المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 28/08/2008, 06:20 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 25/09/2005
مشاركات: 59
Thumbs up @@المياه الممغنطة تفيد الجسم وتشفي من العلل بأذن الله وتفيد الزراعة @@

بسم الله الرحمن الرحيم


لندن - نضال فوزى حباس:
لقد اثبتت الكثير من الأبحاث و التجارب التى أجريت فى عدة مراكز علمية متخصصة فى مختلف دول العالم ، بأن أحد الأسباب الرئيسة المسببة للعديد من المشاكل التى تعانى منها البشرية الآن مرتبط ارتباطا وثيقا بالتغيرات التى تحدث على مستوى المجالات المغناطيسية لكوكب الأرض. هذه التغييرات هى التى يمكن أن تفسر بوضوح لماذا صار الناس فى مختلف الدول يعانون من التهابات مزمنة تكاد أن تصل الى مستوى الأمراض الوبائية، كنتيجة مباشرة للنشاطات الحياتية المدمرة للبيئة التى تقوم بها البشرية كافة و بدون استثناء ، مما أدى الى حدوث خللا رهيبا فى التوازن البيئى ، تجلت ظواهره فى شكل كوارث كونية كظاهرة الاحتباس الحراري، و بسبب هذه النشاطات التى لم تأخذ منذ بداياتها قوانيين التوازن البيئى ، فقدت الأرض أكثر من 50% من قوتها المغناطيسية فى الألف سنة المنصرمة فقط. و من المثبت علميا أن الطاقة المغناطيسية تلعب دورا محوريا فى تنظيم كل أشكال الحياة على سطح الكرة الأرضية. حيث أنها تشكل درعا واقيا للحيلولة دون وصول الأشعة الكونية المهلكة مثل أشعة جاما و الأشعة السينية، كما و انها تلعب دورا مهما للغاية فى تنظيم الوظائف الحيوية لجميع الكائنات الحية.
و من بين أحد الأسباب الرئيسة التى تساعد فى انتشار المشاكل الصحية التى نعانى منها اليوم هو شكل الحياة المعاصرة التى نعيشها هى التى تعزلنا من الاستفادة من التأثير الايجابى للمجال المغناطيسى لللأرض. فنحن نعيش فى بيوت من الاسمنت مبطنة بالحديد و الصلب، و هذه المواد تعتبر بمثابة مواد عازلة تمنع أجسامنا من أمتصاص الطاقة المغناطيسية القادمة من الفضاء ، و اللازمة لتنظيم العمليات البيوكيميئية و الفزيولوجية فى داخلها. و الذى يعقد المسألة أكثر هو أننا صرنا نتعامل بشكل يومى مع أجهزة الراديو ، و التلفاز، و الكمبيوتر، و الموبايل ... الخ و المعروف بأن هذه الأجهزة تصدر مجالات مغناطيسية غير طبيعية يشتبه فى أن لها علاقة مباشرة ببعض المشاكل الصحية مثل الصداع ،و الأرهاق،وضعف البصر، سوء الهضم، الآلم الجسم المختلفة ..... الخ.
و لقد أثبتت التجارب التى أجريت فى اليابان فى الخمسينيات من القرن الماضى بأن وجود الانسان لفترات طويلة بمعزل عن التأثير المباشر للقوى المغناطيسية الطبيعية يؤدى الى حدوث خلل فى الاتزان البيولوجى للجسم البشري، و المتمثل فى فقدان الحيوية و النشاط ، و آلام و أوجاع متفرقة فى انحاء الجسم، بالاضافة الى صداع متقطع ، و احساس بالدوخة ، وهذه الأعراض تجعلنا عرضه ، و فريسة سهلة للعديد من الأمراض ، و التى يمكن لبعضها أن يكون فتاكا.
من كل ما ذكر نستطيع أن نفهم لماذا تعتبر الطاقة المغناطيسية الطبيعية عاملا اساسيا و حيويا لا يمكن للحياة على سطح الكرة الأرضية أن تستقيم بدونه؟
پ
المغناطيس الحيوى فى داخل جسم الانسان.
پ
