السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لعل المتابع للأخبار عبر وسائل الإعلام يقرأ أو يسمع بين الفينه والأُخرى عن تنافس عدًة أنديه مثل البارشا والريال وميلان ومانشستر على موهبه برازيليًه أو أرجنتينيًه واعده,كما لايخفى عليكم بأنً ميسي جلبه برشلونه وهو في الثانية عشر من العمر وعالج مشكلة النمو لديه....المهم صرف عليه وعلى عائلته بضع مئات الألآف من الدولارات,ماذا يساوي الآن؟
تشيلسي كان على استعداد لدفع مايقارب المئه والعشرين مليون يورو لو كان يعلم علم اليقين أنً البارشا مستعد للتًخلي عن جوهرته الأرجنتينيًه.
هل تعتقد أن البارشا عندما جلبه وعمره 12 عاماً وصرف عليه مئات الألآف قد غامر أو قامر ونجح؟
لا ولكن عين الكشًاف المحترف وأُشدٍد هنا على كلمة المحترف رأت في ذلك الطفل موهبةً إستثنائيًه فتلقًفته.
لماذا لايؤسٍس النادي قسماً للكشًافين المحترفين ويرسلهم لأمريكا الجنوبيًه أو على الأقل للقًاره الأفريقيًه للبحث عن خامات في القطاعات السنيًه أو في حواري الدول
وجلبهم وصقلهم للأستثمار أو للعب في النادي بدلاً من رودريقاو وصفقات أقل مايقال عنها أنًها مقالب,إمًا مصاب أو وقته أنتهى.
هناك أسماء مقترحه ليكونوا نواة النادي من الكشًافين المحترفين مثل الخراشي والسلوه بحكم عملهم الطويل مع القطاعات السنيًه لمنتخبات المملكه أيًام العز الله يذكرها بالخيريوم كانوا ياخذونها بجداره ماهوب باحتجاج.
الكشًافين ياساده أوفر وأضمن من المقالب مع سماسره يجيبون لك لقطات زي هاللًي في اليوتيوب وياخذون فلوسك ويطلع رفيقك مثل لاعب جابه النصر اسمه إدواردو من زمان يوم شافوا كرشته قالوا حشى هذا طبًاخ مندي مهوب لاعب.

أخي أنا أقصد كشًافين محترفين بكل معنى الكلمه,يعني لهم خبره مع القطاعات السنيًه ومتفرٍغون تماماً لعملهم يعني ياخذون رواتب ويكون لهم إداره خاصًه بهم ترتبط بإدارة النادي مباشرة لتسهيل عملهم.


أنا أتكلًم عن جهاز مستقل تكون علاقته مباشره مع رئيس النادي ونائبه ويكون ضمن الجهاز منسق للقطاعات السنيًه,أتكلًم عن كشًافين داخل وخارج المملكه,في دوري الدرجه الثانيه والثالثه وأقل في أمريكا الجنوبيً وأفريقيا,أتكلًم عن عمل تنظيمي واحترافي بكل معنى الكلمه وليس كالوضع القائم حاليًاً على اجتهادات الدعيرم والعثمان وغيرهم وهم بكل صدق يؤدون عمل أكثر من رائع ولكن على مايقولون على قدر الطموحات والعمل على تحقيقها تأتي النتائج فهي عمليًه إستثماريٍه مادياً وبشريًاً ولنستفد من غيرنا ولتكبر طموحاتنا وترى إنجازاتنا.
نريدالتقدُم وليس طموحاً محصوراً بديربي أو كلاسيكو,نحن مقبلون بإذن الله على إحتراف حقيقي كما أتمنًى ونريد أن نكون السبًاقون.