(مِنْ مَدْرَسَةِ اْلحَيَاة ) ..!
الحَيَاةُ هِي مَدْرَسَةٌ مَفتُوحَة الأبْوَاب..
كلُّ بني الإنْسَانِيَّة بِمُخْتلَف طَبقَاتهم طلابٌ عَلى مَقَاعدهَا فَمِنْ عِلْمهَا يَنْهَلون ،
وَمِنْ تجاربهَا يَتَعَلَّمُون وَيَسْتَفِيدُون ..
أحبائي :
هَلمُّوا ليَضَع كلٌّ منـّا بَعْضـًا مِمَا تَعَلَمَهُ وَاسْتَفَادَهُ مِنْ هَذِهِ المَدْرَسَة (المَجَانِيَّة) ..
سَأبدأ :
عَلَّمتْني ( الَحَيَاة ) أَنْ لا أُهَمِّش دَرْسًا مِنْ دُرُوسهَا مَهْمَا صَغُر ، وَأن أجْمَع تِلك
الدروس فِي حَقيِبة ( تَجَارِبِي ) الخَاصة ، وَأن أضَعَها في مَكَانٍ لا يصِلُ إِليهِ النْسيَان
؛ فـ تلكَ الدروس يَجبُ أنْ تكُون حَاضرة وَفي مَكَانٍ قَرِيبٍ حَتَى لا تَتَكرَر الأخْطاء
وتَكثُر الْهَفَوَات ...!
و