كما هو معروف بأن الجسم البشرى يتكون من ترليونات الخلايا ، و التى تكون لاحقا انسجة الجسم المختلفة و الدم. هذه الخلايا تعمل بشكل دقيق و محكم . و يعتمد نشاط هذه الخلايا أو خمولها على الطاقة المغناطيسية ، حيث أن كل خلية من خلايا الجسم هى عبارة عن مولد مغناطيسى صغير. و يقوم الجسم بارسال نبضات من الطاقة الكهرومغناطيسية من المخ عن طريق الجهاز العصبى للخلايا حتى تقوم بأداء وظائفها على حسب حوجة الجسم. و هذه العمليات البيولوجية المعقدة تتم بسرعة متناهية، تساعد الجسم حتى يعالج نفسه بنفسه دون أن يصل الى مرحلة المرض ، حيث أن شحنات الجسم تكون فى حالة تعادل، و هذا النوع من الاتزان البيولوجى الداخلى يطلق عليه أسم المغناطيس الحيوي.
و يرى العديد من العلماء بأن توظيف علوم المغناطيس فى المجالات الصحية و الطبية المختلفة سوف يكون له قصب السبق فى المستقبل المنظور ، لانه مستوحى من الطبيعة البكر ، و هو ما يطلق عليه الآن إسم "صديق البيئة" ، الذى ليست له أى أعراض جانبية بالمقارنة مع الأدوية الكيميائية و المواد الصناعية السامة التى نستخدمها بصورة يومية. و قد أثبتت آخر الأبحاث الطبية بأن تعرض الجسم للمجالات المغناطيسية ، تستطيع أن تؤثر طاقتها على كل خلية من خلايا الجسم بسبب مقدرتها على النفاذ العالية الى داخله. و هذا ما يفسر التأثير الملحوظ للمجالات المغناطيسية فى معالجة الجروح ، حيث ثبت أنها تقلل من التليف ، و التثقيب فى الجروح المختلفة المنشأ. كما و ثبت أيضا بأن التعرض للمجالات المغناطيسية يقلل من الإحساس بآلام لحالات مرضية معينة مثل آلام الاسنان ، و تصلبات المفاصل و آلامها ، بالاضافة الى المساعدة فى علاج حالات الاكزيما و الربو. و لوحظ بأن قوة المجال المغناطيسى تتناسب طرديا مع نوع العمليات الحيوية التى تتم فى داخل الخلايا و نوع الانسجة التى تتعرض للمجالات المغناطيسية.
پ
التقنيات المغناطيسية تساعد فى ايجاد حلول لمشكلة نقص المياه و المشاكل المتعلقة بالزراعة.
لعل من بين أكثر المجالات الواعدة ، و التى يمكن لتقنيات المغناطيس أن تساعد فى ايجاد الحلول لها هى مشكلة " نقص المياه" ، و التى تعتبر فى الوقت الراهن ، إحدى أخطر المشكلات التى تواجه العالم بصفة عامة ، و العالم العربى بصفة خاصة ، و الذى يزيد المشكلة تعقيدا هو أن مشكلة المياه فى استفحال بصورة مستمرة ، و لذلك لم يكن من قبيل الصدفة أن بدأ العلماء فى دق نواقيس الخطر الى ان الحروب القادمة سوف تكون بسبب النقص الشديد فى توفير المياه الصالحة للتوظيف فى المجالات المختلفة. و على الرغم من أن المنطقة العربية غنية بمصادر المياه الطبيعية ، الا أن سوء ترشيد الاستهلاك ، و توظيف طرق تقليدية فى المحتفظة على مصادر المياه الطبيعية، و التخلص من مخلفات المصانع الكيميائية السامة و تصريفها الى جوف البحار والانهار ، و الذى يزيد الطين بلة هو الزيادة المضطردة فى عدد المحطات التى تقوم بتحلية المياه ، مما يؤدى فى نهاية المطاف الى زيادة ملوحة البحار و الانهار.
و يرى الكثير من العلماء يأن عملية تحلية المياه بالطرق التقليدية هى ليست الا سوف قتل بطئ للماء، لان التحلية تعتمد على اضافة بعض المواد الكيميائية مثل الكلورين ، و الفلوريد ، و املاح الالمونيوم و التى ثبت علميا بتاثيرها الضار على صحة الناس . اضف الى ذلك يتم تعريض الماء الى عمليات التكثيف ، و ضغط الهواء العالى ، مما يؤدى الى تكون ما يسمى اصطلاحا" بالماء الميت". و عند استخدام هذا الماء يكون قد فقد الكثير من خواصه الحيوية الفريدة ، و مسببا للكثير من المشاكل الصحية المختلفة.
پ
