- < ( بسم الله الرحمن الرحيم ) > -
تقرير «الجزيرة» عن مشاركاته الموسم الماضي ينصفه
التايب ثالث أكثر لاعبي الزعيم مشاركة في مباريات الموسم الماضي بعد الدعيع وتفاريس
تقرير - أحمد العجلان:
تكثر في كل أرجاء العالم ملاحقة النجوم؛ ففي إيطاليا يتحدثون عن النجوم البرازيليين مثل كاكا ورونالدينهو أكثر مما قد يراه البعض أهم من ذلك؛ فقد جعلوا 2 كجم وزنا زائدا لرونالدينهو قضية القضايا، وفي إنجلترا جعلوا من الموقف الذي اعترض كريستيانو رونالدو عندما تسبب في طرد روني في المونديال أهم خبر على صدر الصفحات الرياضية، ولدينا غياب طارق التايب عن أولى مباريات الهلال في الموسم أمام الفريق الصاعد للتو للدوري الممتاز أبها هي قضية القضايا، ويحق للصحافة أن تكتب عن هذا اللاعب كونه نجماً كبيراً يستحق أن يأخذ كل هذه المساحة من الاهتمام والضوء، ولكن ما يفترض على الصحافة ألا تتجاهله هو أن هذا اللاعب الذي حولوا غيابه اليسير إلى (لزمه) يلاحقونه بها يجب أن ننصفه من خلال لغة العصر وهي لغة الأرقام التي نسردها عليكم من خلال هذا التقرير الجميل الذي ساعدنا فيه العضو الهلالي سعود العيسى، وإليكم الإحصائية:
(إحصائية دقيقة لمدى خدمة طارق التايب لنادي الهلال في موسم2007 - 2008)
(بالمختصر)
لعب 31 مباراة في الموسم الماضي من أصل 39 مباراة للهلال، أي ما نسبته 79% من مباريات الهلال لهذا الموسم.
سجل فيها 12 هدفاً، وصنع 16 هدفاً.. كما صنع عدة كرات خطيرة كانت عبارة عن أهداف محققة..
وغاب عن 8 مباريات (خمس بسبب الإصابة وثلاث مباريات بسبب الإيقاف).
ويعتبر طارق التايب ثالث أكثر لاعب مشاركة مع فريقه في الموسم الماضي بعد الدعيع وتفاريس.
كما يعتبر الموسم الماضي موسماً استثنائياً للاعب طارق التائب؛ حيث سجل أعلى نسبة تهديفية طوال حياته الكروية التي بلغت 12 هدفاً كما ذكرنا.
( نقاط خياليه )
***
كعادتها <<الجـزيـره>> تثبت دومآ (بالارقام) و(الاثباتات) انها الصحيفه الافضل والامثلى وبكل جداره تستحق ان تكون في المرتبه الاولى بين الصحف
***
احمد العجلان من يوم لاخر تبرز نجوميته ويعلو شأنه وبالتأكيد سيعلو كعب هذا الشخص اكثر مما ترونه وستكون له (كلمه) في الوسط الاعلامي الرياضي
***
تحيه لاولئك (المصطادون) في المياه العكره بالتاريخ الذي هو لغه العصر يرد عليكم المحترف الابرز والاروع والامهر طارق التايب
***
طارق التايب لا عليك حبيبنا بكلام المرجفين والحاقدين امض ونحن معك والله يحفظك ويرعاك
الوضع العادي
