأنني أعرف ألف شخصية مثيرة للجدل
من الست روبي الى شعبان عبدالرحيم
ويمكنكم مشاهدته على الرابط التالي :
وأيضا الحديث الذي دار بين رئيس تحرير مجلة سوبر ( أسامة الشيخ ) ومحمد نجيب في مجلة سوبر وهذا نصه :
( محمد نجيب ومافيا القرن الجديد )
لم يترك أخضراً أو يابساَ .. وإلا وأطلق عليه سهامه
محمد نجيب ومافيا القرن الجديد
ربما تبقت خيبة هناك بعيده في أقصى القطب المتجمد الشمالي، فيها رجلٌ يُجالس أسرته، ويخُط بعض الرسوم على قطعةٍ من الجلد، قد يكون هذا هو الناجي الوحيد من لسان المذيع الإماراتي محمد نجيب، ربما لبعد المسافة، وربما لم يخطر على باله بعد.فلم يتبق أحد إلا وتطاول عليه محمد نجيب، الذي لم يترك أخضراً أو يابساً، فنقدَ ما يُنتقد .. وما لا يُنتقد.
وأبلغ دليل ما حدث في حواره مع مجلة "سوبر" المتخصصة في الشؤون الرياضية، فقد ظهر نجيب متوتراً ،مرتبكا، متلعثماً، وهو يُطلق سهامه على غير هدى، ليُصيب كنانة"الشرق الأوسط" ثم ينحرف إلى سرج جريدة " الحياة" الدولية، وبعد ذلك يكمل سهامه بإلقاء سهمٌ طائش على الإعلام السعودي بأكلمة.
يهاجم محمد نجيب جريدتي الشرق الأوسط والحياة* متعللاً بذلك أنهما قادتها حملة سعودية متحيزة، لصالح نادي الإتحاد السعودي في نهائي دوري أبطال آسيا الذي* فاز به الإتحاد، على عكس ما قامت به الصحافة الإماراتية من ترسيخ وتوجيه حملتها بشكل واضح وعقلاني، دون تطرف كما فعلت الشرق الأوسط والحياة و "الرياضي"، والإعلام السعودي كما يرى نجيب.
وهنا نتفاجئ أن محمد نجيب يتصبب عرقاُ ويتلعثم عندما يؤكد له مضيفة* بأن كلامه غير صحيح، وأن بداية هذه الحملة الشعواء قد صدرت من الصحافة الإماراتية أولاً، وتحديداً من قناة أبو ظبي التي ينتمي لها نجيب، فقد أكد له المحاور أن تلك الحملة تسببت في استياء الإماراتيين نفسهم، قبل السعوديين.
كما أن مردودها كان سلبي على الفريق الإماراتي، كما أظهرت النتائج، قد أثرّت على معنويات لاعبي العين أنفسهم، وتسببت بخسارتهم من الإتحاد بنتيجة 4 لصفر، في لقاء الإياب الذي أقيم في جدة يوم 5 نوفمبر الجاري، وحقق على إثره الفريق الإتحادي لقب دوري أبطال آسيا وتأهل لنهائيات كأس العالم للأندية الذي ستقام في اليابان من الفترة 11 كانون الأول "ديسمبر" المقبل وحتى 18 من الشهر نفسه.
وهنا يصل الطرح إلى موضوع رئيس الإتحاد منصور البلوي، الذي استغرب نجيب فعلاً من أن يقوم "شيخ" ورجل أعمال معروف بمثل هذه الحركة، حين يزوّر الحقائق، وذلك رداً على تصريح البلوي بأن محمد نجيب هرب من لقاءه بعد خسارة العين في جدة.
كما لم تتوقف سفن نجيب عن الإبحار في عباب النقد، ليؤكد صدمته في الإعلاميين السعوديين الذين استقبلوه لحظة النهائي الآسيوي بأجمل الصور، وتعاطوا معه بشكل جميل، ولكنه يُفاجئ في اليوم التالي بأن ما ينشر على لسانه غير ما قيل ، متهماً بذلك الصحافيين بالتواطيء وقلب موازيين الحقائق.
وعلى نهج القول المأثور( حشفاً وسوء كيله) رفض محمد نجيب الاعتراف بأن حملته الإعلامية التي شابهت في دورها كلمات الوزير الصحّاف إبان حرب العراق، والتي أثمرت كما أثمرت حملة محمد نجيب ( أسمعُ جعجعةً .. ولا أرى طحناً).
وما جرى على لسان نجيب أنه انتقل بحرابه الأفريقية الهوجاء إلى انتقاد المجلة التي أجرت معه الحوار نفسها، متهماً إياها بمحاباة راية "السعوده" للحصول على المزيد من المبيعات على حساب المصداقية الصحافية. واستغرب من اختيار عنوان " الإتي .. ياكلك حبه .. حبه ) بعد فوز الإتحاد .. معتبراً هذا العنوان أفقد "سوبر" وطنيتها، التي احتفظ بها نجيب على حد قوله.
محمد نجيب،ومن يقومون بهذا النقد الهادف إلى إظهار الاسم هم رؤساء العصابات الصحافية والإعلامية التي شكلّت في مطلع هذا القرن مافيا جديدة من الصحافة الصفراء التي ترفع راية التحزب والعنصرية بلا أي وعي ثقافي يدعم الهدف الأسمى للصحافة في أن الناس يحق لهم أن يعلموا.. يعلموا عن حقائق الأمور ومجرياتها وليس عن أشخاص متقزمين يريدون الخروج من قوقعة التقزّم إلى عملقة الطيش والتطاول التي غالباً ما تهوى مثلها مثل سلّم فرعون الذي بناه له هامان.
ما فعلة محمد نجيب قبل وبعد نهائي دوري أبطال آسيا الذي جمع الإتحاد السعودي بالعين الإماراتي، هو خروج فادح عن النص الإعلامي، والاحترافية المهنية في العمل الصحافي الذي حمل على عاتقه الرقي بحركة الصحافة العربية عن النزول إلى سفاسف الأمور.
وهنا نوجه تحيه لمحرر "سوبر" أسامه الشيخ، الذي رد على حديث نجيب بمحاباة السعودية على حساب العين، لتعاطيها مع فرحة الاتحاديين بالانتصار معللاً ذلك لكون سوبر محسوبة على* الإمارات، فقد بيّن الزميل أسامه لنجيب أن "سوبر" هي مجلة عربية تهتم بالشأن العربي ككل، ولها سياسة ومنهجية واضحة منذ صدورها, ولن تغيّر من نهجها من أجل العين أو الإتحاد.
كما ظهر الزميل أسامة بموقف صارم أمام محاولات نجيب لاستفزاه، بتكرار العزف على نغمة الوطنية، والتشدق بها، حين واجهه بحقيقة قبضة ومجموعة معه مبلغ 50 ألف درهم* و75 ألف* درهم، لمن تميزوا بحملتهم ضد الإتحاد السعودي قبل التوجه إلى جدة.
ويمكن مطالعة المقال على الرابط التالي :
http://www.uaegoal.com/vb/showthread...CE%D5%E6%D5%ED
|
الوضع العادي