و من كل ما سبق يتضح بأن عملية ايجاد طرق جديدة للتقليل من الآثار السلبية لتحلية المياه ، باستخدام اساليب تتوافق مع قوانين الطبيعة، يمكن أن تساعد دون شك فى حل الكثير من المشاكل الصحية و البيئية، خاصة و اذا أخذنا فى الاعتبار أن هنالك ما لا يقل عن مليار شخص على مستوى العالم لا يجدون مياه نقية و صالحة للشرب، أو يشربون ماءا ملوثا ، بحسب تقارير المنظمات الدولية العاملة فى هذا المجال.مما يفسر بوضوح ظاهرة انتشار الكم الهائل من الأمراض الوبائية أو تلك التى لم تكن اصلا معروفة من قبل. و الذى يعقد المسألة أكثر هو أن حوالى 60% من الماء الذى نشربه هو ماء غيرصحى و فاقد للحيوية من الناحية البيولوجية، و هذا الماء اصطلاحا يسمى ب"الماء الميت".
و من بين أكثر التكنلوجيات الواعدة التى يمكن أن تساعد فى التغلب على الآثار السلبية الناجمة عن شرب أو استخدام الماء المحلى ، أو الملوث هو عملية استخدام انابيب مغناطيسية خاصة تعمل على مغنطة مياه الشرب، أو تلك التى تستخدم فى الصناعات المختلفة، و ذلك عن طريق تمرير الماء من خلال الانابيب المغناطيسية، و بعد ذلك يمكننا أن نحصول على ما يمكن أن نطلق عليه اصطلاحا ب " الماء الممغنط". أن مغنطة المياه هى عبارة عن محاولة مبسطة لتقليد ما يحدث فى الطبيعة تماما، و ذلك لأن الماء عندما يمر من خلال المجال المغناطيسى الطبيعى يصير أكثر حيوية ، و نشاطا من الناحية البيولوجية، لأنه يساعد فى تحسين حركة الدم و توصيله الى أنسجة الجسم و خلاياه ، مما يساعد بشكل ملحوظ فى رفع قدرات الجهاز المناعي. و بعد مغنطة المياه تتغير فيها الكثير من الخواص الفزيائية و الكيميائية. و قد لاحظنا بأن مغنطة الماء تساعد على تذويب الأملاح و الحوامض بدرجة أعلى من الماء غير الممغنط ، كما و أن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب الأوكسجين بدرجة أعلى من الماء المحلي، بالاضافة الى تسرسع التفاعلات الكيميائية و قد أثبتت الأبحاث التى قمنا بها أن مغنطة المياه تساعد بشكل ملحوظ فى عمليات التنظيف ، و التخلص من الجراثيم ، و الكثير من الملوثات الكيميائية. و من ناحية أخرى أثبتت دراساتنا بأن شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا، و خصوصا فى البلدان الحارة يساعد فى تخليص أجسامنا من كميات كبيرة من السموم المختلفة الموجودة فى داخل أجسامنا، و يساعد كذلك فى تحسين عمل الجهاز الهضمي. و هناك العديد من الحالات لمرضى كانوا يشتكون من وجود حصاوى فى الكلى تفتت و خرجت من أجسامهم دون تناول أى نوع من الأدوية، و دون التدخل الجراحى كما و هناك حالات لأمراض جدلية كان بعضها مزمنا و لسنوات طويلة قمنا بعلاجها عن طريق الشرب و الاستحمام بالماء الممغنط مع توظيف بعض الأجهزة المغناطيسية الأخرى لنفس الغرض. و نظريا نفترض أن شرب الماء الممغنط بشكل مستمر يمكن أن يساعد فى الوقاية من الاصابة من الذبحات الصدرية ، و الجلطات الدماغية، و تصلبات الشرايين ، و المشاكل المتعلقة بضغط الدم ، و ذلك لان الماء الممغنط ينشط من حركة الدم فى داخل الشرايين والأوردة ، و يساعد فى تذويب الأملاح المترسبة على أسطحها. وكذلك يقى ويعالج من حموضة المعدة والامساك والصداع المزمن. و يرى الطبيب الأمريكى الشهير كنيث ماكلين بأن " المغناطيس هو هبة منة عند الله ، فهو ينفع مع كل شئ". ويعتقد الكثير من العلماء و الباحثين بان العلاج بالمغناطيس سوف يصبح أحد الأعمدة الأساسية للطب البديل فى مجال التشخيص و العلاج، و للتأكيد على ذلك نذكر بأن أكثر جهاز آمن و دقيق يستخدم فى المجال التشخيص الطبى حاليا هو جهاز " " Mri
پ
بدء الجسم فى معالجة نفسه بنفسه

أما فى المجال الزراعى فان التجارب التطبيقية التى أجريت فى كل من الامارات، و السودان ، و مصر ، و اندونسيا قد بشرت بنتائج مهمة فى استخدام الماء الممغنط فى عمليات رى المحاصيل الزراعية ، و مغنطة البذور بالنسبة لكثير من النباتات قبل البدء فى زراعتها ، حيث أن مغنطة البذور يساعدعلى تنشيط الطاقة الكامنة فيها . و تعتمد عمليات توظيف التقنيات المغناطيسية فى الرى على الأخذ فى الاعتبارعدة عوامل منها ملوحة الماء ، و ملوحة التربة ، و سرعة تدفق الماء من الأجهزة المستخدمة للرى و نوعها.و بحكم أن الماء الممغنط يساعد فى تكسير و تفتيت زرات الأملاح فأنه يساعد بشكل واضح على غسيل التربة ، و مساعدة النباتات على امتصاص الماء و المعادن بسهولة حتى فى الترب عالية الملوحة و على ضوء المعلومات المتوفرة لدينا فان عملية الرى بالماء الممغنط يساعد فى تسريع عمليات نضج المحاصيل الزراعية ، و زيادة قدرة النباتات و المحاصيل الزراعية على مقاومة الأمراض ، و الحصول على محاصيل زراعية جيدة من حيث الكم و النوع ، و الأهم من ذلك، أن مغنطة الماء تساعد فى توفير الماء المستخدم فى الرى ، و التقليل من استخدام الأسمدة الكيميائية ، مما ينعكس ايجابا على صحة البيئة و الناس.
و تجرى الآن بعض الدراسات والأبحاث على توظيف ما يسمى ب " الرواسب المغناطيسية" التى تأتى مع مياه النيل ، و التى يعتقد بأنها سوف تحدث ثورة فى المجال الزراعى ، و خصوصا فى حال توظيف هذه التقنية فى المناطق الصحراوية
و لا يقتصر توظيف التقنيات المغناطيسية فقط على المجال الطبى و الزراعى ، و مجالات تحلية المياه ، و لكن يمكن كذلك أن توظف فى مجال الطاقة الحرارية ، و صناعة البترول ، و البتروكيمائيات ، و الانشاءات حيث أن استخدام الاسمنت المعد بالمياه الممغنطة تزداد قوته مع امكانية التوفير فى الاسمنت ، و تكنلوجيا المواد الغذائية، وحتى فى مجال ابحاث المطر الصناعي.
ومن الفوائد الاخرى للمياه الممغنطة قدرتها على زيادة قوة المنظفات الصناعية والمذيبات بدرجة تجعل من الممكن استخدام ثلث أو ربع الكمية المستخدمة عادة من هذا المنظف.
أما فى حالات التلوث الطبيعى لمياه البحيرات فان المياه المعالجة مغناطيسيا جعلت مياه البحيرة صالحة للستهلاك الادمي.
وفى مجال تربية الحيوانات فان تطبيق هذه التكنولوجيا يؤدى الى ازدياد ملحوظ فى أوزان ونمو الحيوانات الصغيرة وكذلك زيادة فى معدل انتاج الحليب وانخفاض فى مغدل الوفيات. وهناك نتائج ممتازة فى مجال تربية الدواجن من جانب زيادة الوزن.
وكذلك يساعد الماء الممغنط على قتل البكتريا والطحالب. وفى هذا الصدد يمكن استخدامه مع حمامات السباحة فإذا كانت مياه الحوض ممغنطة يمكن استخدام نصف كمية الكلور المستخدمة عدة لتطهير المياه.
مما لا شك فيه أن علوم المغناطيس ، و سوف تسهم اسهامات فاعلة فى ايجاد حلول ناجعة للكثير من المشاكل الصحية و البيئية التى تعانى منها البشرية بشكل عام و المنطقة العربية بشكل خاص ، و ذلك لان هذه العلوم تقوم على اساس العلاقة العميقة التى تربط الانسان بالطبيعة.

المهندس نضال حباس
استشارى فى التكنولوجيا المغناطيسية

وهذه بعض صور لهذه التقنية


1


[IMG][/IMG]

2


[IMG][/IMG]

3




4


[IMG][/IMG]

وموجود لدي عدد محدود منها فمن أراد أن يقتني واحدة فليراسلني وأنا جاهز

اخر تعديل كان بواسطة » saudi_samed في يوم » 29/08/2008 عند الساعة » 09:56 PM السبب: ايضاح
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:54 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube